[align=center]0ماذا تقولون لو عقداً مقارنة بسيطة بين طقوس رجل وامرأة دعي كل منهما لحضور حفل زفاف....!!
جأتني الفكرة أثناء،تواجدي عند الحلاق عندما كنت بصدد تأدية الروتين
الأسبوعي لتهذيب لحيتي وشعرى،لكي أظهر بهيئة مرتبة صبحية يوم العمل.
ويجاور صالون الحلاقة الذي متعوداً إلى الذهاب إليه صالون حلاقة " نسائي"
أو كما يقال " كوافير" ولحين أن ياتي الدور للجلوس على مقعد التهذيب ...!!
جلس بجواري أحد الزبائن أتى أيضاً، لنفس الغرض الذي أتيت أنا من أجلة وكان ،معة في سيارته زوجتة في أنتظارة..؟
وبين الحين والأخر تضغط هي على بوق السيارة لأستعجالة ومن باب الشهامة بيني وبين نفسي نويت العزم على ان يسبقني فى الدور نظراً لظروفة
ولحين يأتى الدور اخذناً الحديث معا ، فقال أنه سيقوم بتوصيل زوجتة إلى " الكوافير" ولهذا هي مستعجلة.؟
ومن باب المقارنه بين ما نفعلة نحن معشر الرجل وما يفعلنه هن..!!
فاكنت البداية الحديث عن الوقت المستغرق في "الكوافير" وصالون الحلاقة الرجالي.
ولماذاً يتذمرن من40 دقيقة التي سنأقضيها عند الحلاق،ومن مبلغ الخمسة عشراً جنيها الذي ستدفع للحلاق.
فابدأت معه الحديث " بالمرأة"التي تمثل لها هذه المناسبة كابوساً ، فالتجهيزات عادة ما تبدأ قبل قبل عدة أشهر، من المناسبة والبحث عن فستان جديد .
والفستان هذا هو أول دربهن....!!فالأحمر ارتدته في أخر حفلة فرح
،والأزرق المزين بالكريستال قد لبسته في حفلة أخرى من قبل فموضته أنتهت وكذالك الفساتين العادية فقد باتت تنطبق عليها معايير الموضة القديمة، وتستمر عملية أختيار الفستان بأيام لتبدأ الطقوس الأخرى
تسريحة الشعر وتزين الحاجب وتقليم الأظافر اليد والقدمين ولا ماااااانع من " حمام مغربي" وتكبير الشفاة " وشراء حذاء جديد يناسب الفستان ...والخ؟
وفي صباح يوم الحفلة يبدأ أستنفار عام " بصوت مجفف الشعر المزعج"وهنا اللجوء إلى الصالون قد يخفف قليلا من حدة التوتر،داخل المنزل حيث إن هاجس الظهور بأفضل منظر يفرض على " المرأة" القيام بعملية " سمكرة شاملة من تلوين الشعر وتصفيفة وتحديد العيون ووضع خلطة المكياج وتكبير الشفاة عند طبيب التجميل فى مدة لا تقل عن ساعة...!!وهناك العديد من التفاصيل الأخرى التي يتوجب على"المرأة" أخذها بعين الأعتبار كا "طقم الذهب والأكسسوارات وزينة الشعر والأنسيال الذي ستضعة على كعب القدم ليظهر الحذاء والحقيبة ومحتوياتها.....!!
أما الرجل فتكفية زيارة إلى الحلاق في وقت لا يستغرق أكثر من نصف الساعة،
صباح يوم حفلة " الفرح"أو الليلة التي قبلها ولن تكلفة تلك الزيارة أكثر من 50ج أو حتى30 ج
وإن أحب أن يظهر بمظهر جديد فبإمكانة أن يضع قليلا من "الجل"على باقي الشعيرات المتناثرة والمتبقية في رأسة والتي تبقت من هموم الزمن..!!
ويبحث بين ثيابه الموجودة عن احدثها ، فليس هناك الفرق الكبير بين القديم والحديث بين الموديلات او الألوان فالكل فى الدولاب سواسية....!!
وإن احب الرجل أن يحس بنشوة لبس جديد فتكفية نص ساعة لشراء قميص بلون اخر تحت " البدلة".
ومع القليل من "رش العطور" كلها بالتمام مع جميع الطقوس لا تستغرق أكثر من ساعة واحـــــدة...!!
"( ومازلت اتعجب من قدرة النساء على تذكر تلك الأشياء الدقيقة فذات مرة سألت ...امراة ؟"
oهل تتذكر كل واحدة منكن الثوب الذي لبسته صديقتها...؟
فهزت رأسها بإلايجاب وقالت....!!!
"كل امراة تعرف مايحتوية دولاب صديقتها،لذلك فالحذر واجب"
قلت....؟
ألاتتعبن من التدقيق؟"وفكرت في أنني لو سئلت عن " عشائي الليلة الماضية فقد لا أتذكره.....!!!
"0 ولذلك حمدت الله أن جعلني رجـــــــــــــــلاً [/align]"
جأتني الفكرة أثناء،تواجدي عند الحلاق عندما كنت بصدد تأدية الروتين
الأسبوعي لتهذيب لحيتي وشعرى،لكي أظهر بهيئة مرتبة صبحية يوم العمل.
ويجاور صالون الحلاقة الذي متعوداً إلى الذهاب إليه صالون حلاقة " نسائي"
أو كما يقال " كوافير" ولحين أن ياتي الدور للجلوس على مقعد التهذيب ...!!
جلس بجواري أحد الزبائن أتى أيضاً، لنفس الغرض الذي أتيت أنا من أجلة وكان ،معة في سيارته زوجتة في أنتظارة..؟
وبين الحين والأخر تضغط هي على بوق السيارة لأستعجالة ومن باب الشهامة بيني وبين نفسي نويت العزم على ان يسبقني فى الدور نظراً لظروفة
ولحين يأتى الدور اخذناً الحديث معا ، فقال أنه سيقوم بتوصيل زوجتة إلى " الكوافير" ولهذا هي مستعجلة.؟
ومن باب المقارنه بين ما نفعلة نحن معشر الرجل وما يفعلنه هن..!!
فاكنت البداية الحديث عن الوقت المستغرق في "الكوافير" وصالون الحلاقة الرجالي.
ولماذاً يتذمرن من40 دقيقة التي سنأقضيها عند الحلاق،ومن مبلغ الخمسة عشراً جنيها الذي ستدفع للحلاق.
فابدأت معه الحديث " بالمرأة"التي تمثل لها هذه المناسبة كابوساً ، فالتجهيزات عادة ما تبدأ قبل قبل عدة أشهر، من المناسبة والبحث عن فستان جديد .
والفستان هذا هو أول دربهن....!!فالأحمر ارتدته في أخر حفلة فرح
،والأزرق المزين بالكريستال قد لبسته في حفلة أخرى من قبل فموضته أنتهت وكذالك الفساتين العادية فقد باتت تنطبق عليها معايير الموضة القديمة، وتستمر عملية أختيار الفستان بأيام لتبدأ الطقوس الأخرى
تسريحة الشعر وتزين الحاجب وتقليم الأظافر اليد والقدمين ولا ماااااانع من " حمام مغربي" وتكبير الشفاة " وشراء حذاء جديد يناسب الفستان ...والخ؟
وفي صباح يوم الحفلة يبدأ أستنفار عام " بصوت مجفف الشعر المزعج"وهنا اللجوء إلى الصالون قد يخفف قليلا من حدة التوتر،داخل المنزل حيث إن هاجس الظهور بأفضل منظر يفرض على " المرأة" القيام بعملية " سمكرة شاملة من تلوين الشعر وتصفيفة وتحديد العيون ووضع خلطة المكياج وتكبير الشفاة عند طبيب التجميل فى مدة لا تقل عن ساعة...!!وهناك العديد من التفاصيل الأخرى التي يتوجب على"المرأة" أخذها بعين الأعتبار كا "طقم الذهب والأكسسوارات وزينة الشعر والأنسيال الذي ستضعة على كعب القدم ليظهر الحذاء والحقيبة ومحتوياتها.....!!
أما الرجل فتكفية زيارة إلى الحلاق في وقت لا يستغرق أكثر من نصف الساعة،
صباح يوم حفلة " الفرح"أو الليلة التي قبلها ولن تكلفة تلك الزيارة أكثر من 50ج أو حتى30 ج
وإن أحب أن يظهر بمظهر جديد فبإمكانة أن يضع قليلا من "الجل"على باقي الشعيرات المتناثرة والمتبقية في رأسة والتي تبقت من هموم الزمن..!!
ويبحث بين ثيابه الموجودة عن احدثها ، فليس هناك الفرق الكبير بين القديم والحديث بين الموديلات او الألوان فالكل فى الدولاب سواسية....!!
وإن احب الرجل أن يحس بنشوة لبس جديد فتكفية نص ساعة لشراء قميص بلون اخر تحت " البدلة".
ومع القليل من "رش العطور" كلها بالتمام مع جميع الطقوس لا تستغرق أكثر من ساعة واحـــــدة...!!
"( ومازلت اتعجب من قدرة النساء على تذكر تلك الأشياء الدقيقة فذات مرة سألت ...امراة ؟"
oهل تتذكر كل واحدة منكن الثوب الذي لبسته صديقتها...؟
فهزت رأسها بإلايجاب وقالت....!!!
"كل امراة تعرف مايحتوية دولاب صديقتها،لذلك فالحذر واجب"
قلت....؟
ألاتتعبن من التدقيق؟"وفكرت في أنني لو سئلت عن " عشائي الليلة الماضية فقد لا أتذكره.....!!!
"0 ولذلك حمدت الله أن جعلني رجـــــــــــــــلاً [/align]"
تعليق