وزر أنوثتى!!

**رشا عبادة** · 15-03-2009, 23:20

[align=center] هههههههه الله يسعد قلوبكم وعيونكم يارب
استاذتى العزيزة نجلاء
لقد ارهقتنى مراراً محاوله اتقان اللغه الفرنسيه ليس فى الكتابه فقط فى نطقهاأشعر وكأن أخرى سواى تتحدث تللك اللغه الوحيدة التى أشعر دوما ان من يتحدثونها تشبههم الى حد يبدون معه أكثر رقه
( وانا مليش فى الرقه اوى صراحه ههههه)

سأتركها لكِ فهى تشبه رقتك حقاً[/align]

**رشا عبادة** · 15-03-2009, 23:50

المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة

بسم الله.

خلّوا "أساتذة اللغة العربيّة" ف حالهم.. ده أنا واحد منهم!
ضبطتكما متلبّستيْن بالغيبة!! ههههههههههههههههه
سأشكوكما إلى السيد الوالي(محمد ش. الموجي!)
أما أنت يا أختنا/ رشا، فقد فاتك خير كثير إذْ لم تتزوجي
مدرّس لغة عربية ههههههههههههههههههههههه
أرزاااااااااااااااااااااااق..
حفظكما الله تعالى، وأسعدكما بما قسم وقدر.

بكل المودة والدّعابة من أخيكما.

هههههههه اهلا بك يا طيب القلب
( على راسنا اللغه العربيه ومدرسيهااا والله)

أولاً سأعتبر ابتسامتك الرشيقه هنا هدف جميل هز شباك السطور وأفقد حارس مرماى صوابه فأنضم طواعيه لفريقك
وصار يهتف فرحاً
( يعيش أساتذة اللغه العربيه)
ليتنا دوما نستطيع رسم ابتسامتك الطيبه على الصفحات فقوتها بمثل قوة توجيهاتك يا طيب

منذ توجيهك الاول وانا أحاول جاهدة البحث عن موقع للتصحيح الاملائى قبل نشر اى نص او طرحه بالمنتدى
ولكنى للأسف فشلت ولكن ربما حققت بعض نجاح حين وجدت موضوع باحدى المنتديات يشرح قواعد اللغه والهمزة وانواعها وكيفيه كتابتها الخ ولكنه يحتاج قطعاً لتركيز ووقت وسأظل احاول
والله المستعان

اما عن الخير الذى فاتنى فقد ذكرتنى بموقف قديم وكونى ثرثارة شهيرة الى درجه البلاهه أحياناً
( ومبيتبلش فى بقى فوله على قولتنا نحن المصريين)
فسأرويه لك طمعاً فى احراز هدف اخر

منذ سنوااااااااات مضت وبأولى مواقف الخصام المتوقعه فى ارتباط ما بين عائلتين
أهدانى خطيبى السابق( الأسبق) لا أعرف ايهما اصح
زهرتين الاولى حمراء بلون الدم والثانيه بيضاء بلون الثلج كنوع من الاعتذار الرجالى الصارخ الذى يرفض كلمات الاسف المباشرة
وغرس بينهما متعمداً ورقه صغيرة
وطلب منى قرأتها ورحل
فتحت الورقه بأصابع متلهفه تتوقع عمق فى المعنى حتى لو كانت كلمه واحدة
وحين اصطدمت عيناى بالسطور
رأيت تلك الجمله بخط تصورته لوهله لغه فرنسيه

( اكدم لكى هذة الظهور تعبر عن حبى)

هههههههههه والله وكأنى ارى نفسى الان
لم أعرف حينها هل اضحك...؟؟
ام ماذا.....؟؟
فقد شعرت بالاحباط برغم انى والى الان لازال هذا الموقف يضحكنى حد السقوط
و رفقاً بالزهور مزقت الورقه و ادعيت أنى لم اتسلم منه سوى زهرتين فقط بدا لى حينها انه التصرف الامثل

طرأت لى فكرة الان ربما سأستغلها واحاول صياغه قصه قصيرة أظنها ستبدو ممتعه

دام بهاء حضورك يا استاذنا
تحياتى لك بقدر ابتساماتك الطيبه

**الحسن فهري** · 16-03-2009, 15:14

المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة

هههههههه اهلا بك يا طيب القلب
( على راسنا اللغه العربيه ومدرسيهااا والله)

أولاً سأعتبر ابتسامتك الرشيقه هنا هدف جميل هز شباك السطور وأفقد حارس مرماى صوابه فأنضم طواعيه لفريقك
وصار يهتف فرحاً
( يعيش أساتذة اللغه العربيه)
ليتنا دوما نستطيع رسم ابتسامتك الطيبه على الصفحات فقوتها بمثل قوة توجيهاتك يا طيب

منذ توجيهك الاول وانا أحاول جاهدة البحث عن موقع للتصحيح الاملائى قبل نشر اى نص او طرحه بالمنتدى
ولكنى للأسف فشلت ولكن ربما حققت بعض نجاح حين وجدت موضوع باحدى المنتديات يشرح قواعد اللغه والهمزة وانواعها وكيفيه كتابتها الخ ولكنه يحتاج قطعاً لتركيز ووقت وسأظل احاول
والله المستعان

اما عن الخير الذى فاتنى فقد ذكرتنى بموقف قديم وكونى ثرثارة شهيرة الى درجه البلاهه أحياناً
( ومبيتبلش فى بقى فوله على قولتنا نحن المصريين)
فسأرويه لك طمعاً فى احراز هدف اخر

منذ سنوااااااااات مضت وبأولى مواقف الخصام المتوقعه فى ارتباط ما بين عائلتين
أهدانى خطيبى السابق( الأسبق) لا أعرف ايهما اصح
زهرتين الاولى حمراء بلون الدم والثانيه بيضاء بلون الثلج كنوع من الاعتذار الرجالى الصارخ الذى يرفض كلمات الاسف المباشرة
وغرس بينهما متعمداً ورقه صغيرة
وطلب منى قرأتها ورحل
فتحت الورقه بأصابع متلهفه تتوقع عمق فى المعنى حتى لو كانت كلمه واحدة
وحين اصطدمت عيناى بالسطور
رأيت تلك الجمله بخط تصورته لوهله لغه فرنسيه

( اكدم لكى هذة الظهور تعبر عن حبى)

هههههههههه والله وكأنى ارى نفسى الان
لم أعرف حينها هل اضحك...؟؟
ام ماذا.....؟؟
فقد شعرت بالاحباط برغم انى والى الان لازال هذا الموقف يضحكنى حد السقوط
و رفقاً بالزهور مزقت الورقه و ادعيت أنى لم اتسلم منه سوى زهرتين فقط بدا لى حينها انه التصرف الامثل

طرأت لى فكرة الان ربما سأستغلها واحاول صياغه قصه قصيرة أظنها ستبدو ممتعه

دام بهاء حضورك يا استاذنا
تحياتى لك بقدر ابتساماتك الطيبه

بسم الله.

أخيتي/ رشا الطيبة، رعاك الله..
"شايفه"كم من التداعي جلبتْ عليك"قفشتي"؟؟
لقد أضحكتني كثيرا بهذا"الطلسم"العجيب!!
( اكدم لكى هذة الظهور تعبر عن حبى)
الحمد لله على أنك ما زلتِ حية تُرزقين، بعد هذه الصدمة"القيْسيّة"!!
شكرا لك على شعورك الطيب إزاء أساتذة اللغة العربية،
وشكرا على ثنائك عليّ وإحسانك الظنّ بي، وهذا كله من طيبتك وخفة دمك وذوقك..
أعجبتني فكرة استغلال الحكاية أو الموقف السابق في كتابة قصة قصيرة..
ستكون ممتعة بكل تأكيد..
أما اللغة العربية والتعبير الجميل بها، فما دامت لديك رغبة وعزيمة، وما دام لديك اهتمام وفضول أو حب استطلاع، ومحاولة تحسين وإجادة.. فلا تملـّي ولا تقلقي.. ستمسكين بزمام الأمر ولو بعد حين، بإذن الله.. و..* كلُّ مَنْ سارَ على الدَّرب وَصلْ *.

كل الود والاحترام.. والتشجيع من أخيك.

(ما زلت أطل على"الطلسم".. وأضحك!)

**دكتور مشاوير** · 16-03-2009, 15:31

( اكدم لكى هذة الظهور تعبر عن حبى)

هههههههههه والله وكأنى ارى نفسى الان
لم أعرف حينها هل اضحك...؟؟
ام ماذا.....؟؟
فقد شعرت بالاحباط برغم انى والى الان لازال هذا الموقف يضحكنى حد السقوط
و رفقاً بالزهور مزقت الورقه و ادعيت أنى لم اتسلم منه سوى زهرتين فقط بدا لى حينها انه التصرف الامثل

[align=center]ههههههه
ربنا يبارك لنا فيكِ " رشا"
بجد لقد زرعتِ البسمة لساعت على وجه لا تعرف الإبتسامات طريقاً له.,.!!
ولهذا "
" اكدم الظهور للتعبير عن البذور المبدعه فى صفحة كراستكِ"
هههههههه[/align]

**ريمه الخاني** · 16-03-2009, 15:41

ايتها الغاليه
لكانني أرى نفسي في مرآة الحال,فقد تقاطعت افكار كثيرة لديك مع افكاري.................
وبصرف النظر عن الملاحظات المطروحه لغويا,..اجدك تملتكين موهبه ماشاء الله تبشر بخير كثير.. امض على بركة الله...
واحفظي انك امراة وعلما بارزا في عالم الادب سوف تكونين فحافظي على هويتك اللتمزمه بقد المستطاع, كي تبقين علما بلا تمييع لعالم الادب.........................
اترقب واتوقع لك مستقبلا باهرا فعلا
وفقك الله

**علي بن محمد** · 26-03-2009, 06:33

يا فتاتي

صرخة الامس

ابتلاء

صورة الوحش

الذي أرّقك

الى انتهاء

كلّ أفئدة الناس

تساوت عندك

ووعاء الحبّ

هنا ...

عندي أنا

بأحضان السماء

كم مرّة تهتي

على بابي

كم مرّة

نمتي على

صوت عتابي

وأنا... نفسي أنا

ليت شبابي

أحترقتي عنده

كورود الفجر

كنسيم الروح

كسكون اللّيل

من باب لباب

كم سأبقى عندك

للحبّ

ألتحف سرابي

**mmogy** · 26-03-2009, 12:17

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

أستاذة رشا
اسمح لي بهذه الإطلالة السريعة على بعض المعاني التي وردت في نصك .

تقولين :

أنثى انا
ووزرى انى خلقت بهيكل يشبه الوعاء
مَلأوني شجباً ومنعاً
ثم أرضعوني فنون الابتلاء

واختصروا مراحل عمري بثلاثة أشياء

1- صراخ طفله حين اسود وجه أبيها أرغموها على البكاء
2- وزوجة للفراش خلقت تمنح الجسد صيفا وشتاء
3-ونحيب أم يَئِدُون ابنَتَها ثم يجبرونها على تلقى العزاء

في الأولى والثالثة تتحدثين فيها عن وأد البنات .. وهي عادة جاهلية أختفت بعد ظهور الإسلام .. واختفت كذلك من العالم كله نتيجة لقوانين التحضر .. ولاأعرف هل هذه العادة موجودة حتى اليوم أم لا ؟ وإن كانت موجودة فهل هي ظاهرة منتشرة أم حالات فردية تصنف ضمن جرائم القتل التي يتعرض لها الرجال والنساء .
أما اللافت للنظر .. هو أن تنظر المرأة اليوم حولها فلاتجد من مظاهر الإضطهاد إلا اجترار ظواهر اختفت من الوجود .. وهو ما يؤكد على أن المرأة إن لم تضطهد بالفعل فإنها تصطنع الإضطهاد حتى تمارس ضعفها الأنثوي الذي جبلت عليه .

وأما الثانية .. فلا أظن أن الإنسانة التي ارتضت أن تكون زوجة .. - وجيد جدا أنك وصفتيها بالزوجة - .. من الممكن أن ترفض دفء الزوج إلا إذا كان الزوج مصاب بالجرب ولا مؤاخذة أو انفلونزا الطيور .. الزوجة لباس للزوج والزوج لباس للزوجة .. وهذا شعور فطري جبل عليه البشر رجال ونساء ..

ثم إن دفء الزواج قد يوفر كثيرا من الطاقة الكهربائية التي تستهلك في الدفايات الكهربائية .. وهذا شىء مفيد للأسرة حيث توفير النفقات .

يا سيدي
أنا لست صوتاً طروبا يحسن الغناء
وما أتقنت ميوعة الخصر يوماً أو ادعاء النقاء
ولست بخضراء الدِّمَن ولا بمواهب الحرباء

أنا أنثى فقط
فكيف يرونني عارية برغم كل هذا الحياء؟؟
وكيف يسكتون صوتي شئت أو دون أن أشاء؟؟؟

يا سيدي
في شريعة الرجل الشرقي كل المخلوقات تستطيع التنفس إلا النساء

فأي اوزارى ستحمل عنى؟
وأي أوزاري سيمنح رجولتك زهوا وانتشاء

أنثى أنا
حين أخافتهم حريتي
أعلنوا اغتصاب الشمس بكبد السماء
عاتبتهم
قاتلتهم
لعنتهم
أعلنت بكل لغاتي مرحله العداء

بحجابي جادلتهم
فقالوا بالله صوتك عورة فكفى عن العواء

فخلعت ثوب عفتي ورقصت فوق طبولهم
فقالوا ويحك امرأة سوء تشتهر بالبغاء
!!!!
يا سيدي
وزري أنى أنثى
والأنثى تعنى بقاموس لغتهم..... داء
وان الذي اخرج ادم من جنته هي أمهم.... حواء
فيا الله خبرني
إلى متى ستظل أنوثتي نقشا على صفحه ماء؟

عندما تعتقد المرأة أنها أنثى فقط وتتصرف وفق هذا التصور .. فلا يلام الرجل عندما يخاطب فيها أنوثتها .. بل المرأة في التصور الصحيح .. إنسانة وأنثى .. واختزال المرأة في انسايتها فقط ظلم لها وللطبيعة البشرية التي خلقها الله عزوجل فيها .. واختزال المرأة في أنوثتها فقط ظلم لها وللطبيعة البشرية التي خلقها الله عزوجل فيها .. والمرأة هي وحدها التي تحدد .. متى يعاملها الرجل كإنسانة .. ومتى يعاملها كأنثى .. فهي التي تبرز هذا الجانب أو ذاك في كلامها ولبسها وتبرجها وتهتكها واحتشامها وميوعتها وجديتها .. وخضوعها بالقول .. ومشيتها وجلوسها وفي حركاتها وسكناتها ..

- ولاتوجد على وجه الأرض إمرأة تمتلك تضاريس أنثوية .. تكره أن يخاطبها الرجل كأنثى .. ولاتوجد إمرأة عاقلة ترضي أن يكتفي الرجل بالتعامل معها كأنسانة فقط .. فالتوازن مطلوب .. بين الإنساني والأنثوي .. والتركيز على جانب دون آخر اجحاف بالمعادلة الطبيعية في المرأة .

تقبلي تحياتي
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

**رشا عبادة** · 26-03-2009, 14:24

[align=center] يا مرحبا يا مرحباااااا
(ايه النور دة كل يا ريسنا)
أهلا بإشراق حضورك يا أستاذنا
أسعدنى وشرفنى كشفك بأصابع خبيرة لمعان سطورى
ولتسمح لى رحابه صدرك بالتوضيح
(مع الإعتذار طبعا ومقدما لكل الأخطاء الإملائيه التى ستصافحها طيبه عينيك)

أولاً
في الأولى والثالثة تتحدثين فيها عن وأد البنات .. وهي عادة جاهلية أختفت بعد ظهور الإسلام .. واختفت كذلك من العالم كله نتيجة لقوانين التحضر .. ولاأعرف هل هذه العادة موجودة حتى اليوم أم لا ؟ وإن كانت موجودة فهل هي ظاهرة منتشرة أم حالات فردية تصنف ضمن جرائم القتل التي يتعرض لها الرجال والنساء
فى الأولى يا سيدى أنا لم أقصد الؤد بل قصدت فكرة لازالت ترهق بطون الامهات الى الان بقدر ما ترهق عقول الرجال(الأزواج) وهى المولود الذكر(صراخ طفله حين اسود وجه أبيها أرغموها على البكاء) أن تنجب طفلا يحمل إسم أبيه وإسم العائله ليستمر مدويا وتتبعا لسلسال العائله الراقى(اصمله على مقامه يعنى)وحتى لو كان الزوج والزوجه على مستوى عالى من الثقافه فتلك الامنيه تظل هدف الى ان تتحقق او نكرر المحاوله برحم أُخرى ربما أصابت الهدف
( شخصياً أمثل الإبنه رقم خمسه لاب وام رحمهما الله كانا على قدر عالى من العلم( كان أبى طبيبا وأمى حكيمه) ومع ذلك استمرت محاولاتهم الغير مجديه للحصول على طفل ذكر
أذكر أن أمى كانت تردد قصه ولادتى دوما وكيف كان الجميع ينادونها بأ م أحمد حتى الشهر العاشر من حملها (هههههاى اى أنا نزلت بمزاجى) وكانت رحمها الله تتفنن كشاعرة بوصف صدمتها الرهيبه حين أخبروها (مبروك بنوته زى القمر شبه أبوها الخالق الناطق) يوووووووة بنت تانى قصدى خامس
وعلى نهجها تتبعتها أختى الرابعه فهى الان تمتلك أربعه من البنات وصبى حماهم الله يبدو أنها أخيرا كسبت حلمها وخسرت صحتها ووقتها (مش فاضيه حتى تهرش) أعانها الله وجزاها عنهم خيرا
طبعا(مش جايه أطلع عقدى يعنى على الناس ) ولكنه مجرد مثال موروث يا أستاذى ويتكرر بين الأصدقاء والصديقات أراة بوضوح حتى في من يدعون المثاليه أحياناً وقطعا ليست قاعدة ولكن فقط اراهم أغلبيه والله أعلى وأعلم

أما عن الجزء الثالث والخاص بالؤد ولوعه الأم
فقد قصدت المعنى الأشمل والأعمق وليس المعنى الحرفى يا طيب
قصدت وئد الأحلام والطموح والرغبات
ألا تعلم يا أستاذى الطيب أن بعصرنا الحالى لازالت توؤد طموحات البنات الى حد كبير
لازالنا نمنع من إكمال تعليمنا الجامعى بالجامعه التى نختارها أو نتمناها فقط لمجرد أنها بعيدة عن مدينتنا وسنضطر للعيش بمدينه أخرى( يا لهوى عيب ميصحش بنت تبات برة الناس تقول ايه اى كليه وخلاص البنت اخرتها لبيتها) ورجاء لاتخبرنى أن هذا لم يعد يحدث وإلا سأضطر لمنحك أرقام هواتف الكثيرات وعنوانيهم وربما سأرسل لك شريط فديو مصور وهبقى أنا المخرجه طبعا هههههه
وغير ذلك يا أستاذى من تجبر على الزواج من فلان لانه فلان ابن علان ولانه إحنا الكبار وعارفيين مصلحتك فين يا بنتى وبكرة بعد الجواز كل صفاته تتغير وهيبقى أب ومسؤل والخ الخ( وابقوا قابلونى بقه فى المشمش)
وسأعيدها وأكررها طبعا هذا لايعتبر قاعدة عامه ولكنها موجودة بشرائح مجتمعنا وليست الفقيرة فقط برغم ان بالمجتمعات الفقيرة قطعا الصورة أقسى بكثير والله أعلم

وثانيا حضرتك قلت

وأما الثانية .. فلا أظن أن الإنسانة التي ارتضت أن تكون زوجة .. - وجيد جدا أنك وصفتيها بالزوجة - .. من الممكن أن ترفض دفء الزوج إلا إذا كان الزوج مصاب بالجرب ولا مؤاخذة أو انفلونزا الطيور .. الزوجة لباس للزوج والزوج لباس للزوجة .. وهذا شعور فطري جبل عليه البشر رجال ونساء ..

ثم إن دفء الزواج قد يوفر كثيرا من الطاقة الكهربائية التي تستهلك في الدفايات الكهربائية .. وهذا شىء مفيد للأسرة حيث توفير النفقات
صدقت يا أستاذى فى اخر فاتورة للكهربا كدت أجن صارخه( ليه كل دةى دة مفيش غير كمبيوتر وتلفزيون ولمبه واحدة وبغسل مرتين بس بالأتوماتيك اسبوعيا والخلاط والمكنسه وغالبا بحب المقشه اكثر لانها بتنضف أحسن)
وأكتشف بالنهايه أن السر فى الدفايه والمكواة أخبرونى مؤكدين أن المكواة والدفايه الكهربائيه هما أكتر ما يسحبووووون كهربا ولهذا قررت الإعتماد على المكوجى بالكى والإعتماد على حضن ولاد وبنات أخواتى الاربعه فى التدفئه هههههه
شوف يا طيب
قطعا كزوجه فلا غبار على فكرة فطرتنا وغريزتنا التى تتمثل بإحتياج كل منا للأخر ولكن ما قصدته فكرة منح الجسد(تمنح الجسد صيفا وشتاء)قصدت ما أضفته أنت مشكورا فيما بعد وهى فكرة الانسانه او الروح
معامله الأنثى كروح وجسد برقى ودفء وطيبه وعدم إعتبارها مجرد وعاء حمل أو مكاناً لافراغ رغبه أو شهوة يمكن فيها أن تحل محلها أى أخرى سواها .

عندما تعتقد المرأة أنها أنثى فقط وتتصرف وفق هذا التصور .. فلا يلام الرجل عندما يخاطب فيها أنوثتها .. بل المرأة في التصور الصحيح .. إنسانة وأنثى
( لم نختلف هنا يا سيدى أتفق معك حد الإنحناء لفراستك ورقى تقديرك لإنسانيه المراة)
ولكن أعذرنى كيف تتصرف الانثى على أنها أنثى وفقط
أتصورأنك تقصد يا سيدى فكرة أهتمامها بتضاريس أنوثتها على حد تعبيرك
وتتعمد لفت الانتباة بزينتها وملبسها وتبرجها السافر الخ
حينها فقط سأكون أنا أول المشيرين لها بأصابع الإتهام وسأطلبها بتعليق لافته حول رقبتها تكتب عليها ( لو سمحتم ممكن تعاكسونى) أو لنكتب جمله أكثر وضوحا ولتكن(بذمتكم مش أنا قمر ؟)
وطبعا ليست قاعدة يا أستاذى والله يتحرشون بالمنقبات بالشوارع بل ويتلقون تعليقات الغزل واسميها أنا العبط خلف عبائتنا وحجابنا
فتجد شاب أهبل يتتبع خطى فتاة لايظهر منها سوى وجهها وكفيها ويصرخ بمياعه فى وسط الشارع( اللله أنا بموت فى الاخلاق والبنات المؤدبه أجوزينى وانا أتوب على ايديكى) ودة طبعا التعليق المتحفظ الوحيد الذى أستطعت كتابته وما أدراك بما يقال يا أستاذنا حفظ الله أذنيك من شر القول
ولك أن تطلع يا سيدى على قصه معبرة ورشيقه للأستاذة وطن عثمان بعنوان حجاب ففيها سيظهر لك جانب أخر من نظرة رجل عصرى لامرأة عفيفه مثقفه(مش هحكيها طبعا عشان محرقش الفيلم)

ولاتوجد على وجه الأرض إمرأة تمتلك تضاريس أنثوية .. تكره أن يخاطبها الرجل كأنثى .. ولاتوجد إمرأة عاقلة ترضي أن يكتفي الرجل بالتعامل معها كأنسانة فقط .. فالتوازن مطلوب .. بين الإنساني والأنثوي .. والتركيز على جانب دون آخر اجحاف بالمعادلة الطبيعية في المرأة .
أثابك الله بفرح الدنيا وبحور عين الجنه يا ريسنا قول امين يا طيب
ما ذكرته بتلك الفقرة الرائعه أختصر بإستفاضه الفكرة الاساسيه التى حاولت أنا توصيلها بحروفى الهزيله
وهنا أيضا
أنا أتفق وبشدة معك يا سيدى
تحياتى لك وأحترامى يا أستاذنا
دام رقى حوارك ودامت رحابه صدرك
( وعارفه رغايه وصدعتك بس معلش تحملنى)[/align]

**رشا عبادة** · 26-03-2009, 14:31

ايتها الغاليه
لكانني أرى نفسي في مرآة الحال,فقد تقاطعت افكار كثيرة لديك مع افكاري.................
وبصرف النظر عن الملاحظات المطروحه لغويا,..اجدك تملتكين موهبه ماشاء الله تبشر بخير كثير.. امض على بركة الله...
واحفظي انك امراة وعلما بارزا في عالم الادب سوف تكونين فحافظي على هويتك اللتمزمه بقد المستطاع, كي تبقين علما بلا تمييع لعالم الادب.........................
اترقب واتوقع لك مستقبلا باهرا فعلا
وفقك الله

أهلا بكِ سيدتى الراقيه أستاذة ريمه
أعتذر عن تأخرى بالرد يا سيدتى سهواًمنى
شرفنى رأيك عزيزتى
وتشجيعك الرقيق منحنى فرحه طفوليه
بارك الله فيكِ وأدام وهج مرورك الدافىء
تحياتى ببوح زهرة البنفسج

**رشا عبادة** · 26-03-2009, 14:45

المشاركة الأصلية بواسطة علي المَجَّادِي مشاهدة المشاركة

يا فتاتي

صرخة الامس

ابتلاء

صورة الوحش

الذي أرّقك

الى انتهاء

كلّ أفئدة الناس

تساوت عندك

ووعاء الحبّ

هنا ...

عندي أنا

بأحضان السماء

كم مرّة تهتي

على بابي

كم مرّة

نمتي على

صوت عتابي

وأنا... نفسي أنا

ليت شبابي

أحترقتي عنده

كورود الفجر

كنسيم الروح

كسكون اللّيل

من باب لباب

كم سأبقى عندك

للحبّ

ألتحف سرابي

أستاذى الطيب على
لا أعرف كيف أصوغ لك عبارات الشكر والتقدير والتحيه
على تواصلك الطيب وتشجيعك الجميل
وإضافتك العميقه التى تثرى الصفحات

صورة الوحش

الذي أرّقك

الى انتهاء

يا سيدى
بعض الجمال زيف
وبعض حقائقنا إفتراء
تحياتى لك بدعوة فرح دائمه

**دكتور مشاوير** · 26-03-2009, 16:03

لو سمحتم ممكن تعاكسونى
اللله أنا بموت فى الاخلاق والبنات المؤدبه أجوزينى وانا أتوب على ايديكى
بذمتكم مش أنا قمر ؟)
وعارفه رغايه وصدعتك بس معلش تحملنى)

صدقت يا أستاذى فى اخر فاتورة للكهربا كدت أجن صارخه( ليه كل دةى دة مفيش غير كمبيوتر وتلفزيون ولمبه واحدة وبغسل مرتين بس بالأتوماتيك اسبوعيا والخلاط والمكنسه وغالبا بحب المقشه اكثر لانها بتنضف أحسن)
وأكتشف بالنهايه أن السر فى الدفايه والمكواة أخبرونى مؤكدين أن المكواة والدفايه الكهربائيه هما أكتر ما يسحبووووون كهربا ولهذا قررت الإعتماد على المكوجى بالكى والإعتماد على حضن ولاد وبنات أخواتى الاربعه فى التدفئه

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه

يا الله
متابع....!!!
هعمل ايه مدمن ..الضحك الشرشارى مع انهم بيقولوا عليا كشيري وكئيب

وزر أنوثتى!!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث