للنقاش:جرائم القتل الأسرية ...؟؟!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.مازن صافي
    أديب وكاتب
    • 09-12-2007
    • 4468

    للنقاش:جرائم القتل الأسرية ...؟؟!!

    قبل مدة لفت نظري عنوان يقول " جرائم القتل الأسرية " .. وبقيت أتابع هذا الملف .. وفي الحقيقة لاحظت أنه من آن لآخر تطفو على السطح جرائم يشيب لها الوجدان ـ ليس فقط لبشاعتها ولكن لوقوعها في محيط أسري يفترض أن تغلفه علاقات الرحمة والمودة بدلا من النزعات الإجرامية الخطيرة ـ وتتدرج هذه الجرائم من التعذيب إلى الاغتصاب ثم إلى القتل، والسمة الملحوظة في أغلب هذه الجرائم أنها لا تقتصر على بلد دون غيره، كما أنها لا تختص بشريحة اجتماعية دون أخرى.
    ومن المؤسف وعلى سبيل المثال لا الحصر أنه وجد بمصر أن 87 %من مرتكبي جرائم العنف الأسري ضد الأطفال والنساء هم من المتزوجين ، في مقابل 13 % من غير المتزوجين وان الذكور يشكلون أغلبية مرتكبي جرائم العنف الأسري بنسبه 78 % بينما الإناث 22%.
    ومع عدم إنكار حقيقة أن المجتمع يتغير بفعل الزمن والسياسة والسلوك والبيئة ومع انتشار الثالوث المرعب الفقر.. البطالة.. الفراغ فقد زادت معدلات العنف والجرائم داخل نطاق الأسرة ... لهذا وجدتها فرصة لفتح هذا الموضوع كحوار إجتماعي معكم ايها النخبة ومعظم آباء وأصحاب أسر ولديهم الأطفال ... واسمحوا لي أن ألقي بتساؤل أول بين أيديكم :
    هل تعتقدون أن سبب جائم القتل الأسرية يعود الى :
    غياب الوازع الدينى أم انتشار التفكك الاسري أم سوء الحالة الاقتصادية
    وان كان لديك اسباب أخرى .. فتفضل لذكر ووضعها في دائرة النقاش ..

    شكرا لكم وبانتظار الجميع
    مجموعتي الادبية على الفيسبوك

    ( نسمات الحروف النثرية )

    http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

    أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة

    ومن المؤسف وعلى سبيل المثال لا الحصر أنه وجد بمصر أن 87 %من مرتكبي جرائم العنف الأسري ضد الأطفال والنساء هم من المتزوجين ، في مقابل 13 % من غير المتزوجين وان الذكور يشكلون أغلبية مرتكبي جرائم العنف الأسري بنسبه 78 % بينما الإناث 22%.
    ومع عدم إنكار حقيقة أن المجتمع يتغير بفعل الزمن والسياسة والسلوك والبيئة ومع انتشار الثالوث المرعب الفقر.. البطالة.. الفراغ فقد زادت معدلات العنف والجرائم داخل نطاق الأسرة ... لهذا وجدتها فرصة لفتح هذا الموضوع كحوار إجتماعي ..

    [/COLOR]
    هنا أرقام ونتائج
    هل ممكن الإشارة إلى مصدر هذا البحث
    أم أنه بحث شخصي قمت به بمصر

    تعليق

    • د.مازن صافي
      أديب وكاتب
      • 09-12-2007
      • 4468

      #3
      الأخ الفاضل : اسماعيل الناطور
      شكرا لك للالتفات الى جهة المصدر وهل كون الاحصائيات هي نتاج عملي أم لا ..

      لا يا سيدي لم اقم بهذا البحث أما عن المصادر فلم أعتمد مصدر واحد وانما تأكدت من ذكره في عدة مواقع ومراكز للبحث ومنها على سبيل المثال :




      Easy, affordable options for you to obtain the domain you want. Safe and secure shopping.






      والان أتمنى من سيلدتك التفضل بمشاركتنا في كتابة وتسجيل رأيك واثراؤنا بما يفيد في حوار اجتماعي يسلط الضوء على العنف داخل الأسرة وسلبياته على الفرد والاسرة والمجتمع ...

      بانتظارك
      مجموعتي الادبية على الفيسبوك

      ( نسمات الحروف النثرية )

      http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

      أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم

      تعليق

      • اسماعيل الناطور
        مفكر اجتماعي
        • 23-12-2008
        • 7689

        #4
        تقول جميع تلك الروابط ان مصدر البحث
        هو
        إحصائية للمركز القومي للبحوث الاجتماعية ‏والجنائية بمصر
        وهي تستنتج إن 87‏ في المائة من مرتكبي جرائم العنف الأسري ضد الأطفال والنساء هم من المتزوجين، في مقابل 13 في المائة من ‏غير المتزوجين، وأن الذكور يشكلون أغلبية مرتكبي جرائم العنف الأسري ‏‏بنسبة 78 في المائة، بينما الإناث 22 في المائة.
        لكن للأسف لم تذكر لنا الإحصائية نسبة هذة الجرائم في المجتمع المصري كله
        والتى لا تكاد تذكر أبدا
        أما عن تلك الفئة الضالة
        تقول الباحثة إيمان شريف في الرسالة التي نالت بها الدكتوراة في كلية الآداب بجامعة عين شمس بمصر: إن خصائص تلك الشخصية تنحصر في: - صورة سلبية ومشوهة للذات - سطحية الانفعالات - ضعف الروابط الانفعالية مع الآخر - فقر الحاجة للحب والرعاية - الإحساس بفقدان الأمن - السلبية في حل المشكلات - الانسحابية من المواقف دون إيجاد حلول للمشكلة - تفضيل الحلول العدوانية - وجود السيكوباتية بسماتها العدوانية - ثنائية الإدراك، وانفصام الشخصية بين الرغبة في الاعتماد والرغبة في التدمير - مشاعر الاضطهاد والإحساس بالظلم *

        تعليق

        • بوبكر الأوراس
          أديب وكاتب
          • 03-10-2007
          • 760

          #5
          للنقاش : جرائم القتل الأسرية

          المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
          قبل مدة لفت نظري عنوان يقول " جرائم القتل الأسرية " .. وبقيت أتابع هذا الملف .. وفي الحقيقة لاحظت أنه من آن لآخر تطفو على السطح جرائم يشيب لها الوجدان ـ ليس فقط لبشاعتها ولكن لوقوعها في محيط أسري يفترض أن تغلفه علاقات الرحمة والمودة بدلا من النزعات الإجرامية الخطيرة ـ وتتدرج هذه الجرائم من التعذيب إلى الاغتصاب ثم إلى القتل، والسمة الملحوظة في أغلب هذه الجرائم أنها لا تقتصر على بلد دون غيره، كما أنها لا تختص بشريحة اجتماعية دون أخرى.
          ومن المؤسف وعلى سبيل المثال لا الحصر أنه وجد بمصر أن 87 %من مرتكبي جرائم العنف الأسري ضد الأطفال والنساء هم من المتزوجين ، في مقابل 13 % من غير المتزوجين وان الذكور يشكلون أغلبية مرتكبي جرائم العنف الأسري بنسبه 78 % بينما الإناث 22%.
          ومع عدم إنكار حقيقة أن المجتمع يتغير بفعل الزمن والسياسة والسلوك والبيئة ومع انتشار الثالوث المرعب الفقر.. البطالة.. الفراغ فقد زادت معدلات العنف والجرائم داخل نطاق الأسرة ... لهذا وجدتها فرصة لفتح هذا الموضوع كحوار إجتماعي معكم ايها النخبة ومعظم آباء وأصحاب أسر ولديهم الأطفال ... واسمحوا لي أن ألقي بتساؤل أول بين أيديكم :
          هل تعتقدون أن سبب جائم القتل الأسرية يعود الى :
          غياب الوازع الدينى أم انتشار التفكك الاسري أم سوء الحالة الاقتصادية
          وان كان لديك اسباب أخرى .. فتفضل لذكر ووضعها في دائرة النقاش ..

          شكرا لكم وبانتظار الجميع
          بسم الله الرحمن الرحيم
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          ..........كاد الفقر أن يكون كفر \\....أن انتشار الفقر في البلاد العربية والابتعاد عن الدين يجعل الإنسان أشبه بالحيوان المفترس حينما يجوع وهنا الإنسان يجوع جوع مادي قاتل لايجد مايتقوت به هو وأسرته والجوع الثاني هو جوع روحي يصبح خال من جميع القيم والأخلاق والسلوك الإنساني المؤمن بربه فتنج تصرفات وسلوكات غريبة وشاذة ويصبح الإنسان ليس إنسانا بل وحش ضار أو تنين أو عفريت من الجن أو يحتل مرتبة عليا في الإفساد ..من الذي يمنعه من أرتكاب الفواحش ؟ ممن يمنعه من قتل الأنفس ؟ من يمنعه من أرتكاب المحرمات ؟ من يمنعه من انتهاك الأعراض؟ من يمنعه من يمنعه من تناول المخدرات والأفيون واشيشة والزلطة ووو؟ من يمنعه من ارتكاب المعاصي والأثام والأوزار ؟ لا أحد فهو غفلة الأمن والشرطة وسلطة الوالدين يختلس لحظات ليفعل منكرات كبيرة ...فالوازع الديني أيه الأحباب غائب في حياة هذا الفرد المسلم بالأنتماء وبالبطاقة التي يحملها معه لتبين لنا هوية الشخص فهو عبارة آلة لا تعي ماتفعل وأن كانت الألة مبرمجة ..فهذا الإنسان أصبح غير مبرمج فهو يفقد كل المبادئ والأخلاق وو فهو إذا ينقاد إلى هواه ورغباته وشهواته ويفعل أي شئ يخطر بباله ...والجوع المادي يضعف الإيمان ويجعل الإنسان يرتكب الجرائم من أجل تلبية مطالب أسرته وخاصة إذا سدت في وحهه أبواب العمل وأبواب أرزق ولا يجد مساعدا أو محسن يقف معه حتى يفرج الله كربته ..في حين نجد ثروات الأمة توزع شمالا ويمينا على الحفالات الراقصة والمجون لا توزع في المشاريع التي تهم الأمة أو أن الثروات توزع على السادة لتلبية حاجياتهم وووووو....إن الجريمة سترتفع أكثر وأكثر مالم ينهض العلماء والمحسنين والرجال الصادقين في إزالة المنكر والأمر بالمعروف والنهوض بالأمة ومصارحة أولوا الأمر بالواقع المرير الذي تعيشه الشعوب العربية .....إن الشعوب سئمت من تصرفات بعض المسؤولين الذين نصبوا أنفسهم لحماية الشعب والعكس صحيح ...إن الجريمة لا يستطيع أحدا إيقافها مالم تعالج معالجة صحيحة من قبل الجميع وخاصة المسؤولين ....موضوعك جيد وهو موضوع الساعة شكرا لك أخي الكريم ونرجو من الله أن نكون صادقين في مانقول ونفعل ...تحياتي أبوبكر شرق الجزائر
          التعديل الأخير تم بواسطة بوبكر الأوراس; الساعة 23-03-2009, 15:37.

          تعليق

          يعمل...
          X