فى صباح ليلة العُرس،
امتلأ منزلنا بالمهنئيين،
همست له أُمه شيئًا ما.....
فقفز مسرعاً وعاد إليها بملامح مُنتصر، حاملاً بيديه منديل أبيض تتوسطه بقعه صغيره من الدماء!
خطفتهُ بلهفه ورفعته عالياً ليراه الجميع،ثم أطلقت زغرودة مدويه
وهللت قائله : (ابنى سيد الرجاله)
وما بين ذهولى ! وعيونهم التى تلتهم جسدى المرتعش بهمهمات مكتومه وابتسامات لئيمه....
أصبحت عاريه بثوب ملطخ بالشرف!
امتلأ منزلنا بالمهنئيين،
همست له أُمه شيئًا ما.....
فقفز مسرعاً وعاد إليها بملامح مُنتصر، حاملاً بيديه منديل أبيض تتوسطه بقعه صغيره من الدماء!
خطفتهُ بلهفه ورفعته عالياً ليراه الجميع،ثم أطلقت زغرودة مدويه
وهللت قائله : (ابنى سيد الرجاله)
وما بين ذهولى ! وعيونهم التى تلتهم جسدى المرتعش بهمهمات مكتومه وابتسامات لئيمه....
أصبحت عاريه بثوب ملطخ بالشرف!
تعليق