المشاركة الأصلية بواسطة ميرا جميل
مشاهدة المشاركة
الجيل القادم من الحواسيب لن يكتمل بدون العربية
الجيل القادم من الحواسيب لن يكتمل بدون العربية
الجيل القادم من الكومبيوترات لن يكتمل بدون الاعتماد على العربية كأساس فهل يكون العرب من يقدمها أم؟!!!
إنني أظن أنه وبفضل من الله الذي فضّل مناطقنا لحكمة هو أعلم بها بكل ما يحتاجه العالم من بداية الإنسانية بسيدنا آدم عليه السلام إلى سيدنا موسى عليه السلام ورسالته وسيدنا عيسى عليه السلام ورسالته وأخرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ورسالته لتكون مناطقنا قبس العالم، حتى النفط في العصر المادي الذي نعيشه فغالبيته في مناطقنا،
والظاهر حتى في المستقبل كذلك وضعنا في موضع تكون لنا المرجعية في كل ما هو عصب هذا العالم وحسب زمانه، وهو امتحان رباني لنا وزيادة في المسئولية الملقاة علينا، نحن من يتكلم العربية سنحاسب عليها وسنخسر الكثير حتى كمنفعة مادية نحن أولى بها إن قصّرنا ووصل إليها غيرنا قبلنا كما هو حاصل مع النفط والرمل الآن.
المتوقع من الجيل القادم من الحواسيب أو الكومبيوترات، الفهم أو الذكاء أو اتخاذ القرار، ووسيلة نقل الفهم هي اللغة التي تعبر بها عمّا تريد، هل اللغة هي الفهم أم المعالجة هي الفهم أم اتخاذ القرار هو الفهم، أم هو استيعاب اللغة ومعالجتها واتخاذ القرار هو ما يطلق عليه الذكاء؟ أسئلة تحتاج إلى كتب للإجابة عليها، أمثلة على التطبيقات الذكية، كسر حاجز اللغة بين البشر.
ما هي أفضل لغة يمكن استخدامها لتكون هذا الوسط الذي تنتقل من خلاله لأي لغة أخرى أو من خلالها للغة ثالثة، هناك أشياء كثيرة لتحديد أفضل لغة لهذا الوسط ولكني جمعتها في النقاط التالية:
- أن تكتب مثلما تنطق .
- أن تكون رياضية أكبر قدر ممكن.
- أن يكون تمثيلها أصغر ما يمكن.
- أن يكون لها مرجعية للمعاني لا يوجد من يستطيع الاعتراض عليه.
- استقلال معنى أي مفردة فيها، أو يكون له أقل عدد من المفردات بدون مطاطية في المعنى.
وأطلقت على هذه النقاط بشروط صالح السرّيّة للّغة المثاليّة،
طبّق ذلك على اللغة العربية إن كنت متمكن منها واكتشف بنفسك، فأفضل استثمار لكم يا طلبة المستقبل هو التمكن من اللغة العربية وكيفية استثمار ذلك يعتمد عليك، ولمن يحتاج الاستزادة عليه بمراجعة الموضوع التالي والروابط الواردة في هذه المداخلة
القرآن واللسانيات وتطور اللغة والحاسوب وإمكانية برمجة كيف تتم عملية الفهم بلغة القرآن
ما رأيكم دام فضلكم؟
الجيل القادم من الحواسيب لن يكتمل بدون العربية
الجيل القادم من الكومبيوترات لن يكتمل بدون الاعتماد على العربية كأساس فهل يكون العرب من يقدمها أم؟!!!
إنني أظن أنه وبفضل من الله الذي فضّل مناطقنا لحكمة هو أعلم بها بكل ما يحتاجه العالم من بداية الإنسانية بسيدنا آدم عليه السلام إلى سيدنا موسى عليه السلام ورسالته وسيدنا عيسى عليه السلام ورسالته وأخرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ورسالته لتكون مناطقنا قبس العالم، حتى النفط في العصر المادي الذي نعيشه فغالبيته في مناطقنا،
والظاهر حتى في المستقبل كذلك وضعنا في موضع تكون لنا المرجعية في كل ما هو عصب هذا العالم وحسب زمانه، وهو امتحان رباني لنا وزيادة في المسئولية الملقاة علينا، نحن من يتكلم العربية سنحاسب عليها وسنخسر الكثير حتى كمنفعة مادية نحن أولى بها إن قصّرنا ووصل إليها غيرنا قبلنا كما هو حاصل مع النفط والرمل الآن.
المتوقع من الجيل القادم من الحواسيب أو الكومبيوترات، الفهم أو الذكاء أو اتخاذ القرار، ووسيلة نقل الفهم هي اللغة التي تعبر بها عمّا تريد، هل اللغة هي الفهم أم المعالجة هي الفهم أم اتخاذ القرار هو الفهم، أم هو استيعاب اللغة ومعالجتها واتخاذ القرار هو ما يطلق عليه الذكاء؟ أسئلة تحتاج إلى كتب للإجابة عليها، أمثلة على التطبيقات الذكية، كسر حاجز اللغة بين البشر.
ما هي أفضل لغة يمكن استخدامها لتكون هذا الوسط الذي تنتقل من خلاله لأي لغة أخرى أو من خلالها للغة ثالثة، هناك أشياء كثيرة لتحديد أفضل لغة لهذا الوسط ولكني جمعتها في النقاط التالية:
- أن تكتب مثلما تنطق .
- أن تكون رياضية أكبر قدر ممكن.
- أن يكون تمثيلها أصغر ما يمكن.
- أن يكون لها مرجعية للمعاني لا يوجد من يستطيع الاعتراض عليه.
- استقلال معنى أي مفردة فيها، أو يكون له أقل عدد من المفردات بدون مطاطية في المعنى.
وأطلقت على هذه النقاط بشروط صالح السرّيّة للّغة المثاليّة،
طبّق ذلك على اللغة العربية إن كنت متمكن منها واكتشف بنفسك، فأفضل استثمار لكم يا طلبة المستقبل هو التمكن من اللغة العربية وكيفية استثمار ذلك يعتمد عليك، ولمن يحتاج الاستزادة عليه بمراجعة الموضوع التالي والروابط الواردة في هذه المداخلة
القرآن واللسانيات وتطور اللغة والحاسوب وإمكانية برمجة كيف تتم عملية الفهم بلغة القرآن
ما رأيكم دام فضلكم؟

تعليق