الرســـم بالكلمات /مها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تاقي أبو محمد
    رد
    الأستاذة الكريمة مها راجح، أثارني العنوان فدخلت، لأجدني في رحاب هذا الجمال الإبداعي المهوي الأخاذ،لطالما قرأت قصصك القصيرة جدا ، وهأنذا أقرأ لك في هذا الباب ما أتحفني قلبا وقالبا،تحيتي لألقك الزاهر، مودتي.

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ينال حباشنة مشاهدة المشاركة
    هو صراع رغبات وصراع مبادئ عند الانسان اللذي خيّر بين الله والوطن من جهة وبين الوالد والعائلة من جهة أُخرى
    ما أجمل هذى الصراع اللذي لامكان فيه لمشاعرٍ غير مشاعر الحب
    جميلةٌ لوحتكِ التي رسمتِها هنا أُختي مها

    الاستاذ القدير ينال الحباشنة
    ما أسعدني بتواجدك الاول في قصة من قصصي
    شرفني هذا المرور وهذا التعليق
    شكرا لمشاعرك الطيبة
    تحية ود واحترام

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسماء مطر مشاهدة المشاركة
    جميلتي مها...
    كنت مارة بشوقي اليك فصادفت حروفك هنا...
    رسمت في هذه القصة خيوط قضية كبرى،تفننت في استعمال أسلوب زاخر بالمصطلحات الرقيقة ،و في نفس الوقت المعبرة عن قسوة الموقف..

    لن يكون هذا آخر مرور،فجمالك يستحق الاكثر...

    ابقي رائعة كعادتك...

    كل التوفيق غاليتي
    الاديبة الفاضلة والكاتبة المرموقة الشاعرة أسماء مطر
    هنيئا لي بتواجدك هنا في متصفحي المتواضع
    تحية تقدير وحب لحضورك البهي وتعليقك الزاخر
    انا من المتابعين لكتاباتك الرائعة
    شكرا لك من أعماقي

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
    غاليتي مها
    أبدعت
    أسلوب رشيق وقصة ظريفة وعميقة الدلالة وفكرة تستحق التخليد
    أهنئك وأبارك إبداعك ودائما إلى الأمام
    أختك سمية

    الاستاذة والاديبة المبدعة سمية
    انتظر مرورك بفارغ الصبر على صفحاتي
    احمد الله تعالى على ان نصي راق لك
    سعدت بك سيدتي
    تحية ود وحب

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    الاستاذة الرقيقة آمنة الياسين
    كلي غرور بهذا المرور ايتها الروح
    تحية حب واحترام غاليتي

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    الاستاذ القديرم.زياد صيدم
    شكرا لمرورك وتعليقك الباذخ
    تحية ود واخلاص

    اترك تعليق:


  • ينال حباشنة
    رد
    هو صراع رغبات وصراع مبادئ عند الانسان اللذي خيّر بين الله والوطن من جهة وبين الوالد والعائلة من جهة أُخرى
    ما أجمل هذى الصراع اللذي لامكان فيه لمشاعرٍ غير مشاعر الحب
    جميلةٌ لوحتكِ التي رسمتِها هنا أُختي مها

    اترك تعليق:


  • أسماء مطر
    رد
    جميلتي مها...
    كنت مارة بشوقي اليك فصادفت حروفك هنا...
    رسمت في هذه القصة خيوط قضية كبرى،تفننت في استعمال أسلوب زاخر بالمصطلحات الرقيقة ،و في نفس الوقت المعبرة عن قسوة الموقف..

    لن يكون هذا آخر مرور،فجمالك يستحق الاكثر...

    ابقي رائعة كعادتك...

    كل التوفيق غاليتي

    اترك تعليق:


  • سمية البوغافرية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة



    الثواني متباطئــة..يجلس على حافة السرير ..يفر بمسبحته التي تلتصق بالتاريخ

    بضع حبــــــــات عرقٍ أندت جبينه..سمع وقع خطواته وقبلة على يد أمه..وهمساته التي تسأل عن أبيـــــــــه

    ينقر الباب خفيفاً..يواربه ..يدخل..يُقبــِّل يديــــــه ..فيما ظلَّ هَو مشدوداً إلى وجه ابنه ينتظر خروج الكلمات من معاقِلــــــــــــها ..الإبن يُمارس الإبتسامة الصامتة,

    يأخذ بيد أبيه إلى حيث العائلـــــــــة تجتمع حول مائدة عامرة تفوح منهــــا رائحة أشجار الزيتون وأعشــــــــــاب الزعتر وخبز تنور البيت الســــاخن,

    راح الولد يحكي..يرسم لوحة بالكلمات هي أشبـــــه ما تكون ضربات بالفرشاة ..لصور الإستشهاد ورموز الإنتفاضـــــة الباسلة,

    لمس الوالد في الآونة الأخيرة أن ابنه يكثر الحديث عن الموت

    إنتابه شيئاً غريباً..تذكر قبل أسبوع حين أقبل صديق لابنه لم يتوقع قدومه..يدعوه للذهاب إلى مكان ما..

    رأى خلسة ابنه مع مجموعـــــة يخرجون شبه متسللين … تذكر المكان..

    فكثيراً ما انتابته الرغبة في الدخول إليه..

    مـــــرّت أيام..رأى ابنه وقد نبتت على وجهه لحية لم تُحلق

    دخل عليه ابنه في يوم ٍقريب..و وهجٌ ينبعث من محجري عينيه

    عرف ما يبغيه…رفض الإمتثال لأمره..ولكن..كان الإصرار لدى ابنه يقوى كلما سبقه أصدقاؤه إليها..

    ينظر إلى أبيه نظرة استعطاف ..وكأنها تقول..(لا تحرمني إياها..دعني أذهب إليها وأنت راض ٍعني).

    رجع إلى غرفته..وجلس على حافة السرير..فتح المذياع يتحيّن اللحظة المؤاتية ليسمع ما إذا كانت هناك عملية استشهادية ..بطلها يحمل إسماً يخفق داخل قلبه.





    *
    غاليتي مها
    أبدعت
    أسلوب رشيق وقصة ظريفة وعميقة الدلالة وفكرة تستحق التخليد
    أهنئك وأبارك إبداعك ودائما إلى الأمام
    أختك سمية

    اترك تعليق:


  • آمنه الياسين
    رد
    رجع إلى غرفته..وجلس على حافة السرير..فتح المذياع يتحيّن اللحظة المؤاتية ليسمع ما إذا كانت هناك عملية استشهادية ..بطلها يحمل إسماً يخفق داخل قلبه

    *********

    الرائعه الراقيه

    ؛؛ مها راجح ؛؛

    رائعه كعادتكِ

    قصتكِ جعلتني اتذكر لحظات واقعيه عشتها

    في العام الاول لأحتلال العراق ...

    نحمده سبحانه أنه وهب شبابنا هذه النعمه

    وهنيئاً لهم الجنة خالدين فيها

    دمتِ سالمه وبحفظ الرحمن

    تقديري واحترامي

    ر
    ووو
    ح

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    الاستاذ والصديق الرائع بلال
    مرورك يعبق قصتي بعطر تعليقك الفواح
    تحية ألق و ود

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن إسحاق الشريف مشاهدة المشاركة
    بورك اليراع يامها ..
    بوركت الأنامل يا بنة الطهر
    قرأت كلماتك فانتابتني حالة من حبور وأمل ..
    لله أنت يا بنة النور
    بعد القراءة أردت الدخول سريعا إلى متصفحك
    وجدتني والله العظيم بدلا من كتابة إسمي أكتب
    الله يسعدك الله يسعدك يا مها
    يا لروعة الحدث والحديث ..
    علم الله أني أكتب حروفي هذه والقشعريرة تكتنفني
    حييت أخيتي ..
    يا بارك المولى هذا الطموح ..
    الذي يتخطى حدود الدهر ..
    وآفاق الزمن ..
    وأقطار التاريخ
    وأراني أكتب سريعا ..
    حتى لا يسبقني أحد ..
    فيريق روحه إعجابا بما كتبتي أخيه
    لله أنت ..
    لله هذه الأنامل التي اختزلت شموس العزة ..
    في هذه الأحرف الملتهبة ..
    فداء.. ونماء .. ومضاء
    بارك الله فيك
    يا لله ما أروعك وما أرق شمائلك
    آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أعذب ما قرأت والله
    الاستاذ القدير عبدالله الشريف
    ما أسعدني وأنا اقرأ تعليقكم النابع من القلب مباشرة والرائع
    بروعة وجدانكم الطيب
    كلي أمل أن اكون تحت حسن ظنكم سيدي
    لكم باقة خزامى ..وزخة عطر

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    الصديقة الغالية الكاتبة عائدة ..
    سعدت لحضورك مرة اخرى بيننا
    وسعدت لمرورك وقراءتك الطيبة
    تحية حب و ود

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    [align=center]روح الشهادة دائما صداحة فى كتاباتك مها
    حتى و إن لم تكن مباشرة فهى موجودة
    روحك عالية فى السرد والإختصار
    قصة متكاملة و شاملة للمعانى و المشاعر العذبة
    أعرفك مها من سطورك الرائعة
    تحياتى [/align]

    اترك تعليق:


  • م. زياد صيدم
    رد
    ** الراقية مها.........

    بالرغم من وجوده فى اعماق قلبه فهو الاب وهو الابن وقد يكون وحيده من يدرى.. ومع هذا كان يترقب المذياع اتدرين لماذا؟؟ لانه يتهيا لكى يسمعها الى روحه الطاهرة بانه يرضى عنه ويتمنى عليه اللقاء فى الجنة.. وكان يريد اهداء روحه ابتسامة صافيه وان اعتلتها قطرات من دموع...

    راقية انت.

    تحياتى العطرة..........

    اترك تعليق:

يعمل...
X