عاتبه على الألم الذي سببه له بإساءته، فظل يراوغ ويأتي بحججٍ واهيةٍ ليقنعه بحسن نيته، فسكت على مضض مشفقًا عليه من حرج الموقف...
ضغط على كرامته وعاد يتعامل معه مرغِمًا قلبه على السماح، وإذ بالآخر يكيل له الصفعات والإهانات: أوَ ليس من اتهمه ظلمًا يومًا؟ !
تعليق