كيف انت
واين انت
وجريمة الكتابه تاخذني
من نفسي ووقتي
وما العقاب الذي ينتظرني
من ابناء عمومتي واهلي
وجريمة الحب شريعتي وقدري
احب الحب
كما احب نفسي
واحب كتابته مثل حبي لامي
و الله ذاته محبه -
لا اله الا هو - جميل يحب الجمال -
وجلال الدين الرومي يلاحقني
بتصوفه وانسانيته
لكن نزار قباني يلاحقني
بشعره ونثره
فاذا ما انتصر نزار على جلال الدين
هل يكون خيرا ام شرا
ولو تغلب قباني على الرومي
ماذا يكون حكم الفلاسفه على ما اخترته
صديقة وزميله روائيه كبيره
تلاحقني بالرومي
وهي تكتب بتجلي قطع نثرية
غاية في الروعه عن الحب والجنس
فاقراها اليها - تنهرني - وتغضب مني
ما العيب في ما نكتبه
ومادام هو عيب لماذا نكتبه
هل نتمسح بالرومي
على راس الصفحه
وكاننا نستاذنه بالولوج
الى عالم نزار قباني
الذي تحول الى الادب السياسي
بعد ان فقد حبيبة عمره مفجرة
في يوم كان سياسيا ولم يكن ديبلومسيا
حيث كانت بلقيس تعمل
من قتل الحب في قلب نزار
الذي لم يعد لديه من يقول لها
اني خيرتك فاختاري
مابين الموت على صدري
او فوق دفاتر اشعاري
هي ميته في الحالتين -
مرة على صدره
ومرة وهو يكتبها شعرا ونثرا
مت قتل الحب عنده
صاحبة الجلاله
اصدري حكمك على القتله
اينما كانوا واينما وجدوا

الكاتبه
الاديبه
الانيقه الرقيقه
خلود
ارى في كلماتك انين دافيء
وحنين حازم
عباراتك تاخذ اللين بالشده
وتملا الضعف بالقوه
تكوني او لاتكوني
هناك خط حدي
تلتمع افكارك فتتوسدي التحدي
وتهتز مشاعرك فتعلني الثورة بحد التافف

قلم بارع
ثائر وغاضب
لايهدا ولا يستكين
يحاول ان يصنع دنيا تخصه واناس يهمه اصلاحهم
كل التقدير وكل الموده

نص يفتح شهيتنا للمزيد المزيد..
وفقك الله
و
رعاك

الأخت خلود
كلماتك مميزة
وأنت مميزة
وحين يلتقي التميز
يكون
الإبداع الرائع
دمت يامبدعة الروائع

[align=center]أجل
قرأت صمتك
فجرفتنِ أمواج المعاني إلى حيث لا أدري
متوغلاً في عمق المتاهات
أنشر لكِ على حبال الاعتذار جَم غبائي
وسكبتُ في كأس الوصال
خميرة أبجديتي
عل ليلكِ يرحل
وتشرق في محراب عشقك
شمس اللقاء


المبدعة خلـ دقة قلب ـود
كنت هنا
أداعب أمواج صمتك فتخطيت بين الحروف
لأعلق لك وسام التقدير على أكتاف عظام السطور
خالص الود مع التقدير
طائر الفرات[/align]

جميل هذا السحر
وهذا التميز

حسن حجازي

نص جميل وشفاف ، يشي عن مبدعة سيكون لها مستقبل باهر ان هي استمرت لك مني كل التقدير

إلى خلود التميُّز
إلى صاحبة الكلمات المُنسابة على شاطيء البحر
كلام جميل
واللمسات الأخيرة بالتميُّز
تفوح عِطراً بدهاليز العتمة

لمسات أخيرة

أقتليني
وأجعلي قلمي يسيل
ويقطر
ويخط طريق الحب
وليتورد وجهك
واكتبي على قبري
ما شئت
أو .. ما تشائين
فلا تدمعين
وأحفري فوق رأسي
منهلا
مثل الغدير
تؤوب اليه طيور الروابي
عائدة
لتأخذ قيلولة
ويسكن في حناجرها
لحن الهوى.
وأصنعي من أضلعي
مراويدا
فأسبلي عينيك
وأرسمي ذهاب اياب
حتى تهيم النظرات
وتغط سباتا
فلتكتحل عيناك
وتسكن فيهما الأحلام.
وهاك قلبي.. لا تنهريه
قد يهيم ويموت جهارا
اجعليه دمية،
ولا تنسي الوصية،
هل تسمعين.
اقتليني عند رواح اليمام
أصاب السهم صميم فؤادي
فأرتجف
وأنعطف نحوك
وسكن في حضنك الناعس..
النازف
الراجف
واختفى.. هل تنكرين؟!
أيتها الظالمة
ويا أيها الفردوس الغامض
أنظري / فالشفق يهيم
ويذوي
ويزول .. الى بجعة
الى غد مشرق
ذابت في أهدابه الأحزان
فلا تحزنين.
لا تعمدين للذكرى
فاليوم ذاب في غبطة الاحزان
والأمس لاذ بالماضي
والهمس غاب .. غاب
وأنت .. تتلمسين حنايا القلب
وترهقين النبض الدّامي
فلا تدمين قلبي
قد يحتمل وقد لا ..
فتندمين.
الأمس لم يعد – صديقتي
واليوم ينازع النفس الأخير
مدّي يديك .. وهيّا
فالعهد ما زال ولم يمت،
والقلب تهادت جوانبه
والموت مات ولم يعد
فلا تسرحين.
اقتليني أو ما شئت
فكل العيون تلاحقني
فلنخرج من هذا الاعصار
جذفي ومدي يديك
جذفي فالاعصار قادم
اثنانا في هذا البحر العاصف
والزورق ينوء
يشق هضاب العشق مقتولا
فكلانا مصير ومصير
مثل فقاعات الشراب المتطايرة
يعصد من قواريرالشراب.
ويحك أيها الكاهن
أيها البطريك
لا تثمل .. جئناك .. جئناك
فلتطلب من الرب اعصارك
فلتطلب الموت .. أو ما شئت
أيتها المجنونة .. ويحك
الموج يعصفنا
يأخذنا ويأتينا
مدّي يديك .. فلنمت اثنانا
فلنعش اثنانا
وليكتب كلانا على ..
قبر صديقه ما شاء
أو ما وعد،
فاسرعي أو لا .. تسرعين
ولتنقل الأمواج /
جثتي وروحك
وقلبي وجثتك
ولتغرد البلابل
ولتغني
أغنيات الوداع
فأكتبي على قبري
ما شئت
أو ما تشائين
فلا تدمعين.

فدعني أنحني لك وأهديك وسام التميز
وسام الخداع... وسام وهم الحب وكان قلمى يكتب وكأنك تروين تجربتى فاحسنت التعبير واسمحى لى باقتباسها فهى انا وانا هى تقبلى مرورى

يقولون اعذب القول اصدقه،قلب مليء بالجراح،قدرنا نحن النساء ان نتعذب بالحب،لكن ياعزيزتي الحياة تستمر،ومادام هناك نبض هناك امل بأن يعاش الحب المتبادل الحب الطاهر الذي لاخداع فيه ولا تمثيل، أتركي قلبك يدق تانية يادقة القلب فلا شيء يستحق في هاته الحياة البكاء عليه،سوى ان نعيش اللحظة بما فيها من جماليات
تحياتي لك دمت مبدعة ومتالقة وسام التميز لك عزيزتي لانك احببت بصدق