كلام يودي في داهية !!!!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #61
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
    أما عن تحضيرك لشهادة الإبتدائي فأعتذر أختي مؤكد أني أخطأت
    التقدير فالظاهر أمامي من خلال ردودك بأنه منهاج ( أول حضانه)
    فأعتذر
    فرددت عليكِ أختي بأن الشعب السوري لو أن مواقف حافظ الأسد
    مخزيه وغير مشرفه لما وصل بشار الأسد مكان أبيه

    ...
    المواقف التي توفي عليها حافظ الأسد كانت مشرفه جداً ولو أنه تنازل عن مبادئه قبل وفاته لكان تسليمه لولده زمام السلطه أيسر
    ...
    (مصطفى أحمد أبو كشة)
    الظاهر أن أخانا مصطفى ينظر إلى الآخرين من فوق برج عال جدا تنكسر الأعناق في محاولة رؤية قمته، و لذا أتجرأ و أسأله بصراحة و سذاجة معا: هل تذكر مأساة مدينة حماة الشهيدة عام 1982، من 2 فبراير (شباط) إلى آخر الشهر و بعده في مارس ؟ من أمر بإبادة مدينة بأهلها و جعلها أثرا بعد عين و من نفذ الأوامر و زاد من عنده إمعانا في النكاية بالشعب ؟
    أليس "الأسدان" حافظ الهالك و أخوه رفعت ؟
    و قد فعلا بحماة ما لم يفعله الصهاينة بغزة مؤخرا.
    للتذكير فقط: إن مدينة حماة مدينة مغمورة في أدغال الأمازون في أمريكا الجنوبية.
    لست أدري إن كنت تجهل أو تتجاهل، أو لعلك تخرجت حديثا من الحضانة فهنيئا لك الشهادة و...الوسادة، فنم قرير العين على الأوهام.
    إن شر البلية ما يضحك !
    إنا لله و إنا إليه راجعون.
    (قبل الرد إقرأ ما كتبه السريون الأحرار في كثير من المواقع و المنتديات و سترى العجب العجاب مما يذهب غفلة الشباب و يشيب الغراب).
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #62
      المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
      السيد حسن ليشوري

      لماذا هذا التهجم.. هل كلامك هذا يدين الكاتب أم يدينك أمام الأعضاء .
      ...

      ماذا ستقول عنك الأعضاء و هم يقرؤون هذا الكلام.. (أنا لا أبالي بما سيقوله الناس إن كنت صادقا مع نفسي)
      ...
      نحن في ملتقى أدبي.. فلا يجوز استخدام لغة تفتك بحياء الأدب.. (شكرا على التذكير !)
      ...
      أنت تعكس صورتك و أسلوبك بهذه الطريقة.. (الله يسامحك !)
      فهل هذا هو معاير الأدب عندك؟ (لا ! و الله !)
      ...
      لا غريب أن الأمة أخذت بالانحدار..
      [align=justify]لا بأس عليك يا أخية، لا بأس ! هوني على نفسك و لا تنزعجي هكذا، ظننت أنني أحدث أشخاصا ناضجين و ليس مراهقين يخدش حياءهم التعبير الواضح و الصريح (عند من يفهم طبعا)، فلو تكرمت و بينت لي ما الذي أزعجك و خدش "حياءك" ؟ إنني و مهما قلت لن أصل إلى "نظافة" ما قلته أنت في القصيدة إياها، ليلة العشق و الفارس...، هل تذكرينها ؟
      ثم، و أنا متأكد من هذا، أنك لم تفهمي ما قصدت لأنني تكلمت بلغة خاصة يفهمها المعني فقط ومن هو على دراية بمقاصدي.
      لوأعلم أنني سبب إنحدار الأمة لقتلت نفسي حتى يقف إنحدارها.
      لله في خلقه شؤون. و الله المستعان.
      آه لو أدري أنك صادقة في كلامك لأريتك ما يسعدك و يذهب غضبك و لكنني لا أدري. إقرئي ما كتبته باللون الأخضر في الاقتباس.
      و مهما يكن من أمر فشكرا لك على هذا الإنفعال الأنثوي الجميل.
      تحيتي من غير مودتي.[/align]

      التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 08-03-2009, 15:14.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • رنا خطيب
        أديب وكاتب
        • 03-11-2008
        • 4025

        #63
        يا أخي الكريم

        أنا لم أعترض على الرسالة التي أردت أن تصلها للأخ مصطفى لكن لا تكون بهذه الطريقة ..لأنك ستكون انت الخاسر ..

        و كم من حق ضاع بسوء التعبير و كم من باطل جال و ازدهر من جمال التعبير..

        هناك طرق كثيرة تستطيع ان نستخدمها لإيصال رسالتك.. و اللبيب يدرك مقاصد رسالتك.

        أما بالنسبة لخاطرتي التي أثارت عقول الناس بين موافقتهم لها او رفضهم لهم فهي إلى الآن ما زالت تقرأ و من من ؟ للأسف من الذين يعترضون عليها.. أليس هذا تناقضا غريبا في سلوكنا..

        و أتحد أي مخالف لها أن يأتيني بوصف كان يتعرض لأي شيء يصف ملامح امرأة أو قذف أو إباحية كما أراه الآن عند البعض البوح بالمسميات ذاتها .. إنها صور خيالية تندمج معها رموز الطبيعة لتجسد إحساس شفاف طائر مع الخيال ..و كما أسلفنا أن القارئ يتذوق النصوص حسب مفهومه الخاص يا سيدي..

        و نبقى أخوة ..

        مع التحيات
        رنا خطيب

        تعليق

        • أبو صالح
          أديب وكاتب
          • 22-02-2008
          • 3090

          #64
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
          [align=justify]لا بأس عليك يا أخية، لا بأس ! هوني على نفسك و لا تنزعجي هكذا، ظننت أنني أحدث أشخاصا ناضجين و ليس مراهقين يخدش حياءهم التعبير الواضح و الصريح (عند من يفهم طبعا)، فلو تكرمت و بينت لي ما الذي أزعجك و خدش "حياءك" ؟ إنني و مهما قلت لن أصل إلى "نضافة" ما قلته أنت في القصيدة إياها، ليلة العشق و الفارس...، هل تذكرينها ؟
          ثم، و أنا متأكد من هذا، أنك لم تفهمي ما قصدت لأنني تكلمت بلغة خاصة يفهمها المعني فقط ومن هو على دراية بمقاصدي.
          لوأعلم أنني سبب إنحدار الأمة لقتلت نفسي حتى يقف إنحدارها.
          لله في خلقه شؤون. و الله المستعان.
          آه لو أدري أنك صادقة في كلامك لأريتك ما يسعدك و يذهب غضبك و لكنني لا أدري. إقرئي ما كتبته باللون الأخضر في الاقتباس.
          و مهما يكن من أمر فشكرا لك على هذا الإنفعال الأنثوي الجميل.
          تحيتي من غير مودتي.[/align]


          يا حسين ليشوري أتستعرض قوتك على رنا خطيب وتردح لها بمثل هذه الطريقة على كتاباتها فلماذا لم تظهرها في مداخلتك في الموضوع والرابط التالي

          مكانة المثقف من العمل السياسي - حمزة نادي



          في مداخلتك # 22 وسميت من تقصد بهم ما لونته باللون الأحمر منها لكي تجعلني أبر بيميني لك؟


          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري
          [align=justify]أخي العزيز حمزة شكرا لك على التقدير فهذا من كرمك و حسن خلقك، بارك الله فيك و زادك الله علما و حلما، اللهم آمين.
          كان تعليقي السابق سريعا نوعا ما أو متسرعا إن شئت، و وعدتك بالعودة المتأنية لمقالتك المثيرة للجدل فإن الكتابة التي تحفز الناس على التدخل و النقاش كتابة نجاحة.
          دمت بخير و لا تلتفت إلى تعاليق قراصنة الفكر، فما أكثرهم هنا !
          تحيتي و مودتي.[/align]


          ما رأيكم دام فضلكم؟
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 07-03-2009, 13:22.

          تعليق

          • مصطفى أحمد أبو كشة
            أديب وكاتب
            • 12-02-2009
            • 996

            #65
            المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
            الظاهر أن أخانا مصطفى ينظر إلى الآخرين من فوق برج عال جدا تنكسر الأعناق في محاولة رؤية قمته، و لذا أتجرأ و أسأله بصراحة و سذاجة معا: هل تذكر مأساة مدينة حماة الشهيدة عام 1982، من 2 فبراير (شباط) إلى آخر الشهر و بعده في مارس ؟ من أمر بإبادة مدينة بأهلها و جعلها أثرا بعد عين و من نفذ الأوامر و زاد من عنده إمعانا في النكاية بالشعب ؟
            أليس "الأسدان" حافظ الهالك و أخوه رفعت ؟
            و قد فعلا بحماة ما لم يفعله الصهاينة بغزة مؤخرا.
            للتذكير فقط: إن مدينة حماة مدينة مغمورة في أدغال الأمازون في أمريكا الجنوبية.
            لست أدري إن كنت تجهل أو تتجاهل، أو لعلك تخرجت حديثا من الحضانة فهنيئا لك الشهادة و...الوسادة، فنم قرير العين على الأوهام.
            إن شر البلية ما يضحك !
            إنا لله و إنا إليه راجعون.
            (قبل الرد إقرأ ما كتبه السريون الأحرار في كثير من المواقع و المنتديات و سترى العجب العجاب مما يذهب غفلة الشباب و يشيب الغراب).
            أخي أولاً

            أستاذي ثانياً الأستاذ حسين ليشوري

            شكراً لك على هذا الإطراء الذي أدرجته بحقي

            أستاذي الفاضل ليست حماة فقط بل حلب وحي المشارقة بالذات لم يبقى فيه حجر على حجر

            أخي الفاضل إقرأ كتب التاريخ وأنظر الطرق التي تعامل بها خلفاء أو سلاطين أو ملوك ...إاخ كيف تعاملوا مع الثورات
            هل أخمدوها بال((برسيل أوتاماتيك)) ؟
            هل أخمدوها بالكلمة الصالحة؟
            حتى لو كانت الثورات ذات أهداف شريفة ما هي طرق التعامل معها؟

            أستحلفك بالله يابن الكرام لو كنت رئيس جمهورية سورية وقام عليك أهل حماة وأرادوا إنتزاع كرسيك منك (مهما كانت أهدافهم وطموحاتهم) ماذا ستفعل أستاذي؟؟؟؟؟؟؟؟

            هل ستكتب لهم مقال في ملتقى الأدباء والمبدعين تنهاههم عن هذه الفعله؟

            أوافقك الرأي بأن هناك مجازر أرتكبت
            لكن أخي هناك كرسي أغلى وأعز وأثمن

            حافظ الأسد الذي تنعته بال((المقبور)) فعل ما سيفعله عبد العزيز بوتفليقة الأن لو حدث ما حدث الأن في الجزائر

            أنا لا أقول عنه مقبور بل أقول ((رحمة الله عليه)) تعرف لماذا؟؟

            لأنه مات ولم يرضى أن تضيع ذرة تراب لسوريا (رغم الضغوطات التي مارسها كلينتون عليه وحافظ في أخر أيامه)

            أما عن رفعت الأسد فأقول لك يا أستاذي وأردد أيضاً

            (العملة الجيدة طردت العملة الرديئة))

            وها أنت ترى أين هو رفعت الأسد


            وكلمة أخيرة أستاذ حسين وللجميع


            كفاااااااااانااااااااااااااا

            كفااااااانااااااااااا

            كفانا الندب على ما فات ولنعمل لغد جديد

            الحكام العرب ككل واقع مفرووووووووض

            فتغيير هذا الواقع لن يأتي إلا بقدر الله أو بيد غريبه همها نهب ثرواتنا والإنتقام من ديننا الذي كاد وسيمحي دينهم بإذن الله



            ((مصطفى أحمد أبو كشة))


            دمعةٌ سقطت

            ودمعةٌ أخرى

            وتتلوها الدموع


            حجرُ قد وقع

            وتلاه حجر

            وبيتنا مصدوع


            القدس أولاً

            وبعدها بغداد

            وتلحق من تأبى الخضوع


            ((مصطفى أحمد أبو كشة))

            تعليق

            • دكتور مشاوير
              Prince of love and suffering
              • 22-02-2008
              • 5323

              #66
              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
              كتب مصطفى بونيف

              كلام يودي في داهية !!!!

              لا أخفي عليكم بأنني كائن "تيليفنيوني " ...بمعني أنني أجلس أمام شاشة التلفزيون طوال اليوم ، وفي يدي "الموبايل "...ومع ذلك لا أزال حيوانا مفكرا !!!!...فمناظر الفتيات الفائقات الجمال في الفيديو كليب يجعلني أفكر ...وأفكر ...وأفكر ، وكلام المشايخ في الفضائيات وهم يذكرون لنا الحديث الشريف "تنكح المرأة لجمالها "
              يجعلني أفكر أكثر وأكثر وأكثر ..ويواصل أحد المشايخ كلامه قائلا .." أنصح الزوجة بأن تدلل زوجها وتلاعبه ، بأن تنضح على وجهه الماء قبل ساعة الفجر ، ليستيقظ لقيام الليل ..." ، فتتراءى إلى مخيلتي صورة نانسي عجرم وهي ترش بالخرطوم وجه الشاب الأخرس الذي نطق بقدرة قادر في أحد فيديو كليباتها !!!
              وبعد أن يستبد بي التفكير ...ألعن الشيطان ، وألبس ...لأنزل إلى المقهى ...والموضة في المقاهي هذه الأيام ..هو مشروب الزنجبيل المستورد من ماليزيا ...آخر إبداعات النمور الآسياوية ...
              كل الطاولات في المقهى ...تطلب مشروب الزنجبيل وصحن الفستق والفول السوداني ...وعلى غير العادة اكتضت مقاهينا بالشباب الملتحي والملتزم ...طلبت كوب شاي بالقرنفل ، فنظر إلى النادل نظرة الكافر لمن صبأ ..وكأنه يقول لي "لماذا لم تطلب الزنجبيل مثل بقية الخلق والناس ؟؟ " ..فأجبته من خلال نظراتي .." أنا لست مؤهلا ..بمعنى لست متزوجا "...ثم سرحت أفكر في فيلم "الوسادة الخالية " لعبد الحليم ..حين كان يحضن المخدة وينام ...وسرعان ما بدأت أفكر ، وأفكر ...وأفكر !!!.
              ذهبت إلى صديقي الصيدلي في محله ...أخذت كرسيا ، ورحت أتبادل معه الحديث بينما هو يبيع للزبائن ...وكان أكثر شيء باعه هو الحبة الزرقاء ..اللي ما تتسمى ....والعجيب في الأمر أن أغلب من يشتريها نساء !!!!
              دخلت سيدة المحل ومعها رجل يبدو أنه زوجها ...وقالت بصوت مسموع اهتزت له أركان الصيدلية ، وصعقت له أذني .." أعطني علبة فياجرا..ويا ليتها تكون صناعة هندية ، لأننا جربنا الفرنسية ولم تفعل شيئا .."...، أحضر لها صاحبي العلبة اللي ما تتسمى ، ثم قال لها .." قولي لزوجك يتناولها مع كوب زنجبيل " ..فالتفتت إلى زوجها وقالت له .." سامع ؟؟؟؟ ، يقول لك اشربها مع الزنجبيل "...أخذت العلبة وخرجت ...وبغلها أقصد بعلها يتبعها...
              فتذكرت والدتي التي تستحي أن تقول لأبي صباح الخير أمامنا ...ووالدي الذي بقي إلى أن بلغ سن الخمسين يدخن السجائر في المرحاض خوفا من جدي ...!!
              وسرعان ..ما بدأت أفكر ..وأفكر ...وأفكر !!!!
              أصبح الرجل عندما تمر أمامه فتاة يلف إلى الناحية الثانية ويعطيها ظهره ، حتى ولو كانت مارلين مونرو ...بل وحتى ذلك الشاب الذي تعود أن يحتك بالفتيات في الباص ...وضع على أذنيه سماعات جهاز أم بي 4 ...وجلس ناحية النافذة ، وراح يتأمل الشارع ...لدرجة أن الراكبات بدأن يتحرشن به ، وصاحبنا سابح في ملكوت الله ...يرفع صوت الموسيقى وينزل في أول محطة !!!
              أنظر إليه ...فأفكر ، وأفكر ...وأفكر ....
              أعود إلى البيت ..منهكا ...مهدودا ....خائر القوى ...
              أرمي بنفسي على السرير ، لأفتح التلفزيون ....
              خبر عاجل : السيد الرئيس - أطال الله بقاءه- يترشح للانتخابات الرئاسية ، بعد أن صنع دستورا يسمح له بالجلوس على العرش إلى أن يزوره ملك الموت ....
              الرئيس يعلن ترشحه ...وأمامه مشروب الزنجبيل ..!!!!
              أفكر ...وأفكر ...وأفكر ....

              عموما ....إذا حدث وأن حاول أحدكم أن يرن على هاتفي المحمول ، ووجدني خارج نطاق الخدمة ، لا تفكروا كثيرا ...فأنتم تعرفون أين يمكن أن أكون !!!


              مصطفى بونيف
              هههههه
              الووووووو
              الوووووووووو "مصطفي"
              "الهاتف الذى طلبتة خارج نطاق الخدمة الرجاء اعادة المحاولة فيما بعد ...شكرا"
              الظاهر اخونا "مصطفي راح المقهي يشرب "زنجبيل"
              ولا يمكن قررر ان يذهب للصيدلية ...يشتري حبة زرقاء"
              عموما ...
              ماشاء الله عليك اخي المتميز مصطفي ...اسعدني تواجدي فى ساحتك هذه..؟
              ولنا لقاء على المقهي .....؟
              التعديل الأخير تم بواسطة دكتور مشاوير; الساعة 07-03-2009, 20:43.

              تعليق

              • حسين ليشوري
                طويلب علم، مستشار أدبي.
                • 06-12-2008
                • 8016

                #67
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
                أخي أولاً

                أستاذي ثانياً الأستاذ حسين ليشوري

                شكراً لك على هذا الإطراء الذي أدرجته بحقي
                ...
                [align=justify]أخي العزيز مصطفى أحمد بو كشة تحيتي الخالصة، و لعلك لا تدري مدى سعادتي بردك و إن كنت أخالفك الرأي في عمومه، لكن الإختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية، عند العقلاء طبعا، المهم أن نتحاور باتزان و نتجنب، او ندع تماما، عقلية القراصنة في الحوار التي تلغي و لا تغني.
                إن ما تلمح له من احتمال تصرف أحد رؤساء العرب كما تصرف حافظ الأسد واردٌ جدا و قد حدث في الجزائر ما يشبهه و إن اختلف الحجم و الغرض.
                نعم أخي العزيز فلننظر إلى المستقبل و لنخطط له بما يبنينا و لا يهدمنا لكن دون نسيان الماضي ففيه فكر و عبر.
                تحيتي و مودتي.
                ملاحظة بسيطة : لقد فضلتُ الإجابة عن مداخلتك أنت، و أنت فقط، حتى نتقدم في الحوار البناء و لا ندور فيه دوران الحمار لما فيه من الغباء !
                و من مدينة البُليدة، مدينة الورد لك مني كل الود.[/align]

                sigpic
                (رسم نور الدين محساس)
                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                "القلم المعاند"
                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #68
                  الأنواع الأدبية : رؤية جديدة.

                  [align=justify]لعل قراء مداخلتي هذه، و في هذا الموضع، سيعجبون من العرض الجديد الذي أقترحه عن الأنواع الأدبية.
                  كل طالب أدب يعرف التقسيم التقليدي للأنواع الأدبية المنثورة و المنظومة و ليس قصدي هنا تكرار ما هو معروف و مألوف و مجتر و مهضوم، لا ! ليس قصدي هاهنا إعادة ما قيل، بل الإتيان بالجديد.
                  أرى أن يعاد تصنيف الأنواع الأدبية حسب أغراضها و ليس حسب فنونها و قوالبها أو حسب أشكالها و ألوانها.
                  و أقترح ما يلي:
                  1- الأدب الساحر، الذي يسحر ببيانه و أهدافه النبيلة؛
                  2- الأدب الساخر، الذي ينقد بأسلوب فيه من التهكم البناء ما يجعل القارئ يضحك على نفسه او مجتمعه، ضحك المتألم، و شر البلية ما يضحك؛
                  3- الأدب الشاخر، الذي فيه من ثقل صاحبه نصيب، و الذي ينوم و لا يقوم؛
                  4- الأدب الخاسر، أو الداعر، و فيه من سوء الأدب و قلة الحياء ما يلحقه بـ "أدب المراحيض".
                  و لعل بعض الكُتاب لا يعرفون حدود ما يكتبون فيسقطون في الأدب الخاسر و هم يظنون أنهم يكتبون في الأدب الساخر، لأن الحدود بين الأدبين ضيقة و احتمالات السقوط واردة جدا، فليس كل من يدعي أنه يكتب في الأدب الساخر قد ينجح فيه.
                  هذا باختصار شديد ما أردت عرضه على قراء هذا المنتدى للإثراء و المناقشة.
                  أحببت المساهمة هنا بهذا الإقتراح حتى يعلم القرأء، أو بعضهم، أن ساعة الجد سيجدون مني ما ينسيهم حدتي و "قلة أدبي" حين أعلق أو أرد على بعضهم. أنا أعلم أن ملاحظتي هذه لا محل لهما من الإعراب أو التعبير، لكن اعذروني فلابد للمصدور أن ينفث.
                  [/align]
                  التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 12-05-2009, 11:55.
                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • أحلام الموافقي
                    أديب وكاتب
                    • 15-12-2007
                    • 24

                    #69
                    أستاذي الكريم مصطفى بونيف
                    مرة أخرى تضع يدك على الجرح ، تلك المظاهر التي لا تسر الخاطر ، في بيئتنا الجزائرية والعربية ، حيث يحاصرنا العدو ، ومع ذلك نلوك الأحاديث في المقاهي ، ونتابع الفضائيات ، ونتباكى كما تتباكى النساء ونلطم على تاريخ لم نحافظ عليه كالرجال.
                    مصطفى بونيف ، أيها الشاب الذكي ، الذي استطاع أن ينقل إلينا الواقع بخبرة الكبار .
                    اكتب ولا تهتم بما يقوله المثبطون ، فالزمن زمن الشباب ، ومن فاته وقته لا يطمع في وقت غيره .
                    أسجل اهتمامي بما تكتبه .

                    أحلام الموافقي

                    تعليق

                    يعمل...
                    X