هو اسمي الذي نطقته وردا..
و صنعته عطرا..
و عبدته دربا للوز الجموح..
هجىء ثلاثية الألف الشاهقة..
و اترك شهد الجنون ..
ينزلق صوتا من شفاه الزعتر..
فلا ضريح له غير الندى..
و لا مأتم له الا هذا الشهيق..
ألست بعضي..
كلي..
ذاك الذي أخشى خرف لغته؟
.
.
.
ماذا لوهربت حروف المد..
مذعورة الى صدر حركاتك..
فوجدتك تؤثث قصائدي ..
و ترتب الرفوف الفارغة للنقصان ..
و تجيء ببرق لوعتك..
ليصعق الغياب...عناوين البجع المتعانق..
.
.
.
كنا أيام العيد نبيع بخور الشغف..
لنقتات من زمن الاتساع..
و نتسلق أظافر الوهم..
كي لا نخدش حلمنا المستعجل..
و نركض بأسئلة البنفسج..
كي نجيب عن تميمة..
تلعن العقيق الأبيض..
لكننا أخطأنا..
فالتشبع بالممكن..
هو كل المستحيل..
.
.
.
أيها الطفل تحت مغارة البوح..
تختفي جذور حضوره..
و في معاطف الابجدية..
يبحث عن معاجم للاعتراف..
عن لغة لا تتشابه فيها الحروف..
و الفواصل..
و المداخل..
قل ما شاءت براكين الماء فيك..
و انسج بخيوط القطيفة اسمي..
و اخترق تاريخ المفردات..
و ايقظ صحو البرتقال بلونه..
و انشد خضرته كالبحيرات النابضة بالعشب..
فذاكرتنا التي نخاف..
قد غادرت صوب الرمال..
و لن يبقى الا سراب التواجه..
.
.
.
مشغولة أنا باختزال بعض الكسور..
و تكسير بعض مثلثات الظن الفارغة..
كي أحتمي من لغة الانجراف..
ثم أنغلق..على اسمي..
هو اسمي..جمع التكسير المباغت..
ينتفض بلغة الماء...خريرا.
ليتسع الفضاء ..على شرفات المد..
و يبني الجزر..انسحابا للفواصل..
للمداخل..
أسماء دمعة المطر
9 افريل2009
و صنعته عطرا..
و عبدته دربا للوز الجموح..
هجىء ثلاثية الألف الشاهقة..
و اترك شهد الجنون ..
ينزلق صوتا من شفاه الزعتر..
فلا ضريح له غير الندى..
و لا مأتم له الا هذا الشهيق..
ألست بعضي..
كلي..
ذاك الذي أخشى خرف لغته؟
.
.
.
ماذا لوهربت حروف المد..
مذعورة الى صدر حركاتك..
فوجدتك تؤثث قصائدي ..
و ترتب الرفوف الفارغة للنقصان ..
و تجيء ببرق لوعتك..
ليصعق الغياب...عناوين البجع المتعانق..
.
.
.
كنا أيام العيد نبيع بخور الشغف..
لنقتات من زمن الاتساع..
و نتسلق أظافر الوهم..
كي لا نخدش حلمنا المستعجل..
و نركض بأسئلة البنفسج..
كي نجيب عن تميمة..
تلعن العقيق الأبيض..
لكننا أخطأنا..
فالتشبع بالممكن..
هو كل المستحيل..
.
.
.
أيها الطفل تحت مغارة البوح..
تختفي جذور حضوره..
و في معاطف الابجدية..
يبحث عن معاجم للاعتراف..
عن لغة لا تتشابه فيها الحروف..
و الفواصل..
و المداخل..
قل ما شاءت براكين الماء فيك..
و انسج بخيوط القطيفة اسمي..
و اخترق تاريخ المفردات..
و ايقظ صحو البرتقال بلونه..
و انشد خضرته كالبحيرات النابضة بالعشب..
فذاكرتنا التي نخاف..
قد غادرت صوب الرمال..
و لن يبقى الا سراب التواجه..
.
.
.
مشغولة أنا باختزال بعض الكسور..
و تكسير بعض مثلثات الظن الفارغة..
كي أحتمي من لغة الانجراف..
ثم أنغلق..على اسمي..
هو اسمي..جمع التكسير المباغت..
ينتفض بلغة الماء...خريرا.
ليتسع الفضاء ..على شرفات المد..
و يبني الجزر..انسحابا للفواصل..
للمداخل..
أسماء دمعة المطر
9 افريل2009
تعليق