الماغوط وحيدا في قافلة الصمت 00!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ماهر هاشم القطريب
    شاعر ومسرحي
    • 22-03-2009
    • 578

    الماغوط وحيدا في قافلة الصمت 00!

    الماغوط ...
    وحيداً في قافلة الصمت !!


    ماهر قطريب

    أراه.. ،،
    مبحراً
    في الشقاء
    اعتمر حزنه الريفي
    وغاب ....

    ناسياً .. ،،
    مجدافه الملوَّع
    على عتبة
    الولادة ...

    تاركاً ..،،
    صباحه التوأم
    ورائحة صباه
    تحت جذع
    بطمةٍ

    مصابٍ بنوبة
    فراق .....
    ماذا تركت
    وراءك .. ؟؟
    غير أقدام
    تشردك
    العارية ....
    ومواقد ردمها
    الصقيع ...
    ترى .. ‍‍‍!!.. ‍‍‍‍‍‍‍‍‍
    من أي الألوان
    مُزج ذاك
    الوجه
    الصحراوي .. ؟؟
    وأي قمرٍ
    ينزوي خلف
    خمار حزنه ...؟؟..

    * *
    يا ....
    ياء النداء
    حزينة
    أرهقها الصراخ ... يا ...
    وطن الكلمات
    وأدماها
    الرحيل عدواً
    على سكة
    الشوق
    والإياب زحفاً
    على شوك
    الخيبة
    خالية اليدين
    دون ياسمين

    * *
    يا ابن الشمس
    يا أيها العاشق
    الأحدب
    قم ..
    قم من محراب صمتك
    جراحنا
    أمنا
    حقولنا
    تلالنا
    شمسنا
    غيمنا
    جفافنا
    فقرنا
    مواسمنا
    الناطرة
    أذرع
    قلوبنا
    أما كانت أولَى
    باحتضان
    نزفك..؟؟..

    انهض
    أيها المعلم
    لا يليق بالحر
    الانحناء ... !!..
    ارتد (مريول)
    الحنين
    و عبئ رئتيك
    بمذاق التوت
    الوليد
    والسنديان
    العتيق

    وتعال ...
    فما زال الدرب
    القديم
    نديّاً
    وقربة الحلم
    ملأى
    وصرة الذكريات
    معلقة
    على غصن
    الطفولة
    تنتظر أنامل
    شرقيٍّ
    متمردة
    وقلب عصفور
    يودّ دفئاً
    بحجم
    حريته .... !! ...
    تعال
    صهيلك الغائر
    في أحشاء
    الغربة
    يصل تخوم
    أرواحنا
    كلَّ رفَّة
    جُنح ٍ
    و إغماضة
    جفن
    ما زالت (سلمية)
    وطنا ً للنسور
    العتيقة
    ما زالت
    شفاهنا المتشققة
    جديرة ...بتقبيل
    المتعبين .. !!..
    التعديل الأخير تم بواسطة ماهر هاشم القطريب; الساعة 30-03-2010, 08:26.
  • محمد القاضي
    أديب وكاتب
    • 17-10-2008
    • 505

    #2
    همساتك تبحر في قوافي الفيضان
    تمسك بالفجر شراعا
    لا , لم ينطفئ ذاك المصباح
    غياب الشمس وعد بفجر جديد,,,
    .......
    رحل الماغوط
    ولم يرحل طيفه الذي سكن حروفنا, وضميرنا,
    وحلمنا ...

    شكرا لهمسك الدافئ
    متمنيا لك دوام التألق.

    ..........
    البـنـدقيـة لا تَـقـتـل ، بل العقـل الذي أمرهـا !!







    "محمد القاضي"

    تعليق

    • نجلاء الرسول
      أديب وكاتب
      • 27-02-2009
      • 7272

      #3
      شعر الكلمة
      سطر الكلمة

      وما بين الكلمة والكلمة
      دول حرف

      تقديري لك ولنصك الراقي
      أستاذي الشاعر الكريم
      وأهلا بك في قصيدة النثر

      ونصك حين قرأ الوجع قرع فينا حزن الحروف الوحيدة تنادي بياء الشوق
      إلى قلب كبير
      وفي خضم الجنون تهوي أمطار الغياب

      جل احترامي
      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

      على الجهات التي عضها الملح
      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

      شكري بوترعة

      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
      بصوت المبدعة سليمى السرايري

      تعليق

      • علي المتقي
        عضو الملتقى
        • 10-01-2009
        • 602

        #4
        [align=center]ماذا تركت
        وراءك .. ؟؟
        غير أقدام
        تشردك
        العارية ....
        ومواقد ردمها
        الصقيع ...

        ترك وراءه آثارا حية مخلدة على الرغم من أنف الزمان العنيد ،آثارا لا تفارق المكاتب والمحفظات وغرف النوم وقاعات الدراسة ، إنه الماغوط الشاعر الحداثي بامتياز الذي كتب قصيدة نثر تختلف عن كل قصائد النثر العربي ، الشاعر الذي يجد الشعر في لفافة تبغ مرمية على قارعة الطريق . شاعر الندرة والمفاجأة والتشابيه الغريبة ، فلا غرو أن يشد إليه قراءه.
        أشياؤه الجميلة مازالت أسيرة قصيدتك الرائعة تحضنها كأي شيء نفيس يدرك من أول نظرة ، لأنه نادر ولا يوجد إلا في كتابات الماغوط :
        وصرة الذكريات
        معلقة
        على غصن
        الطفولة
        تنتظر أنامل
        شرقيٍّ
        متمردة
        وقلب عصفور
        يودّ دفئاً
        بحجم
        حريته .... !! ...

        جميلة كلماتك في حق شاعر متميز وفريد وتلقائي وعفوي أخي ماهر . كل الود والتقدير
        [/align]
        [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
        مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
        http://moutaki.jeeran.com/

        تعليق

        • على جاسم
          أديب وكاتب
          • 05-06-2007
          • 3216

          #5
          يا ابن الشمس
          يا أيها العاشق
          الأحدب
          قم ..
          قم من محراب
          صمتك
          جراحنا
          أمنا
          حقولنا
          تلالنا
          شمسنا
          غيمنا
          جفافنا
          فقرنا
          مواسمنا
          الناطرة
          أذرع
          قلوبنا
          أما كانت أولَى
          باحتضان
          نزفك..؟؟..

          =

          =

          لم يرحل أخي فقد ترك لنا بصمة واضحة

          فمثل الأديب الشاعر محمد الماغوط مكانته موجودة لكل من يعشق الجمال

          مبحراً
          في الشقاء
          اعتمر حزنه الريفي
          وغاب ....

          =

          =

          وحتى وإن غاب العزاء أنه ترك بصمة في الأدب العربي

          وتلك أمنية كل شاعر وأديب أليس كذلك يا أخي

          الأستاذ ماهر .

          مرحباً بك في فضاء قصيدة النثر وأهلاً بوجودك معنا

          ومرحباً بقلمك الجميل

          تقديري أيها الأخ
          عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
          يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
          فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
          فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

          تعليق

          • مهتدي مصطفى غالب
            شاعروناقد أدبي و مسرحي
            • 30-08-2008
            • 863

            #6
            ((الماغوط ليس وحيداً .. لكننا نحن وحدنا))

            شجرة القصيدة تثمر قبلا و حرية
            العصافير تكتب بريشها صباحات جديدة
            تضع بيوضها كالفراشات على جبين الشمس
            الماغوط ليس وحيدا
            الماغوط لم يسر في قافلة الصمت
            فالموت لا يخنق صوت الشحارير في سماء الشعر
            الماغوط رحل و القصيدة بكته ثم ابتسمت لترسم الشرق
            كلمات بأحرف (الحزن في ضوء القمر)
            و (الفرح ليس مهنتي)
            (غرفة بملايين الجدران) و ( سياف الزهور)
            تكتب عل مسرح حقيقتنا
            ما قاله العصفور الأحدب لمهرج الماغوط
            الذي يسخر من واقع
            حتى السخرية منه مفجعة و بكائية
            الماغوط لم يرحل وحيداً
            بل تأبط ذراعي زهرته
            التي قطفها سياف الزهور
            و حزنه على فراقها
            وراح كي يلتقى في سماء القصيدة
            مع المتنبي و السياب و القباني وغيرهم
            من مبدعي القصيدة العربية
            راسمين معا لنا مطراً من الحقيقة و الشعر
            شكرا ماهر فلكل مفردة في القصيدة
            قصيدتها الإيحائية و قصتها الحياتية
            ليست القصيدة...قبلة أو سكين
            ليست القصيدة...زهرة أو دماء
            ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
            ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
            القصيدة...قلب...
            كالوردة على جثة الكون

            تعليق

            • ماهر هاشم القطريب
              شاعر ومسرحي
              • 22-03-2009
              • 578

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد القاضي مشاهدة المشاركة
              همساتك تبحر في قوافي الفيضان
              تمسك بالفجر شراعا
              لا , لم ينطفئ ذاك المصباح
              غياب الشمس وعد بفجر جديد,,,
              .......
              رحل الماغوط
              ولم يرحل طيفه الذي سكن حروفنا, وضميرنا,
              وحلمنا ...

              شكرا لهمسك الدافئ
              متمنيا لك دوام التألق.

              ..........
              الاديب محمد القاضي
              مرورك الكريم يسعدني ويسعد كلماتي
              اشكرك ايها المخلص للكلمة واصحابها كمحمد الماغوط
              مودتي
              ماهر

              تعليق

              • ماهر هاشم القطريب
                شاعر ومسرحي
                • 22-03-2009
                • 578

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مهتدي مصطفى غالب مشاهدة المشاركة
                شجرة القصيدة تثمر قبلا و حرية

                العصافير تكتب بريشها صباحات جديدة
                تضع بيوضها كالفراشات على جبين الشمس
                الماغوط ليس وحيدا
                الماغوط لم يسر في قافلة الصمت
                فالموت لا يخنق صوت الشحارير في سماء الشعر
                الماغوط رحل و القصيدة بكته ثم ابتسمت لترسم الشرق
                كلمات بأحرف (الحزن في ضوء القمر)
                و (الفرح ليس مهنتي)
                (غرفة بملايين الجدران) و ( سياف الزهور)
                تكتب عل مسرح حقيقتنا
                ما قاله العصفور الأحدب لمهرج الماغوط
                الذي يسخر من واقع
                حتى السخرية منه مفجعة و بكائية
                الماغوط لم يرحل وحيداً
                بل تأبط ذراعي زهرته
                التي قطفها سياف الزهور
                و حزنه على فراقها
                وراح كي يلتقى في سماء القصيدة
                مع المتنبي و السياب و القباني وغيرهم
                من مبدعي القصيدة العربية
                راسمين معا لنا مطراً من الحقيقة و الشعر
                شكرا ماهر فلكل مفردة في القصيدة

                قصيدتها الإيحائية و قصتها الحياتية
                الشاعر النبيل مهتدي غالب
                انت من الشعراء الذين لانغفل عنهم ابدا
                انت توأم للحداثة وركيزة اساسية للشعر الحديث
                رايك وسام على القصيدة
                دمت بخير
                ماهر

                تعليق

                • ماهر هاشم القطريب
                  شاعر ومسرحي
                  • 22-03-2009
                  • 578

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
                  يا ابن الشمس
                  يا أيها العاشق
                  الأحدب
                  قم ..
                  قم من محراب
                  صمتك
                  جراحنا
                  أمنا
                  حقولنا
                  تلالنا
                  شمسنا
                  غيمنا
                  جفافنا
                  فقرنا
                  مواسمنا
                  الناطرة
                  أذرع
                  قلوبنا
                  أما كانت أولَى
                  باحتضان
                  نزفك..؟؟..

                  =

                  =

                  لم يرحل أخي فقد ترك لنا بصمة واضحة

                  فمثل الأديب الشاعر محمد الماغوط مكانته موجودة لكل من يعشق الجمال

                  مبحراً
                  في الشقاء
                  اعتمر حزنه الريفي
                  وغاب ....

                  =

                  =

                  وحتى وإن غاب العزاء أنه ترك بصمة في الأدب العربي

                  وتلك أمنية كل شاعر وأديب أليس كذلك يا أخي

                  الأستاذ ماهر .

                  مرحباً بك في فضاء قصيدة النثر وأهلاً بوجودك معنا

                  ومرحباً بقلمك الجميل

                  تقديري أيها الأخ

                  القدير علي الجاسم
                  لن يرحل الماغوط بوجود امثالك المخلصين المبدعين
                  مرورك بين تخوم كلماتي اسعدني كثيرا
                  مودتي
                  ماهر

                  تعليق

                  • ماهر هاشم القطريب
                    شاعر ومسرحي
                    • 22-03-2009
                    • 578

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي المتقي مشاهدة المشاركة
                    [align=center]ماذا تركت
                    وراءك .. ؟؟
                    غير أقدام
                    تشردك
                    العارية ....
                    ومواقد ردمها
                    الصقيع ...
                    ترك وراءه آثارا حية مخلدة على الرغم من أنف الزمان العنيد ،آثارا لا تفارق المكاتب والمحفظات وغرف النوم وقاعات الدراسة ، إنه الماغوط الشاعر الحداثي بامتياز الذي كتب قصيدة نثر تختلف عن كل قصائد النثر العربي ، الشاعر الذي يجد الشعر في لفافة تبغ مرمية على قارعة الطريق . شاعر الندرة والمفاجأة والتشابيه الغريبة ، فلا غرو أن يشد إليه قراءه.
                    أشياؤه الجميلة مازالت أسيرة قصيدتك الرائعة تحضنها كأي شيء نفيس يدرك من أول نظرة ، لأنه نادر ولا يوجد إلا في كتابات الماغوط :
                    وصرة الذكريات
                    معلقة
                    على غصن
                    الطفولة
                    تنتظر أنامل
                    شرقيٍّ
                    متمردة
                    وقلب عصفور
                    يودّ دفئاً
                    بحجم
                    حريته .... !! ...
                    جميلة كلماتك في حق شاعر متميز وفريد وتلقائي وعفوي أخي ماهر . كل الود والتقدير
                    [/align]
                    الاديب علي المتقي القدير
                    مرورك العبق اسعدني
                    تقبل شكري الجزيل
                    اخجلت التواضع فيّ
                    ارى الماغوط قريبا جدا معنا من خلال اخلاصكم لادبه وشعره
                    مودتي
                    ماهر

                    تعليق

                    • ماهر هاشم القطريب
                      شاعر ومسرحي
                      • 22-03-2009
                      • 578

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                      شعر الكلمة
                      سطر الكلمة

                      وما بين الكلمة والكلمة
                      دول حرف

                      تقديري لك ولنصك الراقي
                      أستاذي الشاعر الكريم
                      وأهلا بك في قصيدة النثر

                      ونصك حين قرأ الوجع قرع فينا حزن الحروف الوحيدة تنادي بياء الشوق
                      إلى قلب كبير
                      وفي خضم الجنون تهوي أمطار الغياب

                      جل احترامي
                      دائما تخجلين تواضعي
                      لك ياسيدتي باقات شكري
                      وانحناءة امام شخصك الوقور وحروفك الراقية التي من بعدها الطوفان
                      شكرا من القلب لك ايتها الرائعة
                      عرفتك رائعة وفي الحقيقة اروع
                      مودتي
                      ماهر

                      تعليق

                      • يسري راغب
                        أديب وكاتب
                        • 22-07-2008
                        • 6247

                        #12
                        الشاعر الاديب
                        المسرحي القدير
                        الاخ ماهر
                        تحياتي
                        وحين تكتب سيرة النخبة من الشعراء حملة المشاعل التي انارت الدروب
                        يكون وراء الكتابة نبض شاعر واديب صادق وعلى النظم بيانه ساحر
                        لقد كان محمد الماغوط رحمه الله
                        حكاية شاعر ثائر قريب من الافكار والمباديء وهو يردد شعب عربي واحد
                        ويعطي الجمهور العربي حبة دواء عاجل في ضيعة تشرين ويخترقها الى غربة الانسان في وطنه مع التراكتور حلم الاغلبية في الحياة الامنة وليشرب كاس الوطن وهو مصدوم في حكامه الذين سرقوا منه احلامه
                        جاء الماغوط الى الشارقة في دولة الامارات واصبح مقيما فيها لعدة اشهر ضيفا فوق العادة على صحيفة الخليج وكنا في العام 1980م نعيش مرحلة الماغوط الاديب والمسرحي مع دريد لحام في مسرحياتهما الثلاثية الابعاد
                        ضيعة تشرين / وغربة / وكاسك ياوطن
                        فاسرعنا شبابا قبل ثلاثين عاما اليه نتلمس منه مفهوم الجماهيرية الواسعة في كتابة الحس القومي ادبا وفن - شعرا ومسرح وروايات -
                        كان بسيطا كعادته يحب ان يكون وحيدا في خلوته - لكن لم يكن يوما يتخيل ان تفارقه ملهمته ورفيقة دربه - زوجته - التي تركته وحيدا دون ملهمة -
                        حكاية انسانية هو محمد الماغوط
                        واعتذر عن الاطالة مع قصيدته التي غنيتها بكل التالق والعذوبة التي ميزت شاعرنا الكبير محمد الماغوط
                        دمت سالما اخي ماهر منعما وغانما مكرما

                        تعليق

                        • ريما منير عبد الله
                          رشــفـة عـطـر
                          مدير عام
                          • 07-01-2010
                          • 2680

                          #13
                          فليهنئ وطن هو منه فلصمته شفاه تحكيه
                          ماض عريق وأصالة مميزة

                          شكرا بحجم السماء وأكثر
                          ودمت بخ
                          ير

                          تعليق

                          • ماهر هاشم القطريب
                            شاعر ومسرحي
                            • 22-03-2009
                            • 578

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
                            الشاعر الاديب
                            المسرحي القدير
                            الاخ ماهر
                            تحياتي
                            وحين تكتب سيرة النخبة من الشعراء حملة المشاعل التي انارت الدروب
                            يكون وراء الكتابة نبض شاعر واديب صادق وعلى النظم بيانه ساحر
                            لقد كان محمد الماغوط رحمه الله
                            حكاية شاعر ثائر قريب من الافكار والمباديء وهو يردد شعب عربي واحد
                            ويعطي الجمهور العربي حبة دواء عاجل في ضيعة تشرين ويخترقها الى غربة الانسان في وطنه مع التراكتور حلم الاغلبية في الحياة الامنة وليشرب كاس الوطن وهو مصدوم في حكامه الذين سرقوا منه احلامه
                            جاء الماغوط الى الشارقة في دولة الامارات واصبح مقيما فيها لعدة اشهر ضيفا فوق العادة على صحيفة الخليج وكنا في العام 1980م نعيش مرحلة الماغوط الاديب والمسرحي مع دريد لحام في مسرحياتهما الثلاثية الابعاد
                            ضيعة تشرين / وغربة / وكاسك ياوطن
                            فاسرعنا شبابا قبل ثلاثين عاما اليه نتلمس منه مفهوم الجماهيرية الواسعة في كتابة الحس القومي ادبا وفن - شعرا ومسرح وروايات -
                            كان بسيطا كعادته يحب ان يكون وحيدا في خلوته - لكن لم يكن يوما يتخيل ان تفارقه ملهمته ورفيقة دربه - زوجته - التي تركته وحيدا دون ملهمة -
                            حكاية انسانية هو محمد الماغوط
                            واعتذر عن الاطالة مع قصيدته التي غنيتها بكل التالق والعذوبة التي ميزت شاعرنا الكبير محمد الماغوط
                            دمت سالما اخي ماهر منعما وغانما مكرما
                            المبدع الرائع يسري راغب
                            اشكر لك هذا الاهتمام النادر بحياة مثل هذا العملاق
                            لاشك عندي بمدى ثقافتك ودرايتك بادب ممد الماغوط
                            يشرفني انه ابن بلدتي سلمية
                            شكرا لرايك السديد الذي يهمني ويهم قصيدتي
                            دمت بالق الابداع
                            ماهر قطريب ابن سلمية الماغوط الذي مازال يحمل في جعبته بعض العطر للاحاسيس والمشاعر
                            مودتي

                            تعليق

                            • ماهر هاشم القطريب
                              شاعر ومسرحي
                              • 22-03-2009
                              • 578

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
                              فليهنئ وطن هو منه فلصمته شفاه تحكيه
                              ماض عريق وأصالة مميزة

                              شكرا بحجم السماء وأكثر
                              ودمت بخير
                              والماغوط ياسيدتي يفخر بامنا الواحدة سلمية
                              كما افخر بك
                              اشكرك لهذا المرور الرقيق بواحة القصيدة
                              دمت بالق الابداع

                              تعليق

                              يعمل...
                              X