" إننـــــا مــــن فلسطـــــين "

**زياد القيمري** · 17-02-2009, 18:00

الاخت رانيا حاتم
لك التحية ...وبعد
...أن تكون فلسطينيا...يعني ألا تصمت أبدا...!!!
...وأن تكون فلسطينيا...يعني أن تسير على حد السيف...!!!
...فهذا يا أُختاه حسبنا ...وهذا والله لسعدنا وتميزنا...!!!
مع الاحترام ...والرفعة
ابن القدس-الاستاذ
زياد القيمري

**عائده محمد نادر** · 17-02-2009, 19:05

المشاركة الأصلية بواسطة رانيا حاتم مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ،
بعض من خربشاتي القديمة .. !
إننـــــا من فلسطيــــــن

عندما تعصف بنا الرياح ....وتدور الأعاصير.... ونبقى ثابتين صامدين
فاعلم أننا من فلسطين

عندما نواجه دبابة وسلاح........ بحجر و حذاء وأجساد
فاعلم أننا من فلسطين

عندما نغني للشهيد ..... و نهتف للمجاهد .... و نصلي للأسير
فاعلم أننا من فلسطين

عندما نبكي على زيتونة مباركة ....... ونصلي في الأقصى رغم الحصار
فاعلم أننا من فلسطين

عندما نسجد لله تعالى خاشعين ...... وحولنا الكثير من الدبابات واليهود الحاقدين
فاعلم أننا من فلسطين

عندما نقبل الثرى ...... ونبني ما تهدم من البيوت
عندما نخرج في مظاهرة ضد اليهود ........ عندما يصبح الطفل بطلا وهو في عمر الزهور
اعلم يقينا أننا من فلسطين

/

\

/

بقلــــم
رانيا حاتم

ملاحظة : نـُشر لأول مرة في تاريخ 19-03-2008

القديرة العزيزة
رانيا حاتم

وهل لانعلم كيف هم الفلسطينيين
وهم شعب الجنة سيدتي
أنتم شعب الجنة أيها الفسطينيون
ونحن العراقيون معكم
طريقنا طريقكم
ودوما معكم
ومنكم
ألا فديتك روحي فلسطين
ومازلنا نقول
(( فلسطين لم ننساك لكن بغداد تحترق ))

لكم التحية السلام
لكم الحب والوئام
أهلنا في فلسطين الكرام

**زهار محمد** · 17-02-2009, 19:10

عندما نغني للشهيد ..... و نهتف للمجاهد .... و نصلي للأسير
فاعلم أننا من فلسطين

عندما نبكي على زيتونة مباركة ....... ونصلي في الأقصى رغم الحصار
فاعلم أننا من فلسطين

عندما نسجد لله تعالى خاشعين ...... وحولنا الكثير من الدبابات واليهود الحاقدين
فاعلم أننا من فلسطين
الأخت رانيا
ومن غير الفلسطينيين
يكون صوتهم مسموعا
سلمت أناملك الذهبية
يابنة فلسطين العزيزة

**طارق الايهمي** · 17-02-2009, 20:14

[align=center]
وعندما تمطر السماء قنابل وصواريخ ويرعد الفضاء
وتبرق الأرض ويحترق ماعليها من خشاش واطفال ونساء
وتهدم البيوت على من تحت سقفها
فاعلم إنا من فلسطين

المبدعة الرائعة رانيا حاتم
كنت هنا فأبت الحروف الا أن تشارك حرف
الذي يدمي الفؤاد
دمت بالف خير وعاشت فلسطين
خالص ودي مع التقدير
طائر الفرات[/align]

**وفاء الدوسري** · 17-02-2009, 20:50

[align=justify]

إننا من فلسطين

اتأمل في شخصية تاجر فينيسيا فيبدو امام صهيونية اليوم من زمن السلام
للصهيونية خط خاص له فروع تبدءا من أحشاء المافيا العالمية تحمل عنوان أسرق ليصفق لك العالم !
مهمتها سرقة الأعضاء من أجساد بلا مقابل بدون ثمن من خريطة لا تحمل هوية تاجر فينيسيا!
المرابي اليوم تحول إلى عملاق ولون وتحول إلى شرب الدماء
لم يبقى على ترابك فلسطين غير جفاف عيون اعتادت أن تروي وتروي بالعذاب
الصهيونية التهمت المساحات وزرعتها بحقول الشوك المغروس بأوتاد الخيام المنكسرة حزنا في المخيمات الأسيرة..لأقدام تختنق في سوق التراب المسروق...
أنا فلسطيني ابحث عن دمي عن ألمي تعبي ألملم الفلس والطين لأحفر وطنا بعمق فلسطين صدى صمتي زلزال يتفجر يضج بالأسى وعمري أعوامه تحتد لحدود ما تعطل بحلم اليقظة...
المح قوارب العودة في تقارب قوالب الأعمار وأتطلع للأفق المغروس بشواطئ الضمير الأخضر الممتد بجذر الحقيقة الغائبة في الماضي والعائدة بعشب الحاضر والراحلة لغابات المستقبل.....
يوما ما ستشرق الحقيقة نورا يزيل ظلام وظلم المحتل للضمير...
وسيبقى هناك واقع فلسطيني لا يبتلع لا يهضم لا يزور مهما غربه وسرقه من وزور التاريخ...

القديرة رانيا حاتم
الى هنا حروفي هـربـت ..تـوارت غـرقـت
حـزنـا خـلـف الـسـطـور تـبـكي هـنـاك خـلـف
الـكـلـمـات ....[/align]

**رانيا حاتم** · 18-02-2009, 20:43

المشاركة الأصلية بواسطة زياد القيمري مشاهدة المشاركة

الاخت رانيا حاتم
لك التحية ...وبعد
...أن تكون فلسطينيا...يعني ألا تصمت أبدا...!!!
...وأن تكون فلسطينيا...يعني أن تسير على حد السيف...!!!
...فهذا يا أُختاه حسبنا ...وهذا والله لسعدنا وتميزنا...!!!
مع الاحترام ...والرفعة
ابن القدس-الاستاذ
زياد القيمري

فلسطيني ..
كلمة كلما تراءت لنا تذكرنا بالقتل و التشريد و الاسر الذي أصاب الوطن منذ النكبة إلى يومنا هذا ، ولكنها الكلمة التي تحمل معنى الصمود و التحدي و الإرادة .
هو قدرنا و قدر فلسطين ، لكن الله لن يخلف وعده ، لن يخلف
وعده .
الأستاذ الفاضل ابن القدس ..
شكرا لمرورك الكريم فوق متواضعتي
هو وسام تتقلده كلماتي ، و وشاح من السرور لمتصفحي
طاب عبق المرور
تحيتي
الصبية الفلسطينية
رانيا حاتم

**حامد أبوطلعة** · 19-02-2009, 01:01

فلسطين رمز الصمود الذي حيّر الأذهان

نسأل الله لـ لسطين الحبيبة نصرا عاجلا غير آجل

وأن يرزقنا الشهادة في سبيله

رانيا حاتم

لك التوفيق

**أحمد الشريف** · 19-02-2009, 12:59

.

يحكى أنَّ في زمان قريب رجل أتى من زمان بعيد، من أيام الأساطير والمعجزات وحكايات الأبطال، الاسم لا يهم.. صلاح الدين، عمر المختار.. لا يهم، لكنه في شهادة الميلاد آدم، القامة طويلة لا تنحني، اللحية سوداء مهيبة، قبضة اليد هي قبضة الأسد والوجه كالبدر، من أين أتيت أيها الفارس؟ أنا من هنا، جدي من هنا، جد جدي من هنا، أنا من الأرض التي كلّما ذبحوا فيها شجرة نبتت منها ألف شجرة، أنا من الأرض التي يُسلب أطفالها في الصباح حليبهم فإذا ما أقبل المساء يرضعون من ثدي أمهم الغضب وماذا عساك أن تفعل وأنت القليل والظُلم عندهم دين والحديد أيها الفارس لا يفلّه إلا الحديد؟ الثورة، الثورة تهزم الحديد والثورة عندنا كما الثروة نتوارثها جيلاً عن جيل، لا تهدأ حتى تبدأ، لا تنهزم حتى تنتصر.
طائر يُغرد في السماء وفراشة تُداعب الأزهار وصغير يُناطح الهواء وأرض خضراء وسنابل تتمايل قبل الحصاد وصبايا يَعشق المرء فيهن الحياء ويعشق بهن الحياة وفلاحتان تضحكان وبقرات سمان، هذا كل ما كان قبل زمان،
أما الآن!
كل شيء يدعوك للغضب، صياح الجنود الغرباء في طرقات مدينتك، حروف غير حروفك على لافتة تعتلي دارك وأوامر للسلطان في قلب الميدان، ممنوعة لُعَب الأطفال ويُنفى المهندسون والعمّال ويُعدم الأطباء والتجار وتُغلق المشافي والمدارس والحدائق والأزهار، كل شيء يدعوك للغضب ،
حتى الصغار يأتون يشربون حليبهم في الصباح ويأتون ويتعلّمون، كم هي المسافة بعيدة بين مَن يُقاوم ومَن يُساوم؟ بين مَن يموت وليس في جيبه سوى رصاصة وبين مَن يحيا ولديه كل وعود السلاطين والأعداء بأن يمنحوه في الحياة شبراً من الأرض وفي الممات نصف قبر؟ لم تنتهي الحكاية بعد وكيف تنتهي؟ وكيف تنطفئ ستة وخمسون نجمة؟ الصغار يكبرون والكبار يتوالدون والذين قيل عنهم أنهم ينتهون.. يزدادون، لم تنتهي الحكاية بعد وكيف تنتهي والقافلة تطول وتطول؟ بعد آدم يأتي عدنان وبعده إسماعيل وبعده إبراهيم وبعده حمزة، الركب يلي الركب، العُرس وراء العُرس، العين بالعين والسن بالسن، العدو لا يَرحم والصديق لا يَصدُق والعزيمة لا تَفتُر، دونهم الأرض، دونهم العرض، الملحمة تلو الملحمة والأيام تمُر، العدو يرحل وآدم لا يموت وآدم لن يموت، أيموت الشهيد؟

أسعد طه.

الأُستاذة / رانيا حاتم
دام قلمك بقدر صخبك
ودام ميناؤك بسفن أحبتك
ودام تطبيبك بقدر أزهارك

أحمد الشريف.

**رانيا حاتم** · 20-02-2009, 13:40

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

القديرة العزيزة
رانيا حاتم

وهل لانعلم كيف هم الفلسطينيين
وهم شعب الجنة سيدتي
أنتم شعب الجنة أيها الفسطينيون
ونحن العراقيون معكم
طريقنا طريقكم
ودوما معكم
ومنكم
ألا فديتك روحي فلسطين
ومازلنا نقول
(( فلسطين لم ننساك لكن بغداد تحترق ))

لكم التحية السلام
لكم الحب والوئام
أهلنا في فلسطين الكرام

الدرب واحد ، درب الجهاد و الثورة ،
و الغاية واحدة ، التحرير من عدو غاشم ،
هو طريق البطولة الذي رُسم من دماء المجاهدين
و أتذكر قول الشاعر حين ناجى بغداد قبل الحرب عليها :
" بغداد جئتك من فلسطين الهوى ... هل تذكرين عروبتي و جهادي
مأساة شعبي جئت أحملها .. و ما في القلب يا بغداد غير فؤادي "
ولكنهما الان بأسر من الظلم و العدوان ،
فهل من صلاح ٍِ أخر يعيد المجد و الحق المسلوب لنا ؟ أتسأل !

الأستاذة الفاضلة ، و العزيزة الغالية عائدة محمد ،
اجمل الكلمات اهديها إليك ، يا شريكتي في الألم ،

مرور ٌ رسم البسمة في متصفحي
فشكري ينساب لمرورك الكريم
و تحيتي أرسلها الى العراق العظيم و اهله و شعبه في الوطن والمنفى ، من فلسطين الأبية لكم منا السلام
معا على نفس الطريق .. نمضي
تحيتي
الصبية الفلسطينية
رانيا حاتم

**وليد وائل ابراهيم محمد** · 22-02-2009, 16:43

و عندما يكون نبض القلب صداح ليدفعك لكتابة هذه الكلمات الرائعة فإننا من فلسطين

" إننـــــا مــــن فلسطـــــين "

" إننـــــا مــــن فلسطـــــين "

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث