تويت
في مكتبهِ..أعلن حالة طواريء ..ذرعَ المكتبَ خائفا وقلقا..ثم باغتته مكالمة رسمت ابتسامة على ملامحه..أرخى جسده المنهك..تنفس بعمق بعد أن تأكد له أنَّ خبر طيَرانه كان مجرد إشاعة.
*
-
في مكتبهِ..أعلن حالة طواريء ..ذرعَ المكتبَ خائفا وقلقا..ثم باغتته مكالمة رسمت ابتسامة على ملامحه..أرخى جسده المنهك..تنفس بعمق بعد أن تأكد له أنَّ خبر طيَرانه كان مجرد إشاعة.
*رحمك الله يا أمي الغالية -
ألهذه الدرجة يستعبدهم ذاك الكرسي اللعين
نص رائع والله
ود
وورد -
غاليتي مها
يعشقون الكراسي لحد الجنون
وهذا من أحد أسباب تخلفنا .....
يا ليتهم يقدرون المسؤوليات الملقاة على عاتقهم
قصة هدافة كعادة قصص الجميلة دائما
كل المودةتعليق
-
والله انت الرائـــــــــــــــــع استاذي القدير حسن الشحرةالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
عبورك صفحاتي تسعدني
شكرا لكرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الأخت الجميلة مهاالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
في مكتبهِ..أعلن حالة طواريء ..ذرعَ المكتبَ خائفا وقلقا..ثم باغتته مكالمة رسمت ابتسامة على ملامحه..أرخى جسده المنهك..تنفس بعمق بعد أن تأكد له أنَّ خبر طيَرانه كان مجرد إشاعة.
*
موضوع جميل يستحق المتابعة و القلم
أشكر انتقاءك الرائع للموضوعات
صباحك مسكر
تحياتى واحترامىصفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757تعليق
-
قد سادت الكراسي واستعبدت البشر ..!!
مها جراح رائع ما خط قلمك هنا اسعدني مروري هنا
الى لقاءات قادمه زاخره بالابداع..
مودتيزينا نافذ بركات
عمان - الاردن
مدونتي
طباشير ..وخربشات (زينا بركات ) ..[URL="http://zinanafez.blogspot.com/"]http://zinanafez.blogspot.com/[/URL]
مدونتي مكتوب_لافته حرة [URL="http://zina.maktoobblog.com/"]http://zina.maktoobblog.com/[/URL]
[COLOR="DarkRed"]يضع التعب يده على أهدابي ...[/COLOR]كأنه يفرض عليها النوم ...
لكن ما من شيء يستطيع أن يضع يده على [COLOR="darkred"]أحلامي[/COLOR]
جبران خليل جبرانتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركة
غيمة ندية تعانق قصتي بتعليقك الجميل
شكرا صديقتي الكاتبة خديجة راشدي
تحية حب واخلاصرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الكاتب الرائع الاستاذ محمد سلطانالمشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
دوما تملأني ردودك اعتزازا وزهــــوا
شكرا لإطلالتك الطيبة
تحية ودرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الرائعه \ مها راجح
وهل هناك كلمات توفيكِ حقكِ
لا اعتقد ... لذا سأكتفي بما كتبت وانسحب بهدوء
دمتِ سالمه
و
تقديري
ر
ووو
ح
تعليق
-
هل هى حالة طيران ؟
ومن لا يحب أن يطير و يحلق بجناحين مثل ابن فرناس وارديكاديس على ما أذكر
وغيره ممن حاولوا الطيران فى التاريخ
و لكن طيران مها هنا كان سقوطا و ليس تحليقا
أو هو تحليق إلى القاع
جميل ما شغلت مها ، تبدو براءتك ، و سرعان ما تكون بين ثناياها
لذعتك أو لكمتك
تحيتى و احترامىالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-03-2009, 17:41.sigpicتعليق
-
الاستاذة القديرة زينا نافذالمشاركة الأصلية بواسطة زينا نافذ مشاهدة المشاركة
سعدت جدا بهذا الحضور والمرور الجميل
شكرا لكلماتك الشامخة والدافئة
جميل هذا الضياء الذي منحته لصفحتي
تحية تقدير وحبرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الراقية مها..
================المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
في مكتبهِ..أعلن حالة طواريء ..ذرعَ المكتبَ خائفا وقلقا..ثم باغتته مكالمة رسمت ابتسامة على ملامحه..أرخى جسده المنهك..تنفس بعمق بعد أن تأكد له أنَّ خبر طيَرانه كان مجرد إشاعة.
*
** الزميلة الراقية مها...........
الانسان هو الانسان فى كل مكان وزمان.!
تحياتى العطرة...................أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
الأستاذة مها ...نص رائع ...نعم إن الكرسي قد صار جزءاً من قامة البعض ، فإنْ ذهبَ الكرسي ذهبوا ... تحياتي .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
كان مرهقا وهو يدور حول نفسه داخل مكتبه حين رفع سماعة هاتفه ليرد على مكالمه ابتسم بعدها و جلس على كرسيه مسترخيا وهو يتحسس طاولة المكتب بنشوه ظاهره
استاذه مها
ايا كان الكرسي فهو مريح
ان كان مصدر رزق
او مدخل للجاه والسلطان
الاهم
ان نراعي الله في اماناتنا
كل الموده
وكل التقديرتعليق
-
الكاتبة الغالية آمنـــــــــــــة الياسين
عبورك عبق زهر الخزامى
وتعليقك اسعدني
دمت بودالتعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 20-03-2009, 00:23.رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
تعليق