"على حافةِ المغيبْ"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد الشريف
    محظور
    • 25-09-2008
    • 149

    "على حافةِ المغيبْ"

    ؛


    ؛


    ؛
    سيسكنها ويسكرها الحنين على حافة المغيب
    دونما إمضاء.....
    وستجتمع في ازقتها آلآف الأشواق المنكسرة
    والملوثة بداء الخيانة
    في تباريح المساء العابرة
    لن يعود ولن تعود
    فقد لَخِنَ سقاؤها بأيدي عابثة
    وعاد الموج يضرب دارها
    ويلقي مئات الأوجه السوداء
    في ذلك المساء سقط القناع
    وبان في حروفها الإعياء
    وتجمدت حتى غدت كالصخرة الصماء
    سيرحل بها الملال الى أقاصي الخريف
    حيث تتجمع الغرباء مطلقةً ذلك الصوت الرتيب
    ليرتد وقع السنين العجاف
    على مسمعيها كالرعود ولن تعود
    غادرها الربيع وامتلأت أزهارها بالسموم
    على كف الوهم تبحث في الوجوه
    دونما وعيٍّ ولا إجلاء
    ستغيب في شهور الغربة
    وستحتمي بالزيف تحت أفياء الذئابِ القاتمات
    وأنَّى لمن أضاع الماء من إرواء...
    سيتركها تضرب في القفار هائمةً كسيرة
    وستعود حتماً...ولكن لم يبقَ سوى أثر...





    .
    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الشريف; الساعة 16-02-2009, 21:52.
  • طارق الايهمي
    أديب وكاتب
    • 04-09-2008
    • 3182

    #2
    [align=center]المبدع احمد الشريف

    نص رائع بنسج حرفه رغم الخيانه المتوهجه من جوانب السطور
    مودتي وتقديري
    طائر الفرات
    [/align]



    ربما تجمعنا أقدارنا

    تعليق

    • وفاء الدوسري
      عضو الملتقى
      • 04-09-2008
      • 6136

      #3

      شرحتُ له الهوى نثراً وشـــــعرا
      كـــلاماً ليِّنا ويــــــداً وحبـــــــــرا

      قطفتُ له البنفسجَ كلَّ صبـْـــــــحٍ
      مددتُ له خيوط الشّمسِ جسْــــرا

      أُلَبِّي , فاطلُب ما شئْت منـّـــــــي
      وحوز مطلباً لِأَحوزَ فخْـــــــــرا

      فقالـــ ذاكَ بدرٌ أهدنيــــــــــــه
      فقلتُ له أيُهدى البدرُ بــــــــدرا

      لأنت البدرُ يغمرني بنــــــــــــورٍ
      وأنت الشّمس إشراقاً وسحْـــــرا

      إذا ما غبت عن أرضي ثــــــوانٍ
      فأيّ النَّهرِ في العينينِ أجْــــــرى

      وأرضٍ لا حدود لها , ولكــــــنْ
      يراها العاشق الولهان فِتـْــــــرا

      أحبني , وقولها جهـــــــــاراً
      أيُجدي الحبّ إن أحببت ســـرّا

      تعال واقتل أشواق قلبــــــي
      فإن معي لذا الأشواق وتــــــرا

      ولو لم أفتقــــــدْ إلاك , هـــانتْ
      ولكني فقدتُ اليوم صبـْـــــــــرا

      فقدتك أولا وفقدت صبــــــــــري
      فمن سيكون لي من بعد ذخــــرا

      كتبتُ لك القصيد ليفهمنـــــــي
      شرحتُ مواجعي سطراً فسطــرا

      ولكنْ فهمك المحدودُ يكفـــــــي
      فزدت جهالـــةً فازددتُ قــــهْرا

      ولو أدركْت ما بــــي مِنْ جُنونٍ
      لَصُنْت محَبَّتــــــــي فَعَلَوْت قدْرا

      وعيبُك أنّ قلبك صار قبْـــــــــراً
      وعيبي أنّني أحببتُ قبـْـــــــــرا

      دع الأعـــــذارَ ليس لديك فيهـــا
      هل الأمواتُ يحتاجونَ عــــــذرا؟

      ألا ليتَ الجوى ينْزاحُ عنّــــــــي
      فقد حُمِّلْتُ مذ أحـــــببتُ , ِوزْرا

      وكنتُ على يمين الحبّ ألفـــــــاً
      فصرتُ على ِشمال الحبّ صفْــرا
      منقول


      الأستاذ احمد الشريف
      المتألق والمتأنق في سماء الأدب
      رائع وتقدم الأروع
      سلمت لنا يمناك
      التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 17-02-2009, 17:09.

      تعليق

      • أحمد الشريف
        محظور
        • 25-09-2008
        • 149

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
        [align=center]المبدع احمد الشريف

        نص رائع بنسج حرفه رغم الخيانه المتوهجه من جوانب السطور
        مودتي وتقديري
        طائر الفرات
        [/align]

        الاستاذ / طارق الايهمي

        يسعدني جدا تواجد وكلماتك العطرة...

        فلك من الشكر أجزله...

        تعليق

        • رحاب فارس بريك
          عضو الملتقى
          • 29-08-2008
          • 5188

          #5
          إن المبادئ والأفكار في ذاتها_بلا عقيدة دافعة _ مجرد كلمات خاوية
          أو على الأكثر ميتة000!
          والذي يمنحها الحياة هي حرارة الإيمان المشعة من قلب إنسان000!
          لن يؤمن الآخرون بمبدأ أو فكرة تنبتُ في ذهنٍ بارد000!؟
          بل في ذهنٍ مشعْ000
          كما صنعْ ذلكَ الطفل :
          فكان ذلكَ الطفل معتكفاً في مسجد في الليل وقد أشعل شمعة وخشى المتصوف
          أن يشعل النار فقال له : لم تكن هذه الشمعة مشتعلة فقل لي من أين أتيت بالنار؟
          فأطفأ الولدُ الشمعة وقال: فأخبرنيّ ياسيديّ أينَ ذهبت النار ؟

          ألكاتب المميز أحمد الشريف
          أعجبتني خاطرتك أردت التعقيب عليها ولكني أستميحك عذرا
          فبعد أن قرأت توقيعك , لمحت فيه عمقا فشدني لدرجة أني نسيت الخاطرة وأردت التعليق على توقيعك الرائع ,كتبت هذه الكلمات التي نقلتها على ( مذكرات إمرأة )والتي رأيت في توقيعك تشابها مذهلا
          بينه وبين معتقداتي ..



          ألعقيدة هي ثابت لا يتبدل ,
          ثابت كثبوت الجبال , ما بين تاسع أرض وسابع سماء ,
          والعقيدة هي نفسها المبدأ الذي ,يولد معنا بالفطرة أحيانا , ويكون مكتسبا في بعض الأحيان ...
          والأفكار التي تنبع من عمق الجوهر , هي العقيدة والمبدأ ,
          وأما الأفكار السطحية ,فهي شبيهة بالمطر الأول فوق سطح جاف
          فهي أفكار تعتني بالظاهر , فلا تسقي الجوهر والنفس ولا تثبت في مكان , فما هي إلا أفكار سطحية لا تلبث أن تسقط وتجف قبل بلوغها عمق النفس المفكرة الحكيمة ....
          وأما الفكر الذي يتغلغل في باطن الأمور وليس ظاهرها ,,فهو ماء للروح العطشى دائما وأبدا لكل ما هو ,عميق متواجدا في جوهر المعرفة ,,والمعرفة ليست العلم الذي نكتسبه من غيرنا , على قدر
          ما نكتسبه من تجاربنا ومن عقر ذاتنا ,
          فالعقيدة هي أيماننا بالله عز وجل ..
          أيمانا بأنفسنا وبرسالتها في الحياة , فليس عبثا خلق الله كل واحد فينا على وجه هذه الأرض , فلكل منا رسالة على وجه الأرض سواءا كانت سلبية أو أيجابية ,
          أيماننا وتمسكنا بمبادئنا , هي أيضا عقيدة ...
          إتباع ما أوصاه بنا الرحمن , عقيدة ...
          إللهي ثبت لي عقيدتي كي أبقى ثابتة كزيتون بلادي ....
          رحاب فارس بريك
          ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الشريف مشاهدة المشاركة
            ؛


            ؛


            ؛
            سيسكنها ويسكرها الحنين على حافة المغيب
            دونما إمضاء.....
            وستجتمع في ازقتها آلآف الأشواق المنكسرة
            والملوثة بداء الخيانة
            في تباريح المساء العابرة
            لن يعود ولن تعود
            فقد لَخِنَ سقاؤها بأيدي عابثة
            وعاد الموج يضرب دارها
            ويلقي مئات الأوجه السوداء
            في ذلك المساء سقط القناع
            وبان في حروفها الإعياء
            وتجمدت حتى غدت كالصخرة الصماء
            سيرحل بها الملال الى أقاصي الخريف
            حيث تتجمع الغرباء مطلقةً ذلك الصوت الرتيب
            ليرتد وقع السنين العجاف
            على مسمعيها كالرعود ولن تعود
            غادرها الربيع وامتلأت أزهارها بالسموم
            على كف الوهم تبحث في الوجوه
            دونما وعيٍّ ولا إجلاء
            ستغيب في شهور الغربة
            وستحتمي بالزيف تحت أفياء الذئابِ القاتمات
            وأنَّى لمن أضاع الماء من إرواء...
            سيتركها تضرب في القفار هائمةً كسيرة
            وستعود حتماً...ولكن لم يبقَ سوى أثر...





            .
            جميل أحمد أخى ما قرأت هنا ..لم هى هنا ، المفروض هذا شعر منثور ؟
            أنت شاعر تجيد رسم الصورة ، و التشكيل بالكلمة .. لك روح متفردة إلى حد ما ، ففى الصورة بعض غرابة ..و إن أحببتها !!
            ربما هناك بعض من خطأ ، عليك بمراجعته !!
            شكرا لك أحمد صديقى
            تحيتى و تقديرى
            sigpic

            تعليق

            • زهار محمد
              أديب وكاتب
              • 21-09-2008
              • 1539

              #7
              لن يعود ولن تعود
              فقد لَخِنَ سقاؤها بأيدي عابثة
              وعاد الموج يضرب دارها
              ويلقي مئات الأوجه السوداء
              في ذلك المساء سقط القناع
              وبان في حروفها الإعياء
              وتجمدت حتى غدت كالصخرة الصماء
              سيرحل بها الملال الى أقاصي الخريف
              حيث تتجمع الغرباء مطلقةً ذلك الصوت الرتيب
              ليرتد وقع السنين العجاف

              الأخ أحمد
              رائع ما خطته أناملك
              روعة صاحب القصيدة
              الجميلة نفسه أنت
              [ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
              حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
              عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
              فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
              تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة

              تعليق

              • أحمد الشريف
                محظور
                • 25-09-2008
                • 149

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فرح الحسني مشاهدة المشاركة

                شرحتُ له الهوى نثراً وشـــــعرا
                كـــلاماً ليِّنا ويــــــداً وحبـــــــــرا

                قطفتُ له البنفسجَ كلَّ صبـْـــــــحٍ
                مددتُ له خيوط الشّمسِ جسْــــرا

                أُلَبِّي , فاطلُب ما شئْت منـّـــــــي
                وحوز مطلباً لِأَحوزَ فخْـــــــــرا

                فقالـــ ذاكَ بدرٌ أهدنيــــــــــــه
                فقلتُ له أيُهدى البدرُ بــــــــدرا

                لأنت البدرُ يغمرني بنــــــــــــورٍ
                وأنت الشّمس إشراقاً وسحْـــــرا

                إذا ما غبت عن أرضي ثــــــوانٍ
                فأيّ النَّهرِ في العينينِ أجْــــــرى

                وأرضٍ لا حدود لها , ولكــــــنْ
                يراها العاشق الولهان فِتـْــــــرا

                أحبني , وقولها جهـــــــــاراً
                أيُجدي الحبّ إن أحببت ســـرّا

                تعال واقتل أشواق قلبــــــي
                فإن معي لذا الأشواق وتــــــرا

                ولو لم أفتقــــــدْ إلاك , هـــانتْ
                ولكني فقدتُ اليوم صبـْـــــــــرا

                فقدتك أولا وفقدت صبــــــــــري
                فمن سيكون لي من بعد ذخــــرا

                كتبتُ لك القصيد لتفهمنـــــــي
                شرحتُ مواجعي سطراً فسطــرا

                ولكنْ فهمك المحدودُ يكفـــــــي
                فزدت جهالـــةً فازددتُ قــــهْرا

                ولو أدركْت ما بــــي مِنْ جُنونٍ
                لَصُنْت محَبَّتــــــــي فَعَلَوْت قدْرا

                وعيبُك أنّ قلبك صار قبْـــــــــراً
                وعيبي أنّني أحببتُ قبـْـــــــــرا

                دع الأعـــــذارَ ليس لديك فيهـــا
                هل الأمواتُ يحتاجونَ عــــــذرا؟

                ألا ليتَ الجوى ينْزاحُ عنّــــــــي
                فقد حُمِّلْتُ مذ أحـــــببتُ , ِوزْرا

                وكنتُ على يمين الحبّ ألفـــــــاً
                فصرتُ على ِشمال الحبّ صفْــرا
                منقول


                الأستاذ احمد الشريف
                المتألق والمتأنق في سماء الأدب
                رائع وتقدم الأروع
                سلمت لنا يمناك
                الاستاذة والاديبة/ فرح الحسني

                يسعدني تواجدك في متصفحي.

                شكراً لك.

                تعليق

                • أحمد الشريف
                  محظور
                  • 25-09-2008
                  • 149

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة
                  إن المبادئ والأفكار في ذاتها_بلا عقيدة دافعة _ مجرد كلمات خاوية
                  أو على الأكثر ميتة000!
                  والذي يمنحها الحياة هي حرارة الإيمان المشعة من قلب إنسان000!
                  لن يؤمن الآخرون بمبدأ أو فكرة تنبتُ في ذهنٍ بارد000!؟
                  بل في ذهنٍ مشعْ000
                  كما صنعْ ذلكَ الطفل :
                  فكان ذلكَ الطفل معتكفاً في مسجد في الليل وقد أشعل شمعة وخشى المتصوف
                  أن يشعل النار فقال له : لم تكن هذه الشمعة مشتعلة فقل لي من أين أتيت بالنار؟
                  فأطفأ الولدُ الشمعة وقال: فأخبرنيّ ياسيديّ أينَ ذهبت النار ؟

                  ألكاتب المميز أحمد الشريف
                  أعجبتني خاطرتك أردت التعقيب عليها ولكني أستميحك عذرا
                  فبعد أن قرأت توقيعك , لمحت فيه عمقا فشدني لدرجة أني نسيت الخاطرة وأردت التعليق على توقيعك الرائع ,كتبت هذه الكلمات التي نقلتها على ( مذكرات إمرأة )والتي رأيت في توقيعك تشابها مذهلا
                  بينه وبين معتقداتي ..



                  ألعقيدة هي ثابت لا يتبدل ,
                  ثابت كثبوت الجبال , ما بين تاسع أرض وسابع سماء ,
                  والعقيدة هي نفسها المبدأ الذي ,يولد معنا بالفطرة أحيانا , ويكون مكتسبا في بعض الأحيان ...
                  والأفكار التي تنبع من عمق الجوهر , هي العقيدة والمبدأ ,
                  وأما الأفكار السطحية ,فهي شبيهة بالمطر الأول فوق سطح جاف
                  فهي أفكار تعتني بالظاهر , فلا تسقي الجوهر والنفس ولا تثبت في مكان , فما هي إلا أفكار سطحية لا تلبث أن تسقط وتجف قبل بلوغها عمق النفس المفكرة الحكيمة ....
                  وأما الفكر الذي يتغلغل في باطن الأمور وليس ظاهرها ,,فهو ماء للروح العطشى دائما وأبدا لكل ما هو ,عميق متواجدا في جوهر المعرفة ,,والمعرفة ليست العلم الذي نكتسبه من غيرنا , على قدر
                  ما نكتسبه من تجاربنا ومن عقر ذاتنا ,
                  فالعقيدة هي أيماننا بالله عز وجل ..
                  أيمانا بأنفسنا وبرسالتها في الحياة , فليس عبثا خلق الله كل واحد فينا على وجه هذه الأرض , فلكل منا رسالة على وجه الأرض سواءا كانت سلبية أو أيجابية ,
                  أيماننا وتمسكنا بمبادئنا , هي أيضا عقيدة ...
                  إتباع ما أوصاه بنا الرحمن , عقيدة ...
                  إللهي ثبت لي عقيدتي كي أبقى ثابتة كزيتون بلادي ....
                  رحاب فارس بريك
                  الأستاذة الكريمة/ رحاب

                  قد تتشابه الوجهات ويتوحد المورد وتختلف السواقي
                  فشكرا على اضافتك الجميلة والتي تدل على فكرٍ راقٍ.

                  دمت على طاعة الله ودام تواجدك الجميل.
                  التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الشريف; الساعة 17-02-2009, 11:34.

                  تعليق

                  • أحمد الشريف
                    محظور
                    • 25-09-2008
                    • 149

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    جميل أحمد أخى ما قرأت هنا ..لم هى هنا ، المفروض هذا شعر منثور ؟
                    أنت شاعر تجيد رسم الصورة ، و التشكيل بالكلمة .. لك روح متفردة إلى حد ما ، ففى الصورة بعض غرابة ..و إن أحببتها !!
                    ربما هناك بعض من خطأ ، عليك بمراجعته !!
                    شكرا لك أحمد صديقى
                    تحيتى و تقديرى
                    [align=center]أهلاً بك أستاذي الكريم / ربيعٌ عقبَ الباب

                    يسعدني تواجدك في متصفحي وكلماتك الطيبة عزيزي
                    واما بالنسبة لما ذكرتَ أنفاً عما استنزفته محبرتي
                    فهي خاطرة أدبية وليست بقصيدة !!

                    أشكر لك تواجدك الجميل.

                    دمتَ بخير.[/align]

                    تعليق

                    • أحمد الشريف
                      محظور
                      • 25-09-2008
                      • 149

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة زهار محمد مشاهدة المشاركة
                      لن يعود ولن تعود
                      فقد لَخِنَ سقاؤها بأيدي عابثة
                      وعاد الموج يضرب دارها
                      ويلقي مئات الأوجه السوداء
                      في ذلك المساء سقط القناع
                      وبان في حروفها الإعياء
                      وتجمدت حتى غدت كالصخرة الصماء
                      سيرحل بها الملال الى أقاصي الخريف
                      حيث تتجمع الغرباء مطلقةً ذلك الصوت الرتيب
                      ليرتد وقع السنين العجاف

                      الأخ أحمد
                      رائع ما خطته أناملك
                      روعة صاحب القصيدة
                      الجميلة نفسه أنت
                      [align=center]الأستاذ / زهار

                      لعل الاجمل من ذلك هو مرورك الكريم

                      فلك الشكر والتقدير.[/align]

                      تعليق

                      يعمل...
                      X