في أول لقاء عرفت أنه الرجل الذي تبحث عنه،بنظرة واحدة من عينيه أيقظ الأنوثة النائمة فيها،بلمسة من يديه حرك أوصالها،وبكلمة غزل قالها خفق قلبها،وحين طبع قبلة على جبينها تمنت لو إحتضنها، في لحظة الوادع تمنت لقاءا جديدا.
في اللقاء التاني قالت لها نظراته أانت إمراتي،وقالت هي في قرارة نفسها وأنا لك،لما جدد قبلته على جبينها،تمنت لو كانت على شفتيها،فسح لها الطريق لتجلس على الكرسي،كانت على وشك ان تقول له احب ان اجلس على ركبتك وتضمني بين يديك وتدعني اعبث بشعرك،واتحسس جسدك،لكنها ادركت انها في مكان عام وأن الحياء يمنعها حتى لو كانا في مكان أخر،بنشوة وفرح كانت تجالسه وتحدثه،عرف كيف ياسر قلبها ويجعله يخفق من جديد،في لحظة الواداع قال لها أحبك،فغرت فاها ولم تجب.
في اللقاء الثالث قررت ان تعترف له بحبها هي الأخرى،كانت متشوقة للمعانقته ولشم رائحة أنفاسه،في لحظة الوداع قالت له أحبك
وفي اللقاء الرابع تركها تنتظر ولم يعد، من راه منكم يخبره انها مازالت تنتظر عودته وتختلق له الأعذار
في اللقاء التاني قالت لها نظراته أانت إمراتي،وقالت هي في قرارة نفسها وأنا لك،لما جدد قبلته على جبينها،تمنت لو كانت على شفتيها،فسح لها الطريق لتجلس على الكرسي،كانت على وشك ان تقول له احب ان اجلس على ركبتك وتضمني بين يديك وتدعني اعبث بشعرك،واتحسس جسدك،لكنها ادركت انها في مكان عام وأن الحياء يمنعها حتى لو كانا في مكان أخر،بنشوة وفرح كانت تجالسه وتحدثه،عرف كيف ياسر قلبها ويجعله يخفق من جديد،في لحظة الواداع قال لها أحبك،فغرت فاها ولم تجب.
في اللقاء الثالث قررت ان تعترف له بحبها هي الأخرى،كانت متشوقة للمعانقته ولشم رائحة أنفاسه،في لحظة الوداع قالت له أحبك
وفي اللقاء الرابع تركها تنتظر ولم يعد، من راه منكم يخبره انها مازالت تنتظر عودته وتختلق له الأعذار
تعليق