على مشارف اللحن الحزين

**عبدالرحيم الحمصي** · 11-07-2007, 11:44

[align=center]العزيز د جمال مرسي ،،

أنا الذي فاتني المرور بدرب الإبداع و هو من طينة جيرتي ،،

عندما يمتزج الحرف المناضل

بجمالية خلجات الذات

يسطع الإبداع الراقي في دروة الروعة ،،،

صدقني صديقي ،،

ابهرتني القصيدة

و ألتمس من المشرف تثبيتها ،،،

لأنها جميلة ،،، و ثورية

دمت بإبداع ،،،

الحمصــــــــــــــــي[/align]

**عبد العلي فيلالي بالحاج** · 14-07-2007, 08:18

هنا تتجلى غضبة الحليم عندما تاخذ شكلا ابداعيا
تبدا بمداعبة الوجدان ثم تكبر وتكبر الى ان تصبح ثورة بركان
اخي الحبيب ابو رامي سعدت بك هنا وفي كل مكان انت متواجد به
تقبل خالص محبتي وتقديري

**د. جمال مرسي** · 22-07-2007, 16:36

المشاركة الأصلية بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة

[align=center]دكتور...
قصيدتك تتكلم بنفس لانهائي..وهي تجول في ابعاد غير ممكنة وممكنة.. اي اني وجدتها من وجهة نظري انها تمتلك بعدها الثالث كرصيد يمتد منه ومن خلاله منطقها التمهيدي وهذا الرصيد هو الجذر بعينه..والجذر هو ما اعطى للقصيدة وحدتها الذاتية واعطى قيمتها الموضوعية.
تقديري ومحبتي
جوتيار[/align]

أخي الحبيب جو تيار تمر
أشكرك على مرورك و تحليلك الجميل للقصيدة
يسعدني دائما قراءتك لأن فيها وعي و عمق

شكرا لك و تقبل الود

**د. جمال مرسي** · 22-07-2007, 20:52

المشاركة الأصلية بواسطة ضحى بوترعة مشاهدة المشاركة

أخي العزيز

أنحني لسمفونية عشق تجتاح الرّوح لظى....

من وهج الحب تأتينا رغم قتل الياسمين تحت الاقدام الهمجية....

لك كل التقدير والود يا استاذنا

شكرا لك أختي الكريمة ضحى
مرورك أسعدني و كلماتك تاج على رأسي
مودتي و تقديري

**د. جمال مرسي** · 24-07-2007, 17:02

المشاركة الأصلية بواسطة مريم محمود العلي مشاهدة المشاركة

[align=center]د:جمال
لست أدري ما أقول ؟؟؟؟؟؟؟؟
أوتار مشاعرك أطلقت ألحانا حزينة ...شجية
حيث تأثرت مشاعرنا بها
معك حق أن تكون سمفونيتك حزينة إلى هذه الدرجة

*********
د: جمال
مهما قلت لن أفيك حقك من التعبير اللائق بك
فأنت أكبر من كل الكلمات
وليس كلامي هذا مجاملة
ابدا إنه الحقيقة
تحياتي [/align]

أختي الكريمة مريم
حتى و إن لم تقولي فمجرد مرورك شرف كبير لي
بارك الله فيك
و شكرا لمرورك و كلماتك الندية
مودتي و تقديري
د. جمال

**د. جمال مرسي** · 24-07-2007, 17:07

المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة

لم هم يزرعون الخوف فوق شفاهنا !!!؟؟..
لم يريدون أن لا نجد الأمان يرسو أمام سفينة حياتنا !!!؟؟..
لم يكابرون ويراوغون وينافقون ولا يأبهون لصدق مشاعرنا !!!؟؟؟..
لم يريدون أن يحتضر الحب والوفاء والعطاء حتى يموت في داخلنا !!!؟؟...
أهم يريدون لنا دائمًا أن نعزف على أوتار سيمفونية اللحن الحزين !!!؟؟؟...
العذر منكَ يا أستاذ الكلمة الطيبة الطاهرة النقية
أخي الكريم
الدكتور جمال مرسي
أحببت فقط أن أفضفض عن حال اغبرار زماننا
الذي لم يعد يأبه بالمشاعر الصادقة , ولا النوايا الطيبة , ولا ولا ...
كل الذي نراه وللأسف قد خرج من دائرة القيم والمبادئ وقد انقلبت المعايير الأساسية , والفضائل الإنسانية رأسًا على عقب ...
ومع ذلك تجدنا نتوه وسط هذا العالم المادي النفعي وكأننا غرباء عنه ...

دمت بألف خير , وسلّم الله لكَ يراعاكَ الجميل الطيب

هذه سياستهم أختي الكريمة أمينة
يريدوننا دائما في هم و غم و نحن نرى الأطفال و الشيوخ و النساء و الشباب يقتلون أمام أعيننا
سياسة زرعوها من زمان و يروونها بكل ما أوتوا من قوة
شكرا لك مرورك و فضفضتك
فكلنا نفضفض بهذه الكلمات
تقبلي ودي و تقديري

**عبدالله حسين كراز** · 24-07-2007, 21:12

تحولات المضارع

الأخ الشاعر و الناقد البصير/ د. جمال مرسي

بدايةً، أعذر لي تأخري عن الغوص في بحر القصيدة "على مشارف اللحن الحزين"!!!

نعم، شاعرنا المتفتح الذهن والبصيرة الرؤيوية و الشعورية، حملتنا على متن نصٍ يعج بالتحولات و الإنزياحات التعبيرية و الدلالية و الرمزية فحولتنا لمشارف لا أرى فيها لحناً حزيناً بل رأيت نصاً يبوح بجميل الكلام و حسن التوقعات دون استسلام للحظة عابرة في أحد أسفار التجربة الشعورية والتي ولّدت أفكاراً تجدد مع زمن النص المضارع و كأن المتكلم في النص يؤسطر و ينمذج حالات من تبدلات الطبيعة و تحولات أشيائها.
خريف النص أراه مختلفاً لأنه يسبق لحظات التجدد والإحياء في وصف واقعي صدوق، خاصةً وأن المطر يلاحق أوراق الخريف ليبعث فيها حياةً جديدةً ويجعل كل شئ طبيعي حياً، و يتبرعم النص في رؤية الشاعر ليصبح كله زهرة كونيةً تتفتح دون ذبول، ولتأخذ بعدها الأسطوري، حيث:
أتلونُ مراتٍِ بالبحرِ
و كثيراً جداً بالشجرْ
هذا التجاور و ذلك الإنزياح أتى مكملاً لفكرة التعبير النصية التي تحمل في طياتها عكس توقعاتنا في "مشارف اللحن الحزين"، فالبحر و الشجر بعد التبرعم و المطر لا بد وأن يفضي كل هذا إلى لحن نقيض للحزين....!!!

وما بال المتلقي عندما تفاجئه "النورسة" البحرية تهدأ و تثور و تستعر لنراها تحت مجهرنا قويةً و:
أكفكفُ تارةً دمع الشمسِ
و اربتُ طوراً على كتف القمر
وهل هناك أجمل من كفكفة دمع الشمس في عناق رومانسي مع الطبيعة و أشيائها بكل حنان و مسؤلية، ثم نراك تربت على "كتف القمر" مداعباً كوكبه دون أن نسمع أنينه أو شكواه!!!!
حتى عندما يخلص النص إلى حالات تستدعي الـتأمل بقلق و حيرة، نرى نصاً أكثر تفاؤلاً يختبئ تحت ظلال المعاني في استحضار "نخب اغتيال الياسَمِينْ" و "يسلبون عذرية الكواكبِ" و " يسقط النهار يتلوه النهارْ""""""!!!! ثم، "تقرعُ الأرضُ أجراس الخطر"
هنا نقرأ صحوة في وجدان التجربة و المجرّب الذي خبر كل هذه الحالات المتنوعة في حياة الإنسان، حيث مع سقوط النهار يولد نهار آخر، وهنا يقع التحدي و مقاومة الأفعال الأول و الثاني و الثالث والرابع في ترتيب الإستشهاد آنف الذكر!.

ياه.... ما أروع هذا النثر الشعري النابض بالحيوية و التأثير

تحية على مشارف بوحك السعيد

د. عبدالله حسين كراز

**د. جمال مرسي** · 25-07-2007, 18:39

المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة

السلام عليكم

ليس هذا اللحن حزين

بل هو تغريد عاشق مُحب

بل هو بوح شاعر متمكن قد نال منه الهوى

وهذا كان واضح وجلي من خلال حُسن الاداء

الى هنا ليس قولي هذا بجديد على المتلقي فهو يعلم من يكون جمال مرسي

ولكن الجديد في الامر ان تنطلق صرخات رافضة للظلم والكره والحقد

في اطار شاعري رومانسي موسيقي

شكرا جزيلا لك استاذ جمال

فقد تعلمت الكثير من ابداعاتكم

تشكرات

بل الشكر كله لك أخي الحبيب علي جاسم لأنك هنا
فقرأت بقلبك و عقلك قراءة راقية للقصيدة
أتمنى لك قضاء إجازة سعيدة و ترجع لنا بالسلامة
محبتي

**د. جمال مرسي** · 26-07-2007, 14:48

المشاركة الأصلية بواسطة طه محمد عاصم مشاهدة المشاركة

الأستاذ والمُوَجِه والمُعَلِم والمُرَبى
الفاضل
د/ جمال مرسى
كتبت فأبدعت
وأبدعت فسحرت
نص يحمل من الشجن والألم والحزن
مالا تطيقه الجبال
دمت بخير أستاذى الفاضل
ودام فكرك مدافعا عن هم الأمة
ودام قلمك مسطراأناشيد فخر واعتزاز
بعروبتنا
فهم لم يشربوا نخب إغتيال الياسمين فحسب
بل هم يشربون كل يوم دماء شهداءنا
فهم يشربونها نخب إغتيال الأرض

صدقت أخي المبدع طه عاصم
يشربون نخب اغيال أحلامنا و عروبتنا و أرضنا و أزهارنا
و لكن ثق أنهم لن يهنئوا بهذا الشراب
فسيكون مرا علقما في حلوقهم
شكرا لك
و تقبل خالص الود

**د. جمال مرسي** · 26-07-2007, 14:51

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم الحمصي مشاهدة المشاركة

[align=center]العزيز د جمال مرسي ،،

أنا الذي فاتني المرور بدرب الإبداع و هو من طينة جيرتي ،،

عندما يمتزج الحرف المناضل

بجمالية خلجات الذات

يسطع الإبداع الراقي في دروة الروعة ،،،

صدقني صديقي ،،

ابهرتني القصيدة

و ألتمس من المشرف تثبيتها ،،،

لأنها جميلة ،،، و ثورية

دمت بإبداع ،،،

الحمصــــــــــــــــي[/align]

أخي الحبيب و شاعرنا المبدع عبد الرحيم الحمصي
أعتذر لك لتأخري في الرد
و أشكر لك رغبتك في تثبيت القصيدة
و أنا أعتقد أن التثبيت ليس شرطا أساسيا لأن العمل الجيد يفرض نفسه و احترامه بدون تثبيت
و الحمد لله أن كانت لهذه القصيدة تلك المنزلة عندك
فشكرا لكمن كل قلبي
و تقبل خالص ودي و تقديري
أخوكم د. جمال

**د. جمال مرسي** · 30-07-2007, 07:47

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العلي فيلالي بالحاج مشاهدة المشاركة

هنا تتجلى غضبة الحليم عندما تاخذ شكلا ابداعيا
تبدا بمداعبة الوجدان ثم تكبر وتكبر الى ان تصبح ثورة بركان
اخي الحبيب ابو رامي سعدت بك هنا وفي كل مكان انت متواجد به
تقبل خالص محبتي وتقديري

أخيب الحبيب عبد العلي فيلالي
أسعد الله صباحك بكل الخير
و أنا أكثر سعادة بك و بمرورك و قراءتك الجميلة للقصيدة
محبتي لك و تقديري

**د. جمال مرسي** · 04-08-2007, 09:56

المشاركة الأصلية بواسطة abdullah kurraz مشاهدة المشاركة

الأخ الشاعر و الناقد البصير/ د. جمال مرسي

بدايةً، أعذر لي تأخري عن الغوص في بحر القصيدة "على مشارف اللحن الحزين"!!!

نعم، شاعرنا المتفتح الذهن والبصيرة الرؤيوية و الشعورية، حملتنا على متن نصٍ يعج بالتحولات و الإنزياحات التعبيرية و الدلالية و الرمزية فحولتنا لمشارف لا أرى فيها لحناً حزيناً بل رأيت نصاً يبوح بجميل الكلام و حسن التوقعات دون استسلام للحظة عابرة في أحد أسفار التجربة الشعورية والتي ولّدت أفكاراً تجدد مع زمن النص المضارع و كأن المتكلم في النص يؤسطر و ينمذج حالات من تبدلات الطبيعة و تحولات أشيائها.
خريف النص أراه مختلفاً لأنه يسبق لحظات التجدد والإحياء في وصف واقعي صدوق، خاصةً وأن المطر يلاحق أوراق الخريف ليبعث فيها حياةً جديدةً ويجعل كل شئ طبيعي حياً، و يتبرعم النص في رؤية الشاعر ليصبح كله زهرة كونيةً تتفتح دون ذبول، ولتأخذ بعدها الأسطوري، حيث:
أتلونُ مراتٍِ بالبحرِ
و كثيراً جداً بالشجرْ
هذا التجاور و ذلك الإنزياح أتى مكملاً لفكرة التعبير النصية التي تحمل في طياتها عكس توقعاتنا في "مشارف اللحن الحزين"، فالبحر و الشجر بعد التبرعم و المطر لا بد وأن يفضي كل هذا إلى لحن نقيض للحزين....!!!

وما بال المتلقي عندما تفاجئه "النورسة" البحرية تهدأ و تثور و تستعر لنراها تحت مجهرنا قويةً و:
أكفكفُ تارةً دمع الشمسِ
و اربتُ طوراً على كتف القمر
وهل هناك أجمل من كفكفة دمع الشمس في عناق رومانسي مع الطبيعة و أشيائها بكل حنان و مسؤلية، ثم نراك تربت على "كتف القمر" مداعباً كوكبه دون أن نسمع أنينه أو شكواه!!!!
حتى عندما يخلص النص إلى حالات تستدعي الـتأمل بقلق و حيرة، نرى نصاً أكثر تفاؤلاً يختبئ تحت ظلال المعاني في استحضار "نخب اغتيال الياسَمِينْ" و "يسلبون عذرية الكواكبِ" و " يسقط النهار يتلوه النهارْ""""""!!!! ثم، "تقرعُ الأرضُ أجراس الخطر"
هنا نقرأ صحوة في وجدان التجربة و المجرّب الذي خبر كل هذه الحالات المتنوعة في حياة الإنسان، حيث مع سقوط النهار يولد نهار آخر، وهنا يقع التحدي و مقاومة الأفعال الأول و الثاني و الثالث والرابع في ترتيب الإستشهاد آنف الذكر!.

ياه.... ما أروع هذا النثر الشعري النابض بالحيوية و التأثير

تحية على مشارف بوحك السعيد

د. عبدالله حسين كراز

أيها المبحر بنصوصنا في بحور الروعة
أيها الشاعر الناقد الجميل الذي لا يقرأ فقط العمل لمجرد القراءة و لا يتناوله بسطحية و لكن يغوص في كل مفرداته و معانيه
الحبيب د. عبد الله كراز
لك كل الود و التقدير
قراءة جميلة و واعية أشكرك عليها
فتقبل خالص ودي و تقديري

د. جمال

**هناء شوقي** · 09-08-2007, 08:12

نولد لنموت
ونأتي لنحتضر
فهناك خلف الطراز
مصممون منافقون
وعيون خائفة بشفاه مرتجفة
نحن الضائعون

عميق يا دكتور جمال مرسي

**د. جمال مرسي** · 09-08-2007, 08:15

المشاركة الأصلية بواسطة هناء شوقي مشاهدة المشاركة

نولد لنموت
ونأتي لنحتضر
فهناك خلف الطراز
مصممون منافقون
وعيون خائفة بشفاه مرتجفة
نحن الضائعون

عميق يا دكتور جمال مرسي

هناء شوقي
حياك ربي
مجاراة جميلة و شهادة أعتز بها
تحياتي

**راضية العرفاوي** · 25-08-2007, 00:12

المشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة

[align=right]على مشارف اللحن الحزين[/align]

د. جمال مرسي

[align=right]
...
أهدأُ
و أثورُ
و أستعرْ
أكفكفُ تارةً دمع الشمسِ
و اربتُ طوراً على كتف القمر
و أُهدهدُ الأرضَ التي دارتْ بنا
.
.
.
أصرخُ فألملمُ كلَّ الصرخاتِ المكبوتةْ

[/align]

يا الله هل يصل اللحن الحزين إلى حدّ بكاء الشمس ..؟؟؟ الشمس التي إعتادت على تجفيف دموعنا
فالقمر ..فالأرض ..

الصورة معبّرة بعمق والأجمل تموضعها بين حالتين
1/ الحالة الأولى :وفيها التدرّج من الحُلم /الحِلم - أهدأ -أثور -أستعر
2/ الحالة الثانية : أصرخُ

وبينهما كانت البيئة(الوطن/الوطن الأكبر) تئنّ وكان الشاعر يلملم جراحاتها قبل الصراخ
كيف لا وهو ابن بيئته ..؟

"أتساقطُ
أوراقَ خريفْ
أتهاوى ..حباتِ مطرْ
أتبرعمُ زهرةَ عشقٍ بريةْ
تهوي السفرْ
أتلونُ مراتٍِ بالبحرِ
و كثيراً جداً بالشجرْ
أحلمُ مثل جميع الحيرى
أحلامي لا تعرفُ قيداً
أو أُطُرْ
وأصير كنورسةٍ بحرية
اصدقُ و أصادقُ كلَّ الأشرعة المنفيةْ"

المبدع الشاعر الرقيق د.جمال مرسي
شكرا لمنحنا الإبحار مع " على مشارف اللحن الحزين " وفي الحزن يسكن جمال الروح

ليبارك الرب نبض مدادك
ود وتقدير

على مشارف اللحن الحزين

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث