[align=center]المسلسلات المكسيكية أو التركية المحاكية لها يموت فيها المشاهدين وتتحلل جثٍتة قبل أن تنتهي حلقاتها التي تزيد احياناً على 300حلقة،فهو يتوه فى صراعات البطل والمشاهد الساخنة التي يتفنن كاتبها في إطالتها بحوارات متكررة.
متابعو هذه المسلسلات سيكتشفون نسقها المتكرر،فالبطل المكسيسكي غالبا ما يكون اسمه " الخاندرو"،فهو يخرج من بيته فى أول حلقة ليجد فتاة فيرمقها،بنظرات تدوم خمسين حلقة قبل أن يعلن حبه لها.
ويستمر هذا الحب طوال خمسين حلقة يظهر بعدها ،حمل الفتاة فيطلب منها البطل التخلص من الجنين،وعندما ترفض ذلك يهرب هو
فتبحث عنه على امتداد خمسين حلقة أخرى،فتريه طفلهما،ثم يرق قلبه ويعترف بالطفل.
وبعد خمسين حلقة من المودة والأحترام،يكتشفان أن الطفل قد وصلهما عن طريق الخطأ من المستشفى.
فيقرر الأب تبنيه ويبدأ رحلة البحث عن طفله،الحقيقي الضائع .
ومع بداية الحلقة 150يكتشف أن ابنه يعيش في أحد القصور عند أسرة ثرية،فيحاول الحصول على وظيفة خادم فى القصر ليقترب منه،لكنه يرفُض لعدم وجود شاغر،فيقرر اقتحام القصر وتاخذ العملية خمسين حلقة أخرى نظراً لشدة الحراسة وطول السور والممر المؤدى إلى القصر.
وبينما الوضع على هذا المنوال،ينتهى المسلسل بخلفية سوداء عليها عبارات تقول :
" ومازال البحث مستمراً عن طريقة يصل بها " ألخاندرو"لابنه الضائع"،..!!
و"مازال الكاتب يبحث عن حبكة فنية ،يبدأ بها الجزء الثاني من المسلسل"
( ورحم الله ذلك المشاهد الذي كاد أن يموت،دون أن يبلغ تلك السلسلة الرومانسية " القصيــــــــرة جدا "والساذجـــة.[/align]
متابعو هذه المسلسلات سيكتشفون نسقها المتكرر،فالبطل المكسيسكي غالبا ما يكون اسمه " الخاندرو"،فهو يخرج من بيته فى أول حلقة ليجد فتاة فيرمقها،بنظرات تدوم خمسين حلقة قبل أن يعلن حبه لها.
ويستمر هذا الحب طوال خمسين حلقة يظهر بعدها ،حمل الفتاة فيطلب منها البطل التخلص من الجنين،وعندما ترفض ذلك يهرب هو
فتبحث عنه على امتداد خمسين حلقة أخرى،فتريه طفلهما،ثم يرق قلبه ويعترف بالطفل.
وبعد خمسين حلقة من المودة والأحترام،يكتشفان أن الطفل قد وصلهما عن طريق الخطأ من المستشفى.
فيقرر الأب تبنيه ويبدأ رحلة البحث عن طفله،الحقيقي الضائع .
ومع بداية الحلقة 150يكتشف أن ابنه يعيش في أحد القصور عند أسرة ثرية،فيحاول الحصول على وظيفة خادم فى القصر ليقترب منه،لكنه يرفُض لعدم وجود شاغر،فيقرر اقتحام القصر وتاخذ العملية خمسين حلقة أخرى نظراً لشدة الحراسة وطول السور والممر المؤدى إلى القصر.
وبينما الوضع على هذا المنوال،ينتهى المسلسل بخلفية سوداء عليها عبارات تقول :
" ومازال البحث مستمراً عن طريقة يصل بها " ألخاندرو"لابنه الضائع"،..!!
و"مازال الكاتب يبحث عن حبكة فنية ،يبدأ بها الجزء الثاني من المسلسل"
( ورحم الله ذلك المشاهد الذي كاد أن يموت،دون أن يبلغ تلك السلسلة الرومانسية " القصيــــــــرة جدا "والساذجـــة.[/align]

تعليق