نعم يا استاذي الفاضل أنا ممتنه لك بكل اساليب الإمتنان لإنك أستاذ ماهر علمتني الكثير ..
علمتني أول ماعلمتني أن العق الجرح وامضي على نفسي كما تمضي ألأم على نفسها في مجاراة ولد عاق ..
علمتني ان أقول نعم وعيناي تقولان لا وقلبي يقول الاثنين ..
تعلمت منك أن افهم الناس بطريقتي الخاصة واحكم بينهم متناسيه أنه لم ينصبني أحد حاكماً ولم يطلب احدهم حكمي ...
شرير أنت يا استاذي تلبس ثوب الأخيار ...
يأكل اللحم الميت وينحر للناس شياه طازجة ...
تمارس دور الأستاذ بمهارة وتقطع شوطاً طويلاً في النصر
ثم في لحظه تتنازل عن كل غنائمك لتعود لنفس النقطه التي بدأت منها ..؟؟؟!!!
خطير أنت يا أستاذي ... فتحت ذاك الرداء الغامق يكمن ذاك القلب المتعدد الألوان ...؟؟؟
بين أبيض صاف وأصفر عليل وأحمر منتقم تأسست مدرستك الخطيرة وكنتُ أول من التحق بها ...
تلميذة مجده تعلمت منك الكثير ...؟؟؟
زدت خبرتي ثقة ... وكبريائي نصراً ... وقوتي غروراً ...
اردتني أن أكون ظلاً يشبهك حتى في ارتداء ذلك اللون الغامق ...!!!
كنت تسير معي منذ التحقت بمدرستك السامية بطريقه تثير الإعجاب والخوف معاً ...
كنت كثيراً ماتربت على كتفي إذا ما حققت ما يشيع في نفسك الراحة
ويؤكد لك باني قد تعلمت أصول مدرستك مثلما هي دون تزويق وتحريف ...
كنت أستاذ ماهر لاتخلو من القسوة تلك التي علمتني ان ارفع السلاح بوجه أبي وأمي كي احصل على رضاهما
وبعد كل تلك الدروس التي نهلت جئت تطالبني بالتنازل ....
وكنت تتصور ان ظلك الذى زرعته فيّ سيخضع سريعاً ويستجيب لكل أوامرك ...
لكن تلميذتك المجده يا استاذي تأبى ان تتنازل عن ما تطمح إليه ... وتلك هي النقطه التي اختلفنا عليها ....
كنت تريدني ان أبقى طول العمر تلميذه تحت يديك ...
حتى وان وصلت الى القمه أمرت بعودتي من جديد ...
مثلك تماماً تقف دوماً على القمه فتخشاها وتعود الى نقطة البداية لتقنع نفسك بأنك تستطيع الوصول إليها حينما تريد ...
عفواً يا استاذى عفواً..
أنت علمتني إذا الخبرة والنصر اجتمعتا قاداني الى القمه ... وعندما وصلت هناك وقفت تناديني طويلاً تناديني وطموحي يأبى النزول ...
انا لا أخشى القمه ولا مابعدها ... لأني نهلت ما أريد من مدرستك ولم أتقيد بأوامر استاذي مثلك ...
أستاذك يا استاذي فوق مابعد القمه وأنا ذاهبة إليه لأنهل المزيد ...
ولأمنح نفسي شهادة لم تجرؤ يوماً ان تمنحها لنفسك ...؟؟؟!!!
تقديري
ر
ووو
ح
علمتني أول ماعلمتني أن العق الجرح وامضي على نفسي كما تمضي ألأم على نفسها في مجاراة ولد عاق ..
علمتني ان أقول نعم وعيناي تقولان لا وقلبي يقول الاثنين ..
تعلمت منك أن افهم الناس بطريقتي الخاصة واحكم بينهم متناسيه أنه لم ينصبني أحد حاكماً ولم يطلب احدهم حكمي ...
شرير أنت يا استاذي تلبس ثوب الأخيار ...
يأكل اللحم الميت وينحر للناس شياه طازجة ...
تمارس دور الأستاذ بمهارة وتقطع شوطاً طويلاً في النصر
ثم في لحظه تتنازل عن كل غنائمك لتعود لنفس النقطه التي بدأت منها ..؟؟؟!!!
خطير أنت يا أستاذي ... فتحت ذاك الرداء الغامق يكمن ذاك القلب المتعدد الألوان ...؟؟؟
بين أبيض صاف وأصفر عليل وأحمر منتقم تأسست مدرستك الخطيرة وكنتُ أول من التحق بها ...
تلميذة مجده تعلمت منك الكثير ...؟؟؟
زدت خبرتي ثقة ... وكبريائي نصراً ... وقوتي غروراً ...
اردتني أن أكون ظلاً يشبهك حتى في ارتداء ذلك اللون الغامق ...!!!
كنت تسير معي منذ التحقت بمدرستك السامية بطريقه تثير الإعجاب والخوف معاً ...
كنت كثيراً ماتربت على كتفي إذا ما حققت ما يشيع في نفسك الراحة
ويؤكد لك باني قد تعلمت أصول مدرستك مثلما هي دون تزويق وتحريف ...
كنت أستاذ ماهر لاتخلو من القسوة تلك التي علمتني ان ارفع السلاح بوجه أبي وأمي كي احصل على رضاهما
وبعد كل تلك الدروس التي نهلت جئت تطالبني بالتنازل ....
وكنت تتصور ان ظلك الذى زرعته فيّ سيخضع سريعاً ويستجيب لكل أوامرك ...
لكن تلميذتك المجده يا استاذي تأبى ان تتنازل عن ما تطمح إليه ... وتلك هي النقطه التي اختلفنا عليها ....
كنت تريدني ان أبقى طول العمر تلميذه تحت يديك ...
حتى وان وصلت الى القمه أمرت بعودتي من جديد ...
مثلك تماماً تقف دوماً على القمه فتخشاها وتعود الى نقطة البداية لتقنع نفسك بأنك تستطيع الوصول إليها حينما تريد ...
عفواً يا استاذى عفواً..
أنت علمتني إذا الخبرة والنصر اجتمعتا قاداني الى القمه ... وعندما وصلت هناك وقفت تناديني طويلاً تناديني وطموحي يأبى النزول ...
انا لا أخشى القمه ولا مابعدها ... لأني نهلت ما أريد من مدرستك ولم أتقيد بأوامر استاذي مثلك ...
أستاذك يا استاذي فوق مابعد القمه وأنا ذاهبة إليه لأنهل المزيد ...
ولأمنح نفسي شهادة لم تجرؤ يوماً ان تمنحها لنفسك ...؟؟؟!!!
تقديري
ر
ووو
ح
تعليق