ورثة الخطيئة / صدى الغريب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مكسار زكريا
    محظور
    • 12-12-2008
    • 38

    #16
    شهدتم على أنفسكم

    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الزميل القدير
    صدى الغريب
    صرخة من ضمير مثقل .. جاءت
    اترى أن الأقدار ساقتنا
    أم بأقدامنا ذهبنا نحو حتفنا!!
    تحياتي لك زميلي
    بأقدمكم ذهبتم ، أنتم قطاع الطرق لا انسانية لكم ، شهدتم على أنفسكم ، وجودكم فوق الأرض مشكلة ، قوقل يرقي الإبداع ، أنتم من تصدق عليكم بموقع ملتقى الأدباء العرب ، تحظرون على العالم الكبير الكاتب ،الأديب ، الشاعر والفيلسوف الكبير : مكسار زكريا المحترم
    وسفهتم وجهلتم عليه وفي حقه ...،يا عيدة محمد نادر و يا للأسف لكن هكذا لقيتم حتفكم ...،

    ـ بقلم الكاتب ، الأديب ، الشاعر و الفيلسوف الكبير: مكسار زكريا

    تعليق

    • مكسار زكريا
      محظور
      • 12-12-2008
      • 38

      #17
      موقع الأديب ، الشاعر و الفيلسوف الكبير : مكسار وكريا

      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
      الزميل القدير
      صدى الغريب
      صرخة من ضمير مثقل .. جاءت
      اترى أن الأقدار ساقتنا
      أم بأقدامنا ذهبنا نحو حتفنا!!
      تحياتي لك زميلي
      بأقدمكم ذهبتم ، أنتم قطاع الطرق لا انسانية لكم ، شهدتم على أنفسكم ، وجودكم فوق الأرض مشكلة ، قوقل يرقي الإبداع ، أنتم من تصدق عليكم بموقع ملتقى الأدباء العرب ، تحظرون على العالم الكبير الكاتب ،الأديب ، الشاعر والفيلسوف الكبير : مكسار زكريا المحترم
      وسفهتم وجهلتم عليه وفي حقه ...،يا عيدة محمد نادر و يا للأسف لكن هكذا لقيتم حتفكم ...،

      ـ بقلم الكاتب ، الأديب ، الشاعر و الفيلسوف الكبير: مكسار زكريا

      تعليق

      • محمد جابري
        أديب وكاتب
        • 30-10-2008
        • 1915

        #18
        أخي صدى الغريب،
        جاءت عبارة ورثة الخطيئة لتدرج شعرك ضمن الأدب المسيحي، وكان متألقا أخونا عبد الرحيم في تعقيبه؛ ولكنك حاولت تمريرها لجانب أخر، ومع الأسف،فالتمرير انقلب حجة عليك، لصراحة النص وعبارة الخطيئة بالتعريف. وإن رُمت القول الذنوب والمعاصي فليس ضمن من يدب على البسيطة من لم يذنب، فليس هناك إنسان عادي وممتاز؛ لكن هناك من اصطفاهم الله فكانوا مصطفين أخيارا، وكانوا مكرَمين، وكانوا مطهَّرين ومقرَّبين (على صيغة المفعولية) وكانوا سابقين بالخيرات بإذن الله، وهي درجات قرب لا سبيل لها إلا الدعاء والضراعة بباب الكريم الذي لا يخيب من رجاه وهو رب حكيم عليم.
        وإن جاءت القصيدة بكاء على الأطلال، فما جدوى نفعها، أفبالبكاء نستيقظ؟ أم به نشفي غليل صدور قوم كافرين؟ ؛والبكاء من غير خشية الله سلاح العاجزين.
        ذكرت " الخطيئة "، ولم تنساك هي، فقد عضلت القصيدة في جر موروث الكنيسة، وفي ضياع الهدف والمبتغى منها.
        فهل من همة تعزف بإيقاعها لبناء صرح شامخ، وتأجيج نار حراك لأيد متوضئة تعلو بمحياها زخم الكم الهائل الهائم وترشد مساره، وقد لانت بالأيدي الوسيلة لذلك؟ وفقنا الله لكل خير وأجارنا من كل زيغ وكفى به سميعا قريبا.
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 01-04-2009, 09:19.
        http://www.mhammed-jabri.net/

        تعليق

        يعمل...
        X