" الشفافــــــية..في عصرنا الطين "
لكل تخصص من التخصصات دربة الموصل إليه ، فالذي يرغب في أن يجلس وأمام أسمه حرف " الدال "كبير يذهب إلى "كلية الطب".
والراغب في حرف "الميم" يذهب ألى كلية "القانون" او "الهندسة "
أما أنا هنا فاحاولت أن أصبح " مثقفا " وأستغني عن حرف " الدال "...!!.وأنتمي إلى حظيرة المثقفين ..؟
فلم أجد من يدليني على كلية " الثقافة ،ولم أعرف إي الحروف سوف تضع أمام أسمي ..؟
هل هو حرف " الثاء" ويصبح أسمي" ث " فلان..؟!!
أم حرف "الميم" مع" الثاء"،فايصبح " مث " علان ..؟
فأهديت إلى فكرةبسيطةعملا بالمقولة الشهيرة "في روما افعل كما يفعل الرومان"..؟
فحاولت ان أفعل مثل ما يفعل" المتثاقفين "،فصرت ادخل مصطلحات وأسماء غريبة، تدوخ السامع وتجعله لا يعرف رأسه من رجليه..!!
بدأت أولا بكلمة سمعتها كثيراً،وأعجبتني كثيراً.
وهي كلمة " شفافـــــية "،لانها راجت في الفترة الاخيرة وأصبح الجميع" يستشفونها "بأريحية بل بل أستخرجوا منها "مشتقات " كثيرة، فمثلا تعمل منظمة الشفافية .
الدوليةعلى مراقبة " الشفافية " في دول العالم الثالث..!!
التي أصبحت " بطون "بعض أبناءها " شفافة ".
تري منها الأمعاء بارزة ، لقلة الطعام ..،وكذلك بطون أغلب ساستها وقادتها ..!ولكن لكثرة الطعام الذي أصبح يُري من الخارج بسبب كثرة ضغط البطن،...!!
وبالصدفة أكتشفت أن الكلمة بالفصحة قريبة جداً من كلمة "شيف".
بالأنجليزية ، وقد يكون الرابط بينهم هو الفعل " طبــــــخ "..!!
لان الأمور في دول العالم الثالث تتم كلها بـ.." الطبخ ".!
فمثلا اطباق "الكوسا" الأنتخابية والأفريقية والأسيوية ،يتصاعد بخارها من حين لأخر..!
وتقف "المتفننـــة"الكبري في وضح النهار وتقول :...!
إنها تتعامل مع جمهورها بمنتهي " شفافية "،بينما فستانها " الشفاف "يشف "عن ما تحتة بطريقة يجعل الأشعة السنية ،في مستشفي " مايو " كلينيك الأمريكي أو جهاز فحص الاشعة في مطار " هيثرو" عن اكتشاف ما بداخلها "من الحياء...!!ومن كثرة الشفافية "
في زمن الدراسة كنا نسمي استراق النظر ،لألتقاط معلومه من ورقة.
الجار أثناء الأمتحانات عملية " شف".
وترىَ بعض الطلاب قد ازدادت رقابهم طولا، وركبوا على رؤوسهم،
قرون أستشعار بعيدة المدىَ ...!!
" تستشف "من أقاصي حجرة الأمتحان أي ورقة ..؟
أى ان الطالب النبيه يتعرض لعملية " شف "لكل دواخل ورقته ،...؟
" ولا من شاف ولا من دري "
لكل تخصص من التخصصات دربة الموصل إليه ، فالذي يرغب في أن يجلس وأمام أسمه حرف " الدال "كبير يذهب إلى "كلية الطب".
والراغب في حرف "الميم" يذهب ألى كلية "القانون" او "الهندسة "
أما أنا هنا فاحاولت أن أصبح " مثقفا " وأستغني عن حرف " الدال "...!!.وأنتمي إلى حظيرة المثقفين ..؟
فلم أجد من يدليني على كلية " الثقافة ،ولم أعرف إي الحروف سوف تضع أمام أسمي ..؟
هل هو حرف " الثاء" ويصبح أسمي" ث " فلان..؟!!
أم حرف "الميم" مع" الثاء"،فايصبح " مث " علان ..؟
فأهديت إلى فكرةبسيطةعملا بالمقولة الشهيرة "في روما افعل كما يفعل الرومان"..؟
فحاولت ان أفعل مثل ما يفعل" المتثاقفين "،فصرت ادخل مصطلحات وأسماء غريبة، تدوخ السامع وتجعله لا يعرف رأسه من رجليه..!!
بدأت أولا بكلمة سمعتها كثيراً،وأعجبتني كثيراً.
وهي كلمة " شفافـــــية "،لانها راجت في الفترة الاخيرة وأصبح الجميع" يستشفونها "بأريحية بل بل أستخرجوا منها "مشتقات " كثيرة، فمثلا تعمل منظمة الشفافية .
الدوليةعلى مراقبة " الشفافية " في دول العالم الثالث..!!
التي أصبحت " بطون "بعض أبناءها " شفافة ".
تري منها الأمعاء بارزة ، لقلة الطعام ..،وكذلك بطون أغلب ساستها وقادتها ..!ولكن لكثرة الطعام الذي أصبح يُري من الخارج بسبب كثرة ضغط البطن،...!!
وبالصدفة أكتشفت أن الكلمة بالفصحة قريبة جداً من كلمة "شيف".
بالأنجليزية ، وقد يكون الرابط بينهم هو الفعل " طبــــــخ "..!!
لان الأمور في دول العالم الثالث تتم كلها بـ.." الطبخ ".!
فمثلا اطباق "الكوسا" الأنتخابية والأفريقية والأسيوية ،يتصاعد بخارها من حين لأخر..!
وتقف "المتفننـــة"الكبري في وضح النهار وتقول :...!
إنها تتعامل مع جمهورها بمنتهي " شفافية "،بينما فستانها " الشفاف "يشف "عن ما تحتة بطريقة يجعل الأشعة السنية ،في مستشفي " مايو " كلينيك الأمريكي أو جهاز فحص الاشعة في مطار " هيثرو" عن اكتشاف ما بداخلها "من الحياء...!!ومن كثرة الشفافية "
في زمن الدراسة كنا نسمي استراق النظر ،لألتقاط معلومه من ورقة.
الجار أثناء الأمتحانات عملية " شف".
وترىَ بعض الطلاب قد ازدادت رقابهم طولا، وركبوا على رؤوسهم،
قرون أستشعار بعيدة المدىَ ...!!
" تستشف "من أقاصي حجرة الأمتحان أي ورقة ..؟
أى ان الطالب النبيه يتعرض لعملية " شف "لكل دواخل ورقته ،...؟
" ولا من شاف ولا من دري "
تعليق