[frame="13 98"]
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center]
غلطة عمر كانت عبارة عن همسات تجمع،...
" طبيب غربة".." بأسطورة الآه "
تنازلات فى بوح بسر،يعلم جيداً انه يكسر الأمال المتبقية.
لتحقيق حلم لم تدركة الآسطورة،إلا مؤخراً..
اعذرونى..فربما قد يصعب عليكم الفهم ولكن فى النهاية..؟
فهـــو حب جديد
وكلما تذكر الطبيب ماحدث زاد جسده"وهن وضعفت قواه"
ونزل به مرض لم يعرف سببه وهو فى عز نشوة الفرح فى أن يتحقق حلمة "مع الحب الجديد
كلما تذكر الطبيب ما حدث يحس بإن الحسرة تكاد أن تقتلة.
لماذا يخاف كلام الناس ؟
لماذا لا يصرخ وينطق بحبه لها فهي التى اهدته الضحكة وزرعت البسمة على شفاه؟
اسئلة ؟كثيرة تراوده وهو على علم بإنه اصبح غير قادر على التحكم في نفسة..
فقال لها أنه فى ليلة أحس انه يركض على ضفة نهر،وأنه يبحر فية كاإبحار شراع مركب،لم يضمد جروحة بعد..."
فلم تمهله الفرصة للبوح بحبه لها ...!!
وسكت"؟
امتد سكوتة فى صمت " سحابة عمر".
وكانت هى المرة الأولى التي لا تلمع عيناه برؤية الأفق
كما كانت تراه من قبل الحبيبة ؟
وتذكر ما وراء جدران الغرفة المحجوبة بستائر،من أقمشة ،حرير والتي شهدت له يوماً،" جلسة"معها على ضوء الشمع.
وجلسة تأمل فى نفس المكان داخل عيونها اللمعتان..؟
وأطياف مكتوبة على خيوط الستائر..!!
كتب عليها أحبكِ يوماً بل طول العمر
كانت تريد أن تقول له ؟
" نعم لقد رأيت حلمك يوماً "فأخاف أن ابوح بحبي لك !!
ولكنه تردد في البوح لها .
ولم يتصور يوماً أن تحب " غيره"فهي له وتحبه هو فقط .
رغم غطرستة وعنجهيته وتكبره فى البوح بهذا " الحب"..!!
والذي تملكه منذ الصغر،ليته عرف أنه ضاع منذ ولادته..؟
قالت له" أمس حلمت أنى......"!!!
وسكتت هى إيضاً..وحل الصمت بينهما،وتنسالت الحكاية من بين الأصابع،المتيبسة على الرموش القادرة وحدها عن التعبير والهمس ..!!
وظل يتحدث عن نفسة هارباً من أعترافه بحبه.
قال...لها
" أنه أحبها رغم بعدها فى الضفة الأخرى من النهر،وفى وادى بعيد..ولكنه يحبها هي...!!!
قالت ..
يربكنى حبك يا صاحبى يخجلنى المدى الذي تحلق فيه،فأخاف منك أن تقتل الروح المبعثرة فا الأمل،المجنح لم يحبة جسد " تالف"....!!
ولم أقع فى أسر أسرارك " الصلد"..!!
ولم استسلم للموت معك..
بلهفة قالت ..!!
أخاف عليك " طبيبي" من وهن الجسد..؟
اخاف عليك طبيبى بأن يكون نهاية حبك " موت"؟
قال هل ..!
أخطأت ولم أعرف لمن يكون الحب ومن احب...!!
وهل لم أجد من يعلمنى الحب وكيف أحب..!!
ولكننى أخيراً وجــد قلبى الطريق لحب جديد أليكِ
أنظري لقد أختلطت ستائرى بحكايات حب جديد"؟
اجد فية الحنان والإبحار فى عالم لم يعرفة غير من احب بصدق..!!
" ثم ....سكت"
قالت له.....
كم يتملكنِي الأن الشعور.." بإن أناااااادى" حبيبي..!!
ولكنك أين أنت..؟
" أنهض من مرضك...سأقبل بما يتبقى منك..ولا تتركنى..؟!![/align]
قال أني احبك فهل تحبيني ....؟
وتنتظر همساتى الرد؟
[/align][/cell][/table1][/align]
[/frame]
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center]
غلطة عمر كانت عبارة عن همسات تجمع،...
" طبيب غربة".." بأسطورة الآه "
تنازلات فى بوح بسر،يعلم جيداً انه يكسر الأمال المتبقية.
لتحقيق حلم لم تدركة الآسطورة،إلا مؤخراً..
اعذرونى..فربما قد يصعب عليكم الفهم ولكن فى النهاية..؟
فهـــو حب جديد
وكلما تذكر الطبيب ماحدث زاد جسده"وهن وضعفت قواه"
ونزل به مرض لم يعرف سببه وهو فى عز نشوة الفرح فى أن يتحقق حلمة "مع الحب الجديد
كلما تذكر الطبيب ما حدث يحس بإن الحسرة تكاد أن تقتلة.
لماذا يخاف كلام الناس ؟
لماذا لا يصرخ وينطق بحبه لها فهي التى اهدته الضحكة وزرعت البسمة على شفاه؟
اسئلة ؟كثيرة تراوده وهو على علم بإنه اصبح غير قادر على التحكم في نفسة..
فقال لها أنه فى ليلة أحس انه يركض على ضفة نهر،وأنه يبحر فية كاإبحار شراع مركب،لم يضمد جروحة بعد..."
فلم تمهله الفرصة للبوح بحبه لها ...!!
وسكت"؟
امتد سكوتة فى صمت " سحابة عمر".
وكانت هى المرة الأولى التي لا تلمع عيناه برؤية الأفق
كما كانت تراه من قبل الحبيبة ؟
وتذكر ما وراء جدران الغرفة المحجوبة بستائر،من أقمشة ،حرير والتي شهدت له يوماً،" جلسة"معها على ضوء الشمع.
وجلسة تأمل فى نفس المكان داخل عيونها اللمعتان..؟
وأطياف مكتوبة على خيوط الستائر..!!
كتب عليها أحبكِ يوماً بل طول العمر
كانت تريد أن تقول له ؟
" نعم لقد رأيت حلمك يوماً "فأخاف أن ابوح بحبي لك !!
ولكنه تردد في البوح لها .
ولم يتصور يوماً أن تحب " غيره"فهي له وتحبه هو فقط .
رغم غطرستة وعنجهيته وتكبره فى البوح بهذا " الحب"..!!
والذي تملكه منذ الصغر،ليته عرف أنه ضاع منذ ولادته..؟
قالت له" أمس حلمت أنى......"!!!
وسكتت هى إيضاً..وحل الصمت بينهما،وتنسالت الحكاية من بين الأصابع،المتيبسة على الرموش القادرة وحدها عن التعبير والهمس ..!!
وظل يتحدث عن نفسة هارباً من أعترافه بحبه.
قال...لها
" أنه أحبها رغم بعدها فى الضفة الأخرى من النهر،وفى وادى بعيد..ولكنه يحبها هي...!!!
قالت ..
يربكنى حبك يا صاحبى يخجلنى المدى الذي تحلق فيه،فأخاف منك أن تقتل الروح المبعثرة فا الأمل،المجنح لم يحبة جسد " تالف"....!!
ولم أقع فى أسر أسرارك " الصلد"..!!
ولم استسلم للموت معك..
بلهفة قالت ..!!
أخاف عليك " طبيبي" من وهن الجسد..؟
اخاف عليك طبيبى بأن يكون نهاية حبك " موت"؟
قال هل ..!
أخطأت ولم أعرف لمن يكون الحب ومن احب...!!
وهل لم أجد من يعلمنى الحب وكيف أحب..!!
ولكننى أخيراً وجــد قلبى الطريق لحب جديد أليكِ
أنظري لقد أختلطت ستائرى بحكايات حب جديد"؟
اجد فية الحنان والإبحار فى عالم لم يعرفة غير من احب بصدق..!!
" ثم ....سكت"
قالت له.....
كم يتملكنِي الأن الشعور.." بإن أناااااادى" حبيبي..!!
ولكنك أين أنت..؟
" أنهض من مرضك...سأقبل بما يتبقى منك..ولا تتركنى..؟!![/align]
قال أني احبك فهل تحبيني ....؟
وتنتظر همساتى الرد؟
[/align][/cell][/table1][/align]
[/frame]
تعليق