تويت
خَيْبَة
قصة قصيرة جداً .... محمد توفيق السهلي
أشْرَعَتْ ذِراعيْها .... حَثَّ الخُطا إليها ... ثم عانَقَ الفراغ .
قصة قصيرة جداً .... محمد توفيق السهلي
أشْرَعَتْ ذِراعيْها .... حَثَّ الخُطا إليها ... ثم عانَقَ الفراغ .
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد توفيق السهلي; الساعة 21-02-2009, 11:54.ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ . -
حُزْنٌ وشَوْكٌ وقَبْر
قصة قصيرة جداً ... محمد توفيق السهلي
مِخَدَّتي حُزْنٌ .... فِراشيَ شَوْكٌ ... سَريرِيَ قبْرٌ .... مُذ تَعارَفنا .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ . -
[align=center]مِخَدَّتي حُزْنٌ .... فِراشيَ شَوْكٌ ... سَريرِيَ قبْرٌ .... مُذ تَعارَفنا .[/align]
نص شعري جميل يحمل قصة
دمت متوهجا استاذ محمد توفيقرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
إي وربي إنها لخيبة أيما خيبة
رائع جدا هذا الاختزال الجميل
ورد
وودتعليق
-
أشْرَعَتْ ذِراعيْها .... حَثَّ الخُطا إليها ... ثم عانَقَ الفراغ .
ولكنه الامل هكذا الحياة اخي
تفبل منى فائق الاحترام والتقديرلا إله الا اللهمحمد رسول اللهتعليق
-
الاخ والقاص والاختزالي المبدعالمشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
محمد السهلي ...لك الرفعة والاحترام
...صديقي ،ما أصعب أن نُعانق الفراغ أو السراب ،بعدما نظننا أننا قد بلغنا نبعنا المائي...!!!
...وما أضيق عيشنا ،إن غدونا صرعى اللهث الضائع لأُفق لا يحده حدٌ...ولا يدرك جوانبه داركٌ...!!!
أُهنئك ،أيها الابداعي
والى أُخريات
ابن القدس-الاستاذ
زياد القيمريتعليق
-
الأستاذة مها راجح ... شكرا على مشاعرك الرقيقة .. ودُمْتِ .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
أستاذ حسن الشحرة ... شكراً لكلماتك الطيبة ...أحيّيك .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
الأستاذة دقة قلب ... صدقتِ ... أحيّيك .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
الأستاذ زياد القيمري ... أشكر لك كلماتك العذبة الصادقة ... أحيّيك سيدي .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
رائعتان كليهما
إختزال جميل المعانى
دمت بخير أستاذ محمد
وانتظر جديدكصفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757تعليق
-
الأستاذ محمد إبراهيم سلطان ... شكراً لك أخي ... تحياتي .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
الأستاذ محمد توفيق السهلي، قصّةٌ من سطر واحد مفتوحة على أكثر من احتمال، لكنها جميلةٌ أيضاً. دمتَ مبدعاً.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
شكراً أخي سليم ... وبارك الله بكم ... تحياتيظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
مِخَدَّتي حُزْنٌ .... فِراشيَ شَوْكٌ ... سَريرِيَ قبْرٌ .... مُذ تَعارَفنا
أشْرَعَتْ ذِراعيْها .... حَثَّ الخُطا إليها ... ثم عانَقَ الفراغ
قصتين تحملا نفس المعنى
تصوران قسوة الفراق .
ووجع الشوق المبني على فراغ الواقع المر..
حين يأتي الليل فنشعر بالفراغ .
ونذرف دموع الحزن فوق وسادتنا
ويمسي فراشنا من شوك ومسامير
فنكفن روحنا بغطاء فراغهم .
ونحيى على موت معرفتهم ..
قصتين قصيرتين تحفران بالأعماق
* همسة تستعمل كلمة وسادة بدلا من مخدة
لك مني كل التقدير..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
تعليق