عندما التقينا كنت أحاول الخروج مما أنا فيه، شعرتُ بنبض الملتقى فابتسمتُ،واقتربتُ..رأيت ضوء مصباح فوقفت متأملا،قلت ياليت شعري فالعمر لاينتظر،تتكلم في صمتي الأبيات فأصطبر،أكتبها وأستمر،أحايلها وأختبر، وأخاطبها أنني متلها أنتظر،ورويدا بدا ضوء من فتحة الباب يكبر،وانفتح،فكتبت على أوٌلها ـ السلام عليكم ـ فهل من مجيب ياأهل الملتقى؟

تعليق