تفرق السبيلان
والعاشقان القريبان... المحبان الهائمان
وكأنما اليوم بعيدان شريدان..ضائعان تائهان
آآآآآآه ياأعز الخلان
هل يعود الحب الذى كان؟
هل يبتسم لنا الزمان؟
هيا أقبلى حبيبتى...
وسأنسيكِ أيام الهجر والحرمان
لاتقولى مستحيل
أمد يدي لك قبل غروب شمس الأصيل
دعى الشك..دعى القال والقيل
فقلبى لم يحب يوما غيرك ولن يميل
مدحت زيدان
===============
أه من الحب و وجعه
أه من البعد و لوعته
أه من النيران و حرقتها
عندما استحضر هذه المشاعر مجتمعة
و أنت بعيد عن شاطئ قلبي
وحيدة في ليل العاصف أعاني
الم غربتك و فرقتك و حنينك
فهل يجمعنا القدر مرة آخري
و يعيد صياغة حدودنا المشتتة
رنا خطيب
============
أنا سجين زنزانة نفسى...مكبل بقيود حديدية
أنتِ ..وأنتِ فقط من تمتلك مفاتح تلك القيود
كم كنت أنتظر تلك اللحظة
كم كنت أحلم بها
لاأصدق عيناى
ءأنتِ أنتِ من أرى أمامى..أم أنه طيفك الجميل؟
هيا ياحلمي الغالى لاتترددى
أنزعى عنى قيود معصمي
أطلقى سراحي..وأخرجيني من عتمة زنزانتي
دعيني أسبح فى أنوار وجهك الصبوح
خذى بيدي فمازلت أترنح
دعى يدي المرتعشة تلامس يدكِ الحانية فتسكن روحى وألملم أشتات نفسى
وأشعر أني مازلت على قيد الحياة
مدحت زيدان
===============
ليست القيود من أبعدتنا
و جعلتنا نتوه في طريق العشاق
إنما القدر الذي لا يقف أمامه حاجز
لكنك تعيش معي تفاصيل الحياة
بقيت وليف الفؤاد
و رفيق الخيال
تلازمهما في مسيرهما
رنا خطيب
==========
سيدتي..
أنتِ قدري ومقدري وأقداري
ومن أجلك أنتِ نظمت أشعاري
وعلى دربك أسير لمنتهى مشواري
بقربك حطت رحالي
وانتهت أسفاري ولملمت أشتاتي
وكنت وطني وداري وملازي
أنتِ قدري سيدتي..
فطيفك يلازمنى فى مكاني وزماني
ويسامرنى ويؤنس وحدتي
ورفيقي فى كل أحوالي
فى يقظتي..وفى منامي..وفى خلجاتي
فى سكناتي ..وفى ترحالي
فى عقلانيتي ..وفى جنوني ..وفى هفواتي
مدحت زيدان
================
سيد القلب الآسر
ألم يحن وقت اعتقالك لقلبي
فحبك تتسلل إلى فؤادي
في ليلة غافلة
و أوقد نيران وجده
و تربع على عرشه
و أنتظر
فكيف لا اقبل اعترافك
و هو الشفاء لقلب تاق للقائك
كيف لا اثمل من حرفك المسكر
في لحظات جنوني
كيف لا اقبل و أنت الفارس
الذي كنت أنتظره لأحلق معه
إلى مساكن القمر
رنا خطيب
===========
أميرتي ..
جئتُ بعد أن أضناني الرحيل
جئتُ ولن أرضى بغير حبك بديل
هذا أعتراف مني موقع بخط يدي
وعهد على الوفاء والحب الجميل
ولو حنثت فى عهدي
فحقت عليّ اللعنة ..وحق علىّ الويل
التوقيع
فارس وادى النيل
==========
سأغسل فرحتي بعودتك بالدموع
و أنزع شوك اللوعة من قلبي
و أعيد للنفس توازنها
و اخلق لك أنثى من جديد
فنفسي من بعدك لم تعرف الربيع
و مضت في زوايا الحزن ترسم وجعها
و ها أنت أيها الحبيب
تعيد إلى قلبي زهر الربيع
فما أجملك و ما أسعدني بعودتك
============
سبحتُ إلى جزيرة الأحلام
لأهيم فى دنيا الخيال والحب والغرام
فأخذتني سنة من النوم..وغفلت عيناي
فإذا بهاتف يزورنى فى المنام
يوقظنى..قم يافارس..
جئتك ببشرى من الشام
أسمها جنا الحب والوصل أضحى قريب
قم فقد آن آوان لقاء الحبيب
مدحت زيدان
والعاشقان القريبان... المحبان الهائمان
وكأنما اليوم بعيدان شريدان..ضائعان تائهان
آآآآآآه ياأعز الخلان
هل يعود الحب الذى كان؟
هل يبتسم لنا الزمان؟
هيا أقبلى حبيبتى...
وسأنسيكِ أيام الهجر والحرمان
لاتقولى مستحيل
أمد يدي لك قبل غروب شمس الأصيل
دعى الشك..دعى القال والقيل
فقلبى لم يحب يوما غيرك ولن يميل
مدحت زيدان
===============
أه من الحب و وجعه
أه من البعد و لوعته
أه من النيران و حرقتها
عندما استحضر هذه المشاعر مجتمعة
و أنت بعيد عن شاطئ قلبي
وحيدة في ليل العاصف أعاني
الم غربتك و فرقتك و حنينك
فهل يجمعنا القدر مرة آخري
و يعيد صياغة حدودنا المشتتة
رنا خطيب
============
أنا سجين زنزانة نفسى...مكبل بقيود حديدية
أنتِ ..وأنتِ فقط من تمتلك مفاتح تلك القيود
كم كنت أنتظر تلك اللحظة
كم كنت أحلم بها
لاأصدق عيناى
ءأنتِ أنتِ من أرى أمامى..أم أنه طيفك الجميل؟
هيا ياحلمي الغالى لاتترددى
أنزعى عنى قيود معصمي
أطلقى سراحي..وأخرجيني من عتمة زنزانتي
دعيني أسبح فى أنوار وجهك الصبوح
خذى بيدي فمازلت أترنح
دعى يدي المرتعشة تلامس يدكِ الحانية فتسكن روحى وألملم أشتات نفسى
وأشعر أني مازلت على قيد الحياة
مدحت زيدان
===============
ليست القيود من أبعدتنا
و جعلتنا نتوه في طريق العشاق
إنما القدر الذي لا يقف أمامه حاجز
لكنك تعيش معي تفاصيل الحياة
بقيت وليف الفؤاد
و رفيق الخيال
تلازمهما في مسيرهما
رنا خطيب
==========
سيدتي..
أنتِ قدري ومقدري وأقداري
ومن أجلك أنتِ نظمت أشعاري
وعلى دربك أسير لمنتهى مشواري
بقربك حطت رحالي
وانتهت أسفاري ولملمت أشتاتي
وكنت وطني وداري وملازي
أنتِ قدري سيدتي..
فطيفك يلازمنى فى مكاني وزماني
ويسامرنى ويؤنس وحدتي
ورفيقي فى كل أحوالي
فى يقظتي..وفى منامي..وفى خلجاتي
فى سكناتي ..وفى ترحالي
فى عقلانيتي ..وفى جنوني ..وفى هفواتي
مدحت زيدان
================
سيد القلب الآسر
ألم يحن وقت اعتقالك لقلبي
فحبك تتسلل إلى فؤادي
في ليلة غافلة
و أوقد نيران وجده
و تربع على عرشه
و أنتظر
فكيف لا اقبل اعترافك
و هو الشفاء لقلب تاق للقائك
كيف لا اثمل من حرفك المسكر
في لحظات جنوني
كيف لا اقبل و أنت الفارس
الذي كنت أنتظره لأحلق معه
إلى مساكن القمر
رنا خطيب
===========
أميرتي ..
جئتُ بعد أن أضناني الرحيل
جئتُ ولن أرضى بغير حبك بديل
هذا أعتراف مني موقع بخط يدي
وعهد على الوفاء والحب الجميل
ولو حنثت فى عهدي
فحقت عليّ اللعنة ..وحق علىّ الويل
التوقيع
فارس وادى النيل
==========
سأغسل فرحتي بعودتك بالدموع
و أنزع شوك اللوعة من قلبي
و أعيد للنفس توازنها
و اخلق لك أنثى من جديد
فنفسي من بعدك لم تعرف الربيع
و مضت في زوايا الحزن ترسم وجعها
و ها أنت أيها الحبيب
تعيد إلى قلبي زهر الربيع
فما أجملك و ما أسعدني بعودتك
============
سبحتُ إلى جزيرة الأحلام
لأهيم فى دنيا الخيال والحب والغرام
فأخذتني سنة من النوم..وغفلت عيناي
فإذا بهاتف يزورنى فى المنام
يوقظنى..قم يافارس..
جئتك ببشرى من الشام
أسمها جنا الحب والوصل أضحى قريب
قم فقد آن آوان لقاء الحبيب
مدحت زيدان
تعليق