المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان
مشاهدة المشاركة
إنتظرتك كثيرا فكنت قاسيا
ببعدك وبخلك عليا بتوجيهاتك لكننى أشفق عليك
فرائع مثلك دائما لا يملك أوقاته
دمت بمحبة وتواصل وأتمنى أن أجدك بمتصفحى دائما
تعليق