عربة متوقفة وجرار محطمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى أحمد أبو كشة
    أديب وكاتب
    • 12-02-2009
    • 996

    عربة متوقفة وجرار محطمة

    توقفها لم يأتِ فجائياً

    ومع أن الحصان الذي يجرها قوي قويٌ جداً والطريق التي يمشي عليها معبدة

    إلا أن جرار الماء الإحدى والعشرون القابعة بداخلها والإثنتان اللتان حملتا في الطريق تحطمت كلها. لماذا تحطمت ؟

    لماذا توقفت العربة؟؟؟

    لا أحد يستطيع الإجابة !!!


    ((مصطفى أحمد أبو كشة))
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة; الساعة 28-03-2009, 18:09.


    دمعةٌ سقطت

    ودمعةٌ أخرى

    وتتلوها الدموع


    حجرُ قد وقع

    وتلاه حجر

    وبيتنا مصدوع


    القدس أولاً

    وبعدها بغداد

    وتلحق من تأبى الخضوع


    ((مصطفى أحمد أبو كشة))
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
    توقفها لم يأتِ فجائياً

    ومع أن الحصان الذي يجرها قوي قويٌ جداً والطريق التي يمشي عليها معبدة

    إلا أن جرار الماء الإحدى والعشرون القابعة بداخلها والإثنتان اللتان حملتا في الطريق تحطمت كلها. لماذا تحطمت ؟

    لماذا توقفت العربة؟؟؟

    لا أحد يستطيع الإجابة !!!


    ((مصطفى أحمد أبو كشة))

    الزميل القدير
    مصطفى أحمد أبو كشة
    أشكرك على المحاولة الجادة لكتابة قصة قصيرة جدا
    لكني أراك قد أسهبت كثيرا
    وأراك كتبت سؤالا لم يضف للنص بل أساء اليه فجعلها وكأنها حزورة أو أحجية
    تحياتي لك زميلي ولاتنقطع عن الكتابة أبدا وسأبقى أقرء لك
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • زياد القيمري
      أديب وكاتب
      • 28-09-2008
      • 900

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
      توقفها لم يأتِ فجائياً

      ومع أن الحصان الذي يجرها قوي قويٌ جداً والطريق التي يمشي عليها معبدة

      إلا أن جرار الماء الإحدى والعشرون القابعة بداخلها والإثنتان اللتان حملتا في الطريق تحطمت كلها. لماذا تحطمت ؟

      لماذا توقفت العربة؟؟؟

      لا أحد يستطيع الإجابة !!!


      ((مصطفى أحمد أبو كشة))
      الاخ المبدع مصطفى أحمد أبو كشة
      لك تحيتي...وبعد
      ...قصتك الرمزية رائعة ...وفكرتها ابداعية وجديدة
      ...أُهنئك على توظيف السؤال الذي خدم رمزية القصة....
      ...والاجابة على سؤالك موجود بتذييل "توقيعك" الرائع...
      ...صديقي ، ستتوقف العربة -حتى لو توفرت لها كل الظروف للسير- لأن السير الى الأمام يتطلب دراسة الظروف المولدة لتصويب الآتي من البعيد...
      لك احترامي
      ابن القدس-الاستاذ
      زياد القيمري

      تعليق

      • مصطفى أحمد أبو كشة
        أديب وكاتب
        • 12-02-2009
        • 996

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
        الزميل القدير
        مصطفى أحمد أبو كشة
        أشكرك على المحاولة الجادة لكتابة قصة قصيرة جدا
        لكني أراك قد أسهبت كثيرا
        وأراك كتبت سؤالا لم يضف للنص بل أساء اليه فجعلها وكأنها حزورة أو أحجية
        تحياتي لك زميلي ولاتنقطع عن الكتابة أبدا وسأبقى أقرء لك

        أستاذتي الفاضلة: عائدة محمد نادر

        النص يحتوي على لغز أو أحجية وشوهت النص إشارة الإستفهام والتعجب
        لكن أختي تعالي لأفك لك هذا اللغز عساك تغيرين رأيكِ

        العربة = لسان الضاد
        الطريق المعبدة= الإسلام
        الحصان القوي=كتابنا وسنة نبينا
        الجِرار المحطمة = الدول العربية
        أما تعجبي وتسائلي عن سبب التوقف= هذا ما أود الوصول لحل لغزه وأنتم مثلي


        قصة قصيرة جداً والتسائل قض مضاجع قارئيها ومن ضمنهم من نقلها من (ق.ق.ج) إلى (المحاولات الأدبية)


        أشكرك أستاذتي الفاضلة وبارك الله بك


        ((مصطفى أحمد أبو كشة))


        دمعةٌ سقطت

        ودمعةٌ أخرى

        وتتلوها الدموع


        حجرُ قد وقع

        وتلاه حجر

        وبيتنا مصدوع


        القدس أولاً

        وبعدها بغداد

        وتلحق من تأبى الخضوع


        ((مصطفى أحمد أبو كشة))

        تعليق

        • مصطفى أحمد أبو كشة
          أديب وكاتب
          • 12-02-2009
          • 996

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة زياد القيمري مشاهدة المشاركة
          الاخ المبدع مصطفى أحمد أبو كشة
          لك تحيتي...وبعد
          ...قصتك الرمزية رائعة ...وفكرتها ابداعية وجديدة
          ...أُهنئك على توظيف السؤال الذي خدم رمزية القصة....
          ...والاجابة على سؤالك موجود بتذييل "توقيعك" الرائع...
          ...صديقي ، ستتوقف العربة -حتى لو توفرت لها كل الظروف للسير- لأن السير الى الأمام يتطلب دراسة الظروف المولدة لتصويب الآتي من البعيد...
          لك احترامي
          ابن القدس-الاستاذ
          زياد القيمري
          أستاذي الفاضل : زياد القيمري

          أقسم بالله العلي العظيم أنا معجب جداً بأسلوبك الراقي في الرد على زملائي ( منذ دخولي هذا الملتقى)
          ولم تأتي فرصة لأبوح لك بهذا الإعجاب إلا الأن

          بارك الله بك وجمعنا وأياك في حرم بيت المقدس عن قريب إن شاء الله


          ((مصطفى أحمد أبو كشة))


          دمعةٌ سقطت

          ودمعةٌ أخرى

          وتتلوها الدموع


          حجرُ قد وقع

          وتلاه حجر

          وبيتنا مصدوع


          القدس أولاً

          وبعدها بغداد

          وتلحق من تأبى الخضوع


          ((مصطفى أحمد أبو كشة))

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #6
            الزميل القدير
            مصطفى أحمد أبو كشة
            اعذر قصر نظري حين لم أفهم القصد والمغزى
            كل الود لك وهلا وغلا بك
            تحياتي لك
            أرجو أن لاتتوقف عن الكتابة أبدا وسأكون حاضرة معك دوما
            تحياتي لك سيدي
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • مصطفى أحمد أبو كشة
              أديب وكاتب
              • 12-02-2009
              • 996

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
              الزميل القدير
              مصطفى أحمد أبو كشة
              اعذر قصر نظري حين لم أفهم القصد والمغزى
              كل الود لك وهلا وغلا بك
              تحياتي لك
              أرجو أن لاتتوقف عن الكتابة أبدا وسأكون حاضرة معك دوما
              تحياتي لك سيدي

              أستاذتي عائدة محمد نادر


              ليس قصر نظر (حاشاك من هذا الوصف)

              بل أحياناً حينما ينظر المرء ليرى البعيد لايعير أدنى إهتمام للقريب القريب

              فأعذريني أنتي بأن جعلتك تنظرين إلى أعمق من ذلك في متواضعتي القصيرةجداً


              وأشكرك جزيل الشكر على إهتمامك ومجاملتي بقولك:

              ((أرجو أن لاتتوقف عن الكتابة أبدا وسأكون حاضرة معك دوما))




              ((مصطفى أحمد أبو كشة))


              دمعةٌ سقطت

              ودمعةٌ أخرى

              وتتلوها الدموع


              حجرُ قد وقع

              وتلاه حجر

              وبيتنا مصدوع


              القدس أولاً

              وبعدها بغداد

              وتلحق من تأبى الخضوع


              ((مصطفى أحمد أبو كشة))

              تعليق

              • رحاب فارس بريك
                عضو الملتقى
                • 29-08-2008
                • 5188

                #8
                أستاذ مصطفى أحمد

                قبل عامين تقريبا , كان أحد أقاربي يقود جيب
                وقد وضع في صندوقه الخلفي , عشرون جرة من الزيت .
                كان قد أحضرها من معصرة الزيتون ,وبعد جهد شهرا كاملا .
                ولكن لسبب ما , توقف الجيب , وانقلبت كل الجرار على الطريق .
                كل العائلة علمت بالموضوع , وراحوا يعزونه على تعبه الذي ذهب سدا .
                وصار كل واحد يلقي باللوم على شيء معين ..فهنالك من قال أكيد كنت مسرعا .لا لقد كانت بقعة من الزيت مسكوبة على الشارع .
                كان على صاحب المعصرة أن يربط الجرار جيدا .
                ألبلدية هي المسؤولة عن تعبيد الطريق ألكل بسبب الحفر ..
                وهكذا ,حتى سئم قريبي من القصة , فقلت للجميع , ألمهم سلامته وبالنسبة لجرار الزيت مع قليل من المجهود في السنة القادمة , وبهمتكم يا أهل حارتي يمككنا أن نرد له ما خسر من الزيت .فليحضر له كلا منكم ما تسمح به نفسه والسلام ....
                هنالك أمورا تبدو معقدة بشكل أكبر , من قصة زيت قريبي ,
                ولكن هل تعتقد بأن أحدا من الذين كانوا يتفلسفون أحس بخسارة قريبي خاصة أنه معدوم الحال ..؟؟؟؟؟؟؟
                أعلم بأن قصتي مختلفة عن قصتك ولكني تذكرتها للتو فأردت مشاركتك بها ..
                ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                تعليق

                • مصطفى أحمد أبو كشة
                  أديب وكاتب
                  • 12-02-2009
                  • 996

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة
                  أستاذ مصطفى أحمد

                  قبل عامين تقريبا , كان أحد أقاربي يقود جيب
                  وقد وضع في صندوقه الخلفي , عشرون جرة من الزيت .
                  كان قد أحضرها من معصرة الزيتون ,وبعد جهد شهرا كاملا .
                  ولكن لسبب ما , توقف الجيب , وانقلبت كل الجرار على الطريق .
                  كل العائلة علمت بالموضوع , وراحوا يعزونه على تعبه الذي ذهب سدا .
                  وصار كل واحد يلقي باللوم على شيء معين ..فهنالك من قال أكيد كنت مسرعا .لا لقد كانت بقعة من الزيت مسكوبة على الشارع .
                  كان على صاحب المعصرة أن يربط الجرار جيدا .
                  ألبلدية هي المسؤولة عن تعبيد الطريق ألكل بسبب الحفر ..
                  وهكذا ,حتى سئم قريبي من القصة , فقلت للجميع , ألمهم سلامته وبالنسبة لجرار الزيت مع قليل من المجهود في السنة القادمة , وبهمتكم يا أهل حارتي يمككنا أن نرد له ما خسر من الزيت .فليحضر له كلا منكم ما تسمح به نفسه والسلام ....
                  هنالك أمورا تبدو معقدة بشكل أكبر , من قصة زيت قريبي ,
                  ولكن هل تعتقد بأن أحدا من الذين كانوا يتفلسفون أحس بخسارة قريبي خاصة أنه معدوم الحال ..؟؟؟؟؟؟؟
                  أعلم بأن قصتي مختلفة عن قصتك ولكني تذكرتها للتو فأردت مشاركتك بها ..
                  أختي رحاب

                  بداية أشكرك لفكك عزلة هذه القصة


                  أما عن قصة جرار قريبك التي أنقلبت (هنا ملكيتها فردية)

                  أختي قصتي لجرار مملوكة لمجتمع بأسره (وهنا الملكية جماعية)

                  جرار قريبك إنقلبت جملةً لو كانت تباعاً لكان أستدرك بعضها
                  وجرار قصتي لم تنقلب جملةً بل إنقلبت تباعاً واحدة تلو الأخرى(هناتبرز مشكلة الإستهتار)

                  كنتم في مجلس عزاء أقيم لقريبك بسبب فقدانه جرار الزيت

                  وفي قصتي لم يقم مجلس عزاء بل قامت أفراح وليال ملاح

                  أما التشابه
                  فالمتشدقين تشابهوا لكن متشدقي قريبك (المتفلسفين) لم يخسروا الزيت ولكن متشدقي قصتي خسروا الجرار والماء وبالرغم من هذا تشدقوا تشدق اللامبالي


                  أشكرك على مشاركتك لي بالقصة وإن ذكرتك هذه القصة بخسارة قريبك وفتح الجرح من جديد بعد أن إلتئم فلا بئس حمليني جزءاً من الخسارة(خسارة قريبك) فقط لأنك تذكرتها ورددتي على قصتي المنسية ههههههههههههه



                  ((مصطفى أحمد أبو كشة))


                  دمعةٌ سقطت

                  ودمعةٌ أخرى

                  وتتلوها الدموع


                  حجرُ قد وقع

                  وتلاه حجر

                  وبيتنا مصدوع


                  القدس أولاً

                  وبعدها بغداد

                  وتلحق من تأبى الخضوع


                  ((مصطفى أحمد أبو كشة))

                  تعليق

                  يعمل...
                  X