هل تعلم؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    هل تعلم؟

    خفاش الظلام
    ذلك الحيوان الليلي الذي لا يحب النور
    لأنه في الحقيقة يخجل من نفسه
    فهو ليس عند الطيور طيرا
    ولا عند الفئران فأرا
    هو ذميم الهيئة والنفس
    ****
    خفاش الظلام
    لا يتكلم إلا في الخفاء
    فليس ما يسيره
    حق ولا قدرة إقناع
    هو أضعف
    من أن يواجه
    إنسان
    هو فقط يريد منك
    أن تعيره
    إهتمام
    ****
    خفاش الظلام
    ماذا تريد من دنياك
    الأكل
    كالحيوان
    فربك رازقك انت
    والنمل في باطن الرمال
    المال
    فالكل تاركه للأجيال
    فقط
    ربك هو الديان
    القوة
    القوة قد تكون في حجر
    ملقى في صندوق
    زبال
    ****
    خفاش الظلام
    مهما فعلت
    ستكون عند عارفيك
    فأرا يعيش في ظلام
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 11-11-2009, 18:16.
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #2
    التحليل النفسي للأسماء المستعارة
    موضوع رائع .. لفت انتباهي .. فأضعه بين أيديكم
    بسم الله الرحمن الرحيم
    إن شخصية الانسان ليست خبيئة خفية ,
    إن كنا لا نبوح بها ايضاً لا يمكن أن تختفي , فالنفس تبوح بذاتها ,
    والشخصية تظهر وتخرج شخصيتها من حيث لا نحتسب , في كل شئ في
    سلوكنا في كلامنا في طرائق ومذاهب أكلنا ونومنا وضروب حياتنا واسلوبنا
    وفي قصائدنا لو كنا شعراء وفي زوايانا لو كنا كتاب صحف ,
    وحتى في اسماءنا المستعارة وهي ماسأتناوله في موضعي هنا.
    بادئ ذي بدء , هناك سؤال وجيه ,
    وهو ماالذي يدعوك لتخفي هويتك بالأسماء المستعارة ؟
    طبعاً هناك الكثير من الأسباب لكن أهمها وأبرزها ,
    الحذر والفوبيا السياسية والإجتماعية فالكل لديه لسان طليق ولكن في الحقيقة
    لا يطيق الزنازين فيتخذ من الاسم المستعار وقاية له ,
    والسبب الآخر الحرية فبالاسم المستعار تفعل ماتشاء وتكتب ماتشاء دون أن تخشى لائمة أحد
    ولا أن يؤخذ عنك انطباع سؤ من قريب أو بعيد , حتى
    أفعالك الصبيانية وأقوالك العفوية المخجلة أحيان , فأنت تخجل
    أن تكون كذلك أمام من تعرف لذا فحتى لا يعرفك أحد كل ماعليك
    تسمى بما شئت وأفعل مااشتهيت .
    الخيال
    في خيالنا عندما نستريح ونلجأ إلى الخيال غالباً لا نبحث عن شئ
    نجده في الواقع , فالخيال دائماً ضد الواقع فلا يعقل أن
    صاحب الثروة يتخيّل الثراء وهو يعيشه
    , كذلك الفقير لايتخيّل الفقر قطعاً , الخيال
    متسع وفسحة وقتية لينفس الانسان فيها عن نفسه , فيحقق ماعجز عن الوصول
    إليه في واقعه , وليست كل آمال الانسان غنى وثراء
    وغيرها من أسباب السعادة المادية المعروفة , بل للانسان حاجات تلح على
    نفسه لا يقدر أن يحققها في واقعه , فالجبان يتمنى أن يكون شجاع واقعه
    جبن وخور إذن تجد كل خياله بطولات ومغامرات , والضعيف يبحث في خياله
    عن القوة , والغبي يبحث عن العبقرية , والخامل يبحث عن الابداع و . و . و ... إلخ .
    الانترنت والخيال مقارنة ومقاربة
    الحقيقة عند مقارنتنا الانترنت بالخيال نجد تقارب كبير ,
    فالانترنت يحقق مانعجز عنه في واقعنا , لا يحقق التحقيق الذي نريد ولكن
    يحقق كما يحقق الخيال بل وهو أكثر واقعية من الخيال , إذن أصبح الانترنت
    متنفساً كالخيال للبعض ولا ننكر ونستغرب إدمان البعض له إذا أصبح في
    الانترنت الشخص الذي يحب أن يكون في الواقع , فلما خذلته دنياه وواقعه ,
    أعطاه الانترنت بعض "مسكنات الألم " فأصبح يدمنها كي يسعد النفس الشقية.
    صنوف المتسمين
    يكتب الانسان باسم مستعار لسبب من الاسباب
    قد يكون أحد الاثنين الذين ذكرتهما في البداية وقد يكون غيرها , عندما
    يختار الاسم المستعار , تسائل نفسك لماذا الاسم هذا بالذات , الحقيقة أن
    الناس يتفاوتون وهم أصناف .
    الأول :- يختار وقد أولى نفسه كامل الاهتمام
    فتجد له سبب معين ارتاحت له نفسه وهذا الصنف تستطيع أن تتعرف على
    شخصيته , وتفسّر وتأوِّل في معرفه تفاسير وتأويلات تصيب وتخطئ .
    الثاني :- يختار كيفا اتفق , وهذا لا نستطيع
    أن نتأول في معرّفه و لكن على الأقل نستطيع أن نتعرف على شخصيته
    فهو في الغالب غير مبال وأحياناً يكون إمعة ومع الخيل ياشقراء , مع
    الناس وأين ما ساروا يسير تجده يعجب باسم فيتسمى به في منتدى ثان
    أو في البلوتوث أو في نفس المنتدى مع عكس اللغة أو ببعض الزوائد
    من داشات وآتات.
    الثالث:-غير مهتم هذا الذي يدخل لغرض
    معين يقضيه ويخرج , لذا لا يهتم باسمه كثير ولا نهتم فيه نحن , لكن
    لو تعلموا بعض الأدب ودخلوا باسماء لائقة , لأنني وجدت أسماء وقحة
    تدل على وقاحة البعض .
    التحليل النفسي
    الأسماء الدالة على القوة :-
    شخصية صاحب هذا الاسم تنبئ عن بيئته كثيراً فهو شبه مداوم على
    الأفلام القتالية والحربية والرعب , ايضاً للشارع دور لو كان يرتاده خصوصا
    شوارع وحواري الأباضاي والعربجي والذين لهم مكانة وحصانة في نفس
    الوقت وينالون بعض التعظيم والاحترام .
    وبعض أصحاباب هذه الأسماء إن لم يكن أكثرهم يعانون من نقص في
    القوة والشجاعة , ففروا إلى الانترنت الذي سمح لهم بمزاولة مغامراتهم
    دون مضايقة أحد.
    الأسماء الدالة على الجمال والحسن :-
    طبعاً السواد الأعظم من أصحاب هذه الاسماء لهم أغراض معروفة أهمها
    لفت نظر الجنس الآخر , ولعل الكثير منهم بفتقد إلى الجمال المزعوم في اسمه .
    وهناك من يعاني من نرجسية فتجده بالفعل وسيم وتحتم عليه نرجسيته
    أن يتسمى بهذه الاسماء .
    الأسماء الدالة على الضعف :-
    وحيد , يتيم , مالي حبيب....إلخ شخصيات ماكرة تستعطف الآخرين حولها ,
    قد تكون لهم أغراض وقد لا تكون , ولكن لفت النظر يكفيها , وأما من كان
    منهم كما يدعي فقد يكون تمكن منه الاحباط واليأس لذا يبحث عن كل مفقود
    في أي كان كما يبحث في خياله يبحث في الانترنت .
    الأسماء الدالة على الطيبة :-
    هذه الأسماء يغلب أصحابها الطيبة حقاً إذ ليس من المعقول أن يخفون خبثهم
    باسم , ولايعقل أن يدخل منتدى وله غرض خداع أحد أو أذيته , هذا على
    الأغلب لكن لايستبعد أن يكون من بينهم نسبة بسيطة بالفعل تفتقد للطيبة
    وإن كنت لا أتوقع ذلك , هذه الشخصيات غالبا ماتكون محبوبة بين الأعضاء
    وليس السبب اسماءهم ولكن أفعالهم .
    أما النساء فيختلفن كثيراً عن الرجال :-
    فحينما يتسمون بأسماء تدل على القوة :-
    فهن على الأغلب كذلك وهن من المسترجلات , إذ كثير من المسترجلات
    تعتد بقوتها بين صويحباتها وفي الانترنت هي أحرى بذلك إذ لا يعرفها أحد .
    أما مادل على الرقة والرومنسية والأنوثة :-
    بعضهن تعيش في مجتمع يخالف رغبتها مجتمع قسوة ومجتمع لا يجد
    الضعيف بينهم رحمة وكونها ضعيفة , تبحث عمن يقدر ضعفها ورقتها
    وهي تعتقد في ذاتها أن المحبة والسلام والرومنسية خير من مجتمع القوة
    والنزاع , لذلك تتباهى باسمها الذي يعبر عن اعتقادها , والحقيقة أن نسبة
    منهن تحمل كيد النساء ودهائهن فيبدون على ضعف وهن عن عشرة رجال
    في المكر والكيد .
    مادل على التفاخر والتعالي :-
    بعضهن تحمل نرجسية ولكن نرجسية نسب وجاه وثراء , وكثيراً منهم
    تفتقد للجمال فتعوض هذا النقص بما تجده مفخرة لها ويغطي جمالها
    كنسبها وجاهها وثراء عائلتها , وتفيد التجارب أن الغرور صفة مشتركة
    بين أصحاب هذه المعرفات .
    مادل على الجمال والحسن :-
    هنا النفس المعجبة تجدها تعتد بجمالها في كل شاردة وواردة ولو في
    موضوع خارج عن الموضوع , لذا حتى اسمها المستعار لا يسلم من هذا
    الفرض النفسي , فيحمل اسمها بعض صفاتها من حسنها , الصراحة من
    الملاحظ على أصحاب هذه المعرفات , إذ أن النفس تعودت إظهار شخصيتها
    في كل شئ , فمن الطبيعي أن تكون الصراحة طبيعة فيها .
    هذا وهناك من جمالها المذكورفي اسمها المستعار ماهو كذب وافتراء وزعم ,
    لأغراض كثيرة ككسب تغاضي المشرفين وتساهلهم بل , والترقيات
    والصلاحيات , وايضاً لا ننسى غرضهن من التلاعب ببعض السذّج من
    المراهقين أو حتى من الكبار المراهقين .
    اسماء للجنسين الاسماء الدبلوماسية :-
    اسماء لا تتعرف كيف تتعاطى معها وهي كثيرا كمن يكتب اسمه الاول فقط ,
    لايدل هذا على الصراحة فقد لا يكون اسمه الحقيقي ايضاً التسمي بـ شخص
    انسان رجل امراءة انسانه .
    التسمي باسم شخصية أو ربط الاسم به :-
    الكثير منهم بلا شخصية ولا حتى هدف وماهذه الشخصية إلا أقرب شخصية
    أعجب فيها فربط اسمه بها كعاشق ..... , وماأن يجد شخصية جديدة يعجب
    بها حتى يتسمى بها , الحقيقة إن إعجابنا بشخصية معينة لا يحملنا على
    التسمي به إذ لو كنا نعشق من تسمينا به لأحببناه دون ذكره على
    الملأء من باب التباهي .
    بصراحة التحليل النفسي لو أسهبنا فيه ماانتهينا منه وكل ما ورد مجرد
    تأويلات تحتمل الخطأ والصواب ,ماأريده منكم التركيز في نقطة
    (( الانترنت والخيال مقارنة ومقاربة )).

    تعليق

    • أبو صالح
      أديب وكاتب
      • 22-02-2008
      • 3090

      #3
      أنا اختلف معك تماما في الطرح في موضوع الاسماء المستعارة على الشابكة (الإنترنت) بالتحديد

      فلا يوجد شيء اسمه اسم حقيقي في الشابكة (الإنترنت) أصلا لكي يكون هناك اسم مستعار بعد ذلك

      هناك طريقة أو قالب معين كل منّا وخبرته في الحياة صنعه لمفهوم شيء اسمه اسم حقيقي يحاول تطبيقه على ما يشاهده من اسماء في الشابكة (الإنترنت)، وهنا هي المشكلة من وجهة نظري، فخبرتك في الحياة الطبيعية شيء يختلف تماما عمّا تشاهده هنا في الشابكة (الإنترنت) عدم انتباهك لهذا الفرق هو الذي يسبب لك شخصيا سوء الفهم

      وعلى الجميع أن ينتبه لذلك حتى لا يتم غشّه من قبل الآخرين عندما يتم عرض أنفسهم في الشابكة (الإنترنت) بطريقة أنت تألفها في الحياة الطبيعيّة فيتم تسريب ما يرغبون إلى أفكارنا

      ما رأيكم دام فضلكم؟

      تعليق

      • زهرة نيسان
        عضو الملتقى
        • 17-05-2008
        • 289

        #4
        نحن لا نختار اسماءنا...
        هي حمل يلقيه علينا اهلينا..قد يكون خفيف ..وقد يكون ثقيل..
        قد نشعر انه لا يلائمنا..انه لا يناسبنا..انه يظلمنا ويلصق بنا صفة
        لا تناسبنا ولا تشبهنا على الاطلاق..
        لقبنا نحن نختاره بانفسنا ..وايضا هو الاخر قد يصورنا في حجم اكبر من حجمنا الحقيقي...وقد يكون ما نحن عليه حقا!!
        الانسان هو الذي يصنع لقبه وليس العكس!!

        لكن!!
        ان يعجز فكر عن محاورة فكر اخر بحجة انه لا يكتب باسمه الحقيقي
        هذا ضعف!!

        وحتى ان استخدم اسمه الحقيقي من اين لنا ان نعرف انه كذلك..
        الا يجوز انه يستعمل اسم اخر؟؟

        تعليق

        • علي الكسواني
          أديب وكاتب
          • 02-01-2009
          • 206

          #5
          ما بنفع الا الصحيح الاسماء المستعاره تضر اصحابها خاصة الشعراء
          والادباء والمفكرين.

          مع تحياتي
          التعديل الأخير تم بواسطة علي الكسواني; الساعة 25-02-2009, 20:56.

          تعليق

          • مصطفى أحمد أبو كشة
            أديب وكاتب
            • 12-02-2009
            • 996

            #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


            أخي أسماعيل ناطور

            وإخواني جميعاً من شاركوا ومن سيشاركون لاحقاً ومن لم يشاركوا ولن يشاركوا

            بالنسبه للأسماء المستعاره فأقول للجميع بأن أسمائنا الحقيقيه هي بالأصل مستعاره وإستعارتها أتت من ((بوتيك الحياة الروتينيه))
            ستقولون ماذا يهذي هذا وماذا يقول ؟

            سأجيبكم بأن أبائنا زرعوا هذه الأسماء التي نعتقد بأننا نحملها ويعتقدون ليهربوا ونهرب بها من جحيم اللاموجود لجنة المقتبس عن طريق إطلاقها علينا ونحن كذلك نطلقها لذات الغرض على أطفالنا

            فلنتناقش بالأمثله والحجج

            هل معقول أن إسم (( خالد)) صاحبه خالد جثماناً او ذِكراً؟
            او ((منير)) هو تابع لوزارة الكهرباء أو الطاقة وهو فعلاً منير؟؟
            أو ((صالح)) هل هو كماسمي طيب المعشر وليس مالح؟؟؟

            وأؤيد كلام أختي (( زهرة نيسان )) في هذه النقطه وهي :

            نحن لا نختار اسماءنا...
            هي حمل يلقيه علينا اهلينا..قد يكون خفيف ..وقد يكون ثقيل..
            قد نشعر انه لا يلائمنا..انه لا يناسبنا..انه يظلمنا ويلصق بنا صفة
            لا تناسبنا ولا تشبهنا على الاطلاق..


            وهناك أمثال شعبيه قيلت وتقال في هذ الشأن وهي بما معناه((الأسماء ليست غالب بل كل الأحيان لاتمت بصله لحاملها )) عدا (( أسماء الله الحسنى ومعاذ الله دخولها في موضوعنا))
            ولم تأتي هذه الأمثال عن فراغ مؤكد أنكم ستقولون إن الأمثال الشعبيه غالبها سوقي
            فإن قلتم هذا سأقول لكم أليس طارح وناشر هذه الأمثال والدي ووالدكم عن جدي وجدكم؟؟؟

            و كان وائل بن مره أطلق على نفسه إسم ((كليب))

            وحينما سئل لماذا أطلق هذا الإسم المخجل على شخصه المحترم؟

            فقال: نحن من نشرف الأسماء وليست الأسماء من تشرفنا

            في المحصله أقول بأن من يفكر بأنه بإستخدامه إسم غير إسمه الحقيقي كما يظن ونظن أنه يبعد عن نفسه عواقب ما سيفعل هذا الإسم المستعار
            فإنه يعبر(( بسلبيته أو إيجابيته )) عن مضمون شخصه وليس أسمه فالأسماء لو كانت عاقبه فأولى بأن نعاقب عليها أو نثاب يوم القيامة والحساب

            ((كل إناء بما فيه ينضح)) وليس كل إسم بما يحمله من أحرف يربح

            والسلام ودمتم جميعاً

            (( مصطفى أحمد أبو كشة))


            دمعةٌ سقطت

            ودمعةٌ أخرى

            وتتلوها الدموع


            حجرُ قد وقع

            وتلاه حجر

            وبيتنا مصدوع


            القدس أولاً

            وبعدها بغداد

            وتلحق من تأبى الخضوع


            ((مصطفى أحمد أبو كشة))

            تعليق

            • اسماعيل الناطور
              مفكر اجتماعي
              • 23-12-2008
              • 7689

              #7
              إلى من يهمه الأمر

              أما مادل على الرقة والرومنسية والأنوثة :-

              بعضهن تعيش في مجتمع يخالف رغبتها مجتمع قسوة ومجتمع لا يجد
              الضعيف بينهم رحمة وكونها ضعيفة , تبحث عمن يقدر ضعفها ورقتها
              وهي تعتقد في ذاتها أن المحبة والسلام والرومنسية خير من مجتمع القوة
              والنزاع , لذلك تتباهى باسمها الذي يعبر عن اعتقادها , والحقيقة أن نسبة
              منهن تحمل كيد النساء ودهائهن فيبدون على ضعف وهن عن عشرة رجال
              في المكر والكيد .
              التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 26-02-2009, 08:45.

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                #8
                نواجه سؤالا غريبا عبر الواقع والمواقع.....
                الكاتب عبارة عن مريض نفسي لكنه استطاع ان يصوغ المه نصا....
                هل يمكننا ككتّاب تعميم الفكرة ليكون معظم البشر مرضى نفسيين نسبيا....؟ لكنهم لم يعرفوا طريق الابداع ليصوغوا مايشعرون به ادبا؟
                ام هو مخاض إبداع تفرد به ؟ ام حساسيه مفرطه تميز بها وحده؟
                عالمنا ملغوم...
                غير قويم
                مضطرب نفسيا
                علاقاته متطرفه غالبا...
                لايعرف للاعتدال طريق..
                هل يمكننا اعتبار الكتابه نوع من العلاج؟
                وهل الانسان المرتاح في الواقع بشكل عام لايمكنه ان يبدع؟ فهو رهين المه ومعاناته؟
                موضوع يهمنا جميعا ارجو ان نعالجه بدقة الخبير
                ولكل مختص في هذا المجال تحيتي واحترامي
                أقطف ردودا من قراء أرجو ان تكون قد اوضحت مانريد:
                ردود مبدئيه
                تحية للأخت الكبيرة:انا سأقول رأيي الشخصي فقط: الكاتب أوالشاعر دعينا نقول تصنعه الظروف فعلا,فهو يعبر عن معاناته بقلمه دائما ويبدع لأنه يكتب معاناته ومايعيش فيه من حزن أو فرح فيكون الكلام من القلب والوجدان وهذا سبب الإبداع الحقيقي للكاتب,ليس مريضا نفسيا ولكنه انسان يحب ان يكتب معاناته بقلمه ليسمعه الناس بطريقة راقية ومبدعة,الإنسان الخالي من الظروف اي الخالي من المشاكل من النادر أن يبدع هذا شيء لمسته ولا حظته انا شخصيا في معظم الكتاب وليس جميعهم, تجدين لكل قصيدة قصة,ولكل قصة واقع,ولكل خاطرة ظرف مر به الكاتب.
                تحية لك
                أبوهاجرأحمدالعزام
                بسم الله الرحمن الرحيم...
                الأخت الأستاذة :
                تحية صحية...الأخ الاستاذ أبو هاجر تحية سوية سليمة...
                أعتقد أنه لمعرفة الإنسان المريض أو غير السوي على حد تعريف بعض المختصين...يجب أن نعرف من هو الإنسان السوي؟ لأن مقولة تعرف الأشياء بأضداضها...قد تكون مناسبة في هذا المجال...و بالتالي يكون لنا مقياسا أو معيارا واضحا إلى حد ما...نقيس من خلاله السلوك السوي و المريض...
                هذا من جهة ومن أخرى فليس شرط الإبداع هو المعاناة...و ليس شرط الكتابة على اختلاف أنواعها و أجناسها هو الألم و الوجع...و لكن أعتقد أن القلق هو المحرك لفعل الكتابة...حقيقة هي المعاناة و الألم تضفي طابعا خاصا على الإبداع لكنها ليست شرط لوجودها...
                و لي عودة إن شاء الله إن كان في العمر بقية...
                سعيد نويضي
                عزيزتي عندما نصف شخص ما بأنه مريض فهذا يعني أنه ليس صحيحاً وعندما نصف شخص بالصحة فنقول بأن حالة المرض لديه غير موجودة.
                يعرف علماء النفس الصحة النفسية بانتفاء حالة المرض وهذا يعني إذا كانت حالة المرض موجودة كانت الصحة النفسية مصابة وهنا نتحدث بلغة المرض أو الاضطراب وإن كانت غير موجودة كانت حسنة وسليمة ونتحدث عنها بلغة الصحة وتوافرها ويغلب هذا الاتجاه في التعريف على الأطباء ومثل هذا الاتجاه مألوف لدى من يبحث في حالات الصحة الجسدية ولدى من يميل إلى وصف بعض المظاهر الطبيعية بالاعتماد على نفي صفة منها مثل القول بانعدام اللون أو انعدام الرائحة في تعريف بعض ما تضمه الطبيعة.
                وبناء على ذلك لا نستطيع أن نقول كل كاتب مريض نفسياً وهذا المرض هو سبب إبداعه،وعندما توجد حالة المرض عند شخص فيصبح عاجزاً عن الإبداع.
                وليس كل كاتب ...كاتب..و مبدع والكتاب نوعان:
                كاتب يمتلك قدرة على التعبير فيما يختص بالمواقف الحياتية التي يتعرض إليها وينطلق في كل ما يكتب من معاناته وشخصيته هو فيعمم حالاته الخاصة ويطلق الأحكام بناء عليها، وهذا النوع كثير جداً في الساحات الأدبية.
                والنوع الثاني هو الكاتب المبدع والمعالج لحالات المرض الاجتماعي أو الاقتصادي او السياسي أو .إلخ وهذا النوع من الكتاب هم المبدعون لانهم يبتعدون عن ذواتهم في التحليل والتركيب وهؤلاء يمتلكون القدرة على الغوص في إعماق شخصيات مختلفة عن شخصياتهم وعن ميولهم وطباعهم فيظهرون ما يريدون من نوازع هذه الشخصيات وخفاياها بسهولة ويسر وعلم ومنطق.
                وبالنهاية الكاتب شخص متميز وشاذ عن الآخرين والشذوذو هنا هو الإيجابي لأن كل مبدع ومتفوق فهو شاذ لأنهم قلة والعامة ليست كذلك والشاذ لا تطلق فقط على المتخلف أو الجاهل فتطلق أيضاً على العالم.
                الكاتب إنسان مدرك لما حوله ،يمتلك المقدرة على إيجاد حلول لحالات المرض المتفشية،يملك قدرة هائلة على التحليل والتركيب والخلق والإبداع يمتاز بخيال واسع وثقافة عالية وإطلاع ملفت للنظر ، ،الكاتب صحيح نفسياً وأكثر شرئح الناس صحة نفسية رغم خصوصية حياته التي يعتبرها الآخرون نوع من الجنون.
                تحياتي لك وشكراً لإثارتك هذه الفكرة
                آداب عبد الهادي-خبيرة نفسيه
                وأخيرا:
                أصنفه شخصيا:
                1- كتاب يهوون التنفيس عن همومهم -يخرجون خواطر غالبا
                2- كتاب يبحثون عن القيمه الثقافيه يبحثون ويقدمون جديدا
                3- باحثون يقدمون مايحتاج المجتمع بجهود جبارة
                4- أقلام متواضعه تجدف لتجد مكانا .
                5- مرضى نفسيين فعلا وقلمهم يشي بذلك لايقدمون إلا لأنفسهم شهرة وربما للمال
                6- أقلام خاصه جدا في الظل وربما قدمت بكرم ولاتحتاج ردا
                وأخيرا ماذا نريد من الكاتب؟ وإلى أين يريد أن يصل؟ أو نساعده ليصل؟
                كيف تقييم أصحاب الأقلام؟ وكيف تصنفها شخصيا؟
                نحتاج من يقدم تقييما عن خبره فارفدونا
                موضوع خفيف أرجو أن يحوز على الرضى
                الخميس 13 كانون الاول 2007 4 ذو الحجه 1428

                كتبت بواسطة ريمه الخاني

                تعليق

                • اسماعيل الناطور
                  مفكر اجتماعي
                  • 23-12-2008
                  • 7689

                  #9
                  هل تعلم؟

                  أن النظر طويلا للون أزرق
                  يخفف الضغظ
                  التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 08-03-2009, 08:54.

                  تعليق

                  • محمد فهمي يوسف
                    مستشار أدبي
                    • 27-08-2008
                    • 8100

                    #10
                    التأمل في السماء وفي البحار تهدي الى خلق الله
                    ومن هنا كان النظر الى اللون الأزرق يخفف الضغط .

                    نرجو التوضيح العلمي للظاهرة , أم هو من الناحية الدينية فقط .؟

                    هل لديك اجابة أخي اسماعيل الناطور .؟

                    تعليق

                    • اسماعيل الناطور
                      مفكر اجتماعي
                      • 23-12-2008
                      • 7689

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
                      التأمل في السماء وفي البحار تهدي الى خلق الله
                      ومن هنا كان النظر الى اللون الأزرق يخفف الضغط .

                      نرجو التوضيح العلمي للظاهرة , أم هو من الناحية الدينية فقط .؟

                      هل لديك اجابة أخي اسماعيل الناطور .؟
                      اولا
                      سبحان الله
                      ثانيا
                      هو بحث علمي طبي إذا توصلت إليه
                      أنشره هنا

                      تعليق

                      • اسماعيل الناطور
                        مفكر اجتماعي
                        • 23-12-2008
                        • 7689

                        #12
                        مأساة الأسماء المستعارة
                        أو الكلام عن بعد وخاصة مع من لا تعرفه شخصا ولا علما ولا عمرا ويتكلم في قضايا عامة أنت جزء منها
                        لذلك كان التعبير خفاش الظلام
                        ونقلا عن ألإستاذ محمد سليم نكتب
                        .... فمن يحمينا يا سادة من هؤلاء واؤلئك الافتراضيين الذين يملئون مواقع الانترنت !!.....هل نتقبل بذاءتهم ونغض الطرف عن أفعالهم ؟ من يحمينا من مرضى العقول ( والعياذ بالله جنون العظمة كمسار الفيلسوف الأعظم مثلا !) أو من الهاربين من العصفورية !!..أو المتعصبين لأفكار أيدلوجية معينة ويرفضون الحوار ويسبون من يتعرض لمقالاتهم ..أو غيرهم من المجانين الكذابين !!.....
                        وأخيرا ؛ اكتسبت تجربة جديدة تعلمتُ منها أن خيال الكاتب شئ والواقع شئ آخر تماما ، وصدق من قال ؛ التجربة خير برهان وان الخيال غير الواقع (والصوابع مش زى بعضها ).....
                        شكرا عزيزى القارئ وربنا ما يوقعك مع فرفور .....

                        تعليق

                        • بنت الشهباء
                          أديب وكاتب
                          • 16-05-2007
                          • 6341

                          #13
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          أخي الكريم
                          اسماعيل ناطور
                          بداية أشكرك على فتح الموضوع هذا بخصوص الأسماء المستعارة ، والتعامل مع العالم الرقمي الذي لا نعرف عنه شيئا سوى ما يكتبه الأديب أو الكاتب أو المفكر .....
                          ولكن أخالفك فيما أوردته لنا بأن الكاتب هنا أو في مواقع أخرى على صفحات النت هو غالبا إنسان مريض يريد أن يفرغ شحنة ألمه وحزنه ، أو غضبه وسخطه ليعبر بها عن مشاعره وأحاسيسه ...
                          لا يا أخي ...
                          الكلمة هي أمانة في أعناقنا إلى يوم الدين ، وما نخطه هنا أو في أماكن أخرى ليس يعني أننا نعيش حالة فراغ في أنفسنا ، بل لأننا نشأنا منذ نعومة أظفارنا على محبة الأدب والمطالعة ، ولم نر سبيلا لنشر ما نكتبه هنا أو في أماكن أخرى إلا بهدف نشر رسالتنا التي طالما حلمنا بها ونحن نأمل من الله أن نكون أمناء إلى يوم الدين عليها ...
                          وأنا أقول وعلى يقين من أن التعامل مع العالم الرقمي والله يكشف حقيقة صاحبه سواء كان يدخل باسم مستعار أو باسم حقيقي حتى ولو طال الوقت والزمن لكن في النهاية كل أديب وكاتب ومفكر هو ابن بيئته التي نشأ في أحضانها ...
                          وأقول لك وبصراحة بأن تجربتي مع عالم النت لم تكن يوما وهمية لأنني لم أدخل باسم مستعار حتى ولو كان معرّفي "بنت الشهباء " -وهو الاسم الذي حلمت به منذ صغري – لكن كل المنتديات التي دخلت إليها كان يعرف من أنا واسمي الحقيقي حتى إنني تواصلت معهم بشكل مباشر واجتمعت بهم وكان لنا لقاءات جميلة معا ؛ومن بداية تعاملي مع العالم الرقمي وأولها كان شبكة المسك النسائية التي كنت وما زلت فيها مشرفة على حلقات تحفيظ القرآن الكريم ، وكذلك مع منتديات البحوث والدراسات القرآنية وغيرها كثير ... وبهدف أن يكون اسمي واضحا ويعرف كل من دخل لمواضيع بنت الشهباء من هي ومن أي عائلة أضفت لتوقيعي اسمي بالكامل بهدف أن أحفظ حقوقي كاملة ودون خوف ولا وجل من أحد لأنني أعرف أنني لم أدخل لعالم النت بهدف سدّ الفراغ أو التسلية بل بهدف أن أنشر رسالتي بأمانة ، مع أن هذا يأخذ من وقتي الكثير لكن هذا لا يعني أنني لا أقوم بواجباتي مع الأهل والأخوة والأصدقاء كما يجب ...
                          يبقى علينا يا أخي الكريم أن نحاسب أنفسنا قبل أن يحاسبنا الله ربنا وأن يكون عنوان صفحاتنا هنا وفي كل مكان قول الله تعالى ربنا :
                          "مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ "
                          ق18

                          أمينة أحمد خشفة

                          تعليق

                          • اسماعيل الناطور
                            مفكر اجتماعي
                            • 23-12-2008
                            • 7689

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            أخي الكريم
                            اسماعيل ناطور
                            بداية أشكرك على فتح الموضوع هذا بخصوص الأسماء المستعارة ، والتعامل مع العالم الرقمي الذي لا نعرف عنه شيئا سوى ما يكتبه الأديب أو الكاتب أو المفكر .....
                            ولكن أخالفك فيما أوردته لنا بأن الكاتب هنا أو في مواقع أخرى على صفحات النت هو غالبا إنسان مريض يريد أن يفرغ شحنة ألمه وحزنه ، أو غضبه وسخطه ليعبر بها عن مشاعره وأحاسيسه ...
                            لا يا أخي ...
                            الكلمة هي أمانة في أعناقنا إلى يوم الدين ، وما نخطه هنا أو في أماكن أخرى ليس يعني أننا نعيش حالة فراغ في أنفسنا ، بل لأننا نشأنا منذ نعومة أظفارنا على محبة الأدب والمطالعة ، ولم نر سبيلا لنشر ما نكتبه هنا أو في أماكن أخرى إلا بهدف نشر رسالتنا التي طالما حلمنا بها ونحن نأمل من الله أن نكون أمناء إلى يوم الدين عليها ...
                            وأنا أقول وعلى يقين من أن التعامل مع العالم الرقمي والله يكشف حقيقة صاحبه سواء كان يدخل باسم مستعار أو باسم حقيقي حتى ولو طال الوقت والزمن لكن في النهاية كل أديب وكاتب ومفكر هو ابن بيئته التي نشأ في أحضانها ...
                            وأقول لك وبصراحة بأن تجربتي مع عالم النت لم تكن يوما وهمية لأنني لم أدخل باسم مستعار حتى ولو كان معرّفي "بنت الشهباء " -وهو الاسم الذي حلمت به منذ صغري – لكن كل المنتديات التي دخلت إليها كان يعرف من أنا واسمي الحقيقي حتى إنني تواصلت معهم بشكل مباشر واجتمعت بهم وكان لنا لقاءات جميلة معا ؛ومن بداية تعاملي مع العالم الرقمي وأولها كان شبكة المسك النسائية التي كنت وما زلت فيها مشرفة على حلقات تحفيظ القرآن الكريم ، وكذلك مع منتديات البحوث والدراسات القرآنية وغيرها كثير ... وبهدف أن يكون اسمي واضحا ويعرف كل من دخل لمواضيع بنت الشهباء من هي ومن أي عائلة أضفت لتوقيعي اسمي بالكامل بهدف أن أحفظ حقوقي كاملة ودون خوف ولا وجل من أحد لأنني أعرف أنني لم أدخل لعالم النت بهدف سدّ الفراغ أو التسلية بل بهدف أن أنشر رسالتي بأمانة ، مع أن هذا يأخذ من وقتي الكثير لكن هذا لا يعني أنني لا أقوم بواجباتي مع الأهل والأخوة والأصدقاء كما يجب ...
                            يبقى علينا يا أخي الكريم أن نحاسب أنفسنا قبل أن يحاسبنا الله ربنا وأن يكون عنوان صفحاتنا هنا وفي كل مكان قول الله تعالى ربنا :
                            "مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ "
                            ق18
                            اولا
                            أشكرك على إنك هنا
                            أنت تشرفي المكان الذي انت فيه
                            من قال إنك إسم مستعار سيدة أمينة
                            انت إخترتي ان يكون لك لقب بنت الشهباء
                            ليس هذا المقصود
                            المقصود هو اسم مستعار كما قلت وبالنص
                            مأساة الأسماء المستعارة
                            أو الكلام عن بعد وخاصة مع من لا تعرفه شخصا ولا علما ولا عمرا ويتكلم في قضايا عامة أنت جزء منها
                            لذلك كان التعبير خفاش الظلام

                            وأعيد هنا المقصود هو اسما مستعارا ولا يأتي ليقرأ أو ليكتب شيئا يفيد من يقرأ
                            فقط بل يدخل ليكتب ما لا يليق
                            والأنكى من ذلك يعلق بطريقة إستفزازية وغير مؤدبة أحيانا
                            أو ان يطرح فكرة تثير الخلاف إن كانت أخلاقية أو سياسية
                            أختي بنت الشهباء او السيدة أمينة
                            الكل يعرفك
                            أنت لست إسما مستعارا انت السيدة أمينة
                            أما عن المرض النفسي نحن نحلل النكرات
                            وأما عن المعاني للأسماء
                            فهى مادة للتحليل النفسي
                            وأخيرا ما إقتبست جزءا منه هو مقالة للسيدة الفاضلة ريمه الخاني

                            تعليق

                            • اسماعيل الناطور
                              مفكر اجتماعي
                              • 23-12-2008
                              • 7689

                              #15
                              أبحاث خلية المنشأ
                              هي مزج خلايا الأجنة بخلايا العضو المصاب لإنتاج خلايا جديدة بدلا عن الخلايا التالفه كما في أمراض السكري والقلب

                              تعليق

                              يعمل...
                              X