هذا ليس موضوع يختص بالشعر و لكنه موضوع عرفته من فتاة علي الشات
الموضوع أن أختها منذ حوالي الشهرين و النصف أو الثلاثة تشاجرا بسبب شئ تافه و إرتفعت الأصوات و دخل الشيطان ينفخ في النيران و قالت البنت كلمة ليست جيدة لأمها
و المشكلة أن بقي لهم منذ ذاك الوقت لا يخاطبا بعضهما و لو بكلمة عادية كالسلام عليكم
حاول الناس جميعا من الأهل و الأقارب مصالحتهما و لكن زاد عناد الفتاة كثيرا حيث إن طبيعتها حادة و تظل تتهم الأم بأنها مقصرة في حقها و أنها لم تخطئ
كلمت بنفسي الفتاة و ذكرتها بفضل الأم و بعقوبة من يغضبها لكنها قالت أن الجميع قالوا هذا الكلام و ليس به جديد
المهم علمت أن هناك قريبا لها سيصلح الأمر و أنتظرت لأري
و لكن زاد الأمر سوءا و مازال الصمت قائم
كررت توجيه النصيحة للبنت و ذكرتها بأن ( والدها متوفي ) و لذا فعليها ألا تغضبه و لعبت لها علي وتر الضمير و كيف أن نفسها تؤنبها و بعض من تعاليم علم النفس و التنمية البشرية ( و التي درستها و بارع فيها ) و لكن بعدما شعرت أن ضميرها بدأ يستيقظ و يؤنبها إذا بها تكرر كتابة أرجوك أصمت قف يكفي و أنا مستمر علها تستيقظ من البئر المميت و وجدتها تهرب و تريد أن تقفل الإيميل فخفت أن يضيع مجهودي هباء و قلت لها أن تقبل فقط رأس أمها و هي نائمة و عندها ستشعر بما في الضمير لكن الشيطان كان أقوي من الإرادة و قالت لا أعدك و هربت و أغلقت الميل
أرجوكم أريد مساعدة هذه الأم التي فقدت زوجها و تسعي لتربية بناتها و لكن الصعاب تقف في طريقا فلا تجد إلا الصمت علاجا
أريد رأيكم و نصيحتكم كيف نكلمها خصوصا و أنها من الشخصيات العنيدة بشدة و تعلم أن هذا خطأ و قد قالت هذا بنفسها
و قد علمت أن الأم عندما يحدثها أحد في هذا الموضوع تبكي و يرتفع ضغطها
فما العمل
أعينونا أعانكم الله
الموضوع أن أختها منذ حوالي الشهرين و النصف أو الثلاثة تشاجرا بسبب شئ تافه و إرتفعت الأصوات و دخل الشيطان ينفخ في النيران و قالت البنت كلمة ليست جيدة لأمها
و المشكلة أن بقي لهم منذ ذاك الوقت لا يخاطبا بعضهما و لو بكلمة عادية كالسلام عليكم
حاول الناس جميعا من الأهل و الأقارب مصالحتهما و لكن زاد عناد الفتاة كثيرا حيث إن طبيعتها حادة و تظل تتهم الأم بأنها مقصرة في حقها و أنها لم تخطئ
كلمت بنفسي الفتاة و ذكرتها بفضل الأم و بعقوبة من يغضبها لكنها قالت أن الجميع قالوا هذا الكلام و ليس به جديد
المهم علمت أن هناك قريبا لها سيصلح الأمر و أنتظرت لأري
و لكن زاد الأمر سوءا و مازال الصمت قائم
كررت توجيه النصيحة للبنت و ذكرتها بأن ( والدها متوفي ) و لذا فعليها ألا تغضبه و لعبت لها علي وتر الضمير و كيف أن نفسها تؤنبها و بعض من تعاليم علم النفس و التنمية البشرية ( و التي درستها و بارع فيها ) و لكن بعدما شعرت أن ضميرها بدأ يستيقظ و يؤنبها إذا بها تكرر كتابة أرجوك أصمت قف يكفي و أنا مستمر علها تستيقظ من البئر المميت و وجدتها تهرب و تريد أن تقفل الإيميل فخفت أن يضيع مجهودي هباء و قلت لها أن تقبل فقط رأس أمها و هي نائمة و عندها ستشعر بما في الضمير لكن الشيطان كان أقوي من الإرادة و قالت لا أعدك و هربت و أغلقت الميل
أرجوكم أريد مساعدة هذه الأم التي فقدت زوجها و تسعي لتربية بناتها و لكن الصعاب تقف في طريقا فلا تجد إلا الصمت علاجا
أريد رأيكم و نصيحتكم كيف نكلمها خصوصا و أنها من الشخصيات العنيدة بشدة و تعلم أن هذا خطأ و قد قالت هذا بنفسها
و قد علمت أن الأم عندما يحدثها أحد في هذا الموضوع تبكي و يرتفع ضغطها
فما العمل
أعينونا أعانكم الله
تعليق