أه .. وأه منهن
ذاهل حائر أنا في أمورهن
غيث من الاستفهام من بنات أفكاري تدفق بوريدي وشرياني كشلال ثائر لا يتوقف للسكون كان رافضا ؟
من هي كان ؟ ومن هم أخوتها وأبناء عمومتها ؟
في أي أرض محياهم ؟ وكيف هو كتابهم ؟
ائتنا بهم .. أو قص علينا من أخبارهم !
اسـتفهاما ؟ يستنطقون بـــه أجــــوبتي أو ربما بمكر ودهـــــاء يريدون فك طلســــم أســـــراري
لـزمت الصــــمت ومن الإجــــــــابة أنا هـربت ؟ فالإجـــــابة مـــؤلمة وموجعة لهذا ؟ ســــــــكت
زاحموني حاوروني ثم خيروني ؟؟
إما أن تجيب ونستريح أو منك نرحل وتستريح ؟
قلت ؟؟
لا لا ثم لا لا تر حلون عنى لا تتركوني وحدي بدونكم لا حياة لي . أنتم سلوتى وملاذي خزانـــة همومي وأحزاني مطعمي وشرابي كأس حياتي ومماتي . سأجيب ولكن في أذانكم بهمس رفقــا بها وبهم فأنا عاشق لكتابها كعشق الزهرة الذابلة للقطرة الهاطلة .. لماذا ؟ والله لا أدرى ربمـا
وقع ناظري على كتابها في عالم أخر عالم سماته الصفاء والنقاء عالم كل شــيء فيه مصــفــى بغربال الحياء ..عالم لغة ؟ الحب حروفها ..الوفاء شــعرها ..الكــرم أزجــــالـهـــا .. حب النـاس قصائدها .. لغة ؟ تقال بغير فم .. تنطق بغير لسان .. وتكتب بغير قلـــم .. وتدون في غير كتـاب لأن القلوب كتابها .. والشرايين أقلامها .. والدماء أحبارها لذلك ؟ ســـــأجيب بهمــــس وأقص عليكم من أخبارهم .........
تلك همساتي إليكم فحفظوها وبعد الحفظ بثياب النسيان كفنوها وبقبر الأسـرار؟ رجاء أودعوها
كان ..........؟؟
أميرة سكنت قصر الماضي .. قصر بواباته مقيدة بأغلال الزمان
أخوتها وأبناء عمومتها ؟
من الخلف ممسكون بذيل فستانها لا يخالفونها رأيا ولا يعصون لها أمرا
كان ؟ أوسعتهم طولا .. ورسمتهم ميلا .
لا يرون غير أنفســـهم ولا يســـمعون غير أصــــواتهم . شـــــدو غنائهم من مقام(( الأنا )) ..
عزفت ألحانه .. أنسلخ الأخر من فكرهم .. غاب الحاضر عن سمائهم . إذا لماذا ســــكنتهم ؟؟ ســــــــبق وأجبت وللأســــــــباب أشــــرت ؟إذا ومـاذا بعد أكمل ؟؟؟ غرســـت لها بجـــــوار
قصرها شجرة الحاضر! بقطرات الندى ؟ رويتها .. بأنفاس الفجر ؟ رششتها .. وبروح القمر ؟ أطعمتها .. فأثمرت أطيب الثـــمار قطفت كـــل ثمارهــــا وعلـــى طـبق الــود لـهــا أنا قدمتها .
من عداها ؟؟ قهرته .. فتوددت هي إليه !!
صنعت لها درعا يقيها من هجمات الغادرين ولسعات الخائنين ؟ هـــي من جمعتــهم وبقصرها الجديد أسكنتهم وأكرمتهم !!
وماذا عنك ؟؟
أنا .. أنا وحيدا تركتني سخرت منى أنكرتنى وبصحراء الجفاء أودعتني !!!
وهل كنت تنتظر غير ذلك .. أو نعيد سؤالك بصياغة أخرى ؟ هل انتظرت مقابل لما قمت به ؟؟ وأن كان أجابتك لا فلماذا هذا الحزن والوجع بهمساتك ؟؟
لا لا أنها من سكان الماضي وبيننا وبين الماضي أزمان وأزمان والماضي لا يمنح أم سأسافر عبر الزمن لنيل المقابل ؟ أما وجعي وحزن همساتي فمن عشق كتابها .
هل قمت بعتابها ؟؟ نعم بالطبع
وماذا كان ردها ؟؟
والله لا أدرى أو ربما لم أفهم كتاب ردها فأنه دائما .. بين بين !
هل ستعاود عتابها ؟؟
لا لا فشجرة عتابي تساقطت كل أوراقها
نعم ..
كان ؟ هي من نسجت بيديها من خيط الجفاء الرقعة المتبقية من ثوب الفراق
إذا ستغيب أو ترحل ؟ لا لا .......
ســأضحك كمــا ضــحك الــــورى
وأسدل على الماضي؟ ستـــــــــار
ذاهل حائر أنا في أمورهن
غيث من الاستفهام من بنات أفكاري تدفق بوريدي وشرياني كشلال ثائر لا يتوقف للسكون كان رافضا ؟
من هي كان ؟ ومن هم أخوتها وأبناء عمومتها ؟
في أي أرض محياهم ؟ وكيف هو كتابهم ؟
ائتنا بهم .. أو قص علينا من أخبارهم !
اسـتفهاما ؟ يستنطقون بـــه أجــــوبتي أو ربما بمكر ودهـــــاء يريدون فك طلســــم أســـــراري
لـزمت الصــــمت ومن الإجــــــــابة أنا هـربت ؟ فالإجـــــابة مـــؤلمة وموجعة لهذا ؟ ســــــــكت
زاحموني حاوروني ثم خيروني ؟؟
إما أن تجيب ونستريح أو منك نرحل وتستريح ؟
قلت ؟؟
لا لا ثم لا لا تر حلون عنى لا تتركوني وحدي بدونكم لا حياة لي . أنتم سلوتى وملاذي خزانـــة همومي وأحزاني مطعمي وشرابي كأس حياتي ومماتي . سأجيب ولكن في أذانكم بهمس رفقــا بها وبهم فأنا عاشق لكتابها كعشق الزهرة الذابلة للقطرة الهاطلة .. لماذا ؟ والله لا أدرى ربمـا
وقع ناظري على كتابها في عالم أخر عالم سماته الصفاء والنقاء عالم كل شــيء فيه مصــفــى بغربال الحياء ..عالم لغة ؟ الحب حروفها ..الوفاء شــعرها ..الكــرم أزجــــالـهـــا .. حب النـاس قصائدها .. لغة ؟ تقال بغير فم .. تنطق بغير لسان .. وتكتب بغير قلـــم .. وتدون في غير كتـاب لأن القلوب كتابها .. والشرايين أقلامها .. والدماء أحبارها لذلك ؟ ســـــأجيب بهمــــس وأقص عليكم من أخبارهم .........
تلك همساتي إليكم فحفظوها وبعد الحفظ بثياب النسيان كفنوها وبقبر الأسـرار؟ رجاء أودعوها
كان ..........؟؟
أميرة سكنت قصر الماضي .. قصر بواباته مقيدة بأغلال الزمان
أخوتها وأبناء عمومتها ؟
من الخلف ممسكون بذيل فستانها لا يخالفونها رأيا ولا يعصون لها أمرا
كان ؟ أوسعتهم طولا .. ورسمتهم ميلا .
لا يرون غير أنفســـهم ولا يســـمعون غير أصــــواتهم . شـــــدو غنائهم من مقام(( الأنا )) ..
عزفت ألحانه .. أنسلخ الأخر من فكرهم .. غاب الحاضر عن سمائهم . إذا لماذا ســــكنتهم ؟؟ ســــــــبق وأجبت وللأســــــــباب أشــــرت ؟إذا ومـاذا بعد أكمل ؟؟؟ غرســـت لها بجـــــوار
قصرها شجرة الحاضر! بقطرات الندى ؟ رويتها .. بأنفاس الفجر ؟ رششتها .. وبروح القمر ؟ أطعمتها .. فأثمرت أطيب الثـــمار قطفت كـــل ثمارهــــا وعلـــى طـبق الــود لـهــا أنا قدمتها .
من عداها ؟؟ قهرته .. فتوددت هي إليه !!
صنعت لها درعا يقيها من هجمات الغادرين ولسعات الخائنين ؟ هـــي من جمعتــهم وبقصرها الجديد أسكنتهم وأكرمتهم !!
وماذا عنك ؟؟
أنا .. أنا وحيدا تركتني سخرت منى أنكرتنى وبصحراء الجفاء أودعتني !!!
وهل كنت تنتظر غير ذلك .. أو نعيد سؤالك بصياغة أخرى ؟ هل انتظرت مقابل لما قمت به ؟؟ وأن كان أجابتك لا فلماذا هذا الحزن والوجع بهمساتك ؟؟
لا لا أنها من سكان الماضي وبيننا وبين الماضي أزمان وأزمان والماضي لا يمنح أم سأسافر عبر الزمن لنيل المقابل ؟ أما وجعي وحزن همساتي فمن عشق كتابها .
هل قمت بعتابها ؟؟ نعم بالطبع
وماذا كان ردها ؟؟
والله لا أدرى أو ربما لم أفهم كتاب ردها فأنه دائما .. بين بين !
هل ستعاود عتابها ؟؟
لا لا فشجرة عتابي تساقطت كل أوراقها
نعم ..
كان ؟ هي من نسجت بيديها من خيط الجفاء الرقعة المتبقية من ثوب الفراق
إذا ستغيب أو ترحل ؟ لا لا .......
ســأضحك كمــا ضــحك الــــورى
وأسدل على الماضي؟ ستـــــــــار
تعليق