رشيدة...
أصالح الليل مع الشمس
****
سآخذ حجم السماء
واحتويك
***
اقف عاجزة امام هاتين الصورتين
دمت بأبداع عزيزتي

غاليتي رشا
شكرا لمرورك العطرواطرائك الصادق الذي اخجل تواضع حروفي
دام لك الصدق والنقاء وعشق الكلمة الصادقة والاحساس النبيل
تقديري وودي
اختك رشيدة

===================

** الراقية رشيدة............

من اجمل ما قرأت من عذب الكلمات..
من قلب بحجم البحار يمتلىء بهذا الارتقاء بالقيم الانسانية السامية نحو حبيب لابد وانه يستحق هذا ..

تحياتى العطرة................

من قلبِ الحلم والإحساس..
أضاءت كلماتك على أغصان الأشجار
أسكرته بأوتار السحر
تنحت أجملَ اللوحات
جمالا...
مودتي

راقصيني أولاً لأفضي لك كيف
ترقص شياطين الهوى
وكيف يخرج اللهب من بين شفاهها عند العناق
وكيف يستديرون حول الأصابع كخاتم من الألماس
راقصيني أولا فهؤلاء لايرقصون كالبشر
ولا يحضنون كالبشر
ولا يستأذنون في بداية الرقصة
ولا ينحنون في نهايتها

راقصيني أولا فالشرح صعبٌ قد يطول
فأنا أرقص مثلهم كلما اقترب ذبحي
وكلما سقط من السماء أحلى الفصول
راقصيني وتعلمي فن انتحار الذات قبل الأوان
فللشياطين سبع أرواح
وأنت مسافرة على ضفاف قزح بروح واحدة!

........

المتألقة رشيدة
رشفة من قهوة الكلمات سالت من فنجان عاشق !
لك انحناءة !

متمنيا لك دوام التألق
...........
__________________________________________________ __________________________________________________ ___________________

رسالةمن إمرأة غير عادية الى رجل شرقي

كم استعجلت المساء كل يوم

لأفرد لك ضفائري

على خيال النجوم

واعتصر لك من شهدي

عنب الكروم

وكم استعجلت بواكير الصباح

لاغتسل في ندى عينيك

كلما الأفق لاح

وارتشف قهوتك

تحركها باصبعك

وترويني

قطرة .. قطرة


عزيزتي رشدة فقري

نصك مثير والأغرب هو العنوان الذي جعلني اشفق على شياطين الهوى .. مني ومنك ... فقد اغتلناهم بكلمات بسيطة .. وتركنا الهوى يراقص خيال الشمعة كلما حلك الظلام وغاب القمر ..

اول مرور لي على نصوصك .. فتقبلي خربشاتي المشاغبة .. مع وردة جورية لقلبك

سأبسط لك الغيم

متكأ

سأمطر ليل شعري

حيث تغفو

وأعصر نبيذ الروح

في كفيك

سأسرج قوس قزح

اجمع النجوم

وأنثرها

على قدميك



الله ما اروع هذه الصور والاحاسيس
انها قمة المشاعر الانسانية الرائعة
انه الحب
ياخذنا الى عوالمه
يفرحنا
يحزننا
يزلزلنا
اخت رشيدة بوحك من اروع ما قرات

بسم الله.

سيدتي الطيبة، أزجي إليك تحياتي العطرات..
وصلت متأخرا..
حقا "ما ترك الأول للآخر شيئا"! كما قال أجدادنا..
ولكن لا بأس..

هنا جمال ورقة وامتثال وتضحية.. ووفاء..
غير أني لا أدري لماذا انتابني إحساس بأن الاسترسال والانسياب
قد توقفا فجأة.. وخبتْ دفقة"التضحيات"في أوج اندفاعها وتمثلها.. ولمّا تكتمل الصورة بعد!!..
أما العنوان، أو ما ورد داخل النص محتضنا لِـ"شياطين"،
فيبدو أن وروده هنا كعدمه، على الرغم من اقترانه بِـ"الهوى"...
هذا ما تبدّى لي.. والله أعلم.

مررت بهذا الجمال، ونثرت كلماتي..
بكل المودة والتقدير..

هنا انطلاقة شفّت لها أجنحة الخيال
جمعت لنا مفردات العشق في باقة ألق

أستاذة رشيدة فقري

قلم جدير بالتقدير
دمتِ بهذا البهاء

محبتي

نقي هذا الوجد الذي تنثرين هنا , نبيل بحجم قلبك ...رائع اذ ما وصلت هنا لاجد نفسي برفقه بوح بعضك .. سيدتي لك كل الـود انتظر مزيدا من همسك ...من التألق

مودتي
زينا نافذ

[align=justify]نعم أنت حبيبي.. وليس رغما عنك.. إن حبك يضبط قوانين الطبيعة التي تيسر للناس العيش، ولا يمكن الاستغناء عنه، ودونه تتعطل المدارات وتتخبط خطوط الاستواء، وتفشل الريح في اتجاهاتها، وتسطع الشمس بالليل، ويظهر القمر بالنهار، ويتعانق الحر والبرد والرعد والرطوبة، وترتبك حركة الكون. أنت الشيء الوحيد المنضبط في هذا العالم الفوضوي الهمجي، فهل ترغم الطيور على التحليق بالسماء، وتجبر الورود على رائحتها، وترغم الأمطار على السقوط؟.. معك كل الأشياء تسير طواعية، بإرادتها، مبتسمة، فرحة، بشوشة، يملأها الأمل والطموح.

نعم أنت حبيبي.. أنفاسك، عباراتك، الجمل الساحرة التي تصف بها حالك.. لا تدع لك جدارآ تتوارى خلفه، تفضحك وتكشف عن فيضانات حبك وبراكين عشقك، ولا تمنحك فرص للهروب من أقدارك وأقداري، توافقت أرواحنا رغما عنا، دون أن ندري، ووجدت نفسي أسافر داخلك اركض، الهث.. أجري.. أبكي.. أرقص.. أصير كالأطفال، وعندما يحل بي التعب، لا أجد غير عينيك أستريح فيهما.. واستزيد بحنانها. وعندها أجدك تنتظر قدومي، وكأن هناك موعد تم الاتفاق عليه.

تخيلت أن فصول العشق انتهت وذهبت بعيدة في بلاد نائية لا سبيل للوصول إليها، وأن ما تبقي من زمن يكفي.. أو يكاد يكفي لاجترار لحظاتي الراحلة في صفحات الأيام، واستعادة البعض منها سيكون عوضا عنها وسلوي لوحدتي، كنت أتخيل أنني سوف أعيش على الذكرى، لكن حبك فاجئني بما كان فوق قدراتي وأحلامي وآمالي، وأنعم عليّ ببدايات الحياة من جديد.

وها أنا ذا في انتظار العيد القادم من عينيك.. أتأهب كي القي بفرحتي في أحضانه. إن كل الأعياد لها هلال يؤذن بقدومها، إلا أعيادك أنت فهي دائمة ومستمرة لا تنقطع..

عزيزني رشيدة فقري تقبلي مني كل الإحترام والتقدير ،قد أبدعت تحياااااااااااااتي [/align]

...الاخت والاديبة الرائقة
...."رشيدة فقري"
...لك كل التقدير ...والاحترام
...إن مهمة الشاعر الحقيقية تكمنُ "في اعادة صياغة الطبيعة" ، فبقدر ما يستيطيع اعادة ترتيبها ،بقدر ما يكون قد امتلك أُسس الوصول الى صورة ابداعية جديدة وخلاقة ...وهذ والله حسبك ،وأنت القائلة :
سأغير نواميس الطبيعة

اصالح الليل مع الشمس

والريح أجزئها
...لك مني كل المودة والتقدير ...يا من استطاعت بصدق عواطفها ،تغيير كُنه الطبيعة.....
...ابن القدس-الاستاذ
....زياد القيمري

استاذى الفاضل محمد الموجى
بالتاكيد لم اكن اعلق على ردك فلمسه المزاح المحببه به اوضح من ان تخفى
لكنى فعلا انتهزت فرصه تواجدى فى رحاب كلمات استاذتنا الاستاذه رشيدة فقرى لاعلق على ظاهرة حقيقيه تغص بها جميع المنتديات العربيه على شبكه النت
وكنت اتصور انى لن اجدها فى رحاب الادباء والمبدعين العرب
لكن
للاسف اجدها ايضا هنا فى صورة ظاهرة
رغم ان اغلب المتواجدين هنا ومن متابعتى لابداعاتهم فعلا يمتلكون الموهبه التى تضج بها ابداعاتهم الادبيه
واغلب المتواجدين هنا من الواضح ان لهم ابداعات رات النور فى ساحه الطباعه
وهو ما يعنى ان لهم تاريخ ليس قليل فى عالم الابداع والادب
لهذا اندهش بشدة
اول ما اندهشت له اهتمام القارىء منهم بنوع الكاتب ( رجل او امراة )
ثانى ما اندهشت له طريقه التفاعل مع الكلمات حيث يدخل احدهم ليخاطب الكاتب كانه هو ( اى الكاتب ) بطل العمل الابداعى وليس هو خالقه ومبدعه
فيتحدث عن مشاعر الكاتب واحاسيسه وموقفه
متناسيا ان ما يقراه مجرد عمل ابداعى لكاتب وليس سرد لسيرة حياه ذلك الكاتب

استاذى الفاضل
اتفق معك ان الكاتب قد يترك جزءا من نفسه فى ابداعه رغما عنه
ولكن فى احيان كثيرة لا يترك
ونسبه ذلك الجزء فى العمل لا يعلمها الا الله فقد لا يعلم الكاتب نفسه
لهذا اتمنى ان يدرك كل قارىء ان ما يقراه عمل ابداعى للكاتب ويجب ان يتفاعل معه فى حدود ذلك
فائق تقديرى واحترامى
جمال النجار

الاديبة المتألقة رشيدة فقري

مشاعر مشرقة تعانق بياضها وتنساب على صفحة الماء انسياب يد عاشق على وجنات الحبيب

صافية كما قلبك

تحية بحجم الكون