[align=center]
هل التشفير وعدم فهم النص صار إبداعا :-
من هذا العنوان ابدأ بإن اكتب هذا الموضوع
ولن انسى تقديم الشكر لأستاذى سعادة المستشار وشاعرنا المتألق " عبد الرحيم محمود" على طرحة فى الموضوع المذكور اعلاه...
ولهذا سوف أقول " على كيفى هذا موضوعى ،ولكم التفسير وفك " الشفرة"
يقول الدكتور " مصطفى محمود" " دولة الكيف"
دولة بلا دستور،والمزاج هو الرقعة الوحيدة الحرام التي لا تدخلها معقولية،ولا منطق ولكل منا " كيفة"ومزاجة.
فهناك من "يكيفون" بالنوم أو بالأكل مع أختلاف "مايكيفهم "،من أصناف وهناك من يكيفون بالتدخين والتدخين كذلك أصناف.
فقد يكون " كيفك" فى السجاير،أو الشيشة أو حتى الحشيش والبانجو.
اما أن "تتكيف" على كيف الأديب أو الكاتب والشاعر والرسام ..؟
فهذا " الكيف" له مذاق خاص..
يجب ان تتوفر لديك الكثير من الواجبات قبل " التكيف"...!!
أهمها أن توفر " خبيراً ومحلل وطبيب نفسي" حتى يحللون النص لك ، ويقومون بحل الشفرة التى وضعها كل منهم فى لوحتة أو كتابة أأو نصوصه.؟هذا الكلام صحيح لو تأملنا من حولنا لنجد هؤلاء على اختلافهم لكل منهم مذاقه..!!فى " الكيف والتكيف أو تكيف من يقراء لهم أو من يشترى لوحة.
حتى ذلك الرضيع الذى لا يعرف فى هذا الكون،سوى صوت أمة وحضنها يكون له " كيفه " الخاص ومزاجة المميز.
عندما يقول أحدنا " على كيفي" يصبح النقاش مثلا..." منتهي"فى ذلك الموضوع ،" والكيف " قرراً هذا .
وان حكـــم " الكيف " ....!!
الكل يأكل " تـــبن"أعزكم الله،ونقول " مكيف" إى انه فى أقصى مراحل "الرضا"" والحبور"،ولعل أفضل الأوقات لطلب خدمات ممن تربطنا بهم، مصالح وحاجات هي عندما يكونون " مكيفين
فيصبح إى أمر نأمل الحصول عليه منهم ممكناً،وأقناعهم به سهلا.
وهكذا الشعراء والكتاب والفنانين،عندما يكتبون كلماتهم المشفرة او يبدع لوحته المشفرة أو ينشر كتاب مشفر،وتسأله يقول لك "على كيفي"وما علينا فقط إلا أن ننهي الحوار بها "الكيف"
أو نقبل بهذه الدماغ " المكيفه" وأن تكيفت" أنت ايضا ...!!
ما عليك سوى الأستعانة،" بخبير لفك هذه "الشفرات" أو الجلوس على مقهى أو غرزة" أو البحث عن غواص يغوص معك فى بحور النص لشرح المقصود " لتتكيف مع النص أو الكتاب أو لمراجعة لوحتك التى دفعت فيها كل ماهو فى جيبك،وكأن ساحات الأدب توزع فيها النصوص ....
" على الكيف"أو حتى على " حجر معسل"
"وعلى كيفي"
[/align]
هل التشفير وعدم فهم النص صار إبداعا :-
من هذا العنوان ابدأ بإن اكتب هذا الموضوع
ولن انسى تقديم الشكر لأستاذى سعادة المستشار وشاعرنا المتألق " عبد الرحيم محمود" على طرحة فى الموضوع المذكور اعلاه...
ولهذا سوف أقول " على كيفى هذا موضوعى ،ولكم التفسير وفك " الشفرة"
يقول الدكتور " مصطفى محمود" " دولة الكيف"
دولة بلا دستور،والمزاج هو الرقعة الوحيدة الحرام التي لا تدخلها معقولية،ولا منطق ولكل منا " كيفة"ومزاجة.
فهناك من "يكيفون" بالنوم أو بالأكل مع أختلاف "مايكيفهم "،من أصناف وهناك من يكيفون بالتدخين والتدخين كذلك أصناف.
فقد يكون " كيفك" فى السجاير،أو الشيشة أو حتى الحشيش والبانجو.
اما أن "تتكيف" على كيف الأديب أو الكاتب والشاعر والرسام ..؟
فهذا " الكيف" له مذاق خاص..
يجب ان تتوفر لديك الكثير من الواجبات قبل " التكيف"...!!
أهمها أن توفر " خبيراً ومحلل وطبيب نفسي" حتى يحللون النص لك ، ويقومون بحل الشفرة التى وضعها كل منهم فى لوحتة أو كتابة أأو نصوصه.؟هذا الكلام صحيح لو تأملنا من حولنا لنجد هؤلاء على اختلافهم لكل منهم مذاقه..!!فى " الكيف والتكيف أو تكيف من يقراء لهم أو من يشترى لوحة.
حتى ذلك الرضيع الذى لا يعرف فى هذا الكون،سوى صوت أمة وحضنها يكون له " كيفه " الخاص ومزاجة المميز.
عندما يقول أحدنا " على كيفي" يصبح النقاش مثلا..." منتهي"فى ذلك الموضوع ،" والكيف " قرراً هذا .
وان حكـــم " الكيف " ....!!
الكل يأكل " تـــبن"أعزكم الله،ونقول " مكيف" إى انه فى أقصى مراحل "الرضا"" والحبور"،ولعل أفضل الأوقات لطلب خدمات ممن تربطنا بهم، مصالح وحاجات هي عندما يكونون " مكيفين
فيصبح إى أمر نأمل الحصول عليه منهم ممكناً،وأقناعهم به سهلا.
وهكذا الشعراء والكتاب والفنانين،عندما يكتبون كلماتهم المشفرة او يبدع لوحته المشفرة أو ينشر كتاب مشفر،وتسأله يقول لك "على كيفي"وما علينا فقط إلا أن ننهي الحوار بها "الكيف"
أو نقبل بهذه الدماغ " المكيفه" وأن تكيفت" أنت ايضا ...!!
ما عليك سوى الأستعانة،" بخبير لفك هذه "الشفرات" أو الجلوس على مقهى أو غرزة" أو البحث عن غواص يغوص معك فى بحور النص لشرح المقصود " لتتكيف مع النص أو الكتاب أو لمراجعة لوحتك التى دفعت فيها كل ماهو فى جيبك،وكأن ساحات الأدب توزع فيها النصوص ....
" على الكيف"أو حتى على " حجر معسل"
"وعلى كيفي"
[/align]
تعليق