أستاذى محمود
أحببت أن تناقش العمل ، أن تحلله ، أو تقول كلمتك بخصوصه ، لا أن تقيم و تحاصر ما قال الجميع هنا .. فأنا أبجلك ، و أحترم رؤيتك و قلمك

نعم سوف أفعل بأمر بالله
أتعرف سيدى
( حادى .. بادى .. كرنب .. زبادى ) هذه مثل فرة العملة أى وجهى العملة ، التى تأتى بطريقة عشوائية ، و ر بما ليست عند المحنكين القادرين على أسرار الزهر أو العملة ( أو مثل أن أنتظر حبيبا و أمسك بزهرة ، و أروح أطير وريقاتها قائلا : جاى .. مش جاى .. جاى .. مش جاى .. حتى آخر ورقة فيكون الفأل )

شكرا لك سيدى

تحيتى و تقديرى

عائدة .. مرحبا بك هنا أيتها الشفيفة !
مسألة الحب و الكره هذه مسألة لا يد لنا فيها ، أو لا نستطيع التحكم فيها ، كثيرا ما أقرأ نصوصا ، و لا أرغب فى الحديث عنها ، و لكن الأمانة ، و التوجه يحتم على أن أدلى برأيى .. تصورى .. أحزن كثيرا ، أن المبدعين لا يعاملوننى كما أعاملهم .. يتعالون على النصوص قاصدين .. أقرأهم و أحبهم فى كافة أحوالهم ، و أحب لهم الازدهار و الرقى ، و النجومية ، حتى أقلهم أبداعا ، و هم بخلاء حتى بحبهم !!!!

شكرا لك عائدة ، لا ضير من بعض الملل ، فكثيرا ما نمل فلذاتنا ، و لا نطيقهم !!

تحيتى و تقديرى

أقنصها من بين روحك !!؟؟ ههههههههههه
واللهِ دا أنا روحي حلوة وبحب رسم البسمة ..
وأبن حلال مصفى من الفلاحين الطيبين..بلاش قنص والنبى !!.
ومن دون قنص ولا حاجة ..فقط.. أأمرني.. تجدني بين بنانك
أستاذي الكبير ربيع؛ من أكون أنا بجواركم....
قل لي( حاف حاف ) محمد سليم؟.. وسأطير من الفرح لو قلتها ...
شكرا لك أستاذى العزيز ودمت لقلمك

هى محبتى محمد
حيث وجدتك فى مداخلة ، كنت فيها رائقا ، وكان مزاجك فى قمة تجليه .. !!
أنت صديقى وحبيبى ،وحديثك على قمة رأسى
لا تقل هذا .. و الله لك منزلة عالية ، و ما قلت إلا ما خالط ضميرى و روحى
تقبل خالص مودتى

العزيز الرائع
ربيع عقب الباب
ماعهدتك إلا جسورا تركب الصعاب ومهما بلغت جسامتها
وهذا ماجعلني أضعك نصب عيني
أحتذي حذوك فأنت قدوة رائعة
كل الود أيها الرائع
ومن لم يحبب أعمالك كلها فربما لأنه لم يحب العمل نفسه لاشخصك تعلمت منك زبيع أن أكون مثل الراية أتقدم المسيرة
تحياتي لك برائحة دجلة والفرات وعبقهما
كن بألف خير زميلي

عدت إليك ثانيةً
فلن أدعك! و لن أدعك رأسى هذه المرة .......

من المعروف أن المزاد به كثرة الكلام و المناوشات و العطاءات سواء كانت بالصوت العالى و أو بالضرب و الطحن و الهرى و الفرى ...
لكن هنا جاء المزاد و حط على من كان قليل الصراع معهم بكل تلك الوسائل السابقة (من صوت عالى و مناوشات و ضرب ,....) لكنه كان يصارع بطريقة أخرى كى ينالها و بأسلوبه الماكر و الذكى كأنهما كانا متفقان الرأى قبل المزاد و ماجاء ما هو إلا تحصيل حاصل لما سوف يكون و هو ان حط المزاد عليه هو ((سيدى محمد)) حيث أن :
حادى ((رجل) و بادى ((رجل)) و كرنب ((رجل)) و أمكرهم و أقلهم كلاماً ((سيدى محمد)) و بالطبع فإن الانثى تنجذب ناحية من هو منصرفاً عنها و من لا يعيرها أى اهتمام أثناء صراع الباقين عليها , وإختيارها له حينما راحت تتلاعب بهم و تسخر منهم بقولها و هى تشير عليهم : حاى بادى كرنب زبادى
ثم حط العطاء على : سيدى محمد
كانت فنية عالية من الكاتب فى هذا اللعب الأنثوى .
لكنها بالفعل تجازوت اهم الشروط التى تبنى عليها العطاءات فى المزادات ((وهى عدم الإنحياز لأحد)) فمن يدفع اكثر هو صاحب النصيب
لكن هنا كان من دفع أقل هو صاحب النصيب الأكبر بل كانت هى ورقته الكسبانة ..
فهنيئاً لك بها سيدى محمد ...

الأستاذ الفاضل / محمود عادل بادنجي
الفن الشعبي العجيب يربطه خيط خفي بين جميع الدول ، كشفت عنه الدكتورة نبيلة إبراهيم أستاذ الأدب الشعبي بجامعة حلوان في كتابها المترجم فلكورالعهد القديم ـ ثلاثة أجزاء ـ وضحت فيه أن اقدم كتاب مكتوب وهو اسفار التوراة نقل مادته من فلكلورالشعوب والقبائل في جميع القارات بل باب كامل منه منقول من الأمثال والحكم الفرعونية للحكيم الفرعوني "امنوبي " والغريب أن الذي اكتشف السرقة شيخ المؤرخين الأمريكان " برستد "
فالأغاني لشعبية أو الأمثال و الحكايات الشعبية تكاد تكون واحدة في دولنا العربية ،الإختلاف قد يكون في اللفظ اللهجي ولو بحثنا في التراث لوجدنا نفس المعني الذي يدور حوله نص مزاد في الأغاني الشعبية في دول غير مصر وعليه فالقصة عندما تكتب لا يصاحبها مذكرة تفسيرية ولكنها متاحة للكافة للتأويل بعد عرضها علي المخزون المعرفي العقلي للمتلقي ،
فلا توجد قراءة احادية لأي نص إنما يثمر النص وتضاء جوانبه من كثرة القراءات ، وما قمت به ليس إلا فتح زاويه في النص بقراءة تاويلية احتمالية وليست تفسيرية كما أشرت ، والهدف من تلك القراءة بعد ما لاحظت مداخلات الأعضاء يشوبها الخوف من الإقتراب من النص وإبداء الرأي فمهدت طريق أو فتحت نافذة ليدخل منها القراء إلي تهويمات القصة ومتاهاتها والقيت ضوء بسيط علي توسل القاص بالتراث لفك رموز النص المتضمن مفاتيحه وتلك مهمة الإشراف أليس كذلك ؟
خالص تقديري واحترامي

===============

** الراقى ربيع............

يبدو انها فركة أذن لمن يهمه الامر هههههه
قوية..

تحياتى العطرة...............

عدت أخشى على نفسى منك محمد سلطان !!
نعم ، تملك جرأة خطيرة ، و استعداد رائع للنقد ، و الحديث ، و هذه بوادر طيبة لاكتسابك كناقد فى المستقبل ، و لكنى أحذرك مع النقد قد يتوه الابداع ، و تتحول إلى ناقد مع الوقت و فقط
المهم كلنا يعانى من عدم وجود نقاد ، يسايرون الحركة الأدبية ، و المسائل عند المتواجدين تبدو مزاجية ، و حسب مشيئة صاحبها
و أنا لا أتمنى لك هذا أبدا !!
اقرأ محمد فى النقد ، و المدارس الأدبية ، افتح روحك على آخر ما توصلنا إليه من مدارس ، و ابدأ بالجرجانى ، و الذائقة العربية !!
شكرا لك محمد سلطان ، و ها أناأشد على يدك ، خذ الأمر بقوة !!

تحيتى و تقديرى

ما كانت فركة اذن زياد
كانت قتل روح إن شئت الحقيقة ، وخمنت قاصدا
شكرا لك زياد على تواجدك هنا
تحيتى و تقديرى