العصفور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابراهيم سعيد الجاف
    ناص
    • 25-06-2007
    • 442

    العصفور

    [frame="7 80"]
    العصفور


    أعلنت
    قيامة اللاقول حين قلت :
    - العصفور جميل قتله حرام أم حلال
    أحدهم قال:
    - إياك كلهم مخبرون هؤلاء
    قلت:
    - كيف والخبز رهن أيديهم
    - قال:
    - وماذا
    قلت:
    فراشات حمراء في بيوتاتهم
    قال:
    -وماذا
    قلت:
    - الفراشات تعاتبن من يقطف النرجس
    قال:
    - وماذا
    قلت:

    - أيؤكل الخبز مع فراشة منحورة ؟
    قال: ما اسمك
    باعني صوتي للمدار
    حجلة
    انسلخت من جسد الفضا
    ثم انحسرت
    في اللافضا
    ووقع من يدي السؤال
    على حافة
    جرح على الطريق
    اعترتني هزة
    صورت لي قيامة
    ابتز جوفي
    سرت نحو من ابتزه
    ألبسني إياه واعتذر
    فصار
    جوفي ردائي
    قلت:
    - عذرا ما قلت شيا

    غير أني
    سميت الحجر حجرا
    والماء ميا
    قال:
    - إياك أنهم يحبون العصافير
    اعترتني هزة صورت لي قيامة
    آه أحمل شيئا أجهل
    آه أجهل شيئا أحمل
    آه أنها جثتي
    وفراشة حمراء
    بين عيني
    وجلت يداي
    تبدد وجهي ماءا وترابا
    فهمت مسارعا
    كي ألملم وجهي
    لا لأنه وجهي
    لكن حتى تعرفه الفراشة الحمراء
    وإلاي بكومة طين مع ما خلف من أحذية المخبرين



    ابراهيم سعيد الجاف

    [/frame]
    إبراهيم الجاف
    من كرد كردستان
    al_jaf6@yahoo.com
    al-j-af@live.com
    http://facebook.com/abrahym.aljaf
  • ابراهيم سعيد الجاف
    ناص
    • 25-06-2007
    • 442

    #2
    رجاء

    ارجو تثبيت القصيدة
    إبراهيم الجاف
    من كرد كردستان
    al_jaf6@yahoo.com
    al-j-af@live.com
    http://facebook.com/abrahym.aljaf

    تعليق

    • ابراهيم سعيد الجاف
      ناص
      • 25-06-2007
      • 442

      #3
      أرجو أن تنتقد القصيدة
      إبراهيم الجاف
      من كرد كردستان
      al_jaf6@yahoo.com
      al-j-af@live.com
      http://facebook.com/abrahym.aljaf

      تعليق

      • على جاسم
        أديب وكاتب
        • 05-06-2007
        • 3216

        #4
        السلام عليكم

        اتمنى ان تأخذ حقها هذه القصيدة

        واهلا بك استاذ ابراهيم

        مودتي لك
        عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
        يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
        فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
        فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

        تعليق

        • ابراهيم سعيد الجاف
          ناص
          • 25-06-2007
          • 442

          #5
          شكر

          المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم

          اتمنى ان تأخذ حقها هذه القصيدة

          واهلا بك استاذ ابراهيم

          مودتي لك
          شكرا لك أخي العزيز
          لا أدري لماذ تعيش قصائدي هنا رغم هذا الجفاء من المعنيين هنا
          إبراهيم الجاف
          من كرد كردستان
          al_jaf6@yahoo.com
          al-j-af@live.com
          http://facebook.com/abrahym.aljaf

          تعليق

          • د. جمال مرسي
            شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
            • 16-05-2007
            • 4938

            #6
            تثبت القصيدة إكراما للشاعر الكريم إبراهيم سعيد الجاف
            على أمل أن يمر المعنيون بالنقد على هذه القصيدة للنقد و إبداء الرأي
            و فقط أهمس في أذن أخي إبراهيم أن النقاد الكرام ليسوا متواجدين في الموقع في كل وقت
            و حتى إن وجدوا فليس بالضرورة أن يمروا على كل عمل .. إلا إن خاطبتهم برسالة خاصة للفت انتباههم لجديدك
            و عندنا ثلة كبيرة منهم و لله الحمد
            مثل د. مصطفى عطية جمعة
            د. فاروق مواسي
            د. عبد الله كراز
            أستاذ أحمد حسن
            د. محمود الحليبي
            فإن شئت فلتراسلهم كما يفعل بعض الزملاء لتوجيههم إلى القصيدة لإبداء الرأي فيها .

            و همسة أخرى أخي الحبيب اسمح لي بها
            أنت تعلم أن العمل في المواقع عمل جماعي .. و المشاركات فيه ايجابية يتم فيها التفاعل مع الآخرين
            لإبداء الرأي فيما يكتبون .
            فكما تطلب أنت قراءة أعمالك و نقدها فهناك آخرون ينتظرون هذا أيضا .. فلولا شاركتهم برأيك و علمك الغزير
            حسبما تسنح ظروف وقتك .
            ليس لأحد هنا موقف من أحد فالكل سواء و الكل نحبهم كأخوة كرام و شعراء كبار و أنت واحد من هؤلاء الكبار يا جميل .
            تقبل ودي و تقديري و أرجو ألا تسئ فهمي
            sigpic

            تعليق

            • د.مصطفى عطية جمعة
              عضو الملتقى
              • 19-05-2007
              • 301

              #7
              الشاعر الحبيب / ابراهيم سعيد الجاف
              سلامي وتحيتي
              هذا النص يمثل لونا جديدا في مسيرتك الشعرية ، وجدته ليست جدة انقلابية على مسيرتك بقدر ما هي جدة التناول والبنية والرؤية .
              فنحن أمام نص عنوانه : " العصفور " ، ومن العنوان نعيش أجواء قصصية ، اساسها الحوار بين الشاعر ( قلت) ، وبين الآخر ( غير محدد الهوية ) وهو ( قال ) ، وهذا الجديد ، فالحوار دفع الرتابة عن القصيدة ، وتلاءم مع البنية المزمعة ، بنية القص ، من خلال الحوار ، فنحن أمام شعر مسرود . تقول :
              أعلنت
              قيامة اللاقول حين قلت :
              - العصفور جميل قتله حرام أم حلال
              أحدهم قال:
              - إياك كلهم مخبرون هؤلاء
              قلت:
              - كيف والخبز رهن أيديهم

              من المطلع لم يعد العصفور عصفورا طائرا ، بل تنازعته الدلالة بين الطير وبين البشرية ، فالتساؤل عن حرمة قتله ، وعن المخبرين ، يحيلنا إلى طبيعة الرمزية في النص ، رمزية واقع عراقي مأزوم ، ومن ثم يصبح العصفور رمزا للشعب الضائع ، واختيار العصفور بهذا الرمز دلالة على الرحيل والسفر من أبناء الشعب العراقي الذي تعبوا من نفي الخارج أو الداخل . وتأكد الدلالة أكثر مع البراءة في قولك " الفراشات تعاتبن من يقطف النرجس " فالنرجس للبياض والصفاء ، واللون الأبيض جاء موازيا للأحمر في الفراشات الحمراء والفراشة المنحورة كما في قولك :
              قال:
              - وماذا
              قلت:
              - أيؤكل الخبز مع فراشة منحورة ؟

              تقول أيضا :
              ثم انحسرت
              في اللافضا
              ووقع من يدي السؤال
              على حافة
              جرح على الطريق
              اعترتني هزة
              صورت لي قيامة
              ابتز جوفي
              سرت نحو من ابتزه
              ألبسني إياه واعتذر
              فصار
              جوفي ردائي
              قلت:
              - عذرا ما قلت شيا
              غير أني
              سميت الحجر حجرا
              والماء ميا

              نتوقف في المقطع السابق عند عدة أمور :
              - دلالة لفظ القيامة المتكررة في النص ، وهي قيامة الوطن وتعني انقلابه وتشظيه وضياع الذات المواطنة في أعماقه .
              - دلالة " جوفي ردائي " ولفظة الرداء متكررة في نصوصك بشكل دائم ، وأرى أنها تمثل مفتاحا لعالمك ، وهنا صار الهروب إلى الجوف ، إلى الذات ، أي أن الشاعر يهرب إلى أعماقه ، ويرتديها ، خوفا من الخارج حيث القيامة فيه .
              - " عذرا ما قلت شيا ، غير أني سميت الحجر حجرا ، والماء ميا " ما أجمل هذه الصوتية في شيا ، ميا ، رغم أنهما عاميتان ،ولكنهما حملتا ضدية ، واضحة ، وتأكيدا على ثبات الوضع في القيامة المعاشة .
              - نتوقف عند البنية المتكررة مع قلب الألفاظ في قولك :
              آه أحمل شيئا أجهل
              آه أجهل شيئا أحمل
              آه أنها جثتي
              وفراشة حمراء
              بين عيني
              ففي هذا المقطع ، نرى تكرارية الآه ، إمعانا في مستوى عال في نفي الجسدية ، والمادية ، وهي تأتي ضمن المنظومة الروحية التي تحاول إثباتها في نصوصك ، منظومة الرغبة في التحلل من الجسد ، ومن المادة ، والطيران للسمو الروحاني ، فتتبرأ من جثتك ، مثلما أردت أن يرتديك المطر من قبل ، أو رغبتك أن تكون قمحة .

              أيضا : نرى في النص :
              لكن حتى تعرفه الفراشة الحمراء
              وإلاي بكومة طين مع ما خلف من أحذية المخبرين

              الفراشة الحمراء دلالة واضحة على الدماء المنثالة على الوطن ، " وكومة طين " إمعان في رفض الجسدية ، وتعليل لهذا الرفض لأن الطين / البشري ، يداس من أحذية المخبرين .
              تحياتي أيها الشاعر
              وأؤكد ختاما :
              إن هذا النص وثبة لك ، وأهم ما يميزه في مسيرتك أن الرؤية واضحة ، وتأكدت من خلال بنية قصصية دالة ، وأرى أن تجتهد أكثر في تعميق وإيضاح رؤاك الكونية والوطنية ، فقد اقتربت كثيرا هنا من الصفاء الشعري

              تعليق

              • ابراهيم سعيد الجاف
                ناص
                • 25-06-2007
                • 442

                #8
                شكر

                المشاركة الأصلية بواسطة د.مصطفى عطية جمعة مشاهدة المشاركة
                الشاعر الحبيب / ابراهيم سعيد الجاف
                سلامي وتحيتي
                هذا النص يمثل لونا جديدا في مسيرتك الشعرية ، وجدته ليست جدة انقلابية على مسيرتك بقدر ما هي جدة التناول والبنية والرؤية .
                فنحن أمام نص عنوانه : " العصفور " ، ومن العنوان نعيش أجواء قصصية ، اساسها الحوار بين الشاعر ( قلت) ، وبين الآخر ( غير محدد الهوية ) وهو ( قال ) ، وهذا الجديد ، فالحوار دفع الرتابة عن القصيدة ، وتلاءم مع البنية المزمعة ، بنية القص ، من خلال الحوار ، فنحن أمام شعر مسرود . تقول :
                أعلنت
                قيامة اللاقول حين قلت :
                - العصفور جميل قتله حرام أم حلال
                أحدهم قال:
                - إياك كلهم مخبرون هؤلاء
                قلت:
                - كيف والخبز رهن أيديهم

                من المطلع لم يعد العصفور عصفورا طائرا ، بل تنازعته الدلالة بين الطير وبين البشرية ، فالتساؤل عن حرمة قتله ، وعن المخبرين ، يحيلنا إلى طبيعة الرمزية في النص ، رمزية واقع عراقي مأزوم ، ومن ثم يصبح العصفور رمزا للشعب الضائع ، واختيار العصفور بهذا الرمز دلالة على الرحيل والسفر من أبناء الشعب العراقي الذي تعبوا من نفي الخارج أو الداخل . وتأكد الدلالة أكثر مع البراءة في قولك " الفراشات تعاتبن من يقطف النرجس " فالنرجس للبياض والصفاء ، واللون الأبيض جاء موازيا للأحمر في الفراشات الحمراء والفراشة المنحورة كما في قولك :
                قال:
                - وماذا
                قلت:
                - أيؤكل الخبز مع فراشة منحورة ؟

                تقول أيضا :
                ثم انحسرت
                في اللافضا
                ووقع من يدي السؤال
                على حافة
                جرح على الطريق
                اعترتني هزة
                صورت لي قيامة
                ابتز جوفي
                سرت نحو من ابتزه
                ألبسني إياه واعتذر
                فصار
                جوفي ردائي
                قلت:
                - عذرا ما قلت شيا
                غير أني
                سميت الحجر حجرا
                والماء ميا

                نتوقف في المقطع السابق عند عدة أمور :
                - دلالة لفظ القيامة المتكررة في النص ، وهي قيامة الوطن وتعني انقلابه وتشظيه وضياع الذات المواطنة في أعماقه .
                - دلالة " جوفي ردائي " ولفظة الرداء متكررة في نصوصك بشكل دائم ، وأرى أنها تمثل مفتاحا لعالمك ، وهنا صار الهروب إلى الجوف ، إلى الذات ، أي أن الشاعر يهرب إلى أعماقه ، ويرتديها ، خوفا من الخارج حيث القيامة فيه .
                - " عذرا ما قلت شيا ، غير أني سميت الحجر حجرا ، والماء ميا " ما أجمل هذه الصوتية في شيا ، ميا ، رغم أنهما عاميتان ،ولكنهما حملتا ضدية ، واضحة ، وتأكيدا على ثبات الوضع في القيامة المعاشة .
                - نتوقف عند البنية المتكررة مع قلب الألفاظ في قولك :
                آه أحمل شيئا أجهل
                آه أجهل شيئا أحمل
                آه أنها جثتي
                وفراشة حمراء
                بين عيني
                ففي هذا المقطع ، نرى تكرارية الآه ، إمعانا في مستوى عال في نفي الجسدية ، والمادية ، وهي تأتي ضمن المنظومة الروحية التي تحاول إثباتها في نصوصك ، منظومة الرغبة في التحلل من الجسد ، ومن المادة ، والطيران للسمو الروحاني ، فتتبرأ من جثتك ، مثلما أردت أن يرتديك المطر من قبل ، أو رغبتك أن تكون قمحة .

                أيضا : نرى في النص :
                لكن حتى تعرفه الفراشة الحمراء
                وإلاي بكومة طين مع ما خلف من أحذية المخبرين

                الفراشة الحمراء دلالة واضحة على الدماء المنثالة على الوطن ، " وكومة طين " إمعان في رفض الجسدية ، وتعليل لهذا الرفض لأن الطين / البشري ، يداس من أحذية المخبرين .
                تحياتي أيها الشاعر
                وأؤكد ختاما :
                إن هذا النص وثبة لك ، وأهم ما يميزه في مسيرتك أن الرؤية واضحة ، وتأكدت من خلال بنية قصصية دالة ، وأرى أن تجتهد أكثر في تعميق وإيضاح رؤاك الكونية والوطنية ، فقد اقتربت كثيرا هنا من الصفاء الشعري
                شكرا جليلا لكم أخي العزيز ولكل اشيائكم
                إبراهيم الجاف
                من كرد كردستان
                al_jaf6@yahoo.com
                al-j-af@live.com
                http://facebook.com/abrahym.aljaf

                تعليق

                • ضحى بوترعة
                  نائب ملتقى
                  • 22-06-2007
                  • 852

                  #9
                  أخي العزيز ابراهيم


                  أجد نفسي أمام كلمات تنفلت من جحيم اللغة لتدخل بنا الى

                  صورة شعرية رائعة ...... لقد فجّرت وجع الوطن في فراشة منحورة لتجعلنا نعيش معك موتها تحت أقدام
                  تشرده.....

                  أخي ابراهيم أنا لست ناقدة لكن أقرأ هذا النص بوجداني

                  فأراه يخترقني .....

                  مودتي وتقديري

                  تعليق

                  • ابراهيم سعيد الجاف
                    ناص
                    • 25-06-2007
                    • 442

                    #10
                    الف شكر لك عزيزتي
                    إبراهيم الجاف
                    من كرد كردستان
                    al_jaf6@yahoo.com
                    al-j-af@live.com
                    http://facebook.com/abrahym.aljaf

                    تعليق

                    • مريم محمود العلي
                      أديب وكاتب
                      • 16-05-2007
                      • 594

                      #11
                      [align=center]ابراهيم سعيد الجاف
                      نص جديد متميز
                      بلغة رائعة
                      يستحق التثبيت
                      دمت مبدعا
                      ولك كل الشكر والتقدير
                      تحياتي
                      [/align]

                      تعليق

                      • ابراهيم سعيد الجاف
                        ناص
                        • 25-06-2007
                        • 442

                        #12
                        شكر

                        المشاركة الأصلية بواسطة مريم محمود العلي مشاهدة المشاركة
                        [align=center]ابراهيم سعيد الجاف
                        نص جديد متميز
                        بلغة رائعة
                        يستحق التثبيت
                        دمت مبدعا
                        ولك كل الشكر والتقدير
                        تحياتي
                        [/align]
                        شكرا كبيرا لك
                        مع التقدير
                        إبراهيم الجاف
                        من كرد كردستان
                        al_jaf6@yahoo.com
                        al-j-af@live.com
                        http://facebook.com/abrahym.aljaf

                        تعليق

                        • محمد حسنين البدراوي
                          عضو الملتقى
                          • 17-05-2007
                          • 229

                          #13
                          مع احترامي لشخص الكاتب

                          ولكنه طلب انتقاد القصيدة

                          وقد وجدت النقاد يكتبون نقدا وكأن المكتوب له علاقة بالأدب

                          ياأساتذة تجردوا من المجاملة لوجه الله

                          المكتوب لاعلاقة له بالأدب من قريب أو بعيد

                          المكتوب لايندرج تحت أي صنف من صنوف الإبداع

                          المكتوب لايصلح حتى للإنتقاد

                          المكتوب غثاء

                          كلام مرصوص كتبه الكاتب وهو ليست عنده مقومات الكتابة وليست عنده لغة أو خيال صحيح عفي

                          أستقيلوا من الكتابة رحمة بنا
                          [font=Comic Sans MS][color=#FF0000][size=6]جمعية لا تقل رأيك وجامل أو وافق أو نافق أو فارق فنحن عرب [/size][/color][/font]

                          تعليق

                          • محمد حسنين البدراوي
                            عضو الملتقى
                            • 17-05-2007
                            • 229

                            #14
                            ياإدارة

                            كيف يتم تثبيت هذا النص

                            ياإدارة أنا أحتج بشدة بشدة

                            حرام عليكم

                            أرحمونا
                            [font=Comic Sans MS][color=#FF0000][size=6]جمعية لا تقل رأيك وجامل أو وافق أو نافق أو فارق فنحن عرب [/size][/color][/font]

                            تعليق

                            • عبدالله حسين كراز
                              أديب وكاتب
                              • 24-05-2007
                              • 584

                              #15
                              الأخ الشاعر و الناقد/ محمد حسنين البدراوي

                              طابت كل أوقاتك بعبق الأدب الأصيل و الملتزم لغةً و بهاءً و دهاءً و جمالاً و بديعاً. أراك تعبر عن امتعاظك لنصٍ نثري - أو سردي أو قصصي كما أشار إليه حبيبي الناقد الملهم د. مصطفى عطية جمعة - وهذا حق طبيعي وأدبي وأخلاقي في النقد والتحليل وإبداء الرأي سلباً أم إيجاباً، ذلك أن المهم هنا هو البحث عن عناصر اللغة وجمالها في النص تحت عين المجهر النقدية.
                              لا أختلف معك كثيراً، رغم أن مفردات النص المتشظية و السوريالية تنطوي فرادى أو مجتمعةً على شىء في نفس كاتبه.
                              ربما ننجح في تثبيت نوع نثري - شعري جديد!!! أو ربما نتشبث بالأنواع التي عهدناها ونسمي الأشياء بمسمياتها ونبتعد عن التزويق و الإطراء، ذلك أن النص يجب أن يتفلق لغةً هادفة في المعنى والمضمون و الجمال ولا يرهق قراءه كثيراً، رغم يقيني أن كتابة النصوص كما تذوقها و نقدها يستلزم معرفةً و ثقافةً بحجم نجاحها و قربها وتقربها لذائقة القراء - كل القراء على اختلاف مشاربهم المعرفية و الثقافية و العلمية.

                              دمت أخي محمود بألف خير و عاطر الألق و تحية صادقة لأخي الناقد العارف د. مصطفى جمعة و حبيبي د. جمال مرسي
                              د. عبدالله حسين كراز
                              التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله حسين كراز; الساعة 18-07-2007, 20:55.
                              دكتور عبدالله حسين كراز

                              تعليق

                              يعمل...
                              X