جـارية ...

**رعد يكن** · 16-12-2009, 06:53

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة

اخي رعد صباح اخير
الكلمةالجميلة / ابداعا / حاضرة دائما في عقل وقلب المتلقي ولا تعترف بالزمان انها قاهرة له
لي عودة بعد لحظات

محبتي

فاطمة الزهراء

العزيزة ( فاطمة الزهراء العلوي )

تحية

لك كل الشكر والإمتنان والتقدير

رعد يكن

**مثال عبدالله** · 16-12-2009, 13:29

رحلتِي في هذه الفُسحة الساحِرةِ من الحَرف
قطعتُ تذكرتهَا من شبّاكِ الرّاقية "فاطمة الزهراء العلوي"

رائعٌ هذا النّص .. رائعٌ حدّ الدّهشة

أحسستنا قطعةً من تلكَ الجارية ..
أُصيبَت البطُون من لحومهن/نا بالتُّخمة و لم/لن تشبع!
لا أدري يا سيّدي .. هل الهروب قدر القوارير..؟
أم هناكَ فجراً يستبِقُ الغسق ليُنهِي حفلة الشواء المبتذلة

أصابني شيءٌ من الــ .. لا أدري من ماذا
لكنّك نكأتَ دملاً بخاصرة الذّاكرة.

تقديري ..

**رعد يكن** · 16-12-2009, 15:42

المشاركة الأصلية بواسطة مثال عبدالله مشاهدة المشاركة

رحلتِي في هذه الفُسحة الساحِرةِ من الحَرف
قطعتُ تذكرتهَا من شبّاكِ الرّاقية "فاطمة الزهراء العلوي"

رائعٌ هذا النّص .. رائعٌ حدّ الدّهشة

أحسستنا قطعةً من تلكَ الجارية ..
أُصيبَت البطُون من لحومهن/نا بالتُّخمة و لم/لن تشبع!
لا أدري يا سيّدي .. هل الهروب قدر القوارير..؟
أم هناكَ فجراً يستبِقُ الغسق ليُنهِي حفلة الشواء المبتذلة

أصابني شيءٌ من الــ .. لا أدري من ماذا
لكنّك نكأتَ دملاً بخاصرة الذّاكرة.

تقديري ..

العزيزة ( منال عبد الله )

تحية

أحيانا ولتأخر طلوع الشمس ... ننام من تعب الإنتظار
وأحيانا نكتب الشعر ..
وهذا ما فعلته ...

تحياتي وشكرا لك على قراءتك الجميلة للنص

رعد يكن

**غياث الخوري** · 16-12-2009, 17:07

الشاعر رعد يكن
تحية

انت هنا اعطيت للجارية حق الهروب من هذا الواقع الذي تعيشه
واجدت ذلك عبر هذه الصور الرائعة
المشكلة استاذ رعد
حتى الان لا أحد يفهم االنساء ابدا
وتعامل معاملة الجواري..
ليس لدي سوى ان اقول اعجبت بما نثرت هنا
فتقبل مروري
غياث الخوري

**رعد يكن** · 17-12-2009, 06:15

المشاركة الأصلية بواسطة غياث الخوري مشاهدة المشاركة

الشاعر رعد يكن
تحية

انت هنا اعطيت للجارية حق الهروب من هذا الواقع الذي تعيشه
واجدت ذلك عبر هذه الصور الرائعة
المشكلة استاذ رعد
حتى الان لا أحد يفهم االنساء ابدا
وتعامل معاملة الجواري..
ليس لدي سوى ان اقول اعجبت بما نثرت هنا
فتقبل مروري
غياث الخوري

شكرا لك يا عزيزي غياث

مرورك مرحب به دائما

مودتي

رعد يكن

**مصطفى الصالح** · 18-12-2009, 02:20

سجل
هذه اول مرة في حياتي
اشرب من بحر
ماؤه حلو عذب
مسكر بلا حرام

تحياتي

**إيهاب فاروق حسني** · 18-12-2009, 04:31

الشاعر الراقي
رعد يكن
قصيدة متميزة
استطعت أن تصور خلالها
ذلك القبح الكامن في تحفز الأخرين للفتاة
ولكن بإسلوبٍ جمالي رشيق وراق
تحية لك من القلب

**فؤاد الكناني** · 18-12-2009, 07:21

هي الأنثى ماكانت وما اصبحت
الأنفلات من العرض اليومي للأنوثة الفجة بمنحنياتها الرقيقة والحادة امام العشيرة ذلك الرمز الذي يحمل تلك الصورة التقليدية عن الأنثى، مجرد مستودع للذة
رؤية منفتحة لرجل يرى المراة من زاوية اخرى
اوسع واشمل
لأنه يراها انسانا يرفض وله هوية مميزة يريد اثباتها
الف تحية وتقدير استاذ رعد

**رعد يكن** · 18-12-2009, 07:44

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

سجل
هذه اول مرة في حياتي
اشرب من بحر
ماؤه حلو عذب
مسكر بلا حرام

تحياتي

العزيز ( مصطفى الصالح )

تحية

وشكرا لك على مشاعرك الطيبة والنبيلة

مودتي

رعد يكن

**د.مازن صافي** · 18-12-2009, 10:26

رعد يكن

أجواء رائعة تخللها نصك الأدبي الرقيق .. وأثق في أن تلك الجارية هي رمز عن شيء ما إختمر في عقل الشاعر فترك لما مساحة واسعة من الخيال لنتعمق في ما وراء هذه الرمزية ..

وبإعتقادي أن هذه الجارية هي النخوة والمروءة التي أراد أن يوظف الشاعر فيها صرخته .. نعم في حاضرنا اليوم أصبحت النخوة جارية مقيدة عارية .. وحين ذهبت الى البعيد أصبح القوم يحنون الى تلك الأيام .. فغياب النخوة يعني سيطرة الجُبن واللامبالات والخنوع وفي هذا جوع اجتماعي مفضوح ..

شكرا لك سيدي ..

**رعد يكن** · 19-12-2009, 05:18

المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة

الشاعر الراقي
رعد يكن
قصيدة متميزة
استطعت أن تصور خلالها
ذلك القبح الكامن في تحفز الأخرين للفتاة
ولكن بإسلوبٍ جمالي رشيق وراق
تحية لك من القلب

العزيز ( ايهاب فاروق حسني )

تحية وصباح الخير

لعلي أول مرة أقرأ تعليقا لك في متصفحي يا سيدي

وكم أنا سعيد من أجل ذلك

أشكرك على هذا الحضور الألق وهذه القراءة للنص

مودتي

رعد يكن

**رعد يكن** · 19-12-2009, 05:27

المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة

هي الأنثى ماكانت وما اصبحت
الأنفلات من العرض اليومي للأنوثة الفجة بمنحنياتها الرقيقة والحادة امام العشيرة ذلك الرمز الذي يحمل تلك الصورة التقليدية عن الأنثى، مجرد مستودع للذة
رؤية منفتحة لرجل يرى المراة من زاوية اخرى
اوسع واشمل
لأنه يراها انسانا يرفض وله هوية مميزة يريد اثباتها
الف تحية وتقدير استاذ رعد

العزيز ( فؤاد الكناني )

تحية

كعادتك مرورك يترك أثرا جميلا في النفس

لا عدمت مرورك

مودتي

رعد يكن

**رعد يكن** · 19-12-2009, 05:38

المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن صافي مشاهدة المشاركة

رعد يكن

أجواء رائعة تخللها نصك الأدبي الرقيق .. وأثق في أن تلك الجارية هي رمز عن شيء ما إختمر في عقل الشاعر فترك لما مساحة واسعة من الخيال لنتعمق في ما وراء هذه الرمزية ..

وبإعتقادي أن هذه الجارية هي النخوة والمروءة التي أراد أن يوظف الشاعر فيها صرخته .. نعم في حاضرنا اليوم أصبحت النخوة جارية مقيدة عارية .. وحين ذهبت الى البعيد أصبح القوم يحنون الى تلك الأيام .. فغياب النخوة يعني سيطرة الجُبن واللامبالات والخنوع وفي هذا جوع اجتماعي مفضوح ..

شكرا لك سيدي ..

العزيز ( د . مازن لطفي )

تحية وصباح الخير

هي قراءة أخرى يا دكتور .. ولكل منا جارية ما
وأنا سعيد بقراءتك الجميلة للنص

مودتي وشكري

رعد يكن

جـارية ...

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث