كن صديقي ... كن أخي لو شئت ... كن أي شيء
ولكن دون ان ترحل ... يا طيفي الصامت كالنجم عند الفجر
حين سأدرك يوماً إنك رحلت سأفقد كل سنين العمر ...
كل نبضاتي ... كل الدموع ... سأفقدها أن رحلت ...
سأبيع نفسي للحزن والألم ..
وأشتري شيخوخة رخيصة بدموع غالية ...
ستنتهي قصيده لم تكتمل جوانبها بعد حتى هجرتها القوافي ...
لن اطمع اليوم بغزل عينيك وكلماتك الرقيقة ...
لن اطمع بأحلام الشباب المتصببة ...
فقط أريدك بقربي صديقاً ... أخاً ... قريباً أو بعيداً
أريدك معي ... لإني بدونك لا أجيد العيش
ولا أدري كيف استنشق الحياة ....
بدونك أنا امرأة من عصر الجليد ...
همها الوحيد إنها امرأة ...!!!
أنا بدونك بحر بلا سفن ... بلا نوارس ... بلا شاطىء ... ويلومني الناس على تشبثي فيك ...؟؟؟!!!
يتهموني بعاطفه جارفه ورمانسيه خارقه ...
لكنهم بالتأكيد لا يعلمون ...
إنهم يرون البحر ... فينشغلون عن بقية الأشياء ...
لم يسأل أحدهم يوماً نفسه ... أين الشاطىء ... أين النورس ... وأين السفن ... وأين خيالات الاسماك ..؟؟؟
لم يسأل أحدهم نفسه رغم العتاب لماذا أفر من كل الناس
في لحظة ذهول من النفس وأجلس بين دقائق التراب ...؟؟؟!!!
لم يتساءل أحدهم يوماً لماذا حين يدلهم المكان وترحل الاضواء ... ارحل أنا من بين الجلوس ... لم يندهش أحدهم لماذا اضحك كثيراً ولا اضحك ...؟؟؟
ولماذا ذرفت دمعة الحزن ذاك اليوم ...؟؟؟
لإنى افتقدتك ... يا راحة البال التى أنشدها ...
وواحة السعد والوفاء التي كنت اطأها في احلامي دون إراده ...
قد يلومني الناس على تشبثي فيك فأبتعد ....
نعم أبتعد ... لإنى امرأه وكل شيء ممكن لدى النساء ...؟؟؟
لكن .....
أنت معضله لو ابتعدت ... مصيبه لو ترحل ...
كن أي شيء ... ولن اطمع بأي شيء ... كن صديقاً ... او أخاً ...
كن عدواً لو أحببت .. ولكن بقربي لو سمحت .....؟؟؟
تقديري واحترامي
ر
ووو
ح
ولكن دون ان ترحل ... يا طيفي الصامت كالنجم عند الفجر
حين سأدرك يوماً إنك رحلت سأفقد كل سنين العمر ...
كل نبضاتي ... كل الدموع ... سأفقدها أن رحلت ...
سأبيع نفسي للحزن والألم ..
وأشتري شيخوخة رخيصة بدموع غالية ...
ستنتهي قصيده لم تكتمل جوانبها بعد حتى هجرتها القوافي ...
لن اطمع اليوم بغزل عينيك وكلماتك الرقيقة ...
لن اطمع بأحلام الشباب المتصببة ...
فقط أريدك بقربي صديقاً ... أخاً ... قريباً أو بعيداً
أريدك معي ... لإني بدونك لا أجيد العيش
ولا أدري كيف استنشق الحياة ....
بدونك أنا امرأة من عصر الجليد ...
همها الوحيد إنها امرأة ...!!!
أنا بدونك بحر بلا سفن ... بلا نوارس ... بلا شاطىء ... ويلومني الناس على تشبثي فيك ...؟؟؟!!!
يتهموني بعاطفه جارفه ورمانسيه خارقه ...
لكنهم بالتأكيد لا يعلمون ...
إنهم يرون البحر ... فينشغلون عن بقية الأشياء ...
لم يسأل أحدهم يوماً نفسه ... أين الشاطىء ... أين النورس ... وأين السفن ... وأين خيالات الاسماك ..؟؟؟
لم يسأل أحدهم نفسه رغم العتاب لماذا أفر من كل الناس
في لحظة ذهول من النفس وأجلس بين دقائق التراب ...؟؟؟!!!
لم يتساءل أحدهم يوماً لماذا حين يدلهم المكان وترحل الاضواء ... ارحل أنا من بين الجلوس ... لم يندهش أحدهم لماذا اضحك كثيراً ولا اضحك ...؟؟؟
ولماذا ذرفت دمعة الحزن ذاك اليوم ...؟؟؟
لإنى افتقدتك ... يا راحة البال التى أنشدها ...
وواحة السعد والوفاء التي كنت اطأها في احلامي دون إراده ...
قد يلومني الناس على تشبثي فيك فأبتعد ....
نعم أبتعد ... لإنى امرأه وكل شيء ممكن لدى النساء ...؟؟؟
لكن .....
أنت معضله لو ابتعدت ... مصيبه لو ترحل ...
كن أي شيء ... ولن اطمع بأي شيء ... كن صديقاً ... او أخاً ...
كن عدواً لو أحببت .. ولكن بقربي لو سمحت .....؟؟؟
تقديري واحترامي
ر
ووو
ح
تعليق