[align=center]الاستاذة ماجي نور الدين
أهنئك ونفسي وكل من هو محلق بافق ساحل الكلمات على هذه الخطوة المميوة
وأفكارك الرائده ...
وأعتقد ان الأوان كي نتشرف بمعرفة ضيوفك الاعزاء
لنكون معا وعلى بركة الله فالخير في الصحية وفي لقاء الصحبة تتعانق الكلمات
لتتلاقح الأفكار ليلد الأبداع من فوهة أقلام المبدعين
دمت شمس مشرقة وعلى بركة الله
تحايا بعبق النرجس والياسمين
مع فائق التقدير
طارق الايهمي[/align]

الشاعرالفاضل حامد أبو طلة ...

أهلا بحضور متألق دائما وتعلم أنني أطلق

عليك إسم " أبو طلة "

شكرا لك وتابعنا وضيفي وصحبته الراقية

تحايا





ماجي

الفكرة ممتازة
لا زلت انتظر الضيف الأول
الإنتظار .................طال

أديبنا الراقي الفاضل طارق ...

شاكرة عبق حضورك الآثر دوما وكلماتك التى تخالج

الروح بأنسام الطيبة والنقاء ...

أشرقت الصفحات بحضورك الأبهى ..

فشكرا جميلا ...

اليوم سأعلن عن ضيفي إن شاء الله وبداية الإبحار

إلى دواخله الراقية والتعريف بصحبته الطيبة

التى إختارها ،،،

سيد البوح والنقاء باقات من الياسمين لروحك العذبة

تحايا






ماجي

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/150.gif');background-color:chocolate;border:6px double purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]







ضيفي الكريم شاعرنا عبد الرحيم محمود

بصـــوت خــريــر المـــاء المنسكـــب ..

من أعـــالي القمـــم وهفهفــــة أوراق الشجـــر

تداعـبــــه نسمـــات الصبـــاح النـاعس

وشقشقــــة العصـــافيــر على أغصــــان بهــــا

تعلــــو وتتمـــايل ، نبحـــر مع المـــوج

نغـــرق في بحـــر روعـتـــه ثم نعــاود

النهــوض استعــــدادا للغـــرق فــي

بحـــر آخـــر وروعـــة أخــــرى...

إسمح لي أن أجوب بحرك وأن أنفذ

إلى أعماقك وأن أبحر إليك في هذا الصباح

الحالم الرائع لأستخرج دررك وجواهرك

ونسكب الإحساس فى أجمل الصباحات بحضورك ...

والآن بداية الرحلة إن شاء الله ...



سـ1: صــوت قلم مُـزج بين سحـر الاطـلاله

وجمال الحـرف ،،،

حــرف كـرستـالي لامـع يهـوى التمـيز والبسـاطه

تـركيبـه جماليه لا يختلف عليها اثنان ،،

هـو رائع شعرا وحرفا ..

هــكذا نحــن عـرفنا شاعرية شاعرنا الكبير

والذى بالطبع يعكس إنسانية وشخصية شاعرنا

الإنسان ... !!

ولــكن الشاعر عبد الرحيم الغارق في شاعريته

الألقة كـيف يعـرف نفـسه ؟؟

وأرجو أن تطرح علينا بطاقتك الانسانية

كما تحب أن يدركها البعض ...؟؟

وأن تحدثنا عن هذه الروح التى تسكنك ؟؟




ســـ 2 : الشبكه العنكبوتيه تلك المتفرعه

الممتده إليها أيادينا ..!

كي نرتشف و نقتات منها مايروي ظمأ أحرفنا ..!

متى كانت بدايتك مع تلك الشبكه .؟

وماذا أخذت / اعطت لـ ..

قلمك مملكه يمتلكها من الحرف / الابداع ..!

متى عقدت العهد مع القلم ..؟؟

وإلى أي مدى أوصلك ..؟




ســـ 3 : في طريق الحياة قد نعاني الفهم

الخاطىء لمشوارنا وأحيانا آرائنا إذا صح القول ..

قد نجد من يتقبلنا او يرفضنا ،،،

من يعقد معنا إتفاقية مشاركة إنسانية

أو من يخالفنا ويصبح دون أن ندري

يمثل إنكسارنا لما نؤمن به او ندافع عنه ...

ــــ الشاعر عبد الرحيم هل واجه مثل هذه النماذج

سواء سلبا أو إيجابا على المستوى الشخصى

والإنساني ...؟؟

وكيف كان تصرفك حيال هذا الأمر ..؟؟




ســــ 4 : كثيرا مايمر بنا شريط الحياة

بكل أمالها وأحزانها ،،،

عمر نحلق فيه بقدر مايكون لنا من أجنحة

تعشق الطيران ، ويستمر العطاء دون توقف

ولكن قد توغل التجربة الإنسانية بوحشتها

إلى داخل الروح .. وتذهب بالوقت إلى ركن الذكريات ..

ـــ الشاعر عبد الرحيم متى تبحر به سفينة الذكرى

وإلى أى إتجاه وماذا تكون نتيجة هذه الرحلة ؟؟

ونتائجها على جوهر عبد الرحيم

سواء الشاعر صاحب الإبداع أو الإنسان ..؟؟



ســـ 5 : نبحر أحيانا إلى طريق نرغبه ولكن كثيرا

ماتضطرنا الظروف إلى الإبحار عكس التيار

الذى يشدنا وننتمي إليه ...

ـــ متى كان إبحارك ضد تيارات إبداعك

وضد إنسانيتك على المستوى الشخصي

وأيضا العام ...؟؟؟

وهل تختلف كينونة الشاعر الكبير عن الإنسان ؟؟

هل يداخل إختياراتك للبدائل المطروحة ،،،

عقلانية الشاعرأم شاعرية الإنسان ..؟؟



ســ 6 الغــضب شــعور غــريب

يمتلكنا في لحظات ،،

الغــضب ســاعة عمــياء لاتحــمد عواقبها

الـــغضب شـراره اولها جــنون

واخ ــرها نـــدم ،،،

شاعرنا عبد الرحيم هل شعرت في لحــظة

غضــب بأنكـ كــموج صــاخــب مــداً

وجــزراً ...

ثم عــاودت كطفل يــداعب رمــال الشـاطيء

وكــأن شــيئا لــم يــكن...؟

وهل للغضب درجات لديك أم هو مجرد

لحظة إنفعالية وتمر دون أي مدلول إنساني ؟؟




أشكرك شاعرنا الألق ويمكن للصحبة الأفاضل

التدخل بالمناقشة في أى من الأسئلة السابقة

بعد أن يكون ضيفنا الكبير قد ألقى بدلوه

وعبر عن كيانه وفلسفته الحياتية ...

وشكرا لك ضيفي الكريم ،،

وإلى لقاء ...!!





/
/
/





ماجي[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

كم أحس بالسعادة لرفقتك ايتها الزنبقة المتألقة في رحلة يقودها النوتي في ليل مقمر في نيل الأحلام الوردية ، ويسعدني أن أكون ضيفك الأول ، أسير ببستان زهر أسئلتك الجميلة ،،،،،،،،،،
بطاقتي الشعرية :
اسمي الحقيقي هو ما أكتب تحت عنوانه دائما ، لا أكتب تحت اسم مستعار لأن قصائدي هم أولادي الشرعيين ، ولا أحب أن تكون قصائدي من الأيتام أو اللقطاء ، ولدت في قرية صغيرة تقع على قمة جبل تشرف على ما حولها ، مواردها شحيحة ، فصادقت الفقر وصادقني فترة الطفولة والدراسة والشباب
بقي صديقا حميما حتى أوائل الثمانييات ، تذوقته وأسرتي لأكثر من ثرثين عاما ، ولدت لأسرة امتازت بقوة شخصية والدتي ، وحبها للعلم والتعليم والشعر على وجه الخصوص ، وبالأخص شعر عنترة الذي كانت تحفظه والدتي وتتغنى به لأطفالها ، وهذا ما طبع روحي بشاعرية فطرية ومكتسبة ،
درست في مدارس القرية حتى نهاية الصف السادس ، وكان علي الانتقال لقرية مجاورة وكان علي أن أسير عدة كيلومترات للوصول للمدرسة المجاورة
ونظرا لضعف بنيتي الجسدية لم أستطع إكمال السير ، فقررت والدتي الرحيل للمدينة المجاورة ، تاركة وراءها القرية ، والكراهية التي كانت تسود المجتمع القروي آنذاك ، وهناك بالمدينة تفتحت على الحياة ، وتكسر القيود والانغلاق الذي تمتاز به القرية ، وهناك تفتحت شاعريتي ، فبدأت أكتب الشعر وأنا عمري 14 سنه ، ونشرت بالمجلات والصحف والراديو ومن ثم التلفاز وعمري لم يتجاوز 16 سنة .
أكملت تعليمي بالمدينة الثانوي ومعهد المعلمين ، وعملت معلما ، ولإيماني بالعلم ، أكملت تعليمي الجامعي في جامعة بيروت العربية ومن ثم حصلت على الماجستير في اللغة العربية والنقد من القاهرة عام 2000 بتقدير ممتاز .
الشعر والأدب جزء من حياتي اليومية ، لك احترامي ماجي الغالية .

متابع
وما اسعدني اختي ماجى هو اختيارك للغالي وشاعرناً واستاذنا الفاضل "عبد الرحيم محمود"
بالتوفيق
وربنا يخليك لنا أستاذنا الفاضل ومبدعناً العزيز

الملك في ساحة الشعر
الاستاذ عبد الرحيم محمود
والاميره الجليليه
رحاب بريك
وسيدة الرقي والشفافيه
ريم الخاني
والامير اليعربي
حامد بوطلعه
صحبه نحسدها على بعضها
وما شاء الله لا قوة الا بالله
ايها الفنانه الاديبه المبدعه
مودتي وكل التقدير
وانا متابع رحلتكم النقيه الرائعه

تعرفت على الشبكة العنكبوتية قبل حوالي 7 سنوات ، والحقيقة أن تلك الشبكة فتحت آفاقا هائلة من المعرفة ، وكسرت احتكار الصحف الورقية التي يرئسها أرباب الصحافة الذين يعتقدون أنهم من يملك التاريخ وسلم النجاح ، وأوسمة الفخار ، وهي مشغولة بالإعلانات التجارية ، يحذفون أي شيء من أجل إعلان تجاري مدفوع الأجر ، وقد كان في السابق في بعض الصحف صفحة أدبية يومية ومحرر أدبي ، ثم استغنت عن المحرر الأدبي ثم أصبحت صفحة أسبوعية ثم تلاشت نهائيا .
ولما برزت الصحافة الإليكترونية فتحت آفاقا رحبة ، ففيها يتم النشر مباشرة
فيرى المرء نصوصه بين يديه في دقائق ، وهذا شجع الناس كلهم على الكتابة والقراءة ، والإسهام بالثقافة الإنسانية ، والتفاعل معها ، والتأثر والتاثير بها ،
والحقيقة أن يرى المرء نصوصه منشورة ويتفاعل الآخرون معه ومعها - بغض النظر عن منغصات التافهين في المواقع غير المراقبة أو المسجل اسم الكاتب باشتراك مسبق فيها ، وشجع على الإنتاج الفكري عموما ، وأنا تأثرت بالفعل به ، وجعلني ذلك أعيد صياغة شعري القديم ، وتحديثه ونشره ، وكم كنت أتعجب من بعض نصوصي وأظنها لغيري مدة طويلة قبل التأكد أنها لي ، ومن ثم نشرها .
ساهمت الشبكة العنكبوتية في النشر والتدقيق ، ومحاولة رفع المستوى ، والعودة لرفع المستوى الثقافي والمعرفي ، حتى يسلم من النقد الجارح ، ويتسلق سلم الإبداع ، ولهذا فأنا أرى بالشبكة العنكبوتية رافدا وحافزا وثورة ، وقفزة هائلة في الفكر والتفاعل الإنساني .

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/70.gif');background-color:sienna;border:10px double black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
شاعرنا الراقي الكبير عبد الرحيم

مازلنا فى رحاب تواجدك ننهل من عذب ثقافتك

ونتابع الإجابة على الأسئلة بشغف ..

إطلالة راقية عودتنا عليها ..

وننتظرك ،،

إحترامي






ماجي[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]