يدي
بِكُلِّ المَودَّة ، أسْحَبُها
يدي الطامعةَ
بِحَنَانِكَ ، بِجِنَانِكَ
إنِّي أحْتَمي .
مع كُلِّ الحُبِّ ، أَنْسَحِب ،
مِنْ وُجُودِكَ ،
وأرتقِب
نَيْسَانَ عُمْري ، يَحْتَرِق .
حِجْرُكَ المُخْمَلِيُّ ...
غَمْرُهُ : بيادرُ
كيف أتَّقي ،
صقيعًا ، أَتُّونًا مُحْتَدِمًا ؟!
إنّي أَكْتَوِي...
بِحِمَمِ لهِيبِكَ ،أَرْتَطِم
أعاصيرُك تزلزلني
في لُجَجِ الحَيرةِ ،
ترميني
وَأَتَّقِد
خريفُكَ ، أضاءَ عَسْجَدِي
أوراقُهُ َ، خضَّلَتْ لوحتي
هوَّمَتْ في بيدائِها
أرَّقَتْ أفياءَها
فلأنزوِ !
قد أحتمي !!!
من ديوان" رحيق الأعاصير "
بقلم وفاء الأيوبي
بِكُلِّ المَودَّة ، أسْحَبُها
يدي الطامعةَ
بِحَنَانِكَ ، بِجِنَانِكَ
إنِّي أحْتَمي .
مع كُلِّ الحُبِّ ، أَنْسَحِب ،
مِنْ وُجُودِكَ ،
وأرتقِب
نَيْسَانَ عُمْري ، يَحْتَرِق .
حِجْرُكَ المُخْمَلِيُّ ...
غَمْرُهُ : بيادرُ
كيف أتَّقي ،
صقيعًا ، أَتُّونًا مُحْتَدِمًا ؟!
إنّي أَكْتَوِي...
بِحِمَمِ لهِيبِكَ ،أَرْتَطِم
أعاصيرُك تزلزلني
في لُجَجِ الحَيرةِ ،
ترميني
وَأَتَّقِد
خريفُكَ ، أضاءَ عَسْجَدِي
أوراقُهُ َ، خضَّلَتْ لوحتي
هوَّمَتْ في بيدائِها
أرَّقَتْ أفياءَها
فلأنزوِ !
قد أحتمي !!!
من ديوان" رحيق الأعاصير "
بقلم وفاء الأيوبي
تعليق