عداء

**مها راجح** · 17-04-2009, 13:10

الاستاذ الكبير والقدير ربيع

اجتمع الخائنون وأعطوه تلك الأرض ليداروا عن فعلتهم
هكذا قرأتها
ارجو أن وفقت

تقديري واحترامي سيدي

**محمود عادل بادنجكي.** · 17-04-2009, 13:38

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

عداء
بالطبع لن تعرفني ،
وآسف إذا قلت : وأنا غير مهيأ لابتسامتك ..
فأنت سيدي – ذات خيانة –
حللت أرضا لم تكن لك !
ربما ليس ذنبك ،
لكنني لا أستطيع مصافحتك ؛
وعبير كفها في يدك !

أخي ربيع
نصّ جميل، يحتمل التأويل.
تحيّأتي الطيّبات

**حسن الشحرة** · 17-04-2009, 16:08

نص جميل
بعدما تفحصته جيدا
أحسنت ود وورد

**ربيع عقب الباب** · 17-04-2009, 20:04

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

الاستاذ الكبير والقدير ربيع

اجتمع الخائنون وأعطوه تلك الأرض ليداروا عن فعلتهم
هكذا قرأتها
ارجو أن وفقت

تقديري واحترامي سيدي

ليكن .. مها العزيزة
المهم أنها أعطتك هذا القول
أما من حيث وفقت أم لا ، فهذا ليس شأنك أبدا
تعرفى مها الغالية .. حين كنت أقرأ ناتالى ساروت و صموئيل بيكيت
و من بعد كافكا فى المحاكمة ، كنت اعتمد كثيرا على حدسى ، و تأويلى ، و كثيرا كثيرا ما كان يصدقنى ، و حين نتلف نحن الأصدقاء لنرى ما قرأنا ، أفاجأ بأن تأويلى ،و فهمى كان الأصح و الأقرب !!

كونى بألف خير

**ربيع عقب الباب** · 17-04-2009, 20:06

المشاركة الأصلية بواسطة محمود عادل بادنجكي مشاهدة المشاركة

أخي ربيع
نصّ جميل، يحتمل التأويل.
تحيّأتي الطيّبات

أشرقت الصفحة استاذى بتواجدك هنا
أهلا بك ومرحبا
لا حرمنا الله منكو من رعايتك
شكرا لك سيدى جميل ما نطق صدقك

تحيتى و تقديرى

**محمد سلطان** · 18-04-2009, 07:03

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

عداء
بالطبع لن تعرفني ،
وآسف إذا قلت : وأنا غير مهيأ لابتسامتك ..
فأنت سيدي – ذات خيانة –
حللت أرضا لم تكن لك !
ربما ليس ذنبك ،
لكنني لا أستطيع مصافحتك ؛
وعبير كفها في يدك !

برأيى أن القصة كانت تكمن فى الجزء الملون
وبدونه لان تصح !!
((وعبيركفها فى يدك))
هما خائنان سيدى
وهو كالعادة (المتحدث)
من ينصب عليه العار لخيانتها !!
فهى أيضا لم تكن شريفة و لذا جاء الجزء الملون ((ليس ذنبك))
وهو (المخاطب) نال منها وهى ساعدته ,
فصار العداء شاملاً للكل
وكان لها النصيب الأكبر .

"" الرؤى تتعدد وهذه واحدة ""

ملحوظة:
آسف حبيبى ربيع لو كنت تجرأت و لونت فى سطورك .. ترددت ألف مرة قبل أن افعل , ثم رأيت أنه من اللائق أن يكون أخضراً .

**ركاد حسن خليل** · 18-04-2009, 07:24

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

عداء
بالطبع لن تعرفني ،
وآسف إذا قلت : وأنا غير مهيأ لابتسامتك ..
فأنت سيدي – ذات خيانة –
حللت أرضا لم تكن لك !
ربما ليس ذنبك ،
لكنني لا أستطيع مصافحتك ؛
وعبير كفها في يدك !

ربيع عقب الباب
قصة من الواقع وتتكرر
ومضة لخـّصت غرائز بني الإنسان على مرّ الزمان
دمتَ قلمـًا مبدعًا
تحيـّة وأكثر
ركاد حسن خليل

**الشربينى خطاب** · 22-04-2009, 05:44

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

عداء
بالطبع لن تعرفني ،
وآسف إذا قلت : وأنا غير مهيأ لابتسامتك ..
فأنت سيدي – ذات خيانة –
حللت أرضا لم تكن لك !
ربما ليس ذنبك ،
لكنني لا أستطيع مصافحتك ؛
وعبير كفها في يدك !

[B]
ربيع عقب الباب
راية وعنوان بلدي
نعم النص يحتمل التأويل
وتلك قراءة أولي
لماذا تخاطبه وأنت تكن له العداوة ، هو يعرفك معرفة جيدة
وانت الذي لا تعرف ضغائنه ،يريد ان يحتويك ويجبرك
علي أن تطبع معه العلاقات ، فمد كفه وإبتساماته الصفراء
تسبق يده الملطخة بدم أرض لم تكن له ، هل الذنب ذنب من
وقع معه معاهدة أوهادنة ؟ أومن رضخ مقهور لمطالبه ؟ ،
أم من سوف يوقع معه لا حقاً ، نعم كثيرون مثلي ومثلك
لن يمدوا يد التطبيع معه ، ولن يصافحوا تلك اليد التي
تقبض علي عنق أرض العسل واللبن
كل قراءة احتمال
خالص تحياتي

[/

**عائده محمد نادر** · 22-04-2009, 13:37

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

عداء
بالطبع لن تعرفني ،
وآسف إذا قلت : وأنا غير مهيأ لابتسامتك ..
فأنت سيدي – ذات خيانة –
حللت أرضا لم تكن لك !
ربما ليس ذنبك ،
لكنني لا أستطيع مصافحتك ؛
وعبير كفها في يدك !

الرائع المبدع
ربيع عقب الباب
أيتوقف نزيف القلم حين تكبل أرواحنا بأصفاد العداء النبيل
والأرض لها عبير ترخص من أجله الأرواح
كل الحب لك والإحترام

**ربيع عقب الباب** · 22-04-2009, 20:03

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

نص جميل
بعدما تفحصته جيدا
أحسنت ود وورد

شكرا لك أخى الكريم على مرورك المدهش
كيف تفحصته سيدى ، كنت أرجو أن تحسه و تكون بين سطوره القليلة

تحيتى و تقديرى

**ربيع عقب الباب** · 22-04-2009, 20:07

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

برأيى أن القصة كانت تكمن فى الجزء الملون
وبدونه لان تصح !!
((وعبيركفها فى يدك))
هما خائنان سيدى
وهو كالعادة (المتحدث)
من ينصب عليه العار لخيانتها !!
فهى أيضا لم تكن شريفة و لذا جاء الجزء الملون ((ليس ذنبك))
وهو (المخاطب) نال منها وهى ساعدته ,
فصار العداء شاملاً للكل
وكان لها النصيب الأكبر .

"" الرؤى تتعدد وهذه واحدة ""

ملحوظة:
آسف حبيبى ربيع لو كنت تجرأت و لونت فى سطورك .. ترددت ألف مرة قبل أن افعل , ثم رأيت أنه من اللائق أن يكون أخضراً .

كان يحاول الاقتراب منى ، و أنا أدرى أنه يعاقرها السهر ، حتى ظهور نهار الله ، فكان كأنما يأتى حاملا مدية يتحين الطعن بها
ليكن .. لكننى أبدا ، و حتى بعد رحيلها ، لن أكون له صفيا أو مقربا
ليكن محمد .. افعل ما بدا لك
ليبقى بعض الرحيق .. لا يهم

تحيتى و تقديرى

**ربيع عقب الباب** · 24-04-2009, 05:46

المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة

ربيع عقب الباب
قصة من الواقع وتتكرر
ومضة لخـّصت غرائز بني الإنسان على مرّ الزمان
دمتَ قلمـًا مبدعًا
تحيـّة وأكثر
ركاد حسن خليل

نعم قصة تتكرر ، و التكرار لا يعلم الشطار ، بل يزيدهم غباء
أشكرك أخى الجميل على جميل ما أتى هنا

تحيتى و تقديرى

**ربيع عقب الباب** · 24-04-2009, 05:48

المشاركة الأصلية بواسطة الشربينى خطاب مشاهدة المشاركة

[B]
ربيع عقب الباب
راية وعنوان بلدي
نعم النص يحتمل التأويل
وتلك قراءة أولي
لماذا تخاطبه وأنت تكن له العداوة ، هو يعرفك معرفة جيدة
وانت الذي لا تعرف ضغائنه ،يريد ان يحتويك ويجبرك
علي أن تطبع معه العلاقات ، فمد كفه وإبتساماته الصفراء
تسبق يده الملطخة بدم أرض لم تكن له ، هل الذنب ذنب من
وقع معه معاهدة أوهادنة ؟ أومن رضخ مقهور لمطالبه ؟ ،
أم من سوف يوقع معه لا حقاً ، نعم كثيرون مثلي ومثلك
لن يمدوا يد التطبيع معه ، ولن يصافحوا تلك اليد التي
تقبض علي عنق أرض العسل واللبن
كل قراءة احتمال
خالص تحياتي

[/

الشربينى الجميل ، ياصاحب الذائقة الفريدة
أعجبنى تأويلك كثيرا
فرحت به ، و تمنيت بالفعل أن يكون كذلك
و الله دون كذب و لا مواربة
نعم شربينى
أنت مخلص فى قراءتك للنصوص
تأخذ معك الكثير من الوقت و توليها اهتمامك
فشكرا لك سيدى
حماك الله ، و أنعم عليك بالصحة و العافية
و أنار سبيلنا بك

تحيتى و تقديرى

**ربيع عقب الباب** · 24-04-2009, 05:51

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الرائع المبدع
ربيع عقب الباب
أيتوقف نزيف القلم حين تكبل أرواحنا بأصفاد العداء النبيل
والأرض لها عبير ترخص من أجله الأرواح
كل الحب لك والإحترام

نعم عائدة
المرأة
أو الوطن
لهم نفس الجبروت فى روح الإنسان
نفس القيمة
فالمرأة ( أم - أخت - زوجه - حبيبة ) لها كل رونق و بهاء وطن
ومنها يكون الوطن ، وتكون كرامته و كبرياؤه

تحيتى و تقديرى

عداء

عداء

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث