صوت الريح يعزف سمفونيةً
تشبه تلك السمفونية الخارجه من رئتيك
تجعلني الريح امامها صنم اخرس نصب
على قاعدة الذكرى وآه من الذكريات في يومٍ عاصف
حين تنشج الذكريات وتنتحب لنشيجها
كل قطرة دمٍ في الشرايين
حينها ادرك إنه لابد ان تكون أنت بطل تلك الذكرى
لإنك رجل هو الحياة وحياة واسعه
اتساءل كيف احتوتها عينا رجل ..؟؟؟!!!
كيف اخترقت كل حواجز الزمان والمكان
وصرعت تقاليدي لتصل قلبي وتدخله ...!!!
سلطاناً على كل السلاطين ... كيف إستطعت
ان تغرس ملامحك الهادئه في خواطري وبيوت شعري الغامضه ... !!!
كيف إستطعت أن تسجل على خطوط يدي أسمك ...
وبينها كتبت عهداً لا أزال اردده كأنشودة طفل ...
يا حبيباً هو أبي , أخي , دنياي
, فرحتي , احزاني , ألمي وشفاي .. روحي وهناي
يا حبيباً هو الدنيا بأسرها حتى كأن الدنيا
حين اقول لك أُحبكَ تقوم إليك احتراماً
وولعاً لتقبل جبينك ...
وحين اقف امامك اقف طفلة لها من السنين
ما يجعلها شابه واراني امام اعجوبة من عجائب الزمان
فقلبي ليس ملكي وأنفاسي تهدأ لأستمع
الى تلك السمفونيه المثيره التي تسلب الألباب ...
واستسلم رغم غوغائيتي الطفوليه الى
سكينةٍ غريبه ربما مصدرها عيناك ...
حبيبي ... يا دنيا السعاده التي انتظرها
منذ نبض قلبي حين تنتشر ذكراك في المكان
مسكاً وعطراً أستنشقه لروحي وأشمه انا
وحدي حينها اغترب الى عالمك البعيد ...
ارحل دون أن أمر بمحطه ودون أن أحمل حقيبة ..
ودون أن يعترضني أحد طالباً جواز سفر ..
فدنياك الجميله تمنحني من الحريه والعفويه
مثلما يسمح للنهر ان يشق مجراه دون ...
أي توجيه او علامة استفهام ...؟؟؟
وأنا رغم تلك الانسيابيه والحريه التي
قدمتها لي مع قلبك اراني محكومةً بشيء
غير اعتيادي لا اعرف ماهو ..؟؟؟!!!
ومن أين مصدره ... يحكم على الوقت الذي
اعيش والمكان الذي فيه أسير والطريقه التي بها اتحدث ...
والموعد الذي فيه اطبق اجفاني واهدأ للنوم ,,, لا ادري لماذا ... اسير في الطرقات مسلوبة النظر فالناس
كل الناس امامي مجرد اوراق خضر وانت بينهم زهرةٌ ملونه ..؟!
والناس كل الناس يعيشون الحياة
لكنك
انت الوحيد رجل تعيشه الحياة ...؟؟؟
تقديري
ر
ووو
ح
تشبه تلك السمفونية الخارجه من رئتيك
تجعلني الريح امامها صنم اخرس نصب
على قاعدة الذكرى وآه من الذكريات في يومٍ عاصف
حين تنشج الذكريات وتنتحب لنشيجها
كل قطرة دمٍ في الشرايين
حينها ادرك إنه لابد ان تكون أنت بطل تلك الذكرى
لإنك رجل هو الحياة وحياة واسعه
اتساءل كيف احتوتها عينا رجل ..؟؟؟!!!
كيف اخترقت كل حواجز الزمان والمكان
وصرعت تقاليدي لتصل قلبي وتدخله ...!!!
سلطاناً على كل السلاطين ... كيف إستطعت
ان تغرس ملامحك الهادئه في خواطري وبيوت شعري الغامضه ... !!!
كيف إستطعت أن تسجل على خطوط يدي أسمك ...
وبينها كتبت عهداً لا أزال اردده كأنشودة طفل ...
يا حبيباً هو أبي , أخي , دنياي
, فرحتي , احزاني , ألمي وشفاي .. روحي وهناي
يا حبيباً هو الدنيا بأسرها حتى كأن الدنيا
حين اقول لك أُحبكَ تقوم إليك احتراماً
وولعاً لتقبل جبينك ...
وحين اقف امامك اقف طفلة لها من السنين
ما يجعلها شابه واراني امام اعجوبة من عجائب الزمان
فقلبي ليس ملكي وأنفاسي تهدأ لأستمع
الى تلك السمفونيه المثيره التي تسلب الألباب ...
واستسلم رغم غوغائيتي الطفوليه الى
سكينةٍ غريبه ربما مصدرها عيناك ...
حبيبي ... يا دنيا السعاده التي انتظرها
منذ نبض قلبي حين تنتشر ذكراك في المكان
مسكاً وعطراً أستنشقه لروحي وأشمه انا
وحدي حينها اغترب الى عالمك البعيد ...
ارحل دون أن أمر بمحطه ودون أن أحمل حقيبة ..
ودون أن يعترضني أحد طالباً جواز سفر ..
فدنياك الجميله تمنحني من الحريه والعفويه
مثلما يسمح للنهر ان يشق مجراه دون ...
أي توجيه او علامة استفهام ...؟؟؟
وأنا رغم تلك الانسيابيه والحريه التي
قدمتها لي مع قلبك اراني محكومةً بشيء
غير اعتيادي لا اعرف ماهو ..؟؟؟!!!
ومن أين مصدره ... يحكم على الوقت الذي
اعيش والمكان الذي فيه أسير والطريقه التي بها اتحدث ...
والموعد الذي فيه اطبق اجفاني واهدأ للنوم ,,, لا ادري لماذا ... اسير في الطرقات مسلوبة النظر فالناس
كل الناس امامي مجرد اوراق خضر وانت بينهم زهرةٌ ملونه ..؟!
والناس كل الناس يعيشون الحياة
لكنك
انت الوحيد رجل تعيشه الحياة ...؟؟؟
تقديري
ر
ووو
ح
تعليق