شق العتم
سمعوا كأنه في طفل
صوتو طلع
لما صرخ
صار الفرح مثل الهوا
يلفح بوجه الناس
حتى يضحكوا
ورقصت حيطان الدار
والاشجار. والاطيار
وكانت مَرا , وخدودها ليمون
وعيونها رمان
والدمع من رقتو مجنون
ورجّال
عمرو قصيده ملبكه
هللا
وتبسم وصلى
ومن بعد ما مر الوقت
نسمه على خدو
عشقت صهيل الريح
هذا إلي قالت
وتمسكت ما تزيح
وتبسمت صحرا العرب
هذا إلي قالت
ورمال قلبي ناصبه مراجيح
وفلشت روحي دروب
ومنقوش اسمو داخل عيوني
وموصود جوات الصدر مكتوب
هذا إلي
ويا ريح تبقي ريح
ويا بلاد ممدوده
مطرح ما دعساته
عم ترسم التاريخ
بيجي على كتفو وطن
ولا وطن
تحمل على كتف الزمن
طفل المحبه منيح
هذا إلي
ومد القدر ايدو
وضم الصبي
خلى الدفاتر واللعب
وضحكات عم تدوي بارض الدار
وكانت مَرا . وخدودها ليمون
وعيونها رمان
والدمع شو مجنون
ورجّال
عمرو قصيده ملبكه
وقف ع باب الموت
وصمت الحزن علا
وتشكّر
وصلى
سمعوا كأنه في طفل
صوتو طلع
لما صرخ
صار الفرح مثل الهوا
يلفح بوجه الناس
حتى يضحكوا
ورقصت حيطان الدار
والاشجار. والاطيار
وكانت مَرا , وخدودها ليمون
وعيونها رمان
والدمع من رقتو مجنون
ورجّال
عمرو قصيده ملبكه
هللا
وتبسم وصلى
ومن بعد ما مر الوقت
نسمه على خدو
عشقت صهيل الريح
هذا إلي قالت
وتمسكت ما تزيح
وتبسمت صحرا العرب
هذا إلي قالت
ورمال قلبي ناصبه مراجيح
وفلشت روحي دروب
ومنقوش اسمو داخل عيوني
وموصود جوات الصدر مكتوب
هذا إلي
ويا ريح تبقي ريح
ويا بلاد ممدوده
مطرح ما دعساته
عم ترسم التاريخ
بيجي على كتفو وطن
ولا وطن
تحمل على كتف الزمن
طفل المحبه منيح
هذا إلي
ومد القدر ايدو
وضم الصبي
خلى الدفاتر واللعب
وضحكات عم تدوي بارض الدار
وكانت مَرا . وخدودها ليمون
وعيونها رمان
والدمع شو مجنون
ورجّال
عمرو قصيده ملبكه
وقف ع باب الموت
وصمت الحزن علا
وتشكّر
وصلى
تعليق