تويت
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/5.gif');background-color:crimson;border:10px double orange;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/1.gif');background-color:royalblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] عشق الروح وعبث الجنون[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][align=center]
[/align]
[align=center]
أبحث بين أكوام حطامي
عن رجل شردته طقوس عشق انتمائه
فراح يبحث في ذاته
عن ذاتٍ قد تمردت واستحال ترويضها
فأحرقت صمتها لتطبخ على لهيب احتراقهِ
همس عشق الروح وعبث الجنون
لتجعل منه خواتم
تضعها في أصابع يوم عيد موت ميلادها
متخذةً من عشق دجلة والفرات
أنموذجا لعشق الثرى
فتعثر الليل
حين ترقبهِ ولادة الفجر من جعبة الجنون
فجاء الوهن يحمل بأكفهِ حلمٌ
قد صفق له الزمن
وصفعهُ الدجى بصفعةِ الموت
فانحدر بأوردتهِ نبض ألانتماء المشحون بالتجلد
فعض على ما لديه من مسمياتٍ
وعضت عليه الذات بالنواجد
وتوغل الليل في عمق الجراح
المتهجد على سجاجيد فؤادي
ليدثر الصمت المحترق
واستحضرت الروح ورود بساتين عشقها
فسكبت عليهما
تنهيدات سويعات غربتي
واستحالة العودة
فأوشك تشييع نعش الانتماء
قبل أن يشيع نعش ذاتي
وإن كان لي ذاك قدرٌ
قد زخرفت نقش عشقي
مذ كنت طفلاً
على حبيبات رمال شاطئ الفرات
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
طائر الفرات[/align][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/1.gif');background-color:royalblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] عشق الروح وعبث الجنون[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][align=center]
[/align][align=center]
أبحث بين أكوام حطامي
عن رجل شردته طقوس عشق انتمائه
فراح يبحث في ذاته
عن ذاتٍ قد تمردت واستحال ترويضها
فأحرقت صمتها لتطبخ على لهيب احتراقهِ
همس عشق الروح وعبث الجنون
لتجعل منه خواتم
تضعها في أصابع يوم عيد موت ميلادها
متخذةً من عشق دجلة والفرات
أنموذجا لعشق الثرى
فتعثر الليل
حين ترقبهِ ولادة الفجر من جعبة الجنون
فجاء الوهن يحمل بأكفهِ حلمٌ
قد صفق له الزمن
وصفعهُ الدجى بصفعةِ الموت
فانحدر بأوردتهِ نبض ألانتماء المشحون بالتجلد
فعض على ما لديه من مسمياتٍ
وعضت عليه الذات بالنواجد
وتوغل الليل في عمق الجراح
المتهجد على سجاجيد فؤادي
ليدثر الصمت المحترق
واستحضرت الروح ورود بساتين عشقها
فسكبت عليهما
تنهيدات سويعات غربتي
واستحالة العودة
فأوشك تشييع نعش الانتماء
قبل أن يشيع نعش ذاتي
وإن كان لي ذاك قدرٌ
قد زخرفت نقش عشقي
مذ كنت طفلاً
على حبيبات رمال شاطئ الفرات
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
طائر الفرات[/align][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
تعليق