برده هيقول لبلبة
الان في هيفا شاكيرا
شكلك كده ياموجي موضوه قديمة قووووي

هل لبلبة أصبحت الحل لـــ 99% من مشاكل الرجال المعثرة ؟؟

إذا أمركم بسيط جدا يا رجال.. ما دام هو الحل الذي تبحثون عنه؟؟

فأكثر النساء بذكائهن يلاعبون الرجال على كل لون وكل وجع ..

أيتها النساء عليكم بالاستخدام الذكاء الأنثوي و العاطفي لكي تقعون الرجل بالحفرة إلى الأبد.. هههههههههه

و صدقوني هذا ما يبحث عنه رجالنا . إن كان عالما أم مثقفا أم بأميته يهوي.

فهوطفل و عايز مين يلي يرعاه..

يا له من طفل؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

ياأستاذة رنا خطيب

- لو كانت كل النساء يملكن مواهب لبلبة الفتاكة لما تأخرن عن استعمالها .. المشكلة الحقيقية عند اللائي يعانين من فتور في الحياة الزوجية أو يعانين من عصبية الرجل وسوء مزاج لايملكن في الغالب مواهب أنثوية فتاكة .. فالجغرافيا الأنثوية في خطر .. وهاأنذا أحذر وأطالب بتشكيل جمعيات لإعادة تأهيل المرأة أنثويا .. على الرغم من المليارات التي تنفق على عمليات التخسيس وإعادة التأهيل الأنثوي ..

- فكثيرات خرجن من دائرة الأنوثة وأصبح حديثهن كله على المساواة في الجوانب الإنسانية .. من توفير وظائف وحق الإنتخاب والترشيح .. إلى آخره .. وهذا أمر جيد .. لكن الرجل =انسان +ذكر .. والمرأة = انسان +انثى .. وأي خلل في المعادلة معناه مشاكل وانحرافات لاحصر لها .

- فالرجل الذي تكتمل عنده المعادلة والتوازن بين الإنسانية والذكورة يطلب المرأة الأنثى بقدر ما يطلب المرأة الإنسانة .. ولا يهمه عدد الشهادات التي حصلت عليها المرأة ولا عدد اللغات التي تجيدها .. ولكن ما يهمه فقط لتحقيق المعادلة هو ما يفتقده غالبا ..هو أنوثة المرأة .. ولذلك عندما أراد الله عزوجل أن يرغبنا في الجنة ذكر لنا عن نسائها أنهن عربا أترابا وكواعب أترابا .. والمرأة العروب هي المرأة الدلوعة .. والكواعب الأتراب كناية عن جمال المظاهر الأنثوية .

تحياتي لك



تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

أختي أملي تحية طيبة من أختك حورية وبعد :
أقول لك أختي الفاضلة إن هذه الخيارات جميعها قد لا تلائم زوجا معينا وبعينه
ولكل مقام مقال أختي وحتى لو تخيلنا لحظة غضب ومعها لمسة شفاء لأن جميع الحلول تبقى ترقيعا ويظل حضورالحب في العلاقة الزوجية وغيرها سيد المواقف ....والله يا أختي بالحب تصنع المعجزات وبما أن الحب جمال0 فإن الجمال هو سيد الأكوان ولغة الحكماء ....وبالحب يأتي السلام مرفرفا على البلاد والعباد لو بقي الحب على قيد الحياة اليوم .
وإن فتر الحب فعلينا ان نزرع شجرته الوارفة الظلال كي تثمر حبا وحبا وحبا
وبدون حلوة الكيك ولا نرقع الحب برجلين للتدليك ....تحية عطرة ...

الباشا الطيب الموجي..


صدقت و أوجعت تلك المرأة الغافلة عن قضية وجودها داخل البيت ، و الساعية بنجاح لقضية وجودها خارج البيت و هي تزاحم الرجل في كل مراتبه..

الأنوثة موهبة فطرية لا تحتاج إلى تأهيل .. لكن غالبهن يعاني من سوء تقدير الكثير من الرجال لسلوكهن الأنثوي..

و اسمحي ليه أكون محامي الدفاع عنهن في هذه القضية ونفتح الملف ..

القضية الأولى:

لما الأنثى تراعي شكلها و تلبس كويس و تحاول أن تملئ المنزل شموعا و و زهور تحضر الطعام الذي يحبه الزوج و ترتب النظام الذي هو يريده.. و إلى أخره

و يأتي هذا الرجل المتخم بمشاكل العمل ثم لا يلتفت لكل جميل صنعته..

فكيف ستكون ردة فعل هذه الأنثى؟؟

أن كانت ذكية و صابرة ستحاول مرة و مرتين و ثلاثة.. و إن فشلت محاولتها.. فلن يجد منها إلا الإهمال

القضية الثانية:

أذا ابتليت المرأة برجل لا تشبع عينه من كل جميل.. و هي جميلة الحسن و المنطق و السلوك.. لكن لا يرى في جمالها شيئا.. لأن خيره و ماله كل لغيرها
فماذا ستفعل؟؟

هناك جور كبير في معاملة الرجل للمرأة .. ليست كل الرجال مثلك او مثل الطيبين .. المجتمع العربي يعاني من التصحر في المشاعر و الأحاسيس ..لذلك تكلمت عن اللغة التي يقتنيها كل واحد لمحاكاة ما ينقصه في أعماقه

و ربنا يستر من يلي ينتظرني الآن

بالنسبة للزوج الغاضب و طريقة التعامل معه..

ربما كل الاقتراحات قد تكون صحيحة ، و ربما بعضها ، و ربما كلها لا تحقق الهدف.

الزوجة يجب أن تعرف طبيعة زوجها ةتدرك مطلبه ، فإن كان زوجها غاضبا و هو من النوع الذي لا يهدأ حتى تحدثه زوجته فصمتها بهذه الطريقة سيقتله.

و إن كان من النوع الذي لا يحب أن يتكلم أثناء غضبه فثرثرتها ستقتله. و إن كان من النوع الذي لا يهدأ حتى يأكل.. يبقى تحضره الأكل و تلهي عنها .. و إن كان بعدها عنه أحسن يبقى تسيب الغرفة أو البيت يهدأ لوحده..

إذا المرأة هي الأقدر على تحديد ما يريده زوجها و كيف تستوعب غضبه و فرحه و حزنه و شقاوته.. و المفاتيح كلها بيدكن يا نساء.. لكن أعرفن كيف كل واحدة منكن أن تضع المفتاح على بابه.

ده الباشا الموجي بيطالب النساء بإعادة تأهيل الأنوثة من جديد فهل أدركتن تقصيركن.. هههههه

من وجهة نظري ومن تجاربي الشخصية لا توجد هناك سعادة مطلقة واذا لم نذق المر فلن ننعم بالعسل .
ولكن هناك أسباب تؤدي إلى وجود الراحة النفسية بين الزوجين وتحقق نوعا من السعادة بين الزوجين ، وهي :
1- الابتعاد عن كل مايؤزم الحياة الزوجية .
2- التقارب في وجهة النظر بين الزوجين وليس التطابق .
3- التواصل بين الزوجين بكل الطرق حتى لا يدخل الملل حياتهما ويكون تواصلهما بطيئاً لأن التواصل والتغيير المستمر والسريع في العلاقة الزوجية قد يحدث نتائج سلبية .
4- الصبر والصبر والصبر فهو الذي يولد ديمومة السعادة الزوجية وتذكري دائماً وأبداً أن الحياة الزوجية تقوم على السكن والحب والرحمة وحسن العشرة والمعاشرة .

مسااااااااء الورود الحمرا على عيون الجميع

وخاصة وخصوصاً كاتبة المشاركه الأستاذه أملي

بصفتي غير متزوجه وماعندي خبره بهذي القصه دخلت للإستفاده

و حبيت اطرح رأيي كوني من الأناث ....؟؟؟

الموضوع هذا في غاية الأهمية وعلى حد علمي

أنه الزوجه يجب أن تستغل كل ما اعطاها

الرحمن من أنوثه و مكر ودهاء في ارضائه

ولو ما رضى مافي مشكله آبدااااااااااً ...

كلها وقت ويرضى لحاله

حتى يتعلم انه لو غضب بسبب وبآخر ورضته زوجته يصير

متعاون ويرضى وإلا العقوبه وخيمه وهو الخسران اولاً واخيرااااااااا

ويبطل يزعل على الفارغ والمليان (( رجاله ما تجوا إلا بالعين الحمرا ))

تحياتي للجميع

ر
ووو
ح

برايي..
لا قاعدة ولا دستور ولا قانون يحدد ما الذي يرضي الزوج..
فهم انواع متعددة ومختلفة!
هناك الازواج الذين ان اخطات بحقهم واعترفت بغلطتك واعتذرت
يعتبر انك ضعيفة...بائسة...
وهناك هناك من الازواج من يستغل اعترافك بالخطا ويبدا بكيل الاتهامات..ويبدا باستحضار كل اخطائك السابقة ...فرجل مثل هذا ان عاتبك على غلطتك عليك ان"تاخذيه بالصوت قبل ان يغلبك"
وان تقنعيه انه هو المخطا وعليه ان يعيد حساباته في كل ما حدث!
وهذا النوع متواجد حقا!!
هناك من الرجال الذي يحب ان توافقه المراة على كل ما يفعله ويقوله
حتى وان كان على خطا!!فهذا يشجع لديه الغرور الرجولي ويرضيه!!
هناك الزوج الذي يحب ان تناقشه الزوجة في كل ما يقول ويفعل
ويعتبر ذلك حق من حقوقها..ولكن للاسف هم قلة!!لكنهم متواجدون
والحمدلله!!
هناك الازواج الذين يحبون ان تاخذهم الزوجة "على قد عقلهم"
يعني ان تكذب عليهم وفي نفس الوقت تنافق لهم!!
هناك الزوج الذي يحب المراة الضعيفة المسكينة التي لا تستطيع ان تخطو خطوة واحدة بدون مساعدته!!
وهناك النقيض الذي يحب زوجته "رجل" شخصية مسؤولة...تستطيع ادارة نفسها وعائلتها بحضوره وغيابه!!
وهناك من يرضيه الزوجة التي لا تتوانى لحظة واحدة عن تدليله
وتوفير كل طلباته حتى وان جاء ذلك على حساب نفسها...
وهناك.....
وهناك....
وهناك.....
لكن السؤال الذي يطرح نفسه:
هل يكلف الزوج نفسه عناء ارضاء زوجته..بالقدر الذي تكلفه الزوجة حتى وان اجتمعت بها كل المواصفات التي يحبها ويرضاها؟

اشك!!

لا احرمه هذا الحق يا ابو صالح!!
اصلا!! لا امتلك هذه الصلاحية..
لكن !!
الوقاية خير من العلاج..
وللشك جوانب سلبية عدة وقد تكون معظمها اول طريق للاحباط
والفشل..

[frame="1 98"][/frame]

يكلف الرجل نفسه فقط، إذا كانت المرأة قوية الشخصية، وتصر على أن يكلف نفسه
شكك في محله يازهرة نيسان و أعجبني .

لك الود والزهر

زهرة نيسان الغالية

هل يكلف الزوج نفسه عناء ارضاء زوجته..بالقدر الذي تكلفه الزوجة حتى وان اجتمعت بها كل المواصفات التي يحبها ويرضاها؟

لكي لا نظلم الرجال نقول ربما نجد 2 أو 3% منهم من يراعي حقوقها و إرضائها.

الرجل بشكل عام رجل يحب التسلط و الامتلاك و هو أناني في طلباته التي لا تنتهي. و يعتبر المرأة من الممتلكات الصامتة بلا صوت.

قوة الشخصية قد تاتي بالاحترام..بالتقدير..
تفيد المراة في قيادة حياتها واسرتها ومشاريعها!!
ولكنها قد لا تكون شرط لارضاء زوجها..ولا لكي يبادلها الزوج
مشاعر الرضى!!
اعرف الكثير من الرجال ممن يخافون المراة صاحبة الشخصية القوية..يهابونها ..ويعتبرونها مصدر خطر "لمشاريعهم"