د.فاروق مواسي في احتفالية ثقافية

**أبو صالح** · 22-03-2009, 17:04

ما شاء الله وأدعو الله أن يديم الصحة والعافية والسعادة، د. فاروق مواسي يزداد شبابا يوما عن يوم

**د . فاروق مواسي** · 23-03-2009, 04:41

شكرًا للحبيبين محمد وأبي صالح ...
رأيت صورًا، ولم أر ملخصات الأبحاث التي أرفقتها مع الصور.
أشكرك لدى نشرها،

[frame="1 98"]وتحية فاروقية[/frame]

**mmogy** · 23-03-2009, 07:15

المشاركة الأصلية بواسطة د . فاروق مواسي مشاهدة المشاركة

شكرًا للحبيبين محمد وأبي صالح ...
رأيت صورًا، ولم أر ملخصات الأبحاث التي أرفقتها مع الصور.
أشكرك لدى نشرها،

[frame="1 98"]وتحية فاروقية[/frame]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أستاذنا الغالي د.فاروق مواسي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاشكر على واجب .. تواجدك الرائع بيننا اثراء حقيقي للمكان .. وأما بالنسبة للأبحاث المرفقة فللأسف الشديد بعد نشر الصور قمت بحذف الإيميل دون أن أرى هذا المرفق الذي يضم الأبحاث .. لذلك أتمنى أن تقوم بنشره هنــا أو تعيد ارسال الإيميل مرة أخرى على هذا العنوان البريدي

almolltaqa@hotmail.com

تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

**يوسف الديك** · 23-03-2009, 09:49

محبة وتقدير للعزيز على قلوب الجميع

الأديب الدكتور

فاروق مواسي

وصحبه الكرام في هذه الاحتفالية الخالدة .

مودتي وأمنياتي بالمزيد من الألق .

دكتور فاروق / رجاءً ..أرسل ما تود إرفاقه كشرح للصور و/ أو تغطية للمادة على بريدي الإلكتروني أو عبر رسالة خاصة هنا وسأقوم بما يلزم ..حبّاً وتقديراً .

**د . فاروق مواسي** · 24-03-2009, 04:27

عقد في باقة الغربية يوم 21 آذار 2009 مؤتمر عن النحو شارك فيه نخبة من الدارسين المختصين ، وقد رأس الاجتماع د. ياسين كتاني رئيس المجمع الذي تأسس حديثًا في باقة الغربية.

والمتحوّل في النحو العربيّ
كانت ورقة د. إلياس عطا الله حول الثابت والمتحوّل في النحو العربيّ_ الإعراب نموذجًا، ومما ورد فيها:" لا أجازف إن قلت إن النحو العربيّ- بمفهوميه؛ الكلاسيكيّ الكلّيّ الحاضن لعلم القواعد ومباحثه(grammar)، والحديث أو شبه الحديث الجزئيّ المقتصر على الكلمات ووظائفها في النظم الجمليّ(syntax)- أضحى من المباحث المغلقة الثابتة التي لا تحتمل زيادة بإضافة موضوع إليها، ولا تحتمل حذفًا إن أردنا المحافظة على اكتمالها وتناغمها، ولا يُعدّ الإرجاء أو التخفيف أو التسهيل أو عدم إدراج هذا المبحث أو ذاك من الحذف النحويّ، هو حذف من مادّة تدريس، أو هو حذف من مقرّر منهجيّ مدرسيّ، أو حذف موقّت، ولا بدّ لهذه المرجآت، أو المسكوت عنها، من العودة في مرحلة ما من مراحل التخصّص بجرعات تقتضيها الضرورة المعرفيّة".

نظرية إبراهيم الكوني اللغوية والنظرية النوسترية
أما ورقة المستشرق أهارون جيبع فكانت حول نظرية إبراهيم الكوني اللغوية والنظرية النوسترية ، ومما ورد فيها:" اشتهر إبراهيم الكوني، الكاتب الليبي الذي ولد عام 1948، كقاصّ ومؤلف للروايات، وله مؤلفات أخرى يربو عددها على الأربعين نتاجًا. ومما تجدر الإشارة إليه، أن الكوني، علاوة على مساهمته الهامة في مجال الأدب، فقد عرف أيضًا بنظريته الفريدة في الحقل اللغوي. صدر للكوني، بين السنوات 2000– 2006، كتاب في ستة مجلدات يحمل عنوان "بيان في لغة اللاهوت" حاول التوصل فيه إلى طريقة جديدة لوصف تطور الجذر الساميّ، متبنيًّا وجهة نظر مختلفة تمام الاختلاف عما عهد لدى علماء الصرف والشكل والنحو في العالم العربي. فهو يرد الجذر الساميّ والعربيّ إلى ما يسمى بالأحادية".

ملامح التّقليد والتّجديد لدى النُّحاة القدماء والمُحْدَثين
واختتمت الجلسة الأولى بورقة الأستاذ الواعد عبد الناصر جبارين حول ملامح التّقليد والتّجديد لدى النُّحاة القدماء والمُحْدَثين - المنهج والتّطبيق، وملخصها:" ارتبطَتْ نشأةُ النَّحْوِ العربيِّ بعوامِلَ مختلفةٍ كانَت الباعثَ لتدوينِ قواعدَ محدَّدَةٍ يُضْبَطُ بها الكلامُ. ولعلَّ أهمَّها هو الحفاظُ على قُدْسِيَّةِ النَّصِّ القرآنيِّ من اللَّحْنِ، الّذي بدأَ ينتشرُ بشكلٍ لافتٍ، لا سيّما إثْرَ دخولِ الأعاجمِ في الإسلام، فرآهُ القدماءُ خطرًا يُهَدِّدُ كيانَ العربيّةِ مِنَ الحَيْدِ عن مسارِها الفصيحِ الّذي عَرَفَتْهُ العربُ.
بَيْدَ أنّ الدّرسَ النَّحْويَّ أَخَذَ بالاستقلالِ تدريجيًّا بعدَ أنْ كانَ يهدِفُ إلى غرضٍ واحدٍ، فاتّسعَتْ موضوعاتُهُ وأغراضُهُ، إذْ لازمَتْ تطوُّرَ الدّرسِ النَّحْوِيِّ علومٌ أخرى نحو التّفسيرِ، وأصولِ الفقهِ، وعلمِ الكلامِ، فكان لها أثرٌ بارزٌ في اتّجاهِ النّحْوِ اتّجاهًا جديدًا، فقد وُجِدَ له دارسونَ مختصّون أرادوا أنْ تكونَ اللُّغَةُ كلُّها ميْدانَ هذا الدّرسِ الجديدِ، وطَفِقُوا يدرسونَ النّحْوَ لذاتِهِ، لا لأنّهُ عَمَلٌ خاصٌّ بالقرآنِ".

خطوات عملية في تجديد النحو العربي
وفي الجلسة الثانية تحدث الدكتور فهد أبو خضرة عن خطوات عملية في تجديد النحو العربي، فذكر أن
هناك مشكلة حقيقية في مسألة إتقان القواعد العربية، وهي مشكلة خطيرة واسعة الانتشار، ولا شك أن معالجتها ضرورة قومية ودينية وثقافية، خاصة وأن إتقان القواعد يؤثر تأثيرًا مباشرًا على إتقان اللغة.
تنبه الباحثون العرب إلى وجود هذه المشكلة منذ ما يقرب من تسعين عامًا، وحاولوا معالجتها. وقد ظهرت محاولات عملية ونظرية عديدة، إلا أن المشكلة رغم هذا ما زالت قائمة. ونحن مطالبون بالتصدي لها والقيام بخطوات إضافية.
على هذه الخطوات اليوم أن تتجه، كما اتجهت المحاولات السابقة، اتجاهين متوازيين: اتجاهًا نظريًا واتجاهًا عمليًا.

التجديد في كتب -الجديد في قواعد اللغة العربية- ، ودواعي القصور نحوها - تقويم وصفي
وكانت ورقة الدكتور مواسي ورقة نقدية ملحة ، وهي بعنوان "التجديد في كتب -الجديد في قواعد اللغة العربية- ، ودواعي القصور نحوها - تقويم وصفي " – وملخصها: "
كان منهاج القواعد الجديد الذي اعتمدته وزارة التربية في أواخر الثمانينيات، وتبعًا لذلك كانت الكتب الصادرة وفقه بدءًا من سنة 1988 - قفزة تعليمية، بل ربما كان فتحًا في أساليب تدريس النحو العربي عامة.
اعتمد المنهاج تقسيم المادة التعليمية بين المرحلتين – الإعدادية والثانوية، فخصص دراسة الناحية الوظيفية للأولى، بينما ركز على الإعراب والشكل في الثانية.
عمدت الكتب إلى النصوص، حيث يشرع الطالب أولاً بفهم مقروئها، ثم يستدل ويستنتج، وذلك من خلال أسئلة متدرجة بطريقة خاصة محفزة له على التعلم، حتى يصل إلى الإجمال.
ثم إن اختيار النصوص الأدبية –بدءًا من القرآن كتاب اللغة الأول- والنصوص التراثية، والحداثية، والواقعية المحلية أضفى على المادة عنصر التشويق، أو على الأقل قوى النزعات الشخصية لدى الطالب.
حاولت الكتب أن تكون دقيقة في التعريف، واهتمت في المرحلة الثانوية بأهمية الشكل وإعراب الكلمة، وأنحت جانبًا مسائل خلافية غير عملية، أو هي نادرة الاستعمال. كما اهتمت على المستوى النظري –على الأقل- بتعليم الصوتيات وفق النظريات الحديثة.
وتمثلت الجدة كذلك في اعتماد الفوائد، والتمارين الاختيارية، وهذان نهجان مخصصان للطلاب الممتازين، والمتابعين من دارسي الموضوع.
غير أن الكتب جوبهت بما يعرقل من مسيرتها، حتى لا يُجزى من نفعها".
وجدير بالذكر أن مجمع القاسمي للغة العربية وآدابها قد أصدر مجلة المجمع التي حوت دراسات محكمة لكل من د.فاروق مواسي، د. ياسين كتاني، د. فهد أبو خضرة، د. محمد خليل، د. نادر مصاروة، د. محمد حمد ، د. جمال الأسدي، د. إسحق وايزمن، والأساتذة: سمير كتانة، هيفاء مجادلة.
كما أصدر المجمع كتابين : الأول للبروفيسور خليل عثامنة بعنوان : دراسات مختارة من حقول التراث العربي والإسلامي ، والثاني : كتاب للدكتور فاروق مواسي بعنوان – نبض المحار ، دراسات في الأدب العربي.

**زياد القيمري** · 19-04-2009, 17:42

الدكتور المُفدى
وأُستاذي المبجل
أدامك الله ووهبك الصحة
وجعلك نبراسا للغة ورائدا لما فيه خيرها وخيرنا
ولك الدعاء بطول العمر وديمومة العطاء
وتحية تلميذك
الاستاذ " اللغوي الشعبي "
أوليس هذا ما يروق لك تسميتي به...هههههههههه
ابن القدس-زياد القيمري

**أملي القضماني** · 21-04-2009, 15:34

تحية وتقدير واحترام لكل من يسعى ويعمل ويجتهد لنشر تعليم اللغة العربية بطريقة صحيحة..

فلغتنا من أجمل اللغات وأغناها بكلمات الوصف والتعبير، نعم لقد تربعت ملكة جمال على عرش كل اللغات بالعالم، وبحق لذلك يجب حمايتها، والاعتناء بها، خوفا من ضياعها بين لغات دخيلة ، أو ادخال بعض الكلمات من لغات دخيلة عليها بالاضافة لضرورة اتقان للصرف والنحو..!

تحية للأجلاء الأخ "د.فاروق مواسي" والأخ "د.فهد أبو خضرة"لما يتمتعان به من خلق حسن، وذوق رفيع، لكما مودتي واحترامي أيها الباسقان، وضمة ريحان أضعها على طاولتكما..

كما تحية تليق لباقي الموجودين، ومودة واحترام للجميع

أملي القضماني

**على جاسم** · 27-04-2009, 15:24

[align=center]السلام عليكم

د. فاروق مواسي

قامة من قامات الأدب وحقيقة أنا معجب بكتاباته وخصوصاً قصائده النثرية

وقد طالعت له بعض النصوص القصيرة في مجلة العربي الكويتي قبل حوالي أربعة أشهر

وقد بعثت برسالة خاصة للدكتور العزيز فاروق مواسي أخبرته بتلك النصوص

في مجلة العربي وأيضاً رسالتي كانت تحمل في طياتها الإعجاب بقلمه السامق

وأنا أقدر له عدم الرد على رسالتي فالأستاذ الدكتور فاروق مواسي له من المشاغل ما يمنعه حتى من الرد على رسائل المعجبين أمثالي

تقديري لك

وزادك الله بسطة في العلم والعمل[/align]

د.فاروق مواسي في احتفالية ثقافية

د.فاروق مواسي في احتفالية ثقافية

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث