هاهاهاهاهاها
الزميل القدير
محمد ذيب علي بكار
رائعة قصتك
هايتها أضحكتني مع ان المسكين خسر دجاجاته
تحياتي لك وودي

وربما تحكي القصة عن وجوب حسن التدبيرفي معالجة الامور

تحيتي استاذ محمد بكار

الأستاذ محمد ذيب علي بكّار، الذّكاء مستويات؛ و فوق كلّ ذي علمٍ عليم. قصة جميلة. إقبل تحياتي.

الأخ محمّد ذيب بكّار
هي المرّة الأولى التي أستخدم فيها المسطرة المبسّطة لتقويم ق.ق.ج عساي أوفّق في محاولتي.

العنوان : مقتضب يعبّر عن الفكرة.
التكثيف: ضمن الحدود التي تتضمّنها الفكرة.
الصياغة: جاءت بلغة عاديّة، وغابت علامات الترقيم، لتأتي علامة الاستفهام مضللة في محل علامة تعجّب!
الشخصيّات: متوفّرة.
الشعريّة: ---
الزمان: في إطاره الطبيعيّ.
الوحدة: متوفّرة.
المفارقة والقفلة: وُجدت بشكل فطريّ حيث غاب منطق الأمور، فالرّجل قام بما يتوجّب عليه، من حيطة، وأخذ بالأسباب. والفخّ -منطقيّاً - يجب وضعه في خُمّ الدجاج، حيث لا مكان للكلب هناك.

تحيّاتي الطيّبات

أولا: الإلمام بطبائع الحيوان والتوظيف القصصي لها

الثعلب حيوان يمتاز بالذكاء والدهاء، عودته إلى خم الدجاج في اليوم التالي لفعلته وفي أعقاب المجزرة التي أوقعها في الدجاج، مع علمه المسبق أن أصحاب الخم سيترصدونه يتناقض وما عُرفُ عن هذا الحيوان من الحيطة والحذر والقدرة على المناورة.
عموما، لا يعود إلى مكان الجريمة في اليوم التالي عليها إلا سُذَّجُ المجرمين.

ثانيا: اتساق السرد زمنيا ومنطقيا

بتجاوز المبالغة في أكل الثعلب نصف الدجاج ـ مع التسليم باحتمالية ذلك ـ إلا أن عودته في اليوم التالي لأكل النصف المتبقي من الدجاج لا يستقيم وقدرة النفوس ـ البشر كما الحيوان ـ على مواصلة الأكل لصنف معين من الطعام بعد تناول وجبة كبيرة منه في اليوم السابق على ذلك.

ثالثا: "أمسكتِ المصيدةُ بالكلبِ" أرى أن تعدي أمسك بحرف الجر الزائد الباء أفصح بلاغة وأجمل إيقاعا.
أحي الأستاذ محمود عادل على مشاركتة، والتي أتفق مع كثير مما جاء فيها.
قصيصة جميلة،
شكرا لكاتبها

نص رائع
شكرا جزيلا لك
ود وورد