ورحل الطيب صالح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابراهيم خليل ابراهيم
    عضو أساسي
    • 22-01-2008
    • 1240

    ورحل الطيب صالح

    فى الثامن عشر من شهر فبراير 2009 أعلنت عقارب الساعة رحيل الروائى السودانى الطيب صالح فى لندن
    وتقول سجلات الميلاد أن الروائى الكبير الطيب صالح من مواليد عام 1929 بإحدى قرى الشمال السودانى وفى الخرطوم ألتحق بالجامعة ثم غادر السودان فى عام 1952 واستقر ببريطانيا وعمل فى إذاعة الـــــــ ( بى . بى . سى ) وترأس قسم الدراما ثم عمل فى وزارة الإعلام القطرية .
    فى عام 1966 نشر روايته ( موسم الهجرة الى الشمال ) فى بيروت التى تعد من الأعمال العربية الأولى التي تناولت لقاء الثقافات وتفاعلها وصورة الآخر بعيون العربي .
    ترجمت بعض رواياته إلى أكثر من ثلاثين لغة وتحولت ايضا إلى اعمال فنية
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    الرائع القدير
    الأستاذ ابراهيم خليل
    أنا أشكرك كثيرا
    وأشد على يدك الكريمة وهي تنقل لنا دوما أخبار كبار الأدباء وأحوالهم
    فألف تحية لك أيها الكريم
    رحم الله عمالقة الأدب العربي وأطال الله بعمر من تبقى منهم
    تحية كبيرة لك أيها الفاضل
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • ابراهيم خليل ابراهيم
      عضو أساسي
      • 22-01-2008
      • 1240

      #3
      رحمة الله تعالى على روح الروائى الجميل
      شكرا لك

      تعليق

      • نعيمة القضيوي الإدريسي
        أديب وكاتب
        • 04-02-2009
        • 1596

        #4
        ودعا ايها الأديب

        ادبه

        يجمع النقاد على اختلاف اتجاهاتهم على أن الروائي السوداني الطيب صالح، الذي رحل عن عالمنا، قد غزا العالمية مثلما غزا مصطفى سعيد بطل روايته "موسم الهجرة الى الشمال" أوروبا، بشوارعها وحاناتها ومؤسساتها الأكاديمية، وإن كان لم يستطع ان يغزو صورتها النمطية عن عالمه الغرائبي الذي تسكنه الصحراء بغموضها وأسرارها وحكاياتها الرومانسية.



        تمكن الطيب صالح من جعل شخصياته المغرقة في محليتها تنطق بلغات يفهمها القارىء حتى وإن عجز عن فهم مصطلحاتها الريفية السودانية.



        نقل لنا في "عرس الزين" و "دومة ود حامد" أجواء القرية السودانية بحيوية جعلت الشخصيات تتحرك بأبعاد ثلاثة، وفي "موسم الهجرة الى الشمال" سلط الأضواء متعمدا على تناقضات المفاهيم الاجتماعية والأخلاقية لمجتمعه، كما كشف، ربما دون قصد منه، إشكالية الإسقاط الذي يمارسها الشرقي (العربي) على الآخر.
        تعازينا الحارة للساحة الأدبية بفقدان هذا الاديب الكبير





        تعليق

        • الحسن فهري
          متعلم.. عاشق للكلمة.
          • 27-10-2008
          • 1794

          #5
          بسم الله.

          ((اللهـــمّ اغـــفـــرْ لـــه وارحـــمـــه،
          ولا تـــفـــتـــنّـــا بـــعـــده))

          آمــــــــــيــــــــــن.

          وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
          ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
          ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
          ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
          *===*===*===*===*
          أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
          لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
          !
          ( ح. فهـري )

          تعليق

          • ابراهيم خليل ابراهيم
            عضو أساسي
            • 22-01-2008
            • 1240

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
            ادبه

            يجمع النقاد على اختلاف اتجاهاتهم على أن الروائي السوداني الطيب صالح، الذي رحل عن عالمنا، قد غزا العالمية مثلما غزا مصطفى سعيد بطل روايته "موسم الهجرة الى الشمال" أوروبا، بشوارعها وحاناتها ومؤسساتها الأكاديمية، وإن كان لم يستطع ان يغزو صورتها النمطية عن عالمه الغرائبي الذي تسكنه الصحراء بغموضها وأسرارها وحكاياتها الرومانسية.



            تمكن الطيب صالح من جعل شخصياته المغرقة في محليتها تنطق بلغات يفهمها القارىء حتى وإن عجز عن فهم مصطلحاتها الريفية السودانية.



            نقل لنا في "عرس الزين" و "دومة ود حامد" أجواء القرية السودانية بحيوية جعلت الشخصيات تتحرك بأبعاد ثلاثة، وفي "موسم الهجرة الى الشمال" سلط الأضواء متعمدا على تناقضات المفاهيم الاجتماعية والأخلاقية لمجتمعه، كما كشف، ربما دون قصد منه، إشكالية الإسقاط الذي يمارسها الشرقي (العربي) على الآخر.
            تعازينا الحارة للساحة الأدبية بفقدان هذا الاديب الكبير
            __
            رحمه الله تعالى

            تعليق

            • ابراهيم خليل ابراهيم
              عضو أساسي
              • 22-01-2008
              • 1240

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
              بسم الله.

              ((اللهـــمّ اغـــفـــرْ لـــه وارحـــمـــه،
              ولا تـــفـــتـــنّـــا بـــعـــده))

              آمــــــــــيــــــــــن.

              وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
              ______
              رحمه الله تعالى

              تعليق

              يعمل...
              X