يا هذا الرجل الذي يصر أن يكون كل حياتي ...
ويصر أن يزرعني في قلبهُ ... فأنمو كالشجيراتِ ...
فيكبر البرعم ... وتكتب إسمك على وريقاتي ...
فالحرف الاول ...؟؟؟
لا أستطيع وصفه بكلماتي ...
وألف ثاني يقول أُحبكِ ...
أحلم بكِ ... أصحو ... فـ أنتِ الصحو ...
وأنتِ أنتِ كل غفواتي ...
و...؟؟؟ ثالث داوم على قول أهواكِ ...
و ...؟؟؟ أخير يهتف هنا ولدت مشاعري
مذ وضعتِ حبكِ بلسماً على جراحاتي....
ما زالت الأوراق تنمو ...
ما زالت الأحلام تضيء الليالي المظلماتِ ....
مازلت أنت كلما لدي ...
وكلما املك في هذه الدنيا ...
عينيك وبعض الكلماتِ ...
وأشواق اكتبها على الأوراق
اذا حلّ الظلام في أمسياتي ...
أنت كلما املك .... عينيك لي أنا ...
ولك عيوني الممطراتِ ...
ولك القلب الذي أحبك ....
واللسان الناطق المرتجل ...
وكفوفي الراعشاتِ ...
أسير لإجلك في الصخر ... وأعبر الجبال ...
ازرع الحقول اليانعاتِ ...
وآتيك وان غضبت الناس ...
آتيك ولو تعثرتُ بطول المسافاتِ ....
اسبق الزمن وأجيء ...
و (ت .. ) البرعم ... فتتوقف نبضاتي ....
أموت لو ( ..... )
أحيا لو ( ..... ) ... وعلى ( .... )
لا فرق بين الحياة والمماتِ ...
وتنتشي حين أبثك ( .... )
وتسألني سؤالك القديم فتهرب كل أجاباتي
يا سؤالاً بات عثرة في طريقي .....
صار كل اهتماماتي ...
لابد أن أُجيبك يوماً كي تشعر بي ...
بصدقي ... بحبي ... بأغتراباتي ...
بأشواقي ... بأحزاني .... بثوراتي ....
لا بد لي أن أقول أني أُحبك ...
حتى لو ذابت روحي في حروفها الناعماتِ ...
سأقولها وأنت ( ... ) البرعم مشتاقاً
و ( .... ) على ( .... ) أحّر ال...تِ ...
تحياتي واحترامي
ر
ووو
ح
ويصر أن يزرعني في قلبهُ ... فأنمو كالشجيراتِ ...
فيكبر البرعم ... وتكتب إسمك على وريقاتي ...
فالحرف الاول ...؟؟؟
لا أستطيع وصفه بكلماتي ...
وألف ثاني يقول أُحبكِ ...
أحلم بكِ ... أصحو ... فـ أنتِ الصحو ...
وأنتِ أنتِ كل غفواتي ...
و...؟؟؟ ثالث داوم على قول أهواكِ ...
و ...؟؟؟ أخير يهتف هنا ولدت مشاعري
مذ وضعتِ حبكِ بلسماً على جراحاتي....
ما زالت الأوراق تنمو ...
ما زالت الأحلام تضيء الليالي المظلماتِ ....
مازلت أنت كلما لدي ...
وكلما املك في هذه الدنيا ...
عينيك وبعض الكلماتِ ...
وأشواق اكتبها على الأوراق
اذا حلّ الظلام في أمسياتي ...
أنت كلما املك .... عينيك لي أنا ...
ولك عيوني الممطراتِ ...
ولك القلب الذي أحبك ....
واللسان الناطق المرتجل ...
وكفوفي الراعشاتِ ...
أسير لإجلك في الصخر ... وأعبر الجبال ...
ازرع الحقول اليانعاتِ ...
وآتيك وان غضبت الناس ...
آتيك ولو تعثرتُ بطول المسافاتِ ....
اسبق الزمن وأجيء ...
و (ت .. ) البرعم ... فتتوقف نبضاتي ....
أموت لو ( ..... )
أحيا لو ( ..... ) ... وعلى ( .... )
لا فرق بين الحياة والمماتِ ...
وتنتشي حين أبثك ( .... )
وتسألني سؤالك القديم فتهرب كل أجاباتي
يا سؤالاً بات عثرة في طريقي .....
صار كل اهتماماتي ...
لابد أن أُجيبك يوماً كي تشعر بي ...
بصدقي ... بحبي ... بأغتراباتي ...
بأشواقي ... بأحزاني .... بثوراتي ....
لا بد لي أن أقول أني أُحبك ...
حتى لو ذابت روحي في حروفها الناعماتِ ...
سأقولها وأنت ( ... ) البرعم مشتاقاً
و ( .... ) على ( .... ) أحّر ال...تِ ...
تحياتي واحترامي
ر
ووو
ح
تعليق