المشاركة الأصلية بواسطة د. فوزى أبودنيا
مشاهدة المشاركة
اشتقنا لك كثيرا يا رجل
فلعلك تكون بخير
و أرجو أن تطمئنا عنك
محبتي و تقديري لك
تعليق