مرحبــــا ....
أروي لكم .. قصة فلآن ..
.........
فلآن كان إنسآن ... يكدح يوميا ويعمل ..
يقبض بكلتا يديه على وظيفته ... ويطبق عليها بصفين من الاسنان ..
هو انسان ... كما فلآن ...
سمع يومــآ.. بجمع غفير .. من فصيلته ..
يُبرِزُ كلٌ منهم نفسه ... لينال كرسي القرصآن...
أخذ يبحث... في الاسماء والاعمال ...
هذا ..فلآن ..ابن فلآن.. خير من يمثلك يا إنسآن...
وهذآ فلآن ..ليس كمثله فنــآن ... له رؤيا للدنيا ..رهيبة!!
ويمزج حزنكــَ بالآلوآن...
وهذآ فلآن ... قطع وعودا ً...
يبني ملآعب للصبيآن ... ويهدي لعبا ًللفتيات ... ونظارت للعميان ...
وذآكــ فلآن... أحسن من رشح للكرسي...!
قلب يملآه الحنان ...وعد الفلآح ... بأطيان ،،والجائع خبزأً يأكله مع أرقى انواع الاجبآن...
وبيت لكل متشرد ... ولن يفرق بين أحد ٍ...فالكل عنده سيــآن..
أحلى فلآنـــــــــــ .....
ملآاوراق دفتره ... اسماءاحتارفيها.. فالكل يوعده خيرا ..
ويحمل اخلاق النبلاء .. وله مظهر كالفرسان ....
مسكين انت يا إنسان ..
اما حلمه...كان بسيطاً..
لقمة خبز بكرامة .. وجحر للحشرات كمأوى .. ولم يتجرأببيت تعلو باركانه الجدران ...
بل حلم بجحر ..يأويه ... ويحميه من العدوان !!
ليقولوا هذا موطنه ... كالحشرات .. تــُنسب بالعيش لاوطان !!
فمن يختار؟؟ وكل من رشح للكرسي ..لايقوى وعده ان يمتدابعد من طرف اللسان ....
وان يختار ... فما هو إلاّ إنسان ... يعيش زمنا يجعله لا يقوى ان يرفع رأسه . وكتب عليه ان يبقى دوما .... بين المطرقة والسندان ...
جنين قلم ...
أروي لكم .. قصة فلآن ..
.........
فلآن كان إنسآن ... يكدح يوميا ويعمل ..
يقبض بكلتا يديه على وظيفته ... ويطبق عليها بصفين من الاسنان ..
هو انسان ... كما فلآن ...
سمع يومــآ.. بجمع غفير .. من فصيلته ..
يُبرِزُ كلٌ منهم نفسه ... لينال كرسي القرصآن...
أخذ يبحث... في الاسماء والاعمال ...
هذا ..فلآن ..ابن فلآن.. خير من يمثلك يا إنسآن...
وهذآ فلآن ..ليس كمثله فنــآن ... له رؤيا للدنيا ..رهيبة!!
ويمزج حزنكــَ بالآلوآن...
وهذآ فلآن ... قطع وعودا ً...
يبني ملآعب للصبيآن ... ويهدي لعبا ًللفتيات ... ونظارت للعميان ...
وذآكــ فلآن... أحسن من رشح للكرسي...!
قلب يملآه الحنان ...وعد الفلآح ... بأطيان ،،والجائع خبزأً يأكله مع أرقى انواع الاجبآن...
وبيت لكل متشرد ... ولن يفرق بين أحد ٍ...فالكل عنده سيــآن..
أحلى فلآنـــــــــــ .....
ملآاوراق دفتره ... اسماءاحتارفيها.. فالكل يوعده خيرا ..
ويحمل اخلاق النبلاء .. وله مظهر كالفرسان ....
مسكين انت يا إنسان ..
اما حلمه...كان بسيطاً..
لقمة خبز بكرامة .. وجحر للحشرات كمأوى .. ولم يتجرأببيت تعلو باركانه الجدران ...
بل حلم بجحر ..يأويه ... ويحميه من العدوان !!
ليقولوا هذا موطنه ... كالحشرات .. تــُنسب بالعيش لاوطان !!
فمن يختار؟؟ وكل من رشح للكرسي ..لايقوى وعده ان يمتدابعد من طرف اللسان ....
وان يختار ... فما هو إلاّ إنسان ... يعيش زمنا يجعله لا يقوى ان يرفع رأسه . وكتب عليه ان يبقى دوما .... بين المطرقة والسندان ...
جنين قلم ...
تعليق