أستاذي الخالد في ذاكرتنا
الابداعي كيفما اتجه
الاستاذ عبد الرحيم محمود
لك عبق تحيتي
وبعد...
...نعم أيها الرائع ،طرحا وصورا...
...إن من يتخلى عن أمر حث عليه شارعنا ،احتاج اليه ،فندم ،حين لا يجدي الندم....
...أُستاذي هي الحياة التي نعيشها ونعيش قسوة تفاصيلها التي لا ترحم أحدا ولا تتوانى عن تجاوزنا الى ما لا نحب ونرغب...
....قصتك الاختزالية ،وضحت معالم وتفاصيل اكثر من أمر في هذه الحياة وقسوتها...الام التي ضحت بكل شيء ...تجد نفسها صريعة عقوق أبنائها...
...والأبناء الذين أرهقتهم الحياة لا يجدون ملاذا أمامهم إلا التخلي عن الحضن الذي رعاهم واحتضنهم ،حين كانوا لا يسوغون شرابا....!!!
....أُستاذي............ما أروعك...!!!
...ابن القدس-الاستاذ
....زياد القيمري
الأستاذ المبدع اللامع عبد الرحيم محمود .... إنه العقوق الذي سوف يَلقى أصحابُه غيّاً في الدنيا وفي الآخرة .... قصة من صميم واقعنا المثقوب بملايين الثقوب .... أحسنْتَ في كل ماكتبْتَ ... تحياتي .
ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .
تعليق