دعوها

**عائده محمد نادر** · 02-03-2009, 23:03

الزميل القدير
حسام مجيك
لاأدري لمَ أخافتني كلماتك
شعرت برهبة
رأيت وجوه مغتصبي ((عبير**))
تلك الفتاة ذات الخمسة عشر ربيعا
اغتصبوها أمام أعين أختهاالصغرى
وأحرقوها
وقبلها قتلوا أمام عينيها
أمها وأباها
ومازال جسدي لحد اللحظة يقشعر رهبة

**حسام مجيك** · 03-03-2009, 00:01

أشكر مرورك عزيزتي عائده محمد
وإن الله عزيز ذو انتقام
وكما قلت في قصيدتي
ستبقى الطفلة عبير

ً مريم ً

**عبد الرحيم محمود** · 03-03-2009, 05:31

لولا توضيح الكاتبة الكبيرة عائدة
لبقي مفتاح النص بعيد المنال ،
أخي الغالي ، المجرم مهما فر من
أمام جريمته ستقف له عند موته
ليأخذ عذابها معه / تحيتي ومحبتي
أخي الغالي .

**ظميان غدير** · 03-03-2009, 20:20

الشاعر حسام مجيك

لا يستطيع أحد الفرار من عدالة السماء

وكل ظالم ينال عقابه في الدنيا والآخرة

تحيتي لك

ظميان غدير

**حسام مجيك** · 04-03-2009, 00:46

سعيد بمرورك أستاذ ظميان غدير
مودتي واحترامي

**حسام مجيك** · 05-03-2009, 21:31

أخي وأستاذي الكبير ( عبد الرحيم محمود )

أعتز بمرورك وأنا يا سيدي لم أخصص نصي للضحية (عبير) فقط
أنا أقول لكل مجرم ومغتصب أي حق من حقوقنا أن يغتسل ويطهر نفسه
بعروبتنا

دعوها

دعوها

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث